• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

العرب وصورة أفريقيا : مقاربة أولوية في الملامح

العرب وصورة أفريقيا: مقاربة أولوية في الملامح
د. الخضر عبدالباقي محمد


تاريخ الإضافة: 22/5/2014 ميلادي - 22/7/1435 هجري

الزيارات: 8036

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

العرب وصورة أفريقيا

مقاربة أولوية في الملامح

 

تمهيد:

لايزال الحديث محتدماً حول جدلية العلاقة بين" الذات" و"الآخر" والتفاعلات التي تدور داخل هذا الإطار من المفاهيم الأساسية، مثل: (الإدراك، التصورات، والقبول). ورغم قدم العلاقات بين العرب والأفارقة غير العرب على امتدادها في العمق التاريخي على حدّ ما تزخر به الأدبيات المتصلة بهذا الشأن، والتي ترجعها لأكثر من ألفي عام[1]، فإنّ واقع تفاعلات "الذات العربية" مع "الآخر الأفريقي" لا يشذ عن تلك الجدلية المتشابكة والمثيرة في الوقت نفسه.

 

وفي هذه الخطوة التي تعدّ مقاربة أولية، نحاول من خلال هذه المقالة أن نتناول صورة أفريقيا بوصفها أحد طرفي هذه الجدلية، لدى شريحة في المجتمع العربي هي شريحة المفكرين والباحثين، لتحديد مواقفهم تجاهها، "صورة أفريقيا غير العربية لدى "الذات العربية"، على أمل أن تتبعها دراسة مماثلة عن الطرف الآخر "الأفريقي غير العربي" للهدف نفسه، و لاستكشاف مواقفه واتجاهاته نحو صورة العرب.

 

أهمية دراسة الصورة الأفريقية:

هناك العديد من الجوانب التي تبرز الأهمية العلمية والعملية لتناول هذا الموضوع حسب ما تعكسه بعض الأدبيات العربية، والتي تساعد في اكتشاف ملاحظات مهمة تتصل بالقضايا الجوهرية للجدلية التي نحن بصددها، (الذات العربية، والآخر الأفريقي)، ولعل من أهم تلك الجوانب مايلي:

أولاً: تقدّم لنا بعض التفسيرات الموضوعية للإطار المرجعي الذي استندت إليه شريحة الباحثين والمفكرين في تشكيلها للانطباعات والصورة الذهنية عن أفريقيا.

 

ثانياً: تسهم في إبراز دور قادة الفكر والنخبة المثقفة في الوطن العربي في تشكيل حركة الثقافة الجماهيرية وتوجيهها.

 

ثالثاً: تكشف لنا عن موقف بعض المفكرين على اختلاف مذاهبهم وانتماءاتهم وتوجهاتهم من صورة أفريقيا.

 

رابعاً: تتأكد لنا من هذه الأدبيات محورية العلاقة الثقافية بين الطرفين، وما يمثّله البعد التصوّري لدى المثقفين العرب؛ حيث تعدّ هذه المقاربة محاولة تطبيقية لتحقيق حلم بعض المفكرين والباحثين العرب ممن شغلوا بقضايا العلاقات العربية الأفريقية واعتنوا بتتبع مسيراتها؛ حيث طالبوا في كتابات وملتقيات عدة بضرورة القيام بدراسات موسعة عن صورة أفريقيا لدى العرب على مختلف طبقات وشرائح المجتمع[2].

 

صورة أفريقيا في الذهنية العربية:

ليس هناك خلاف بين الباحثين والمفكرين العرب حول أهمية تناول وضعية الصورة الذهنية للذات العربية والآخر الأفريقي، بل هناك تأكيدات كثيرة على أهمية سرعة تدارك ذلك ومضاعفاته، وأنّ هناك قناعات شبه جماعية على وجود خلل في واقع الصورة بفعل مؤثرات وعوامل متعددة، ولا يمكن معالجة ذلك الخلل إلا عن طريق تتبع وملاحقة روافده، التي أثرت في تكوين تلك الصورة المشوهة.

 

وقد جاءت الدعوة إلى القيام بذلك مبكراً، فقد أكدت (ندوة العلاقات العربية الأفريقية) في مقرراتها على أنّ" الصورة المتبادلة للشعوب العربية والأفريقية ما زالت في حاجة إلى جهود كبيرة لتصحيحها لدى الطرفين، وأنّ هذه مسؤولية المثقفين والجامعات والباحثين"[3]، ولم تكن القضية هاجس الباحثين فقط، بل هي لدى النخبة الحاكمة، فالأمير حسن بن طلال ولي العهد الأردني سابقاً، يرى هو الآخر "أنّ صورة الإنسان العربي في الذهن الأفريقي، والأفريقي في ذهنية العربي صورتان مشوهتان، ومن واجب الإعلام العربي والإعلام الأفريقي تصحيحهما"[4].

 

المعالجة البحثية المستقلة للصورة الأفريقية:

إنّ المعالجة البحثية المستقلة لصورة أفريقيا وقضاياها في الوسط العربي قد أخذت طابعاً موضوعياً صريحاً، سواء الذهنية منها أم الإعلامية، وهي تؤكد وجود حالة تشويه لصورة الإنسان الأفريقي بوصفه شعوباً، وصورة أفريقيا بوصفها قارة ومنطقة جغرافية. صالح أبو أصبع (أستاذ جامعي أردني) في تناوله لواقع التدفق المعلوماتي في سياق الإعلام الدولي، وما أدى إليه من تقديم صورة ثقافية متحيزة ضد أفريقيا وشعوبها، يؤكد على نمطية الصورة السلبية لأفريقيا في وسائل الإعلام العربية والأجنبية معاً؛ بسبب الصورة القاتمة الأشكال التي تعرضها عنها، "نتيجة عدم التوازن في تدفق المعلومات، وعدم الإنصاف في تناول قضايا العالم الثالث، الأمر الذي ترك تأثيرات وانعكاسات سلبية على الدول الأفريقية في شتى المجالات، لعبت دوراً قوياً في إيجاد مناخ غير مواتٍ لصالح شعوبها في مجال التفاهم الدولي"، [5] وفي تناول أكثر عمقاً لأدبيات التراث الشعبي في الوطن العربي أشار عبد الملك عودة (عميد الدراسات في العلاقات العربية الأفريقية) إلى أنّ هناك بعض الإشارات في التراث والتعبيرات الشعبية المحكية في بعض الأقطار العربية، والتي قد تكون لها مدلولات أو إيحاءات غير مريحة، أو تحمل مفهوماً سلبياً لدى الآخر الأفريقي؛ لأنها- تلك التعبيرات- تميل إلى النزعة العنصرية ضدّ اللون الأسود، وإن لم تكن تلك الإشارات مقصودة بالضرورة، وضرب لذلك بعض الأمثلة من التعبيرات المحلية السائدة والشائعة الاستخدام في التراث الشعبي المصري بالقول: "نحن نقول: نهار أبيض، وخبر أبيض، وغير هذا للمدح وللاستبشار بالخير الحاضر والمستقبل، ونقول: نهار أسود، ووجه أسود(من الكذب)، وغير هذا للاستنكار وللنفور من سوء الحاضر والمستقبل"، [6] كما يرى عبد الملك عودة أنّ مضمون بعض الثراث الثقافي العربي المكتوب أيضاً يحمل تلك النزعة، فيستشهد لذلك بالقول: "على الرغم من الاعتزاز والافتخار بالتراث الثقافي العربي الحضاري المكتوب والمتداول، إلاّ انّ عدداً كبيراً من هذه الكتب والمؤلفات يشير إلى العبيد السود الرقيق الأسود بإشارات وعبارات، وقصص وروايات بدائية تشير إلى الخجل أحياناً..."، [7] الأمر الذي جعل عودة يذهب معه ليقول: إنّ ذلك من شأنه أن يبرّر الانتقادات الأفريقية في هذا الصدد؛ "لأنّ ما ورد في تلك المؤلفات عن أوصاف الإنسان الأسود، والصياغات التي استعمل فيها قد تعطي مبرّراً لانتقادات الأفارقة غير العرب الموجهة صوب الثقافة العربية، بأنها تحتوي على اتجاهات وقيم عنصرية".

 

ولعل ما يبرز أهمية تلك الملاحظات أنّ الآخر الأفريقي غير العربي، تكاد تكون أبرز ملامحه عنصر اللون، وهو ما دعمه الاحتلال الأوربي في تقسيمه الجغرافي لشعوب القارة، (أفريقيا شمال الصحراء، جنوب الصحراء)، فالبعد العنصري، المرتبط بعامل اللون يعدّ الأقوى والأبرز في تحديد الآخر الأفريقي في معظم الكتابات الغربية، ومع الأسف الشديد- في بعض الكتابات العربية المتأثرة بهذه النزعة. ويلاحظ أن الذات العربية والآخر الأفريقي يتفقان في جوانب كثيرة عدا هذا الجانب، على الرغم من وجود مواطنين من ذوي البشرة السمراء في البلاد العربية؛ لذلك يرى كثيرون من العرب ومنهم محمد فائق (وزير إعلام مصري سابق): أنّ مسألة العنصر أو اللون هي أعقد المسائل في وجدان الإنسان الأفريقي، وأنّ الانتماء الطائفي قد لا يمثّل نفس الدرجة من الحساسية، [8] وفي قراءته الأبستميلوجية (المعرفية) يذهب حلمي شعراوي (خبير مصري في الشؤون الأفريقية) إلى أبعد من ذلك؛ حيث يرى أنّ الإنسان الأفريقي الأسود الزنجي الحبشي كان على مدى تاريخ طويل في عمق الموقف السلبي في الذاكرة المركزية للإنسان العربي، وأنّ التراث الثقافي العربي يشهد له بما ذهب إليه، وقد أورد العديد من الشواهد والحكايات من كتب التراث العربي القديم التي اعتبرها معضدة لرأيه من ناحية، وكشفاً من ناحية أخرى عن صورة العزلة التي يعيشها المثقفون الزنوج بسبب مكانتهم الوضيعة، وصورتهم في الذهنية العربية، [9] في نفس السياق، وعلى ضوء التطورات والتعاملات المعاصرة بين الأفارقة والعرب يطرح إبراهيم نصر الدين (أكاديمي ونائب رئيس جمعية العلوم السياسية-شمال أفريقيا) يطرح تساؤلاً مباشراً أكثر صراحةً في منتدى علمي في هذا الشأن فيقول:" هل نحن (العرب) نتعامل مع الإنسان الأفريقي الذي يعمل في بلادنا أو الطلاب الأفريقيين الذين يدرسون في جامعاتنا بروح تخلو من هذه النظرة العنصرية؟"، بل أبدى بعض الشكوك والريبة حيال ذلك، واستدرك بالقول" أيضاً أعود وأقول: أشكك كثيرًا في ذلك"

 

اتجاهات النخبة العربية عن صورة أفريقيا:

نظراً لما تمثله قضية صورة الذات العربية والآخر الأفريقي [11]من أهمية لدى كلا الطرفين على السواء، فقد وفّر ذلك مناخاً ثرياً من النقاشات المكثفة بين الباحثين والمفكرين العرب، حتى على مستوى صانعي القرار السياسي، وقد أفرزت تلك النقاشات مجموعة من المفاهيم والمصطلحات، كما تشير الأدبيات الخاصة بذلك، والتي منها:

1) الصورة القومية.

2) صورة الشعوب[13].

3) الصورة الثقافية[14].

 

لقد تباينت الآراء، واختلفت المواقف، وتعددت الاتجاهات التي سادت أجواء مناقشات المفكرين والباحثين العرب في تقييمهم لواقع صورة أفريقيا في الأوساط العربية، ويمكن تصنيف هؤلاء الباحثين والمفكرين حسب رؤيتهم لتلك الصورة إلى ثلاثة فرق أساسية:

أ- فريق يرى أنّ صورة أفريقيا سلبية ومشوّهة.

ويمكن تقسيم أصحاب هذا الاتجاه إلى فئتين:

الفئة الأولى: تميل إلى أنّ الصورة سلبية كلها عبر الامتداد التاريخي للتراث العربي، وأنّها في الحالات التي تبدو محايدة في الأوساط العربية، إنما هي مجرد تكتيك لاستغلالها والاستقواء بها في مواقف الضعف أو لبسط النفوذ[15].

 

الفئة الثانية: تميل إلى أنّ الصورة سلبية في جانب من أجزائها، مثل الجانب العنصري في نظرة الإنسان العربي إلى الأفريقي الأسود، وأنّها لا تخلو من نكهة العنصرية في الغالب[16]، ويركّز الآخرون من هذه الفئة على البعد الإعلامي، بالتأكيد على أنّ هناك سوء إدراك واضح في تناول الواقع الأفريقي باختزاله في مجرد صور تلفزيونية تمثّل طفلاً هزيلاً من اللاجئين وهو يتضوّر جوعاً، أو تجسيد لحرب أهلية هناك[17].

 

ب- فريق يرى أنّ الصورة العربية هي المشوّهة في أذهان الأفارقة، وليس العكس، وذلك عن طريق شعور العداء والكراهية، وعدم الثقة التي يعمّقها اتجاه قائم بين الأفارقة، وكذلك من خلال تقديم إدراك مشوّه للشخصية العربية بالربط بين العرب وتجارة الرقيق، أو وصف العربي بأنه صاحب نظرة دونية للأفارقة غير العرب، أو بالزعم أنّ العرب يريدون استعمار أفريقيا وأنّهم انتهازيون[18]، وهناك من هذه الفئة من يركّز على العامل التاريخي[19]، كما يركز آخرون منهم على العامل الاستعماري والمصادر الأجنبية في استقاء المعلومات[20]، ويعزو البعض الآخر منهم سبب ذلك إلى الإشكاليات المرتبطة بالأطر المفاهيمية التي تحدد الهوية العربية[21].

 

ج- فريق يرى أنّ الصورة القومية لكلّ من الطرفين مشوّهة لدى الآخر، وهذا التيار هو الغالب، والذي ينتمي إليه أكثر الباحثين والمفكرين العرب، ويطالب أجهزة الإعلام العربية والأفريقية بضرورة التحرك لشرح الارتباط المصيري المشترك بين الطرفين بموضوعية وإسهاب دون وساطة غربية أو شرقية؛ لإزالة التزييف والتحريف والتشويه الموجود في إدراك كل منهما للآخر[22]، وكما هو واضح يحمّل هذا التيار وسائل الإعلام مسؤولية تشوّه صورة الذات القومية لدى الطرفين، وأنّها قصّرت في مواجهة الوضع بما يستحق من عناية، ولم تقدّم صورة حقيقية واضحة عن الآخر العربي أو الآخر الأفريقي[23].

 

ويبقى في الختام أن نشير إلى أنّ هذه القراءة لا تعدو كونها مجرد مقاربة أولية، ومحاولة جديدة وحديثة في هذا الاتجاه المهم، نوجّه بها عناية الباحثين والمهتمين بقضايا العلاقات العربية الأفريقية إلى ضرورة اعتماد هذا المدخل الثقافي والإعلامي لتفعيل أطر تلك العلاقات واستغلال إمكاناتها[24] المتاحة، والتي كانت - ولا تزال - محل عناية العديد من الدراسات والبحوث العربية، وذلك لضمان تحقيق حدوث تفاعل إيجابي ملموس بين الطرفين.

 

المصدر: مجلة قراءات إفريقية - العدد الرابع - ذو الحجة 1043هـ / سبتمبر 2009م



[1] يوسف فضل حسن، (1984م) "الجذور التاريخية للعلاقات العربية الأفريقية" العرب وأفريقيا، ط أولى(بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية)ص 27-53.

[2] مجدي حماد، (1984م)" العرب وأفريقيا" مجلة المستقبل العربي (العدد 63 مايو) ص 152.

[3] أحمد يوسف القرعي، (198.م)"ندوة العلاقات العربية الأفريقية في الثمانينيات" مجلة السياسة الدولية (القاهرة: مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بمؤسسة الأهرام )العدد6. إبريل ص208.

[4] الأمير حسن بن طلال، (1984م) العرب وأفريقيا، مرجع سبق ذكره ص19.

[5] صالح أبو إصبع، (1996م) "الهيمنة الثقافية وحقوق الاتصال في أفريقيا" مجلة الدراسات الاعلامية (القاهرة:العدد87) ص 67.

[6] عبد الملك عودة، (1979م) "من علامات المستقبل في العلاقات العربية الأفريقية" مجلة المستقبل العربي (العدد11 أكتوبر)ص1.

[7] عبد الملك عودة، (1979م) المرجع السابق نفسه ص 1.

[8] محمد فائق، (1984م) العرب وأفريقيا مرجع سبق ذكره ص 96

[9] حلمي شعراوي، (1999م) "صورة الأفريقي لدى المثقف العربي" ندوة صورة العربي ناظراً ومنظورًا إليه" ط أولى(بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية)ص299-2391.

[10] إبراهيم نصر الدين، (1984م) العرب وأفريقيا مرجع سبق ذكره ص 575.

[11] صبحي قنصوة، (1998م)"قضية الهوية وأثرها على الادراك الأفريقي للعالم العربي" ندوة العلاقات العربية الأفريقية (القاهرة: جمعية الدعوة الإسلامية العالمية)ص202-204

[12] أحمد يوسف القرعي، (198.م) مرجع سبق ذكره ص21.

[13] صالح أبو إصبع، (1996م) مرجع سبق ذكره ص 67.

[14] حلمي شعراوي، (1999م) مرجع سبق ذكره ص 234.

[15] حلمي شعراوي، (1999م) المرجع السابق نفسه ص230.

[16] إبراهيم نصر الدين، (1984م) العرب وأفريقيا مرجع سبق ذكره ص5750.

[17] حمدي عبد الرحمن، (1996م) "أفريقيا والتنمية المستعصية أي مستقبل؟" مجلة المستقبل العربي (العدد 212 أكتوبر) ص16.

[18] صبحي قنصوة، (1998م) مرجع سبق ذكره ص 202-204.

[19] محمد فائق، (1999م) "آفاق العلاقات العربية الأفريقية " مجلة المستقبل العربي (العدد 239 يناير)ص41.

[20] جمال زكريا قاسم، (1984م) العرب وأفريقيا، مرجع سبق ذكره ص 53.

[21] إجلال رأفت، (1998م) ندوة العلاقات العربية الأفريقية، مرجع سبق ذكره ص 312.

[22] عواطف عبد الرحمن، (1983م) أفريقيا والرأي العام العربي ط أولى (القاهرة: دار الفكر العربي)ص 7-8

[23] مصطفى المصمودي (1984م) "البعد الاعلامي في العلاقات العربية الأفريقية المعاصرة" العرب وأفريقيا مرجع سبق ذكره ص 537.

[24] إبراهيم نصر الدين، (2...م)"التعاون العربي الأفريقي المدركات-السلوك-الإمكانات" مجلة آفاق أفريقية (القاهرة: الهيئة العامة للاستعلامات، الجزء الأول العدد الثاني )ص29-35.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • فضل العرب عامة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أخلاق العرب قبل الإسلام: عروة بن الورد (من أجواد العرب)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة إحقاق الحق وتبرؤ العرب مما أحدثه عاكش اليمني في لغتهم ولامية العرب(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • المثقفون العرب.. المزورون العرب(مقالة - موقع د. سعد بن فلاح بن عبد العزيز العريفي)
  • الإيمان سبب الولاية.. و(فضل بعض القبائل على بعض)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أيها العرب اسمعوا! ليس للعرب حضارة!(مقالة - حضارة الكلمة)
  • لمحة عامة حول الشعر عند العرب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • موقف ابن جني من كلام العرب والسماع(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تحرير مسألة المعرب في القرآن الكريم جميع ما في القرآن عربي، ولا يفهم إلا على مقتضى لغة العرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عرب الجزيرة(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب