• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

القرآن الكريم في ألمانيا

عمر حداد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/1/2009 ميلادي - 24/1/1430 هجري

الزيارات: 9213

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
في كتابٍ كان قد صدر في قطر منذ سنوات، باللُّغتين العربية والإنجليزية، بعنوان "لماذا أسلمنا" جاء الحديث عن 42 شخصية من مختلف دول العالم، منهم رجال سياسة، وعلم، ورجال أعمال، وفكر وأدب، وكتَّاب مصلحين وعلماء اجتماع، وعند القراءة في هذه الشخصيَّات الـ 42 نجد أنَّ منهم عددًا من الألمان.

وقد كان السبب في اعتِناقهم الإسلام - كما ذكروا -: هو اتِّصالهم بالإسلام في أصوله القرآن والسنة، وأنَّهم اقتنعوا بأحقيَّة الإسلام بالاعتِناق على غيرِه من الأدْيان؛ نظرًا لما اتَّسمت به العقيدة الإسلامية من أصالة وصراحة، يقبلُها العقل السليم، إلى جانب بساطة شعائِره، وشمول تعاليمِه، التي تتناول كلَّ نواحي الحياة الإنسانيَّة، تلك الحياة التي تعقَّدت كلَّما توغَّل الإنسان في متاهات الحضارة المادِّيَّة، دون رادع من دين أو خلق يكبح من جماح شهواته وملذَّاته.

اقتنع هؤلاء، فاختاروا عقيدة الإسلام فكرًا ويقينًا، واختاروا شعائر الإسلام، وكلها تجمع في بساطتِها ويسرها بين إصْلاح النفس وإصلاح المجتمع، واختاروا شريعة الإسلام؛ لأنَّها هي وحدها التي تستطيع أن تنتظم الإنسانيَّة بها على صعيد واحد، بدون تَمييز ولا تَحيُّز، ولا غبن من جهةٍ على جهة، حتَّى مع اختِلاف العقائد[1]، وهي التي يتم عن طريقها ما ينشدُه الجميع من خير للبشريَّة.

والقرآن الكريم - وهو المصدر الأوَّل للدين الإسلامي - له تاريخ طويل في تواجُده في أوربا بشكل عام، وفي ألمانيا بشكْلٍ خاصٍّ، فتوجد في ألمانيا نسخ قديمة جدًّا من المصحف الشَّريف، ثُمَّ دراسات عديدة في تفسيره وتوضيح معانيه، فيوجد مثلاً في مكتبة جامعة "توبنجن" أقدَم مخطوط لكتاب "فضائل القرآن الكريم"، من تأليف أبي عبيد القاسم بن سلام، وهو مخطوط يرجع إلى عام 561 هجرية، ويوجد المصحف المطبوع في ألمانيا عام 1694 ميلادية بإشراف الأستاذ هنكلمان، وهو محفوظ في المكتبة الجامعيَّة بمدينة "هامبورج" في شمال ألمانيا تحت رقم 1546، كما توجد عدَّة مصاحف في "مكتبة ميونيخ" يرجع تاريخ كتابتِها إلى أكثر من ستَّة قرون، حيث كتب أحدها لمكتبة أميرٍ من أمراء المغرب سنة 705 هجرية.

ولقد سمعت أنَّه كان يوجد في مدينة "ميونيخ" متحف خاصٌّ بالقرآن الكريم، وقد ساهَمَت في إنْشائِه الجامعة والحكومة، وجُمع بهِ كلُّ ما كُتِب عن القُرآن الكريم، كما صوِّرت آلاف النُّسخ المخطوطة من المُصْحف الشَّريف ابتداءً ممَّا كتب في القرن الأوَّل الهجري إلى تاريخ إنشاء هذا المتحف، ولقد ذهب هذا المتحف للأسف مع ما خسرتْهُ أوربا في الحرب العالميَّة الثانية.

ولا يقتصر الأمر على وجود نسخ متعدِّدة من المصحف الشَّريف؛ بل يهتمُّ المستَشْرِقون وأقسام الدِّراسات الشرقيَّة والعربيَّة وأكاديميَّات العلوم الإسلاميَّة بالبحث في القرآن، وترجمتِه، وتحليله، والكتابة فيه بتوسُّع علمي واضح ودقيق، وهناك من المستشْرقين من كرَّس حياته العلميَّة كلَّها في مجالين من مجالات الثَّقافة العربيَّة والإسلاميَّة، هما الأدب الشعبي العربي، والدراسات القرآنيَّة، مثل الدكتور "رودي باريت" الذي توِّجت جهودُه العلميَّة الطويلة في القُرآن بصدورِ عملِه الكبير ذي الشُّعبتَين، ونعني بِهما التَّرجمة الألمانيَّة للقُرآن ثمَّ الدراسة التحليليَّة للنَّصِّ القرآني في ذلك العمل الذي قام به، وصار المرجع الأساسي لكلِّ الدَّارسين الألمان والأجانب أيضًا في هذا المجال.

ونجد مثلاً في العقدين الأخيرين الدكتور "يوسف كورت سول فرانك" يكتب أطروحتَه للدكتوراه عام 1963 بعنوان: "آثار الصيغ القانونيَّة العربية القديمة في القرآن الكريم"، ثم دكتوره "ريناتى تينس" تكتب أطروحة الدكتوراه في عام 1963 بعنوان: "الجملة الشرطية والتعبير الشرطي في القرآن"، ثم "اليونورا هوبيتنر" في عام 1966 في بحث عن "تلميحات القرآن عن الحضارة الماديَّة عند العرب القدماء"، وفي عام 1968 يكتب "فريد رون موللر" أطروحة بعنوان: "دراسات حول النثر المقفَّى في القرآن".

ومن هنا، يُلاحظ المرءُ اهتِمامًا بنسخ المصحف الشريف، سواء عند المسلمين الألمان أو المستشْرِقين منهم والباحثين في الإسلام وكتابه الأول؛ بل إنَّ عددًا من المسلمين الألمان يغارون على المصحف الشريف ويبذُلُون كلَّ ما يستطيعون لِحمايته وحِفْظِه؛ لأنَّهم يعرفونه حقَّ المعرفة، وتَمتلئ قلوبُهم بحبِّه، فهم لم يعتنِقوا الإسلام بواقع الميلاد كما يسجَّل في سجلات النفوس (المواليد)، ولكنَّهم اعتنقوه بعد دراسات ومقارنات وصلت بِهم إلى أن الإسلام وكتابه الأوَّل هما هدية الله إلى البشرية؛ لإنقاذِها من التردِّي في الضَّلال والضَّياع؛ {ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [البقرة: 2 - 5].

لذلك قد لا نجِد غرابةً في أن يغار مسلمٌ ألماني، من أجل نسخةٍ نادرةٍ من المصحف الشَّريف في حوزة مواطن ألماني، ويحيق بها الخطر، ودفعه إلى هذا الشعور ما رآه محدقًا بهذه النسخة التي يحوزها إنسان لا يعرف شيئًا عن القيمة المعنويَّة التي لا تقدَّر، ولا يُمكن لإنسان أن يقدرها حق قدرها، فدفعتْه الغيرة إلى الكتابة لعددٍ من كبار شخصيَّات المسلمين، حتَّى يُبادِروا إلى إنْقاذ النسخة ممَّا تتعرَّض له، من تَمزيق وبيع للهواة الذين يحبُّون جمع التحف، والأنتيكات، حتَّى تدرَّ على صاحب العمليَّة مالاً كثيرًا.

هذا هو الألماني المسلم الدكتور زايد المهدي رايشارد، ويحضرني قولُ أحد الكتَّاب العرب للتَّعريف بالدكتور زايد يقول: "ذات مرَّة منذ سنوات كنت في زيارة للإمارات العربيَّة المتَّحدة، في "أبو ظبي"، وصادفتُ هناك يومئذٍ الصَّديق الدكتور "رايشارد"، وكان يومئذٍ قد اقتنع تمامًا بعد دراساتٍ وقراءاتٍ ومُراجعات - قال لي: إنَّها استغرقت أكثر من 15 سنة - أن يقرِّر اتِّخاذ الإسلام دينًا، ثم أسلم في ذلك الوقْت، وكانت بدايته كإنسان مسلم بعد ثبات الرأي، من خلال الاطِّلاعات والمقارنات، فوقف أمام الشَّيخ زايد وقال: إنَّني أُشْهِدك أيُّها الحاكم العربي المسلم، أنَّني أشْهِر اليوم على العالم إسلامي، أشهد أن لا إلَهَ إلا الله وأشهد أنَّ محمَّدًا رسولُ الله، ومنذ ذلك اليوم أصبح اسمه زايد المهدي رايشارد".

ومنذ ذلك التاريخ وهو يعتبر نفسَه داعية للإسلام، يدافع عنه، ويدعو الناس إليْه، ويحرص على الاطِّلاع على كل ما يدور في ألمانيا حول الإسلام، وفي أوائل هذا العام وقع على تقريرٍ مفصَّل للباحث المسلم الدكتور عبدالجواد فلاتوري أحد أساتذة جامعة كولونيا - الأكاديميَّة العلميَّة للدراسات الإسلاميَّة - عن نسخة نادرة من المصحف الشريف، وما تتعرَّض له من أخطار لا يقدرها من هي في حوزته، فلمَّا قرأ هذا التَّقرير المفصَّل عن هذه النسخة النَّادرة كتَبَ لعددٍ من رِجالات المسلمين، منهم العقيد معمَّر القذافي والأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود أمير الرياض.

وقال في خطابِه للأمير سلمان بن عبدالعزيز: لقد علِمت أنَّه يوجد في ألمانيا نسخة من القُرآن الكريم، في حوْزة شخص ألماني عادي، وهذه النُّسخة كما يبدو أثْمن نسخةٍ من نوعها، فإنَّها تعود في قِدَمها إلى أكثر من 300 سنة مضت، وهي مكتوبة على ورق البردي، وتحتوي على 782 صفحة، أي 391 ورقة، ومدوَّن عليها أنَّ تاريخ الانتِهاء من كتابتِها هو ليلة القدْر عام 1099 هجريَّة؛ أي: ما يعادل 26/ 7/ 1688م، وطول كلِّ صفحة منها 70 سنتيمترًا، وعرضها 50 سنتيمترًا، وهي ثقيلة الوزْن للغاية، حتى إنَّها تحتاج إلى شخصيْن من أجل حملِها، هذا، ولقد كتب عن هذه النُّسخة بعد الاطِّلاع عليها، ودراستِها، والتحقُّق منها أحد أساتذة جامعة كولونا هو الأستاذ المسلم عبدالجواد فلاتوري تقريرًا من 20 صفحة، يقول فيه: "إنَّ هذه النسخة من المصحف هي تحفة حضاريَّة فريدة من نوعِها، في كافَّة أنحاء العالم الإسلامي، إنَّنا هنا أمام تحفة تاريخيَّة نادرة، تمثِّل أرفع إنجازات التَّاريخ الإسلامي الفنِّيَّة، وأعظمها، إذا ما شاهدَها المسلم المؤمن شعر بالفخْر والاعتِزاز".

ويستطرِد الدكتور زايد المهدي في رسالته إلى سمو الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود قائلاً: "هذا، ولقد أُصبتُ بصدمةٍ عميقة، عندما سمعت أنَّ حائز هذه النُّسخة من المصحف الشريف ينوي - لأغْراض تِجاريَّة - بيْع صفحاتِها بصورة متفرِّقة؛ بغية تَحقيق المزيد من الكسب المادي".

وعلى هذا الخطر يعلِّق الدكتور فلاتوري قائلاً: باعتبار أنَّ القيمة الأدبيَّة والفنِّيَّة للنسخة تكمن في مجموعِها، فإنَّ محاولة فرط النسخة، وتوزيع صفحاتِها يعني في المفهوم الحضاري جريمة حضاريَّة، وفي المفهوم الديني طعنًا في العقيدة الإسلاميَّة.

ويقول الدكتور زايد في رسالته إلى الأمير سلمان: "هذا، وباعتبار أنَّ المغفور له جلالة الملك فيصل كان قد طلب إليَّ خلال المرَّتيْن اللَّتيْن اجتمعتُ فيهما إلى جلالته أن أكون يقِظًا كلَّما شعرت بأنَّ التراث الإسلامي مهدَّدٌ بخطر، شعرت بأنه من واجبي أن أُطْلِع سموَّكم فورًا على هذا الأمر، إلا أنه لابد لي من الإشارة إلى أن السرعة هي عامل أساسي هنا؛ لأنَّ حائز المصحف الشريف عازم على الإسراع في بيْعِه؛ لذلك أقترح على سموِّكم أن تكلفوا بالموضوع مَن له خبرة بطرفكم في هذه المجالات".
ــــــــــــــــــــــــــــــ
[1]     [تعليق الألوكة]: أما العدل بين الرعية دون تحيز للمسلم على الكافر، فنعم، وأما عدم التمييز، فغير صحيح من جهة الدليل الشرعي، ولا تستسيغه العقول والفطر، فكيف يسوَّى بين المسلم والكافر، والسني والبدعي في ظل دولة مسلمة، تطبق الشرع، ويكون العز فيها لأهل الإيمان، والذلة والصغار لأهل الكفران؟! {أَفَنَجْعَلُ المُسْلِمِينَ كَالمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ}.
والنصوص الشرعية الدالة على وجود التمييز بين المسلم والكافر في ديار الإسلام كثيرة، وليس المجال موضع بسطها، وإنما وقع هذا اللبس بسبب الخلط بين مفهومي العدالة والمساواة، فالشرع قد جاء بالعدل بين الناس؛ إذ المساواة بين المسلم والكافر ليست من العدل كما يظنون، وكذا المساواة بين الرجل والمرأة في الميراث ونحوه، فالعدل هو المشروع لا المساواة، والعدل هو ما جاء به الشرع من عند الحكيم الخبير الحكم العدل سبحانه وتعالى. 




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عدد المسلمين في ألمانيا في تزايد مستمر
  • نبذة عن الإسلام في ألمانيا وإيطاليا (مترجم)
  • المركز الثقافي العربي الإسلامي الألماني
  • مبشرات في الأمة
  • مسيرة القرآن في تلمسان
  • نظرة عن كثب على حال المسلمين في ألمانيا
  • الإسلام يحظى بمزيد من الاعتبار في ألمانيا
  • الإسلام في ألمانيا
  • مساواة الإسلام بالأديان الأخرى في ألمانيا
  • النبوءات المستقبلية في القرآن الكريم من أكبر الأدلة على إعجازه

مختارات من الشبكة

  • كلمات وصفت القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • واجبنا نحو القرآن الكريم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التربية في القرآن الكريم: ملامح تربوية لبعض آيات القرآن الكريم - الجزء الثاني (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الطريقة النموذجية لحفظ القرآن الكريم (2) أسس حفظ القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الطريقة النموذجية لحفظ القرآن الكريم (1) مدخل إلى حفظ القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحكم وسياسة الأمة في القرآن الكريم (7) الحاكم والمحكوم في القرآن الكريم (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التربية في القرآن الكريم: توجيهات تربوية لبعض آيات القرآن الكريم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لفظة القرآن في القرآن الكريم (دراسة موضوعية )(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • لماذا وكيف أتدبر القرآن الكريم؟ (كلمات في العيش مع القرآن)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تلاوة القرآن الكريم (ورتل القرآن ترتيلا)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
1- شكر
محمد - مصر 22-01-2009 10:31 PM
القرآن خلق لكل زمان ومكان ونعم الخالق تنزه عن كل نقص
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب