• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

حوار مع الشيخ محمد علي الصديقي - المفتي العام لمسلمي نيبال

حوار مع الشيخ محمد علي الصديقي - المفتي العام لمسلمي نيبال
السيد عبدالرحمن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/8/2015 ميلادي - 23/10/1436 هجري

الزيارات: 5332

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار مع الشيخ محمد علي الصديقي

المفتي العام لمسلمي نيبال

 

مفتي نيبال:

• الافتتان بالهندوس والبوذيين أكبر تهديد لهُويتنا الإسلامية.

• حققنا نجاحات متعددة بعد تحول بلادنا للنظام الجمهوري وتعديل الدستور.

• ضحالة الوعي الديني وعدم اعتراف حكومات كاتمندو بمؤسساتنا يزيد أوضاعنا قتامة.

• تجاهل العالم الإسلامي لمشاكلنا، وغياب المنظمات الخيرية، يؤرِّق مضاجعنا.

• قطعنا خطوات طويلة في صياغة قانون للأحوال الشخصية، وفرع الجامعة الإسلامية يعيدنا للطريق الصحيح.

• المنظمات التنصيرية تستغل الفقر والجهل لتذويب هُوية مسلمينا، وشهود ياهو تقود المؤامرة.

 

الحوار:

شدَّد الشيخ محمد علي الصديقي شيخ الإسلام والمفتي العام لمسلمي نيبال أن غياب الثقافة الدينية والجهل بأبسط تعاليم الإسلام يُعدُّ من المشاكل الكبيرة التي تواجه المسلمين، خصوصًا في المناطق الجبلية في البلاد، فضلاً عن أن سعْيَ البعض لتقليد الهندوس والبوذيين في بعض المناطق يشكل خطرًا شديدًا على هُوية المسلمين، وهو ما تنبَّهنا إليه حاليًّا ونحاول تطويقه.

 

وأضاف في حواره مع شبكة الألوكة: "إن تحويل نيبال من مملكة إلى جمهورية، وتعديل الدستور بها قد أسهم بشكل إيجابي في تحسُّن الظروف التي يعيش فيها مسلمو نيبال؛ حيث ستمكنهم هذه التطورات من إنشاء مؤسسات ومدارس دينية، وتغيير قانون الأحوال الشخصية الذي تسبب في حدوث تجاوزات ومخالفات في أوساط المسلمين، خصوصًا أن القانون السابق لم يكن له أدنى عَلاقة بالإسلام.

 

وتابع مفتي نيبال على ضرورة وجود دعم إسلامي لمسلمي نيبال، والذي يقتصر حاليًّا على بعض المنح لطلابنا في بعض الجامعات الإسلامية، مشددًا على أهمية إنشاء فرع للجامعة الإسلامية العالمية في كاتمندو؛ لما لذلك من أثر مهم على ربط النيباليين بدينهم الحنيف.

 

وأشار إلى أن الأوضاع الاقتصادية لمسلمي نيبال صعبة جدًّا، وهناك غياب شبه تام للمنظمات الخيرية الإسلامية، التي ترغب في وجود نشاط لها بالبلاد مستغلين التطورات السياسية الأخيرة.

 

وفي السطور التالية نص الحوار مع الشيخ محمد علي الصديقي شيخ الإسلام والمفتي العام لمسلمي نيبال:

دخل الإسلام نيبال عبر أكثر من محور وفي سنوات متعاقبة نرجو أن تلقي لنا الضوء على هذا الأمر؟

• هناك صعوبة في تحديد كيفية دخول الإسلام نيبالَ، إلا أن أرجح الروايات تشير إلى أن وصوله جاء عبر طريقين: الأول من الناحية الغربية من كشمير، ومن الجنوب من شبه القارة الهندية، التي كانت تضم الهند وباكستان، حيث فرَّ الآلاف من المسلمين من اضطهاد الهندوس والسيخ، حيث اعتبرت لسنوات طويلة من القرن الرابع عشر الميلادي ملاذًا آمنًا لآلاف المسلمين.

 

ولعب التجار والرحَّالة المسلمون الذين وصلوا إلى نيبالَ واستوطنوا جبال الهملايا والمناطق السهلية من نيبال، التي تشكل الجبال عاملاً مهمًّا في إطارها الجغرافي - الدور الأهم في نشر الإسلام.

 

واستمر المسلمون في أداء شعائرهم، واكتساب أراضي جديدة في نيبال خاصة في عهد الإمبراطور المغولي أكبر، الذي شهد الإسلام على يديه عصرًا ذهبيًّا في البلاد؛ حيث أرسل الإمبراطور المغولي العديد من البعثات والوفود الإسلامية لتنمية وعي مسلمي نيبال بالدين الحنيف، وإنشاء عدد من المساجد والمدارس الإسلامية.

 

هذا عن الموجة الأولى، فماذا عن الموجات الإسلامية التي تلت ذلك؟

• ورغم الظروف الصعبة التي تواجه حوالي 2.8 مليون مسلم يشكلون 4% من سكان البلاد البالغ تَعدادهم 27 مليونًا إلا أن اهتمام المسلمين بإنشاء المدارس الدينية، والمساجد قديم، ومنذ 100 عام في بعض المناطق، ومنها جامعة سراج العلوم في جهاندانغرو، ومدرسة المحمودية؛ وذلك لحماية هوية المسلمين من المدِّ الهندوسي، رغم أن الحكومة لا تعترف بمثل هذه الجامعات والمدارس.

 

ثقافة ضئيلة:

تؤكد العديد من التقارير أن مستوى الوعي الديني لدى مسلمي نيبال ضعيف جدًّا؟

• تعاني الأغلبية العظمى من مسلمي نيبال من ضحالة الثقافة الدينية، لا سيما في المناطق الجبلية، رغم أنهم يؤكدون حرصهم على التمسك بالإسلام كهُويَّة لهم، ومع ذلك فلم يستطيعوا إنجاز قدر ضئيل من الثقافة الإسلامية، لدرجة أنك حين تخاطب قاطني المناطق الجبلية تجدُهم بعيدين عن تعاليم الدين وجاهلين بأبسط مبادئه، بل والخطر كل الخطر يتمثل في تأثرهم بالطقوس الهندوسية والبوذية، ويميلون إلى تقليد هؤلاء رغم خطورة ذلك على هويتهم.

 

وهل يتكرر في المناطق السهلية والقريبة من الحدود الهندية؟

• أما في المناطق السهلية والقريبة من الحدود مع الهند فالأوضاع أقل وطأةً؛ نتيجة اختلاط أبناء المسلمين بالدعاة المسلمين في الهند، وهو ما أسهم في رفع درجة وعيهم الديني، مستغلين عدم وجود أي قيود على شعائرهم الدينية وإقامة المؤسسات التعليمية والإسلامية، ومع هذا فقد وقف ضعف الإمكانيات المادية حائلاً دون تطوير هذه المؤسسات، لاسيما المساجد التي تعاني أوضاعًا ميئوسًا منها لدرجة أن أغلب المساجد مسقوفةٌ بالجريد والقش، ومعرضة للانهيار في أي وقت من الأوقات.

 

ووقفت الإمكانيات المالية كذلك حائلاً دون وصول قوافل الدعوة إلى المناطق الجبلية، التي يعد الانتقال بين قُراها من المسائل الصعبة جدًّا، والمُعرقِلةِ لأية جهود لربط هؤلاء القرويين بالإسلام.

 

في ظل عدم الاعتراف الحكومي بالمدارس الدينية كيف يتعاطى المسلمون في نيبال مع هذا الأمر؟

• للأسف في ظل هذه الأوضاع يُجبَرُ المسلمون القاطنون في عديد من المدن - وعلى رأسها العاصمة كاتمندو وحنكبوردهام - على إدخال أبنائهم المدارس العامة، التي تسيطر عليها الثقافة الهندوسية، وهو ما يشكل خطرًا بالغًا على هويتهم، وهو الأمر الذي تنبه إليه المسلمون في السنوات الأخيرة؛ حيث استغلوا التغييرات السياسية التي عصفت بالبلاد وحولتها من مملكة إلى جمهورية علمانية لا تفرق بين مواطنيها أيًّا كان دينُهم في إنشاء مدارس دينية، ومناشدة العديد من الدول الإسلامية تقديمَ دعم لمسلمي نيبال، وهو الأمر الذي وجدنا معه تعاونًا وتصميمًا على مساعدة شعبنا المسلم.

 

هل كان للتعديلات السياسية التي شهدتها البلاد تأثير إيجابي على أوضاع المسلمين؟

• نعم وإن كانت آثارها لازالت محدودةً، فالمسلمون ولمدد طويلة افتقدوا مؤسسات قوية، ومدارس تعليم أبنائهم، ولم يكن لديهم قانون أحوال شخصية، وهو الأمر الذي بدأناه حاليًّا في وضع اللَّبِنات الأولى له، وعما قريب إن شاء الله سيبدأ تطبيق قانون الأحوال الشخصية، وهو ما سيكون له تأثيرات إيجابية على المسلمين، لاسيما أن القانون الحالي يحظر تعدد الزوجات، وكذلك الطلاق؛ بل إنه يعطي الزوجة المطلَّقة نصف تركة زوجها، وهو ما نسعى لتغييره، وهو الأمر الذي سيسهم في تكريس النهضة التي يعيشها المسلمون حاليًّا.

 

هل يقدم هذا التطور دليلاً علي تنامي الوعي الديني لمسلمي نيبال؟

• زاد التصاق المسلمين في نيبال في الفترة الأخيرة بدينهم الحنيف، حيث تشهد المساجد القليلة إقبالاً من أبناء المسلمين على أداء الصلاة، وإيتاء الزكاة وصوم رمضان والتصميم على إجراء النكاح وَفقًا لتعاليم الإسلام.

 

ومن المظاهر الإيجابية كذلك: أنك ترى مشهدًا مثيرًا في أيام عيد الأضحى، حيث تلمس حرصًا من جانب أعداد كبيرة من المسلمين على ذبح الأضحية، وتوزيعها على الأهل والأقارب والمستحقين لها وفق الأنصبة الإسلامية، الأمر الذي يشير إلى عودة المسلمين إلى جادة الصواب وتصاعد ارتباطهم بدينهم.

 

معاناة:

ركزت كثيرًا على الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تواجه مسلمي نيبال، فهل تشرح لنا الأمر بالتفصيل؟

• يعاني المسلمون هناك صعوبات اقتصادية شديدة، شأنهم شأنُ أغلب مواطني نيبال، حيث يعمل أغلب المسلمين كمزارعين - وهي مهنة لا تدرُّ الشيء الكثير - وقلة منهم يعملون في ميدان التجارة في المدن الكبرى مثل العاصمة كاتمندو وجابا وكاتشانيور، غير أن هذا الأمر لم يسهم في تحسين أوضاعهم الاقتصادية، وبقوا أسرى للفقر والضائقة الاقتصادية، لاسيما أن المسلمين لا يشغلون مناصب رفيعة المستوى، سواء في المناصب العليا، وحتى في الهيكل الإداري للدولة، إلا في أضيق الحدود.

 

الصعوبات الاقتصادية والتهميش السياسي يهيئ المناخ الداعم للنشاط التنصيري؟

• هناك بالفعل منظمات تنصيرية تعمل في الأراضي النيبالية، مستغلةً الأوضاع الاقتصادية، وعلى رأس هذه المنظمات منظمة: شهود ياهو، والكنيسة الإصلاحية الأمريكية، ومنظمة جيش يسوع، وأبناء الرب، والإخوة الكومبيونيون، وغيرها من المؤسسات التي تمتلك إمكانات مالية هائلة، تستطيع بها الوصول للمناطق النائية والجبلية في البلاد، واستغلال الصعوبات الاقتصادية التي خلقت صعوبة لدى المواطنين النيباليين لمواجهة إغراءات هذه المنظمات، التي تقدم معونات مالية وتموِّل النفقات التعليمية والصحية لأعداد كبيرة، حيث نجحت هذه المنظمات في إنشاء بنية تحتية من مستشفيات ومستوطنات ومدارس في أغلب مدن نيبال، فضلاً عن إغراء أعداد كبيرة من مواطني نيبال، خصوصًا الشبابَ، بإرسالهم إلى بعثات للخارج في أوروبا وأمريكا.

 

يحدث هذا في الوقت الذي يفتقد المسلمون مثل هذه المؤسسات، رغم أن اليهود والهندوس الذين يعيشون في نيبال يمتلكون مؤسسات ومدارس خاصة بهم.

 

طالبت أثناء حضوركم مؤتمر المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في مصر بدعم إنشاء جامعة إسلامية في نيبال، فهل لمستَ ردود فعل إيجابية على هذا الأمر؟

• لا يدرك الكثيرون مخاطر عدم وجود مؤسسات تدرس اللغة العربية والعلوم الإسلامية لأبناء نيبال؛ باعتبار أن العربية هي السبيل لفَهم الإسلام، وهو ما يحاول علاجه حاليًّا من خلال الجامعة السلفية التي أراها السبيل الوحيد لاستعادة مسلمي نيبال لهُويَّتهم الدينية، فضلاً عن أن إنشاء فرع للجامعة الإسلامية العالمية، سيكون له مردود إيجابي كبير، وهو ما لمسنا تفهمًا منه من عدد من الدول الإسلامية مثل المملكة العربية السعودية ومصر، اللتين تقدمان دعمًا ماليًّا ومعنويًّا من خلال استقبال مبعوثين نيباليين في جامعاتها الإسلامية كل عام، وهي منحٌ نرجو مضاعفتها لإيجاد كوادر نيبالية قادرة على نشر تعاليم الإسلام، لاسيما أن التعديلات الدستورية الأخيرة قد رفعت الحظر على الدعوة الإسلامية، فضلاً عن أن السنوات الأخيرة قد شهدت اعتناق عديد من الهندوس والبوذيين للإسلام، وهو ما يشير إلى إمكانية نجاح أي جهود دعوية، حتى لو كانت محدودة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نيبال: المسلمون يطالبون بضمان حقوقهم في الدستور الجديد
  • حوار مع الممثلة النيبالية آمنة فاروقي بعد اعتناقها الإسلام
  • المرأة المسلمة في نيبال تتحدى التمييز
  • نيبال: القادة الإسلاميون يطالبون بحصول المسلمين على حقوقهم
  • حوار مع الشيخ طلعت صفا تاج الدين - المفتي العام لروسيا
  • حوار مع الشيخ داتوك وان زاهدي مفتي ماليزيا

مختارات من الشبكة

  • حوار مع الشيخ الدكتور ذو الكفل محمد البكري مفتي ماليزيا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع الشيخ محمد فطريس باكرم - نائب مفتي سنغافورة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع الداعية الإسلامي التنزاني الشيخ إسماعيل محمد سالم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع الشيخ محمد شريف داماد نائب رئيس المشيخة الإسلامية باليونان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع الشيخ محمد أمين فقير - مجلس القضاء الشرعي في جنوب إفريقيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار شبكة الألوكة مع فضيلة الشيخ/ محمد تميم الزعبي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحوار الأخير مع الدكتور محمد محمد حسين رحمه الله(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب ( الحوار - طرفا الحوار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • محاذير الحوار (متى نتجنب الحوار؟)(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب