• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

من أرشيف العداء للإسلام في أوروبا .. نظرة في الدول الناطقة بالألمانية (3)

من أرشيف العداء للإسلام في أوروبا .. نظرة في الدول الناطقة بالألمانية (3)
MICHAEL MANNHEIMER

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/12/2013 ميلادي - 3/2/1435 هجري

الزيارات: 5041

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من أرشيف العداء للإسلام في أوروبا.. نظرة في الدول الناطقة بالألمانية (2)

كيف تدمر ديموقراطياتنا نفسها؟

مترجم للألوكة من اللغة الألمانية

جمعه وترجمه من الألمانية: إسماعيل خليفة

 

 

مدوَّنة "Michael Mannheimer"، وهو أحد الكتَّاب الرئيسيين في مدوَّنة "politically incorrect " إحدى أكبر المدوَّنات الألمانية شهرةً على الإنترنت، وأشدها عداءً وتحريضًا ضد الإسلام.


في الوقت الذي تُتِيحُ فيه ديموقراطياتُنا الغربية لأعدائِها فرصًا لا نهاية لها للقضاء على الديموقراطية عبر الانتخابات، فإنها لا تحصُلُ من هذا العدوِّ الفائز في الانتخابات على أي فرصة في الاستمرار في المؤسسية الديموقراطية، والدليل على ذلك هو نموذج غزَّة؛ حيث أظهر فوز حركة حماس بالانتخابات الديموقراطية إلى ماذا يمكن للفهم الضيِّق للديموقراطية أن يؤدي بنا؛ حيث يتم فهم الديموقراطية شكليًّا على أنها مجرد صندوق اقتراع، بينما يتم تجاهل روح تلك الديموقراطية.

 

فالانتخابات كتعبير عن إرادة الناخبين ليست هي الغاية؛ وإنما هي مجرد وسيلة من وسائل الديموقراطية، كما أنني لا أتفهَّم وصف بعض المعلِّقين السياسيين للانتخابات في قطاع غزَّة بالانتخابات الديموقراطية، كما لو كانت تلك الانتخابات تجري في إنجلترا أو فرنسا.

 

ولا بد لمن يُعطِي للعدو المعلن للديموقراطية فرصةَ المشاركة في انتخابات ديموقراطية أن يضع في حسبانه أن هذا النهج هو تدمير لتلك الديموقراطية.

 

ثم تحدَّث الكاتب عن التسامح مع أعداء الديموقراطية، والسماح لهم بممارسة حقوقهم المشروعة في المشاركة الديموقراطية، واستشهد في ذلك بـ(Carlo Schmid) أحد كبار رجال القانون في ألمانيا فترةَ النازية، والذي يرى أن الفهمَ المتسامح لمفهوم الديموقراطية قد تكون له عواقبُ وَخِيمةٌ، كتلك التي حدثت في فترة جمهورية فايمار الألمانية، ويرى (Carlo Schmid) أنه حتى فيما يخصُّ الديموقراطية، فإنه لا بد من وجود حدودٍ للتسامح.

 

ويتابعُ الكاتب تحليلَه لفكرةِ التسامح في الديموقراطية، قائلاً: إن التسامح لا بد أن يكون فقط مع القوى المتسامحة، واستشهد بوصول هتلر إلى السلطة في ألمانيا عبر انتخابات ديموقراطية، وكيف أن انتخابه في 1933 كلَّف ألمانيا حياة 55 مليون إنسان.

 

كما استشهد الكاتب في هذا الصدد بالاشتراكية غير المتسامحة، والتي كلَّفت البشرية أعدادًا أكبر من الضحايا، علمًا بأن هذه الاشتراكية لم يتمَّ تجاوزها بالكامل حتى يومِنا هذا، ولا تزال قائمة في كوريا الشمالية والصين وكوبا.

 

ويُضِيفُ: إنه بخلاف ما يظن المسالمون من الناس، فإن أوروبا لم تتحرَّر من نِيرِ نازية هتلر بالمظاهرات السلمية في لندن أو نيويورك أو واشنطن، ولم يتمَّ تدمير معسكرات الحرق والتعذيب النازية بالحوارات والمؤتمرات مع النازيين، كما أن النظام الشمولي القيصري في اليابان والذي تسبَّبت سياساتُه في إزهاق ملايين الأرواح في الثلاثينيات والأربعينيات من القرن العشرين، هذه السياسات لم تنتهِ بالحوارات والمؤتمرات أيضًا، وكذلك الأمر في جمهوريات يوغسلافيا، كما حدث في الحرب الصربية، في جميع تلك الحالات - هكذا يقول التاريخ - كانت الحرب هي الوسيلةَ الوحيدة لإيقاف الحرب التي يشنُّها الأشرار.

 

النص الأصلي:


Wie sich unsere Demokratien abschaffen


* siehe dazu der hochinteressante Artikel "Das Ende der Demokratie" von Ilona Schliebs!


Während die westlichen Demokratien ihren Feinden theoretisch unendlich viele Chancen gewähren, sich der Demokratie per Wahl zu entledigen, erhält sie von diesem Gegner nach gewonnener Wahl keine weitere Chance, sich demokratisch erneut zu etablieren. Das Beispiel Gaza zeigt, wohin es führt, wenn man Demokratie nicht von seinem Geist her, sondern formal nur als Urnengang begreift. Die Wahl als Ausdruck des Wählerwillens ist nicht der Zweck, sondern allein das Mittel einer Demokratie. Unverständlich also, wenn politische Kommentatoren bei Wahlen wie im Gazastreifen von demokratischen Wahlen sprechen, als handle es sich um Wahlen wie in England oder Frankreich. Wer einem erklärten Feind der Demokratie die Möglichkeit gibt, sich an demokratischen Wahlen zu beteiligen, nimmt deren Vernichtung leichtfertig in Kauf. Der zeigt sich als radikaler Toleranter, der das Prinzip der Toleranz nur zur Hälfte begriffen hat. Carlo Schmid, einer der Väter des deutschen Grundgesetzes war jemand, der am eigenen Leib erfahren hat, wohin der radikal tolerante Demokratiebegriff der Weimarer Republik geführt hat. Und er begriff, dass es auch in einer Demokratie Grenzen der Toleranz geben muss. Carlo Schmid vor dem Plenum des Parlamentarischen Rates, 1949:

„Ich für meinen Teil bin der Meinung, dass es nicht zum Begriff der Demokratie gehört, dass sie selber die Voraussetzungen für ihre Beseitigung schafft.“


Toleranz ja, aber nur gegenüber toleranten Kräften. Im Falle Hitlers, dessen Wahl 1933 die letzte demokratische Wahl der Weimarer Republik war, hat die Wiedereinführung eines demokratischen Deutschlands 55 Millionen Menschen das Leben gekostet. Noch größere Opfer an Menschenleben kostete die Ära des intoleranten Kommunismus, die bis heute noch nicht gänzlich überwunden ist (Nordkorea, China, Cuba).


Doch bezeichnenderweise wird eine solche Rechnung von Pazifisten, Gutmenschen und Werte-Relativisten üblicherweise nicht aufgestellt: die Rechnung nämlich, was es kostet, nicht für die Freiheit zu kämpfen, und wenn es sein muss, auch mit Mitteln der Gewalt. Anders als manche Pazifisten zu glauben scheinen, ist Europa vom Joch des Hitlerfaschismus nicht durch Friedensdemonstrationen in London, New York oder Washington befreit worden. Und auch die deutschen Konzentrations- und Vernichtungslager sind nicht durch Gespräche, Konferenzen oder Einsicht der Nazis in das Unrechte ihres Tuns abgeschafft worden. Und auch die Millionen Menschenleben kostende Expansionspolitik des kaiserlich-totalitären Japan der 30er und 40er Jahre des 20. Jahrhunderts fand ihr Ende nicht in Gesprächen und Konferenzen, ebenso wenig wie Serbiens Krieg gegen die Teilstaaten Restjugoslawiens. In allen Fällen, so zeigt die Geschichte, war Krieg das einzige Mittel, den Krieg des Bösen zu stoppen.

 

الموضوع باللغة الأصليّة منشور في:

michael-mannheimer.info





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من أرشيف العداء للإسلام في أوروبا .. نظرة في الدول الناطقة بالألمانية (1)

مختارات من الشبكة

  • باكستان: مطالبة زعماء الدول الإسلامية بالوقوف ضد العداء للإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: بان كي مون يحذر أوروبا من عواقب العداء للإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • المنتدى الشبابي يناقش زيادة مظاهر العداء للإسلام ومواجهتها(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: مسؤول يطالب باعتبار ممارسات العداء للإسلام جريمة كراهية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: تقرير يؤكد ارتفاع ممارسات العداء والكراهية للإسلام والمسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • المجلس الإسلامي البريطاني يجتمع بالبرلمانيين والخبراء البريطانيين لمناقشة آليات التصدي لظاهرة العداء للإسلام "إسلاموفوبيا"(مقالة - المترجمات)
  • تزايد العداء ضد المسلمين في أوروبا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: الحزب القومي يتبنى ممارسات العداء للإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إيطاليا: مطالب إسلامية بوقف العداء الألماني للإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بلجيكا: تقرير عن ازدياد العداء للإسلام والمسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب