• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

قتلها الإرهابي الصليبي من أجل حجابها!!

فادي نضال عمر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/7/2009 ميلادي - 23/7/1430 هجري

الزيارات: 6094

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قتلها الإرهابي الصليبي من أجل حجابها أمام الناس في محكمة ألمانية!



الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

فكثيرًا ما قلتُ لنفسي: لن أعود مرة أخرى لكتابة المقالات، والتعليق على الأحداث؛ لأسباب عدة، وقد كبَّلتُ نفسي بسلاسلَ من حديد؛ ولكن الخطْب شديد، والهول عظيم، فما أن سمعتُ بالذي حدَثَ في محكمة ألمانية، من قتْل امرأة مسلمة عفيفة؛ من أجل حجابها، وأمام الناس والقضاة، حتى اشتعلتْ نفسي نارًا أذابتِ السلاسلَ والأصفاد وصهرتْها، فأرغمت يدي على امتشاق قلمي المغبرّ من غمده، حتى إذا ما التقيا واعتنقا، تبرأتْ مني يدي، وأخذتْ تصبُّ جام غضبها على الأوراق توعكها وعكًا؛ لعل ذلك يخفف من فوران براكين النفس الملتهبة؛ من جراء ما يحدث للمسلمين، وهم غارقون في بحور تبلُّدهم، لا يعلمون أين تسير بهم الأمواج، وإلى أين المصير، فماذا أقول؟! ومن أين أبدأ؟!

امرأة مسلمة محجبة مصرية، قتلها ألماني طعنًا بالسكين أمام أعين الناس والقضاة في المحكمة، وأمام أعين زوجها وابنها الصغير؛ لأنها اشتكتْه للمحكمة؛ لأنه كان كلما رآها ضايقها من أجل أنها تلبس الحجاب، وعيَّرها به، ففرَّغ هذا الألماني المتطرف الإرهابي حقْدَه وغضبه وقتَلَها أمام الناس في المحكمة، وحاول الزوجُ الذبَّ عن زوجته، ولكنه طُعن هو الآخر، ولما سمع الشرطي صراخَ المرأة هُرِعَ إلى داخل صالة المحكمة، ليباشر الزوجَ العربي المصري المسلم بطلقة في رِجله - كما وصلتنا الأخبار - ظنًّا منه أنه المعتدي؛ طبعًا لأن في تصوره أن العرب والمسلمين هم الأشرار والهمج؛ فلذلك أطلق على العربي وترك الألماني، فأي ذلٍّ هذا؟! وأي تعتيم على الخبر وكأن شيئًا لم يكن؟!

وغدًا بالتأكيد سيقولون: إن هذا الألماني الفاشي اليساري مريضٌ نفسيًّا، ويخرجونه من القضية كإخراج الشعرة من العجين - كما يقال - فكلما قتَل أحدُهم وأحرجهم، قالوا: إنه مريض نفسيًّا، سبحان الله! أَوَيقتُل الصاحي الذي بكامل عقله؟! أكيد أنه لا يقتل ولا يجرم غالبًا إلا المريضُ نفسيًّا، أو من أعماه الحقدُ أو الغضب، فلماذا هذه الفلسفة الفارغة التي يضحكون بها على عقول البشر؟! وهل هذا عذر لإزهاق أرواح الناس؟! ويا ترى ماذا لو كان العكس؟ لو أن مسلمًا اعتدى على ألمانية صليبية، لقالوا: هذا مسلم إرهابي، ومنبعُ إرهابه من هذا الدين الذي يعتنقه، حارِبوا هذا الدينَ عسكريًّا وثقافيًّا وإعلاميًّا، واسحقوه سحقًا!

ثم كيف يسمح لهذا الإرهابي العنصري المتعصب بإدخال سكين معه إلى المحكمة؟! قالوا: إنهم لا يهتمون بالتفتيش في مثل هذه القضايا التافهة! فأين قوانين السلامة الصارمة التي أضجت بها السلطات الألمانية مضاجعَنا؟! أم أن هذه القوانين لم تُقنن إلا لأنها تصب في جيوب الرأسمالية الإمبريالية؟!

ثم إن هذا الألماني الحاقد المتزمت لم يُقدِم على قتْل المرأة المسلمة - رحمها الله - أمام أعين القضاة؛ إلا لمعرفته أن السلطات ستقف في صفِّه، ما دام أن القضية تمس شرفَ المسلمين، فأصبح المسلمون لا يأمنون على أرواحهم حتى في عقر دار العدالة والمحاكم!

إنه لشأن تشيب منه مفارق الغربان! وسنرى مدى هذه العدالة الزائفة عما قريب عندما يصدر الحكم عليه.

إنهم - يا سادة - يكرهوننا ويكرهون الإسلام، ولكن بعضهم يصرح، وبعضهم الآخر جبناء لا يصرحون، وهم الأغلبية، وإني لا أستغرب من المسلمين الذين يسعَوْن بكل طاقاتهم للمجيء والعيش في كنف وأحضان الرذيلة والكفر؛ لأن التعمية الإعلامية تلعب دورًا فعالاً في غسل العقول، وتنويمها مغناطيسيًّا، وإظهار "الفالصو والتنك" ذهبًا خالصًا؛ ولكني أستغرب وأعجب من الذين يأتون إلى الغرب، ويرون العيش والذلَّ، ثم هم لا يزالون يكافحون للبقاء في أحضانه، فما أصبرَهم على الذل والهوان! حتى إنهم لينسلخون من دينهم وعزِّهم، ويبدؤون في محاكاة الغرب الكافر في كل شيء، وكأنهم يقولون لهم: "نحن جئنا لكم برؤوسنا نضعها تحت أقدامكم"، والعجيب أنهم لم يلاحظوا هذا الكُرْه، فنقول لهم: نعم: لأنكم لستم بالمسلمين حقًّا، لو أنكَ أطلقتَ لحيتَك يومًا، وجعلت زوجتك تلبس الحجاب الشرعي يومًا، لرأيتهم كيف سيعاملونك على أنك إبليس بعَيْنه، حتى وإن لم تطلق لحيةً، ولم تلبس زوجتك حجابًا، بمجرد أنك تستقل بشخصيتك المسلمة عنهم، فلا تحتفل في أعيادهم، ولا تجالسهم وهم يشربون ويسكرون، ولا تطاوعهم في الحرام، فسوف ترى كيف ينقلبون رأسًا على عقب، ولربما انتفخ بعضهم غيظًا كانتفاخ الهرِّ الذي يعقب بوله - أعزكم الله - {وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا} [البقرة: 109].

ونحن لا ننكر وجود استثناءات لأي قاعدة كانت، فقد نجد مَن هم يحترمون المسلمين، ولكن كم نسبتهم؟! قد يُعدُّون على الأصابع؛ ولذلك أي شيء قليل خرج عن القاعدة العامة، فلا حكم له ولا عليه؛ ولذلك قال الفقهاء - رحمهم الله -: النادر لا حكم له.

يا سادة:

هذه بلادهم، وهم يكرهون الإسلام، ويجب أن نكون واقعيين مع أنفسنا، وإذا قال - عليه الصلاة والسلام -: ((إن الإسلام بدأ غريبًا، وسيعود غريبًا كما بدأ، فطوبى للغرباء))؛ البخاري، وهذه الغربة تشمل غربته بين أهله، فكيف بالمسلم بين أظهر المشركين؟!

أدعو الله أن يخلصنا منها ومن شرها، فالعيش في فقرٍ في بلاد الإسلام، هو خير من ملك الدنيا في بلاد الكفار، وقد عجبتُ مما أرى وأسمع، صدِّقوني إني جلست مع ألمان وأوروبيين أسلموا وهم يسعون للخروج من ألمانيا وأوروبا دون عودة، والعيش في أي دولة إسلامية كانت، فهم على استعداد لترْك أرضهم ووطنهم وأهلهم؛ من أجل الفرار بدينهم؛ لأنهم عرفوا عزَّ هذا الدين، وآخرون مسلمون يسعون ليلَ نهار للسفر إلى الغرب، ثم إذا جاؤوا إلى الغرب الحاقد بدؤوا يطالبون بحقوقهم كبشرٍ مسلمين وكأنهم أصحاب البلاد، أتدرون لِمَ هذا الفرق؟ إنه ضعف الإيمان، وحب الدنيا، والجهل بالدين، وعدم معرفة الإسلام إلا باسمه، وضعف اليقين بالله الرزاق الكريم، بالإضافة إلى الظلم والتعمية الإعلامية التي صوَّرتْ لنا أن الغرب جنةٌ، مَن لم يدخلها، فقد خاب وخسر!

أخيرًا يا إخواني، حتى لا أطيل عليكم، أقول:
علينا أن نعي حاضرنا، وأن نتعلم من ماضينا، وعلينا ألاَّ نقف من الناس موقفَ الإفراط ولا التفريط، فلا نعامِل الناس من منطلق العواطف، فلا عواطف في الدين، فإنك إن كنتَ ساذجًا، فقد أضعتَ الدين، وإن كنت قاسيًا فظًّا، فقد أضعت الدين أيضًا، فنحن لا ندعو إلى التفريط بأحكام الدين تحت شعار سماحة الإسلام والدعوة، كالذين يتخلون عن اللحى، والحجاب، والصلاة، والجهاد مثلاً، وينخرطون في المجتمعات الكافرة، ثم يقولون: نحن ندعوهم إلى الإسلام، حتى إن بعضهم وصل في دعوته المزعومة إلى الوقوع في الزنا - عياذًا بالله - وهو يقول: كنت أدعوها إلى الإسلام! ولا ندعو إلى الجمود والتشدد والتكفير، حتى إن بعضهم يظن نفسه في الغرب في أرض جهاد، فيبدأ يستحل أموالهم ويسرقها، وينصب عليهم، ويستحل دماءهم فيضربهم، ويحاول الاعتداء عليهم، وهو يقول: هؤلاء كفار ونحن في أرض جهاد معهم، وإذا قلتَ له: هذا خطأ يا أخي، بدأ يكفرك، واتهمك بالإرجاء والنفاق!

بل يجب علينا أن نكون وسطًا، ونعامل الناس بما أراده الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم -: اللين والرفق في موقف اللين والرفق، والشدة والحزم في موقف الشدة والحزم، فلا يكن حبُّنا كلفًا، ولا يكن بغضُنا تلفًا، وبما أن الأصل في الإنسان الجهل؛ فلا بد له أن يتعلَّم أحكام دينه، ومن هذا الدين المعاملة، ومن هذه المعاملة معاملة المسلم للمسلم، والمسلم للكافر، فأدعوكم إلى تعلُّم هذا، وإلى تعلم أحكام السفر والإقامة في دول الغرب والكفر بشكل عام، وإلى تعلم أحكام الجهاد، جهاد النفس والشيطان والكفار والمنافقين، كلها لها مراتب، وأنت إن فشلت في جهاد نفسك وشيطانك، فكيف ستفلح في جهاد الكفار والمنافقين، وكيف ستصبر؟ بل وكيف ينصرك الله وأنت لم تنصره على نفسك وشيطانك؟!

وأدعو أخواتي إلى ارتداء الحجاب، والاعتزاز به وبدينهن، من غير كِبرٍ ولا غرور، فإلى متى يا أخيَّة وأنتِ معرضة عن الحجاب؟! ومن أجل ماذا ومَن؟! أمِن أجل هؤلاء الذين يحاربون الله والمسلمين تتخلِّين عن استقلاليتكِ واعتزازك بدينك وحجابك؟! من أجل أنكِ تخافينهم أو تستحين منهم؟! هن لا يستطعن لبس الحجاب ولا يومًا واحدًا، أتدرين لماذا؟ لأنهن لا إيمان عندهن، ولأنهن أصبحن عبيدًا لمجتمعاتهن الفاشلة والداعرة، فمجتمعاتهن فرضتْ عليهن التعريَ وعدم الاستقلالية بالذات أبدًا، فهن مجرد أتباع وأذيال لأوهامهن ومجتمعاتهن، أما أنتِ - يا أخية - فالواجب عليك أن تعتزِّي بالله مالك الأرض والسموات، وألا تخالفي أمره من أجل أمور تتوهمينها، ومهما كانت فهي لا تبرر المعصية، واجعلي شهيدة الحجاب - كما نحسبها، والله حسيبها - مثلاً وقدوة لك، وانظري كيف ختم الله لها بالشهادة من أجل تمسكها بحجابها، وأقام لها جنازة عظيمة في ألمانيا ومصر؛ لأنه - سبحانه وتعالى - اطَّلع على صدقها معه، ودفاعها عن حجابها ودينها وعزِّها، فعزُّ المؤمنة المسلمة هو حجابها، أما التي بلا حجاب شرعي، فلا عز لها، وأي واحد في الشارع ينظر إليها ويزدريها ويحادثها، وربما لحقها وعاكسها، فلا حرمة لها ولا جناب من غير حجاب، أفتحبين أن تلقي الله بما لقيته هي؟ أم تحبين أن تلقي الله بلا حجاب، مثلك مثل الكافرات في هذه النقطة - والعياذ بالله؟! فهن لا يرتدين الحجاب، إن كانت هي قد ماتتْ من أجل حجابها، فأنت من أجل ماذا تموتين؟ وعلى أي شيء تموتين؟ على معصية الله والإعراض عن شرعه؟!

وأخيرًا:
أناشد المسلمين بالتوحد على الحق، وبنزع الأحقاد، وكف الأذى عن بعض، وكف الألسن، وعدم الانشغال بعيوب الناس وكأنهم أرباب.

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نبذة عن الإسلام في ألمانيا وإيطاليا (مترجم)
  • - ألمانيا تتخوف من التحول إلى دولة مسلمة
  • - البرلمان الألماني في طريقه لإلغاء تهمة ازدراء الأديان
  • - المسلمون في ألمانيا أكثر إخلاصًا للدولة من غيرهم
  • - ألمانيا: تقرير حكومي عن المجتمع الإسلامي في ألمانيا
  • دمعة وفاء وكلمة عزاء لشهيدة الحجاب
  • من مروة الشربيني إلى صفية زغلول
  • وصية مروة (قصيدة)
  • ملف قضية قتل المصرية مروة الشربيني من وجهة النظر الألمانية

مختارات من الشبكة

  • ظاهرة قتل الأزواج والزوجات: أسبابها، والوقاية منها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تفسير آية: (فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تتخيل شخصا يريد قتلها(استشارة - الاستشارات)
  • أنا من قتلها (قصة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • سحر الحب .. قتلها!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • القتل رحمة، أو القتل بدافع الشفقة بين الإسلام والغرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ومن الدواء ما قتل!.. وصفات من أجل الموت!(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • الدعم لمنع القتل أم الدعم لأجل الدفن؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • في الحرف شفاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • فضل قتل الوزغ(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
3- {فَاصبِر كَمَا صَبَرَ أُولُوا العَزمِ مِنَ الرُسُلِ}
ahmed - egypt 06-06-2011 03:40 PM

إن الدين عند الله الإسلام

2- حديث من آذى ذمياً... ضعيف
عاكف - السعودية 07-11-2009 07:28 AM
أخي الكريم أحمد .. من مصر.. أود تنبيهكم بأنّ حديث من آذى ذمياً... ضعيف

.......

قال التاج السبكي في طبقات الشافعية الكبرى (2/150) ((وروى الحاكم أبو عبد الله بسنده فى كتاب مزكى الأخبار أن عبد الله بن على بن المدينى قال سمعت أبى يقول خمسة أحاديث لا أصل لها عن رسول الله حديث (لو صدق السائل ما أفلح من رده) وحديث (لا وجع إلا وجع العين ولا غم إلا غم الدين) وحديث (إن الشمس ردت على على بن أبى طالب) وحديث (أفطر الحاجم والمحجوم إنهما كانا يغتابان) قلت هو نظير قول الإمام أحمد رضى الله عنه أربعة أحاديث لا أصل لها حديث (من آذى ذميا فكأنما آذانى) وحديث (من بشرنى بخروج آذار ضمنت له على الله الجنة) وحديث (للسائل حق ولو جاء على فرس) وحديث (يوم صومكم يوم نحركم يوم رأس سنتكم) ))

قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى (28/653) ((كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم))

وقال تلميذه النجيب ابن القيم في المنار المنيف ( 98) (( باطل ))
1- حسبى الله ونعم الوكيل
أحمد - مصر 06-11-2009 04:14 AM
(ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم )
ومع ذلك فإن الرسول صلى الله عليه وسلم وصانا بأهل الكتاب خيرا
فقال(صلى الله عليه وسلم) من آذى ذميا فأنا خصيمه يوم القيامه
حسبى الله ونعم الوكيل
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب