• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

أثر الإسلام على مظاهر الحياة المختلفة بمالاوي

أثر الإسلام على مظاهر الحياة المختلفة بمالاوي
خالد أبو بكر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/8/2014 ميلادي - 9/10/1435 هجري

الزيارات: 11741

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أثر الإسلام على مظاهر الحياة المختلفة بمالاوي

المصدر: onislam

مترجم للألوكة من اللغة الإنجليزية

الكاتب: خالد أبو بكر

ترجمة: مصطفى مهدي


على الرغم من الحالة التي تعيشها الأقلية المسلِمة بمالاوي، فلا يزال الإسلام يزيد من بسط تأثيره على مظاهر الحياة الثقافية والاجتماعية الاقتصادية خلال السنوات الماضية، مما يُعَد ظاهرةً استثنائية ومثالاً فريدًا في الدولة التي تقع جنوب إفريقيا وتضمُّ أغلبيةً سكانية من النصارى.

 

يقول الشيخ "أحمد شيندا" - أحد أشهر علماء الشريعة بمالاوي -: "منذ ظهور الإسلام منذ نحو مائتي عام، أصبح الإسلامُ مع مرور الوقت شديدَ التأثير؛ فقناعاتُ أهالي مالاوي المنتمين لمختلف المعتقدات تأثَّرت ثقافيًّا واجتماعيًّا واقتصاديًّا بالإسلام، لقد أثَّر الإسلام على المناخ الوطني، قد نكونُ أقلية، ولكن تأثيرنا المتنوِّع على مختلفِ مظاهرِ الحياة يُعَد ظاهرة استثنائية، ولكن دون مُبَالغة قدَّم الإسلام نموذجًا يَحتذي به أتباعُ المعتقدات الأخرى؛ فالإسلامُ دِينٌ يهتمُّ - بشدة - بالطريقة التي ينبغي أن تُعاش بها الحياة، وهذا سببُ كون الإسلام يُطلَق عليه أنه طريقةُ حياة".

 

لقد وصَل تأثيرُ الإسلام إلى مختلف مناحي الحياة؛ فقد كان الخِتانُ على سبيل المثال مقتصرًا على المسلمين فحسب، ولكن الآن أصبَح ممارسةً عامة تنتشرُ بين كلِّ مواطني مالاوي المنتَمِين لمختلِف المعتقدات.

 

يقول الشيخ "شيندا": "على مرور السنين، قاوَم النصارى انتشارَ تعليم الإسلام حول الخِتان، ولكن اليوم أصبَحوا يختتنون؛ حيث يُعَد الطريقةَ الوحيدة للنظافة والوقاية من الأمراض التي تحدُثُ بسببِ الاتصالِ الجِنسي".

 

لقد بَلَغَ التأثيرُ الاستثنائي الحكومةَ، التي أطلقت بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية حملةً وطنية لختان الذُّكور.

 

يقول الشيخ "شيندا": "من خلال تعاليم الإسلام استطعنا التعريفَ بالخِتان، واليوم التزم جميعُ أتباع المعتقدات الأخرى تعاليمَ الإسلام حوله، إن هذا يُظهِر مدى تأثيرِ الإسلام في مالاوي على مختلفِ مناحي الحياة".

 

تُعَد مالاوي دولةً عَلمانية، والإسلام فيها ثاني أوسعِ الأديان انتشارًا في الدولة ذات الغالبية النَّصرانية، وتُشير الإحصاءاتُ الرسمية إلى أن المسلمين يشكِّلون 12 بالمائة من بين 14 مليون مواطن، ولكن تؤكد الجمعيةُ الإسلامية بمالاوي أنهم يشكِّلون نحو 36 بالمائة.

 

ويُعَد الخِتانُ مِن سُنن الفِطرة لدى المسلمين، وواجبًا لدى اليهود على الذُّكور، وتُشير منظمةُ الصحة العالمية إلى أن واحدًا مِن بين كل ثلاثةِ ذُكورٍ تحت سن 15 عامًا يختتنون.

 

تأثير الإسلام على الحياة الاقتصادية:

ويتَّفقُ مع الشيخ "شيندا" د "عمران شريف" - سكرتير عام مجلس علماء مالاوي، الذي يُعَد الهيئةَ الإسلامية العليا بمالاوي - ويؤكِّدُ أن الإسلامَ ترَك بصمتَه على تقدُّمِ الحياة الاقتصادية على مسار استمر نحو 50 عامًا مِن الاستقلالِ.

 

يقول: "لِما يربو على 50 عامًا، أدار المسلِمون اقتصادَ البلاد وقادوه؛ حيث استثمروا أموالَهم في المشروعات التِّجاريَّة المتنوِّعة، ومن خلال هذه المشروعات وظَّف المسلمون العاملين المنتمين للمعتقداتِ الأخرى".

 

وطبقًا لِما يراه د "عمران" فقد غرَس التجارُ المسلِمون الذين نشروا الإسلام بمالاوي جميعَ التعاليم الدِّينية والثقافية المتعلِّقة بالشَّراكة، يقول: "إن هذا يبيِّنُ مدى تأثيرِ الإسلام على الاتجاه الاقتصادي بمالاوي على مرِّ السنين".

 

وعلاوة على ما سبق، يؤكِّدُ الشيخ "سالم شيكواتو" - المنسق الوطني لإدارة الأطعمة الحلال بالجمعية الإسلامية بمالاوي - أنه مِن خلال مفهوم التذكية الشرعية الحلال دعَم المسلمون معاييرَ الغذاء الصحية الحازمة، ويقول: "لقد أصبَح للإسلام تأثيرٌ ضخم بالبلاد"، ويُضيف: "أصبح مِن الصعب جدًّا على العاملينَ في صناعة الأغذية ممَّن لا يلتزمونَ بأحكام التذكية الشرعية الحلال تَرْكُ بصمةٍ في مجال عملهم، لقد أصبح المواطنون كافة في مالاوي يتبنَّوْنَ مفهومَ التذكية الشرعية الحلال، وهذا مؤشِّرٌ واضحٌ على أن الإسلامَ أصبَح دِينًا له تأثيرٌ واسع مِن هذا الجانب في الدولة".

 

وأما في جانبِ نشر الحشمة في الملابس، فيؤكد الشيخ "شيندا" أن الإسلامَ بلَغ قمَّة الرُّقي على سائر المعتقداتِ بالدولة، بحِفاظِه على طريقة ارتداء الملابس المحترمة، وخاصة للنساء، ومؤخَّرًا أصبح الحجابُ لباسًا منتشِرًا بين المسلِمات بمالاوي، يقول: "لقد أصبح المسلِمات اليوم في مالاوي قُدواتٍ لغيرِهن، لقد أصبَحْن رمزًا للاحتشام؛ فبساطة وعِفَّة طريقة ارتداء الملابس في ظل التعاليم الإسلامية عزَّزت مِن مكانةِ المرأة منذ قدوم الإسلام، لقد دفعت طريقةُ ارتداء النساء للملابس في الإسلام الكثيرَ من النساءِ من المعتقدات الأخرى لاعتناقِ الإسلام؛ حتى يتسنَّى لهن ارتداءُ الملابس بالطريقةِ الإسلامية".

 

وبالرغمِ من التحديات التي يواجهها الإسلامُ على مر السنين، يؤكد الشيخ "شيندا" متفائلاً أن الإسلامَ سيظلُّ طريقةً للحياة لغالبية مواطني مالاوي، يقول: "لقد خُضْنا غِمارَ العديدِ من التحديات المتنوِّعة منذ الزمن البعيد، ولكننا لا نزالُ متفائلين بدرجة كبيرة، وعازمين على أن نجعَلَ الإسلامَ طريقةَ الحياة التي تعيشُها مالاوي، سنواصل بسطَ المزيد من التأثير؛ لجَعْل الدولة تلتزم النظام، تديُّنًا أو غير ذلك".

 

Islam Cultivates Malawians Life

Despite its minority status, the influence Islam has been widening on Malawi’s cultural and socio–economic aspects over the past years, setting a phenomenon and a model to other religions in the largely Christian dominated Southern African nation.

“Since its introduction, about two hundred years ago, Islam has over the years become so influential,” Sheikh Ahmed Chienda, one of the country’s renowned Shariah scholars, told Onlslam.net.

“Malawians of diverse religious persuasions have been influenced, culturally, socially and economically. We have touched the national hood of Malawi as a religion".

“We could be in a minority, but our influence on various aspects of life has been very phenomenal and that needs not to be over emphasized. Islam has emerged as a model to other religions. We are a religion that dictates how life ought to be lived. That’s the reason it’s called the way of life,” Chienda added.

The Islamic effect was reaching out to different aspects of life.

For many years, circumcision was been restricted to Muslims only, but now it’s become a common practice among Malawians of diverse religious beliefs to go for circumcision.

“Over the years, Christians resisted our teachings on circumcision, but today, they have embraced it wholesale as the only sure way to be clean and prevent sexually transmitted diseases, where possible, to us this is a breakthrough,” Chienda said.

The widening phenomenon has even affected the government which, in collaboration with the world Health Organization (WHO), launched a voluntary campaign for male circumcision.

“We have through our teachings advanced for circumcision. Today, every religion has accepted our teachings on this. This shows how much influence Islam has become in Malawi on various aspects of life” said Chienda.

Malawi is a secular nation with diverse religions. Islam is the second largest religion in the southern African country after Christianity.

Official statistics suggest Muslims constitute 12 percent of the country’s 14 million people, but the umbrella Muslim Association of Malawi (MAM) puts the rate at 36.

Circumcision is a confirmed Sunnah in Islam as an act pertaining to fitrah (pure human nature).

The practice is also mandatory for Jewish males according to biblical texts.

The World Health Organization has estimated that nearly one in three males under 15 is circumcised.

Economy Too

Concurring with Chienda, Dr. Imrah Shareef Secretary General of the country’s supreme Muslim Body, Ulama Council of Malawi, said economically Islam has influenced the country’s economic progress throughout the path of its 50 years of independence.

“For over 50 years, the country’s economy has been controlled and driven by the Muslim community, who has invested in various business undertakings,” Shareef told OnIslam.net.

“Through these undertakings, the community has employed people of other faiths".

According to Shareef, the Arab Muslim traders who introduced Islam to the country have cultivated in Malawians of all religious beliefs and the culture of entrepreneurship.

“This is how far Islam has gone to influence the economic direction of Malawi over the years,” said Shareef.

The country’s National coordinator of the Halal Department of the Muslim Association of Malawi (MAM) Sheikh Salim Chikwatu said that through the halal concept, which advocates for strict hygienic food standards, Islam has become a “huge influence” in the country.

“It’s becoming extremely difficult for business people in food industry who are not adhering to the halal concept to make a mark in their businesses,” Sheikh Chikwatu told OnIslam.net.

“Malawians of all faiths have now embraced fully this concept. This is a clear indication that Islam has become an influential religion in this regard in the country,” he added.

On promotion of decency in dressing Chienda said, Islam has gone far a head of other religions in the country for maintaining a “proper dressing code” especially for women.

Recently, the hijab has become a common form of dressing among Muslim women in the country.

“Muslim women today in Malawi have become role models. They have become symbols of decency, courtesy of the dressing code Islam has promoted for women over the years since its introduction,” Chienda said.

“This dressing code has even compelled women of other faiths to embrace Islam, so that they should dress in Islamic way".

Despite challenges Islam has experienced over the years, Chienda is very optimistic that the religion will remain a way of life for the majority of Malawians in the country.

“We have gone through numerous challenges since time immemorial, but we remain very optimistic and determined to make Islam become a way of life for Malawi,” said Chienda.

“We will continue to wield much influence to take the country to order religiously or otherwise".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مالاوي: المسلمون يستقبلون رمضان بترحيب رغمًا عن صعوبة المعيشة
  • مالاوي: الزكاة تلعب دورا بارزا في دعم تعليم فقراء المسلمين
  • مالاوي: ازدهار الإسلام في مالاوي

مختارات من الشبكة

  • مفهوم الأثر عند المحدثين وبعض معاني الأثر في القرآن(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في حفظ الحقوق وأداء الأمانات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في الشوق إلى دار السلام (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في توجيه السلوك (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في تحقيق الأمن النفسي (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اترك أثرا إيجابيا (10) حلقات مختصرة في أهمية ترك الأثر الإيجابي على الآخرين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • اترك أثرا إيجابيا: عشر حلقات مختصرة في أهمية ترك الأثر الإيجابي على الآخرين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كتاب تهذيب الآثار: أثر من آثار الطبري في خدمة السنة(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • أثر سلبي وأثر نافع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة العين والأثر في عقائد أهل الأثر (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب