• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

مسلم لا راح ولا جاء!

مسلم لا راح ولا جاء!
أ. محمود توفيق حسين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/6/2012 ميلادي - 29/7/1433 هجري

الزيارات: 6983

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مسلم لا راح ولا جاء !


مما لا شكَّ فيه أن أغلب المسلمين حول العالم - ولا أقول: كلهم - يشعر بالتقدير العميق تجاه دينه الإسلامي: عقيدة، وشريعة، ومبادئ، مما يمكن القول معه: إن المسلم حريصٌ على تقديم دينه للضيوف إن أمكَن، فيما لا يخرج الدين لدى معظم الآخرين إلى غرفة الاستقبال.

 

ومما لا شكَّ فيه أن أغلب المسلمين حول العالم أيضًا، يشعرون بالتقدير العميق تجاه الشعوب الإسلامية حولهم، ويهتمون بقضاياهم ومآسيهم بدرجةٍ عاليةٍ من الصعب أن نقارنها باهتمامهم بقضايا الشعوب غير المسلمة إذ يترسَّخ لدى المسلمين هذا المفهوم الخاص المتوغِّل "الأُخوَّة"، بدرجة قد لا يستطيع الآخرون فَهْمها، ممن يظنون أن مفهوم "الإنسانية"، ينفع أن يكون بديلاً عن غيره في جميع الأوقات؛ لذا لن يتعجَّب المسلم إذا ما مرَّ تحت لافتةٍ مكتوب عليها أن تبرُّعه للمنكوبين في إقليم (كذا) الذي يتضور أهله جوعًا، سيذهب للمسلمين من أهل هذا الإقليم وحدهم، ولن يصل للجوعى الآخرين، أما إذا ما مرَّ من تحتها غير المسلم، فسيستبشع هذه اللافتة بطبيعة الحال.

 

إذًا من المؤكد أننا فخورون جدًّا بالإسلام، ونود أن نعيش ونموت ونُبعَث عليه، وغيورون جدًّا على الأمة الإسلامية، ونتابع أخبارها المتفرِّقة بقلقٍ أخوي أصيل، ونستبشر كل الاستبشار إذا ما سمعنا أن أحدًا ما قد اعتَنق الإسلام، ونصافحه بحرارةٍ إن رأيناه، ونقدِّم له يد المساعدة إن احتاجَ الأمر، مما قد يُفهَم منه أننا نولي تقديرًا خاصًّا للمسلم مثلما نولي تقديرًا خاصًّا للدين وللأمة.

 

لكن هذا الفهم بحاجة لشيء من الاختبار، فلدينا من الخبرات الحياتية ما يؤكد أن المشاعر لا تسير على هذا النحو من الاستقامة، فهذه المشاعر الحميدة التي يشعر بها المسلمون تجاه دينهم وتُجاه أُمتهم، والتي من الصعب إنكارها، والتي يتعجَّب منها الآخرون، وكذلك تلك المشاعر الحميدة تجاه مَن يُعلن إسلامه، هي - وعلى الرغم من كونها كلها صادقةً وحقيقيةً - خادعةٌ على نحو ما، وتستر شيئًا مؤلمًا لا داعي للسكوت عنه: وهو أن الأمر لا يسير على نفس الشاكلة في التعامل مع الفرد المسلم، ذلك الكائن الحقيقي غير الاعتباري، الذي تتمثَّل فيه - بشكلٍ محدود أو واسع - تلك القيم الإسلامية التي لا نختلف عليها، والذي يكوِّن - هو والملايين من المسلمين غيره - تلك الأمة المعتز بها وبدينها: الأمة الإسلامية، فمن الصعب إثبات أننا نضع وزنًا لكون الشخص مسلمًا، مثلما نضع وزنًا لكونه ثريًّا، أو ذا حيثيَّةٍ اجتماعيةٍ، أو صاحب درجة علمية راقية، أو عريق الأصل، بالرغم من أننا لا نَمَل من ترديد: الحمد لله على نعمة الإسلام، وكفى بها نعمة.

 

والأمثلة الواقعية التي تؤكِّد أن ثمة شيئًا ما مرضيًّا في تعاملنا مع بعضنا بعضًا كمسلمين، هي كثيرة، وسأبسط مثلين لا أكثر؛ حتى لا يطول المقال، وهذان المثلان هما:

1- صاحبنا نصحه طبيبه بالذهاب للبلد الإسلامي الفلاني؛ لإجراء عملية القلب المفتوح هناك، واتجه إليها بالفعل وحجَز في مستشفى خاص على مستوى عال، ولأن صاحبنا عاقل في كل أمره إلا في نكبة التدخين، التي يبدو معها أنه قد قرَّر الموت وهو يدخن سيجارة، ورغم أن الطبيب الجرَّاح صرَّح له - بلغة واضحة - بأنه لو دخَّن مرة ثانية، سيتعرض للموت لا محالة، وأن عليه أن ينسى التدخين للأبد، ويكتفي بما دخَّنه في السنوات المنصرمة، حتى هز رأسه موافقًا والألم يعتصره، إلا أنه وبعد مرور يومين، بدأ يتململ ويتوتَّر ويلف ويدور حول نفسه من شوقه للتدخين، حتى قام بتهريب السجائر لحجرته بطُرق ملتوية صبيانيَّة، من خلال عامل لا أخلاق عنده، وضبَطت الممرضة المتفانية في عملها التي تتَّسم بالجدية، ضبَطت علبة السجائر، بعد أن شمَّت رائحة الدخان في شرفة الغرفة، فقامت بما تقتضيه طبيعة عملها من إلقاء علبة السجائر خارجًا، فلم يتورَّع المريض من فرط عصبيته وما يُضمره من شوائب الثقافة من احتقار باطني للممرضة، لم يتورَّع عن سبها سبابًا جارحًا، وطرَدها من غرفته شرَّ طردة، وفي اليوم الثاني اعتذر إليها باختصارٍ لا يخلو من العجرفة، ودسَّ في جيبها بعض المال على سبيل ترضية الخاطر، وعاد لتهريب السجائر لحجرته بطُرق ملتوية صبيانية، غير أن الجديد هو أن حاسة الشم لدى الممرضة تعطَّلت تمامًا، تعطَّلت أمام الخوف من الإهانة.

 

صاحبنا يحكي - بعد العودة المباركة - ما حدث على سبيل الشكوى من سيطرة عادة التدخين عليه لدرجة تهدِّد حياته، بدون أن يعبر لمستمعيه عن ندم عميق على الإهانة، التي ربما قضَت معها الممرضة ليلتها باكية حتى الفجر، والتي ربما أفسَدت عليها جدِّيتها والتزامها المِهْنِي للأبد.

 

ثم ها هو صاحبنا تحط به رحلات العلاج بعد عام في مدينة الضباب "لندن"، وتكرِّر الممرضة اللندنية ما فعَلته زميلتها الممرضة المسلمة منذ عام على بُعْد آلاف الأميال، مع شيءٍ من التقريع واللوم والسخط الواضح، وتُكوِّر علبة سجائره في قبضتها، وترمي بها في صندوق النفايات بعنف، فيعتذر صاحبنا لها ويَخفض بصره، ويَخفض لها جناح الذل، وقد ارتسَمت على وجهه ابتسامة تشع خجلاً وتهذيبًا.

 

ثم يعود بالسلامة ليحكي هذا، مُعبرًا لمستمعيه عن إعجابه بالجدية في التعامل مع المرضى المنوَّمين، وطرْبه للضبط والربط عند الممرضات الإنجليزيات اللائي لا مثيلَ لهنَّ في العالم.

 

ورغم أن العصبية هي العصبية، وإلحاح التدخين هو ذاته الإلحاح، إلا أن نفسه لم تحدِّثه بإهانة الممرضة، بل هو قادم من بلده مستعدًّا ابتداءً لأن يحترم ويقدِّر الممرضة الإنجليزية، حتى ولو كوَّرت علبة سجائره ورمَت بها في صندوق الزبالة، أو رمَت بها في وجهه، وبهذا ستظل الممرضة الإنجليزية جادة ونظامية ومنضبطة الأداء، ولن تتعطَّل لديها حاسة الشم.

 

2- صاحبنا سهِر لساعة متأخرة من الليل في آخر ليلة له بهذا البلد المسلم، واستيقظ بالطبع متأخرًا وهو ينظر مفزوعًا لساعة الحائط، وارتدى ملابسه سريعًا واندفع إلى المطار بدون أن يغسل وجهه، فوصل إلى صالة الجوازات بعد الوقت المحدد لغلْق باب دخول المسافرين على الرحلة بنصف ساعةٍ، فاضطرَّ موظف المطار لمنْعه من الدخول معتذرًا إليه، فاندفع فيه المسافر المغادر لاعنًا إياه، ولاعنًا إدارة المطار، ولاعنًا تلك الدولة الغبي شعبُها، الذي لا يحسن بَعْدُ التعاملَ مع السيَّاح والمفاهيم السياحية المتطورة، فيرتبك الموظف، ويتحمَّل قدر الإمكان، وقد أرهبَته التهمة التي يصيح بها المسافر الضيف من سوء معاملة السائحين.

 

ويعود صاحبنا ليحكي لأصحابه عن سبب تأخُّره عن الرجوع في اليوم الذي حدَّده من قبلُ، ذاكرًا سهرته وتأخره في النوم، وكيف نزل مسرعًا بدون أن يغسل وجهه، وكيف مسح بكرامة الموظف "الحيوان" بلاطَ المطار، دونما أن يبدي أيَّ قدرٍ من الاهتمام بما قد أصاب الموظف من ألمٍ وإحباطٍ جرَّاء إهانته والصياح في وجهه، وربما لن ينظر هذا الموظف في الساعة مرةً ثانيةً ليتأكَّد من الوقت، حينما يقف قُبالة مغادرٍ يبدو عليه أنه سريع الغضب، ولا مانع من بعد ذلك من أن يأخذ في يده ورقة نقدية ويمرِّر الضيف العصبي.

 

ثم هذا الصاحب حملته قدماه إلى سويسرا لإنجاز بعض الأعمال، ولم يتغير كثيرًا، غير أنه تأخَّر هذه المرة لدقيقة واحدة لا غير عن الوقت المسموح للمغادرين في هذه الرحلة لدخول صالة الجوازات بمطار "جنيف"، وردَّه الموظف الأشقر الأنيق غير المنكمش في ذاته، ردَّه بلُطف وحسْم وثقة في النفس، فتعذَّر له بأنها دقيقة لا غير، واخترَع حجة يُثير بها شفقته ويتوسَّل حنانه، ولكن الرجل كان صُلبًا: "لا يا عزيزي، حتى ولو كانت دقيقة، الدقيقة هي التي صنَعت سويسرا"، وينكسر وجه صاحبنا - رجل الأعمال - حياءً، وهو يبتسم، ويتعلَّم النظام من موظف سويسري، وقف في طريقه، ووضَع يده يمنعه من المرور.

 

ويعود المسافر بالسلامة ليحكي في المجالس عن نظام الحياة المتطوِّر الناضج بسويسرا، وليحكي لهم عمَّا حدَث له بالمطار، مفتخرًا بهذا الموظف الواثق الوقفة، ومنبهرًا بالدقيقة التي صنَعت سويسرا.

 

ورغم أن خسارة الرحلة الفائتة هي الخسارة، والعصبية هي العصبية، إلا أن نفسه لم تحدثه بسبِّ الموظف، وسب إدارة المطار، وسب سويسرا التي لم تَعرف بعدُ المفاهيم السياحية المتطورة، فالفلسفة الفارغة وطول اللسان لا يظهران إلا مع "الغلابة" من أهل: "لا إله إلا الله محمد رسول الله"؛ لذا سيظل الموظف السويسري منضبطًا واثقًا، ولن يكفَّ عن النظر في الساعة مهما كان الضيف عصبيًّا، ومهما كانت حُججه التي لفَّقها؛ ليُثير الشفقة.

 

نحن - باختصار شديد - نرفع لافتاتٍ جيدة وكثيرة تُدلِّل على مشاعر فيَّاضة تُجاه ما يجمعنا، وفي الواقع لا نتبادل الاحترام والثقة بدرجة كافية، غير قادرين على أن نفهم أن احترام أمة يتأسَّس على إعلاء قيمة الإنسان فيها، ومجتمع المدينة الذي نتمنَّى رجوعه، كان المسلمون فيه يقدرون بعضهما بعضًا، ويحترمون بعضهم بعضًا، ولم يكن المسلم في المدينة في عهد النبي محمد - صلى الله عليه وسلَّم - مجرَّد مسلم لا راح ولا جاء، مثلما هو الحال بيننا الآن.

 

نحن نشارك بشكل حقيقي وخطير في صناعة أخلاق مَن حولنا، والإنسان الذي أشعرناه أنه غير مقدَّر وغير محترمٍ، وغير موثوق فيه، وعرَّضناه للإهانة بغير سببٍ وجيه - حرَّضناه دون أن ندري لكي يتحوَّل إلى: مستهتر، أناني، فاسد، كسول، حقود، جبان.

 

الاحتقار هو أسهل وصفةٍ لإفساد ضمائر الآخرين، بهذه الطريقة نحن نساهم في تدمير أمة، ولا نلحظ إلا مساهمات الأعداء الخارجيين في تدميرها، التي قد تكون أكثر تواضعًا من مساهمتنا، نحن نفسد الممرضة، وموظف المطار، والمعلم، وأستاذ الجامعة، والداعية، وجامع القمامة، والمختصين برصد المخالفات المرورية وغيرهم، عندما نحتقرهم، ونستخف بهم، ونتطاول عليهم.

 

ونحن على العكس من ذلك، سنصلح الأمة إذا ما أصلَحنا أساليب تعامُلنا مع بعضنا بعضًا، وراعَينا الحرمة التي للمسلم على المسلم؛ لأننا بهذا نهيِّئ للمسلمين الدربَ ليكونوا بشرًا صالحين، إيجابيين، واثقين من أنفسهم، وهذا هو الطريق لبعْث أمة صالحة إيجابية، واثقة من نفسها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحوار التصادمى.. نفق كيف نضيئه؟
  • الآخر المسلم وإشكاليات الحوار
  • شغف شرقي؛ لغصباء الحربي .. قراءة نقدية
  • لا للطيبة الغبية، لا للتضحية العرجاء

مختارات من الشبكة

  • علاقة المسلمين وغير المسلمين في نسيج المجتمع المسلم(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • تفرق المسلمين: ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • ما جاء في قتال المسلمين لليهود في آخر الزمان(مقالة - موقع الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض)
  • شرح حديث أبي هريرة: "المسلم أخو المسلم لا يخونه"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل صلاة الجمعة والجماعة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث أبي هريرة: من غدا إلى المسجد أو راح وغيره(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: من غدا إلى المسجد أو راح، أعدَّ الله له في الجنة نزلا...(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • أوسعتهم ذمًّا وراحوا بالإبل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • راح وطي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ضعف الشعور بالعزة(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب