• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

فصل من مأساة الأسر الكشميرية المهاجرة إلى الأراضي الباكستانية

فصل من مأساة الأسر الكشميرية المهاجرة إلى الأراضي الباكستانية
إسلام أحمد


تاريخ الإضافة: 31/8/2015 ميلادي - 16/11/1436 هجري

الزيارات: 4121

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

فصل من مأساة الأسر الكشميرية المهاجرة إلى الأراضي الباكستانية

المصدر: موقع كرستيان ساينس مونيتور

مترجم لشبكة الألوكة من اللغة الإنجليزية


قام قرابة 35 ألف كشميري بالفِرار من الأراضي الخاضعة للسُّلطات الهندية، أثناءَ التسعينيَّات للإقامة في باكستان، التي لم تَمنحِ الجنسيةَ لقرابة 40% من المهاجرين.

 

فعندما اندلع التمرُّد ضِدَّ السلطات الهندية في فترة مُبكرة من التسعينيَّات، تعرَّض الآلاف من الشباب من بينهم والد وعم "رانا ألطاف" للاعتقال، والضرب، والتعذيب من قبل السلطات.

 

وخوفًا على حياتهم قاموا في نهايةِ الأمر بعبور الخطِّ الفاصل بين كشمير الهندية والباكستانية إلى الجانب الباكستاني في خُطى بطيئة لمدة ثلاثة أيام في مَجموعة من ستين فَردًا من الأقارب عابرين أراضي غادرة؛ لتفادي الألغام الأرضية الهندية.

 

يقول عبدالرشيد رشيد والد "رانا" الذي تعرَّض للاعتقال ثلاثَ مَرَّات، وتَمَّ استجوابه من رجل اسمه "الميجور شارما" هدَّده بالقتل إذا لَمْ يُدلِ بأسماءِ المجاهدين المتخفين في القرية - متذكرًا تلك الأحداث: "عَلمنا أنَّنا إذا أدرنا وجوهَنا، سنواجه مَوتًا مُحققًا، وقد يطلقون علينا النار".

 

ويؤكد رشيد أنَّه لَم يكن على علاقة بالجهاد المسلح، الذي راح ضحيته حسب التقديرات 84 ألف مدني.

 

وبعد سبعة عشر عامًا، ومثل كثير من المهاجرين تعيش الأسرةُ مُؤقتًا في كوخ مُتواضع على أطرافِ "مظفر أباد" عاصمة كشمير الخاضعة للإدارة الباكستانِيَّة, وبالرغم من اعتبارهم أنفسَهم مَحظوظين لبقائهم على قَيْدِ الحياة، إلاَّ أنَّ حلم الأسرةِ بالترحيب الباكستاني لم يَدُم طويلاً.

 

حيث يقول "رانا" - الذي لم يَحصل بعدُ على الجنسية الباكستانية، أو بطاقة تَحقيق الهوية؛ ولذلك لا يستطيع الالتحاق بالدراسة أو البحث عن عمل بصورة قانونِيَّة -: "نحن نقر بالجميل لباكستان، ولكننا نُجبَر دائمًا على الشعور بأنَّنا مختلفون, فالناسُ هنا لا يحبوننا, لا يختلطون بنا، ومن الصعب الحصولُ على وظيفة".

 

وتشتكي والدة "رانا" صوبيا من أنَّ الأسرةَ تُكافِح كلَّ شهر؛ للحصول على الطعام، إضافةً إلى أنَّ الرجالَ لا يَجدون إلاَّ أعمالاً غَيْرَ رَسْمِيَّة بصُورة غير دائمة.

 

وطبقًا للتقديرات الحُكومية، فقد فرَّ 35 ألف كشميري خلال التسعينِيَّات؛ للإقامة في باكستان، قاطعين مَسافاتٍ طويلة وأراضِيَ وَعِرَة تُجاه بلادٍ زعمت دِفاعَها عن الكشميريِّين المحاصرين.

 

إلا أنَّها بعد سنواتٍ لَم تقُم بمنحِ الجنسية لحوالي 40% من المهاجرين، خصوصًا ممن ينتمون للجيلِ الثاني أو الثالث, ويعيش غالبيتُهم في مُعسكرات على الهبات الحكومية التي تبلغ ثمانيةَ دولارات للفرد شهريًّا.

 

وفي هذا الصدد تقول ماريان لوكاس كبيرة المسؤولين بمشروع منظمة IKV Pax Christi الهولندية غير الحكومية، التي تتحدث نيابةً عن المهاجرين: "هؤلاء مجموعة من الناس يُسلطون الضوءَ على العنصر الإنساني في النِّزاع الكشميري بأسْرِه, حقيقةً إنَّ هؤلاء الناس لا يزالون يعيشون منذ 20 عامًا في معسكرات لا تزال فعليًّا غَيْرَ مَعروفة".

 

وتعتقد لوكاس أنَّ الحكومةَ قد أبطأت في مَنْحِ حَقِّ الجنسية للمُهاجرين؛ لأَنَّ فعلَ هذا يعني إنكارَ حَقِّهم في تقرير المصير في ظِلِّ استمرار الحكومة الباكستانية على الإصرار على أنَّ قرارَ مجلس الأمن بالأمم المتحدة لعام 1948، الذي يدعو لحقِّ تقرير المصير هو الآلية الوحيدة المقبولة لحل قضية كشمير مع الطرف الهندي من خلالها.

 

وقالت: "قد تَم دعوتهم، وطُولِبوا بالبقاء إلى أنْ يتمَّ حلُّ القضية, وعندما قدموا رُحِّب بهم, ولكن كان من المتوقع أن يكونَ بقاؤهم مُؤقتًا؛ ولذلك قالت باكستان: "لا يلزمنا مَنْحُكُمْ بطاقاتِ تَحديد الهوية؛ لأن لكم حَقَّ تقرير المصير"، واستمر هذا الوضع مرارًا، ولا يزالون في الوضع الذي استمر منذ قدومهم, والآن فقد وُلد الجيل الثالث والرابع داخلَ المعسكرات".

 

وفي محل إقامة "رانا" كمنزل عبارة عن كوخ مُتواضع بسقفٍ مَعدني مُموَّج على أطرافِ "مظفر أباد"، يزدحم ثلاثُ أسر في غرفتين يعيشون على الهبات الحكومية الاجتماعية، التي تمنح الفرد 17 دولارًا شهريًّا, وليس لأحد من الأسرة بطاقة هوية باكستانية، ومِمَّن في ذلك "رانا" وأخوه الصغير "مشتاق"، الذي وُلد في "مظفر أباد".

 

ويقول "عبدول" كبير العائلة: "تركنا بلادنا وممتلكاتِنا وحيواناتِنا وأعمالَنا؛ لنأتي إلى هنا, نريد أن نعود إلى وطننا، ولكن بعد خروج الجيش الهندي", وتساءل قائلاً: "ما الذي يفعلونه في كشمير؟!".

 

وأمَّا بخصوص الاتِّصال بالأقارب في كشمير أو زيارتهم، فطبقًا لمركز كاثام هاوس البريطاني للدراسات، فإنَّ 1% فقط من الكشميريِّين كانوا قادرين على زيارةِ الأصدقاء والأقارب في الجانب الآخر خلالَ السنوات الخمس الماضية.

 

فبعد أنْ تَرَكوا خلفَهم مُمتلكاتِهم لَم يستطع أيٌّ من المهاجرين الرجوعَ للقاء أحبائه, بل لم يتمكن بعضُهم من تكبُّد تكلفة الاتصال الهاتفي.

 

ويؤكدون أنَّ الحافلةَ الخاصة بنقل المواطنين بين قسمي كشمير، التي بدأت العملَ كجزء من جهود السلام بين الهند وباكستان عام 2005 "ليست إلا رياءً"؛ بسبب المُعَوِّقات البيروقراطية؛ مما يَجعل التنقل مستحيلاً للمُواطن العادي.

 

وفي معسكر ماناك بيان بمظفر أباد، التي يقطنها ألفان من المهاجرين، قال أحد المعلمين الذي درس بكلية سرينجار قُبَيْلَ الخروج من الهند، الذي طلب أيضًا ألاَّ يُذكر اسمه: "لا يريد أحدٌ أنْ يتحَمَّلَ مسؤوليتنا، وكأنَّنا غيرُ موجودين".

 

وأكد أنَّه حصل على بطاقةِ هويته منذ سبع سنوات بعد صِراع ٍطويل مع (الروتين) الحكومي؛ حيث تقدَّم بعض الأفراد بطلبٍ للمحكمة العُليا عام 2005م؛ للمطالبة بحقِّ الجنسية، ولكن استَمَرَّ العملُ بقرار المحكمة لعدد من القضايا الفردية.

 

وكذلك فقد حصل بعضُ المواطنين على الجنسية في الفترة قُبَيْلَ انتخابات ولاية أزاد جامو كشمير عام 2006، وهو ما اعتبره بعضُهم حيلةً سَخيفة من قِبَل السياسِيِّين لحصد أصواتِ الناخبين.

 

ويَعترف عبدالرشيد العَبَّاسي - عضوُ برلمان جامو وكشمير - أنَّ هناك تأخرًا في منح الجنسية للمهاجرين، إلاَّ أَنَّ المعلومات السيئة والطلبات المزيفة للحصول على المنحِ جزءٌ من المسؤولية عن هذا التأخير.

 

وأما الآن فيَسِير على قَدَمٍ يُسْرى صِناعِيَّة بعد أن تعرَّض لانفجارِ لغمٍ أرضي، في إحدى صولاته في دعم المجاهدين، في القطاع الهندي من كشمير.

 

وهذا المعلّم هو أحد المناصرين الأقوياء لحقِّ المرأة في التعليم والعمل، إضافةً لكونه ممتنًّا لدَوْرِ الجمعيات الخيرية في المنطقة، ويرغب أنْ يعترفَ العالم بكفاحه, ويضيف: "نريد العودةَ للوطن، إلاَّ أنَّنا رهائن لموقفنا, وبالرغم من احترامنا لأهالي أزد جامون كشمير، إلاَّ أنَّ حكومتهم لا تؤيد بقاءنا".

 

إنَّ كثيرين داخلَ المعسكر لا يزالون يأمُلون في كشمير المستقلة، ويرون الكفاحَ ضرورة, وبعضهم لا يألف البقاءَ في باكستان؛ بسبب الاختلافاتِ الثقافية واللغوية؛ حيث يتكلم المهاجرون اللغةَ الكشميرية، بينما يتكلم المحليون اللهجةَ البنجابية.

 

وبالرغم من هذا فإنَّ لوكاس أكدَت أنَّ كثيرًا من المهاجرين فخورون بالحصول على بطاقة الهوية الباكستانية, فذلك المجتمع لم تصنفه وكالةُ اللاجئين التابعة للأمم المتحدة على أنَّه معسكر للاجئين.

 

ولهذه الأسباب أكَّدت لوكاس أنَّ منظمتها بالتعاوُن مع مؤسسة الخدمات الاجتماعية الباكستانية تأمُل في أنْ "تثير بين صفوف المهاجرين التفكيرَ حول ماهية المستقبل، الذي يريدونه لأنفسهم".

 

من الممكن تحديدُ أوجه التشابه بين موقفِ المهاجرين الكشميريين الحَرِج في أزد جامون كشمير، وكفاح الصفوة من هندوس كشمير البراهمة، الذين أُخرجوا قَهْرًا إلى خارج كشمير الهندية خلال الانتفاضتين في الثمانينيَّات والتسعينيَّات، فقرابة 400 ألف يعتقدون أنهم قد تم ترحيلهم.

 

وتقول لوكاس: "إنَّ نَحو هذه الجماعات تَميل لأَنْ تستغلَّ في أعمال دعائية, فالمؤسسة الهندية اختارت استخدامَ هندوس كشمير كمثالٍ على القهر العُنصري لمسلمي كشمير، ولتضعهم على الطريق، وتقول: "إنَّ هؤلاءِ ضحايا الإرهاب الإسلامي"، وتضيف: "إلاَّ أن باكستان لم تستغل المهاجرين الكشميريين بطريقة مُماثلة، وهو أمر جدير بالاستنكار", واستدركت ذلك قائلة: "ولكن من الممكن أن يكون هذا لتفادي جذب الانتباه للأوضاع التي يعيشونها في المعسكر".

 

Thousands fled India-controlled Kashmir. Are they better off in Pakistan?


MUZAFFARABAD, AZAD JAMMU KASHMIR - While an insurgency raged against Indian authorities in the early 1990s, thousands of young men, including Rana Altaf’s father and uncle, were arrested by authorities, beaten, and tortured. Fearing for their lives, they eventually crossed the line of control that separates Indian-controlled Kashmir from the Pakistani side. They trekked on foot for three days over treacherous snowy terrain in a group of 60 people from neighboring families, avoiding Indian landmines.

“We knew if we turned back we faced certain death. They would have shot us,” recalls Rana’s father, Abdul Rasheed. Rasheed says he was arrested three times and interrogated by a man he remembers as “Major Sharma” who threatened to have him killed if he did not give up the names of militants hiding in his village. Rasheed insists he had nothing to do with the armed struggle in which an estimated 84,000 civilians lost their lives.

Seventeen years later, like many who made similar treks, the family lives in a make-shift shanty on the outskirts of Muzaffarabad, the capital of Pakistan administered Kashmir. Though they count themselves lucky to be alive, the family’s dream of a welcoming Pakistan was short lived.

“We’re grateful to Pakistan but we’re always made to feel different. The people here don’t like us, don’t mix with us, and it’s hard to get a job,” says Rana who has not yet received Pakistani citizenship or an ID card, and is therefore not entitled to attend college or legally seek employment. Rana’s mother, Sobia, complains that the family struggles for food each month as the men find informal work only occasionally.

TEST YOUR KNOWLEDGE Could you pass a US citizenship test?

A better option?

Some 35,000 Kashmiris fled from India-controlled Kashmir during the 1990s to settle in Pakistan, according to government estimates. They traveled difficult terrain and long distances to a country that claimed to speak for the beleaguered Kashmiri people. Years later, however, it has not yet granted citizenship to up to 40 percent of the migrants, mostly from the second or third generations. Most migrants live in camps and subsist on government handouts of about $8 a month per person.

“These are a group of people who bring into focus a humanitarian factor of the whole Kashmir dispute. The fact that these people have been living for 20 years in camps remains virtually unknown,” says Marjan Lucas, a Senior Program Officer at Dutch nongovernmental organization IKV Pax Christi who has been campaigning on behalf of the migrants.

Ms. Lucas suggests the government has been slow in awarding citizenship rights to the migrants because to do so would mean negating their right to self-determination. The Pakistan government continues to insist the 1948 United Nations Security Council Resolution calling for self-determination is the only acceptable mechanism through which to solve the Kashmir dispute with India.

“They were invited and told to stay until the dispute was resolved. When they came they were welcomed but it was expected that their stay would be temporary so Pakistan said ‘We don’t have to give you ID cards because you have the right to self-determination.' " This situation continued and continued and they’re still in the same situation they were in when they arrived, and now the third and fourth generations have been born within the camps.”

'We want to go back home, but only after the Indian Army has left'

At Rana’s residence, a make-shift shanty home with a corrugated iron roof, on the outskirts of Muzaffarabad city, three families crowd into two rooms and subsist on government welfare checks of $17 per person per month. Not one of the family possess a Pakistani ID card - including Rana and his younger brother Mushtaq, who was born in Muzafarrabad.

“We left our lands, our properties, our animals and businesses to come here,” says Abdul, the family head. “We want to go back home, but only after the Indian Army has left. What business do they have in Kashmir?” he asks.

Few can afford to visit or contact relatives back home

Only 1 percent of the total population of Kashmir claims to have been able to visit friends of relatives on the other side in the last five years, according to a recent poll by the Chatham House think tank in London.

Having left behind their possessions, almost none of the migrants have been able to return to meet loved-ones, and some have not even been able to afford to make telephone contact. The much-touted bus service between the two Kashmirs, launched as part of peace efforts between India and Pakistan in 2005, is “just for show” they say, as bureaucratic hurdles make travel impossible for the common man.

A people without a home, 'it's like we don't exist'

At the Manak Piyan camp at Muzaffarabad, home to some 2,000 migrants, a school teacher who asked not to be named because of his past membership in a militant group supported by Pakistani intelligence, says: “Nobody wants to take responsibility for us, it’s like we don’t exist." Before fleeing India, the teacher studied at the Srinagar SP college.

He finally got his ID card seven years ago, after a long struggle with red tape. Some members of the community petitioned the High Court in 2005 for citizenship rights, but the court’s ruling extended only as far as a few dozen individual cases. Other migrants were granted citizenship in 2006 in the run-up to the Azad Jammu Kashmir state elections, in what some felt was a cynical ploy by politicians to garner votes.

Mir Abdul Rasheed Abbasi, a member of the AJK parliament, acknowledged delays in granting citizenship to the migrants but said that poor record keeping and fraudulent petitions for benefits are partly responsible.

The school teacher and other migrants here say they once fought India as members of the Inter Services Intelligence backed Hizb-ul-Mujahideen. He says he was taken to Khost in Afghanistan for training under the command of pro-Pakistan Afghan warlord .. He walks with a prosthetic left leg after hitting a landmine during one of his sorties with militants back into Indian administered Kashmir.

Not your average jihadi

But he is not a run-of-the-mill jihadi: He is a staunch supporter of women’s right to education and work. He also says he is especially grateful for the work of Christian charities in the region and simply wants the world to recognize his struggle. “Our right to fight the occupying forces is guaranteed under the United Nations Charter,” he says, adding: “We want to go back home but we are hostages to our situation. Though we respect the people of AJK, their government does not favor us.”

Many within the camps still hold out hope for an independent Kashmir, and view armed struggle as necessary. Some find they do not fit in Pakistan because of cultural and linguistic differences – migrants speak the Kashmiri language whereas many of the locals speak a dialect of Punjabi. Some migrants are too proud to accept a Pakistani ID, says Lucas of Pax Christi. The community itself is not classed as "refugee camp" by the UNHCR.

For these reasons, Lucas says that her organization, along with Pakistan's Mass Welfare Foundation, hopes to “stimulate the debate amongst the migrants (about) what future they want for themselves.”

Similarities can be drawn between the plight of the Kashmiri migrants in AJK to the struggle of the "Kashmiri Pandits" – Kashmiri Hindus of Brahmin heritage, who were driven out of Indian administered Kashmir en masse during the uprising in the late 1980s and early 1990s. Up to 400,000 Kashmiri Pandits are believed to be displaced.

“Groups like these tend to become exploited for propaganda purposes. The Indian establishment chose to use the Pandits as proof of the racist oppression of Muslim Kashmiris, to put them forward and say ‘these are the victims of Islamic terrorism,’ ” says Lucas.

“Pakistan has so far not exploited the Kashmiri migrants in a similar way, and this is very commendable,” she says. “But that might also be to avoid drawing attention to the conditions in which they are living in the camps.”





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • التحليل الرقمي للروض المربع من: فصل فيما يحلق من النسب، إلى نهاية: فصل تقتل الجماعة بالواحد(كتاب - موقع مواقع المشايخ والعلماء)
  • ألمانيا: رفض فكرة فصل الجنسين أثناء فصول التربية الرياضية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مذكرات رحالة عن المصريين وعاداتهم وتقاليدهم في الربع الأخير من القرن 18 (2)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الغيث سبيل السلامة وليس موضع الملامة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دخول فصل الصيف (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما جاء في فصل الشتاء(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • فصل: في معنى الشهادتين وشروطهما وأركانهما ومقتضاهما(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عن فصل الشتاء: دروس وعبر واغتنام للطاعات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فصل: في قول الله تعالى: {هو الأول والآخر والظاهر والباطن}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فصل الخطاب... فهم ثاقب(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب