• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

إلى أي مدى فرنسا مصابة بالإسلاموفوبيا؟

إلى أي مدى فرنسا مصابة بالإسلاموفوبيا؟
Rudolf Balmer

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/10/2013 ميلادي - 14/12/1434 هجري

الزيارات: 5210

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إلى أي مدى فرنسا مصابة بالإسلاموفوبيا؟

مُترجَم للألوكة مِن اللغة الألمانية

كتبه مراسل صحيفة (Die Presse) النمساوية: Rudolf Balmer

ترجمه من الألمانية: إسماعيل خليفة


هناك صِراع يُشعِل الجمهورية الفرنسية حول العداء للإسلام؛ حيث يرى البعض أن معدلات العداء للإسلام في فرنسا تزايدت بشكل كبير، بينما يرى البعض الآخر أن الأمر لا يعدو كونه تكتيكًا مُمنهجًا للأصوليِّين في فرنسا.

 

لا يَستطيع أحد أن يُنكِر أن المُجتمع الفرنسي لديه مشكلة مع المواطنين المسلمين، لكن ماذا نُسمِّي هذه المُشكلة؟ الصحفي الفرنسي كلود أسولوفيتش (Claude Askolovitch) يتحدَّث في كتابه: (هؤلاء الذين نكرههم، المسلمون الذين لا تُحبهم فرنسا، عن الممقوتين من الأمة الفرنسية - يقصد المسلمين - وهو الكتاب الذي أثار ضجة في فرنسا ويكفي أن يكون صاحب الكتاب مُلحِدًا من أصول يهودية؛ كي يتم اتهامه بالتحيُّز وعدم الحيادية).

 

لكن أسولوفيتش يطرَح في كتابه فرضيةً مفادها أن الجمهورية الفرنسية وفي سعيِها للحفاظ على التعايش السلمي من خطر التأثيرات الدينيَّة قد ذهبَت إلى ما هو أبعد من ذلك بكثير، وهو ما جعل فرنسا تُواجِه مشكلة أخرى، وهي أنها أصبحت دولةً مصابةً بالإسلاموفوبيا أي (رهاب الخوف من الإسلام).

 

هل هي مشكلة مُصطَنَعة؟

فرنسا - والتي تُوصف بأنها علمانية ومُحايدة دستوريًّا، وفي إطار سعيها الدؤوب لمُواجهة تجاوزات الأصوليين المسلمين على أراضيها - أصبحَت تُمارس عداءً جمعيًّا ضد الديانة الإسلامية ذاتها، وهو الأمر الذي دعا كاتبَين فرنسيينِ آخرَين يعملان كباحثَين اجتماعيين، هما مروان محمد وعبدالعلي حجَّات، إلى وصف فرنسا بالدولة المُصابَة برهاب الخوف من الإسلام (إسلاموفوبيا) وقد كتَب هذان الباحِثان الاجتماعيان في بحثَيهما: "كيف صنعَت النخبة الفرنسية ما يُعرَف بالقضية الإسلامية في فرنسا" أن الأمر فيما يتعلَّق بقضية الإسلام في فرنسا هو مُشكلة مُصطَنعة ما لم تكن مُشكلةً زائفة من الأساس، وليس الهدف منها سوى استغلال الإسلاموفوبيا كفزَّاعة فكرية لإرهاب المُجتمع وتخويفه مِن الإسلام.

 

لكن وزير الداخلية الفرنسي (Manuel Valls) والمعروف بإيمانه بحرية الاعتقاد يرفض وجهة النظر تلك بكل غضب، ويَرى أنه على العكس من ذلك، فإن الإسلاموفوبيا هي مُخطَّط للمُسلمين المتشدِّدين والذين يمثلهم السلفيون في فرنسا، يهدف إلى استخدام الإسلاموفوبيا كحصان طروادة يدخل من خلاله هؤلاء المُتطرِّفون من أجل زعزعة أركان وثوابت التعايُش السلمي في فرنسا.

 

ويرى (Valls) كما رأَت قبلَه الصحفية التلفزيونية الفرنسية (Caroline Fourest) أن مصطلح الإسلاموفوبيا لم يتمَّ صناعته صدفةً من قِبل الملالي في إيران في نهاية السبعينيات، لكن هذا الطرح ليس دقيقًا، فالمُصطلح موجود في فرنسا منذ العشرينيات، لذلك ترى الصحفية (Caroline Fourest) أن المُصطَلح وبرغم من أنه مُصطَلح قديم إلا أنه يتمُّ استخدامه في الوقت الحالي في المناقشات الساخنة، وتُضيف قائلةً: "إنَّ هدف الأصوليِّين المُسلمين هو تكوين قناعة لدى الناس أن كل مَن يَنتقِدُ الإسلام هو بالضرورة مُعادٍ للإسلام ويسعون من خلال ذلك لمنع انتِقاد الإسلام من العلمانيين والناشِطات النسائيات).

 

مواقف سلبية تجاه المسلمين:

مجلس مكافحة الإسلاموفوبيا في فرنسا (CCIF) يرى أن كل أشكال الاضطهاد والتمييز ضد المسلمين في فرنسا تُمثِّل صورًا واقعيةً جدًّا من صور العنصرية، ويرى المَجلس أن عدم رغبة وزير الداخلية الفرنسي (Manuel Valls) والصحفية (Caroline Fourest) في الاعتِراف بأن كل ظواهر الاضطِهاد والتمييز ضد المسلمين لا تَدخُل في إطار الإسلاموفوبيا هو في حدِّ ذاته دليل واضِح على وجود حالة مِن العداء للإسلام وسيطرتها على المجتمع.

 

ويؤكِّد باحثُ الأديان (Raphaël Liogier) قائلاً: "مِن خلال ادِّعاء الصحفية ووزير الداخلية أن المصطلح هو من صنيعة المُتطرِّفين يحاول كلاهما التقليل من شيوع المصطلح والتشكيك في وجوده الفعلي، لكن الأمر يتعلَّق هنا بواقع اجتماعي حقيقي" فالعَداء للمُسلمين تنامى بشكلٍ كبير منذ أحداث 11 سبتمبر 2001، ويُضيف الباحث قائلاً: "في الوقت الحالي فإن 3 من كل 4 فرنسيِّين لدَيهم صورة سلبية عن الإسلام".

 

ولعلَّه ليس معلومًا بعد ما إذا كان الجدل الحالي حول قضية الإسلاموفوبيا من المُمكن أن يؤدِّي إلى نتائج مخيفة في المُستقبَل.

 

البعض مثل الباحث الاجتماعي مروان محمد يُشكِّك في تطوُّر الجدل إلى ما لا يُحمَد عُقباه، ويرى أن الجدل حول المُصطلَح وتراشُق الاتِّهامات المُتبادل حول مدى ملائمتِه للواقع يَعوق إجراء حوار ضروري حول تلك القضية، فخلف هذا الصِّراع حول المُصطلَح وتعريفه تَختفي الكثير مِن الآراء المُتباينة التي لا يتَّسع قاموس لشَرحِها.

 

صحيفة "Die Presse" النمساويَّة في نسختِها الورقيَّة بتاريخ 2 أكتوبر 2013

 

النص الأصلي:


Wie islamophob ist Frankreich?


Ein Streit erhitzt die Republik. Die Muslimfeindlichkeit habe stark zugenommen, sagen die einen. Die anderen sprechen von einer gezielten Taktik der Fundamentalisten.

 

Artikel drucken Drucken Artikel versenden Senden MerkenVorlesen AAA Textgröße Artikel kommentieren Kommentieren.


AUS DEM ARCHIV:Frankreich: "Charta der Laizität" in öffentlichen Schulen (09.09.2013)Culture Clash (31.08.2013)UN-Konferenz: Erdoğan geißelt "Schmähung" von Muslimen (27.02.2013)"Anschlag auf Familie": Widerstand gegen Homo-Ehe wächst (08.01.2013).


Paris. Niemand würde bestreiten, dass in der französischen Gesellschaft ein Problem mit den muslimischen Mitbürgern existiert. Nur, wie soll man es benennen? Von den „Ungeliebten“ der Nation spricht der Journalist Claude Askolovitch in seinem Buch „Nos mal-aimés: Ces musulmans dont la France ne veut pas“, das (zwangsläufig) eine Polemik ausgelöst hat. Schon allein die Tatsache, dass da ein Atheist aus einer jüdischen Familie in einer Art Tour de France die Begegnung mit Muslimen sucht, brachte ihm den Vorwurf der Voreingenommenheit ein.

 

Askolovitch stellt die These auf, dass die weltliche Republik in ihrem Versuch, das Zusammenleben gegen religiöse Beeinflussung zu schützen, „zu weit“ gegangen sei. Damit aber stehe Frankreich nun vor einem anderen Problem, der Islamophobie. Laut Wörterbuch bezeichnet dieser Begriff die Angst vor dem Islam.

 

Nur ein künstliches Problem?

In seinem Bestreben, sich gegen fundamentalistische Übergriffe zu wehren, fördere der weltliche, konfessionell neutrale Staat jedoch eine pauschale Feindseligkeit gegenüber dieser Religion, welche auch zwei andere Autoren, Marwan Mohammed und Abdellali Hajjat, als Islamophobie bezeichnen. Schon im Untertitel ihres Werks, „Wie die französischen Eliten das ,muslimische Problem‘ geschaffen haben“, setzen die beiden Soziologen voraus, dass es sich um ein künstliches, wenn nicht sogar fabriziertes Problem handelt und dass die Islamophobie wie ein ideologisches Schreckgespenst eingesetzt wird, um die Gesellschaft (unnötigerweise) zu ängstigen.

 

Der Innenminister, Manuel Valls, der auch für die Glaubensfreiheit zuständig ist, lehnt eine solche Sicht empört ab. Er hält die Islamophobie im Gegenteil für ein Konzept radikaler Muslime im Stil der Salafisten, das diese als Trojanisches Pferd zur Destabilisierung der Grundfesten des Zusammenhalts der Republik einsetzen würden. Wie schon vor ihm die Fernsehjournalistin Caroline Fourest glaubt Valls zu wissen, dass dieser Begriff nicht zufällig Ende der 1970er von iranischen Mullahs erfunden worden sei. Das ist zumindest nicht ganz exakt, da das jetzt so umstrittene Wort bereits in der 1920er-Jahren in Frankreich existierte. Neu ist für Fourest aber die Instrumentalisierung in der gegenwärtigen Auseinandersetzung: „Das Ziel der Fundamentalisten ist es, glauben zu machen, wer den Islam kritisiert, sei (automatisch) muslimfeindlich. Damit wollen sie jede feministische oder weltliche Kritik verhindern.“

 

Negative Einstellungen zu Muslimen

Als eine sehr reelle Form von Rassismus erfasst dagegen das Collectif contre l'islamophobie en France (CCIF) alle Diskriminierungen und Aggressionen gegenüber Muslimen. Dass der Innenminister die offizielle Abstempelung dieser Phänomene als islamophob nicht zulassen will, ist für das CCIF höchst bezeichnend für die herrschende Islamfeindlichkeit. Der Religionsforscher Raphaël Liogier bestätigt: „Indem sie sagen, der Begriff sei von Fanatikern erfunden worden, versuchen Valls oder Fourest diesen unanwendbar zu machen. Doch es handelt sich um eine soziale Realität.“ Seit dem 11.September 2001 sei die Feindseligkeit gegenüber Muslimen gewachsen. „Heute sagen drei von vier Franzosen, sie hätten ein negatives Bild vom Islam“, führt der Religionsforscher aus.

 

Ob Frankreichs aktuelle Islamophobie-Debatte zu einem fruchtbaren Ergebnis führen wird, ist noch offen. Manche, wie der Soziologe Marwan Mohammed, bezweifeln das. Die Begriffsstutzigkeit und die gegenseitige Disqualifizierung in dieser Polemik verhindere den notwendigen Dialog, erklärt Mohammed. Hinter dem Streit um einen Begriff und dessen Definition verbergen sich indes weit größere Meinungsverschiedenheiten, die sich nicht mit dem Wörterbuch klären lassen.

 

الموضوع الأصلي على موقع الصحيفة:

http://diepresse.com





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإسلاموفوبيا
  • الإسلاموفوبيا في الجيش الأمريكي
  • المسلمون .. والإسلاموفوبيا

مختارات من الشبكة

  • من أي الفريقين أنت؟ وفي أي الدرجات منزلتك؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طالب الحق كناشد ضالة يفرح بظهورها على أي يد كانت ومن أي جهة أتت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • معنى البعث والنشور(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عصمة المجتهد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من مفردات غريب القرآن (4) (ليصرمنها)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {صم بكم عمي فهم لا يرجعون}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح خاتمة تحفة الأطفال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أي الصنفين أنا؟(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • روائع البيان في تفسير آي القرآن: سورة مريم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ارتقاء التقدم من معالم أي اقتصاد متقدم(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب