• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

حوار مع مجلة ثمار حول مسلمي البرازيل

حوار مع مجلة ثمار حول مسلمو البرازيل
الشيخ خالد رزق تقي الدين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/4/2012 ميلادي - 16/5/1433 هجري

الزيارات: 5083

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أبناء المسلمين ضائعون.. والإنجيليون الجدد يحرضون ضد الإسلام


مسلمو البرازيل، تلك الأقليَّة التي تَعيش صراعًا بين تقاليد المُجتمع وقيم الإسلام؛ حيث تَقِلُّ المعرفة بالدين والوَعْي بقيمه، أمام موجة التحلُّل الجارفة، والانفتاح على الشَّهوات الذي يُغْري الشباب، وكثيرًا من ضعاف النُّفوس، إنَّ واقعها يئنُّ بالحاجة الماسَّة للدُّعاة المؤهَّلين، العارفين بطبيعة المجتمع، والمُتقِنين للغة البرتغاليَّة؛ كي يستطيعوا الحفاظ على هويَّة المسلمين في البرازيل الَّذين بدأَتْ بوادر الضياع تنتشر بينهم؛ فبعضٌ من أبناء المسلمين يستجيب لدعوات المُنصِّرين الذين يقدمون للفقراء منهم كلَّ العناية والرعاية المطلوبة.

 

مُشكلات كثيرةٌ وهُموم متتابعة تُواجه مُسلمي البرازيل، نتعَرَّف عليها في هذا الحوار مع الشيخ الداعية "خالد رزق تقي الدين" الأمين العام للمجلس الأعلى للأئمَّة والشُّؤون الإسلاميَّة في البرازيل.

 

بدايةً؛ ما أهمُّ ما يواجه الأقليَّة المسلمة من مشكلاتٍ في البرازيل؟

• توجد كثيرٌ من المشكلات التي تواجه الأقليَّة المسلمة في البرازيل، وأبرَزُها:

أوَّلاً - ضعف الوعي الدِّيني، والذي يعود لقلَّة المعرفة والعلم الشَّرعي، وهذا ناتجٌ مِمَّا يلي:

1- قلَّة عدد الدُّعاة؛ حيث يوجد في البرازيل حوالي 100 مسجد ومصلًّى فقط، في حين لا يوجد سوى 45 داعية، وهو عدَدٌ لا يكفي، ونحن بحاجةٍ لدعاة يُجيدون اللغة البرتغالية، ويكون لدَيْهم من الحكمة والصَّبْر والهمَّة، والمُثابرَة والعَزْم، ما يدفعهم لابتكار الأساليب والطُّرق المناسبة؛ لإنقاذ أبناء المسلمين وتعليمهم مبادئ الإسلام.

 

2- نُدْرة المدارس الإسلاميَّة، فرغم العدد الكبير للمُسْلمين، والَّذي يُقدَّر بمليون ونصف المليون مسلم، فإنَّه لا يوجد في البرازيل سوى مدرستَيْن، وبعض الصُّفوف التعليميَّة، ولا يوجد أيُّ مدرِّس مبتعَث من قِبَل الدول الإسلاميَّة.

 

3- قلَّة الكتب الإسلاميَّة التعليمية باللُّغة البرتغاليَّة: وهذا يَتْرك السَّاحة فارغةً أمام بعض التيارات أو الجماعات أو الأفكار الباطنية؛ لِسَدِّ الفراغ بمصنَّفاتٍ تَمْتلئ بكثيرٍ مِن المغالطات الفكرية، والتي تشكِّل خطَرًا على الأقلية المسلمة، ولجوء بعض أبنائها للتطرُّف الفكري، وتشويه صورة الإسلام.

 

ثانيًا - الارتداد:

حيث بدأَت الأقليَّة تفقد بعضًا من أبنائها لدياناتٍ أخرى، وخصوصًا المسيحيَّة.

 

وهذا نتيجةٌ حتميَّة لضعف الوَعْي الدِّيني، وانحسار دَوْر المساجد وقلَّة عدد الدُّعاة، وتَفرُّق الأُسَر المسلمة في أماكن بعيدة عن تجَمُّعات المسلمين، والزواج المختلط، وقلَّة الاهتمام بتربية الأبناء على التعاليم الإسلاميَّة، والنشاط القوي للكنيسة، وخصوصًا الإنجيليَّة وسط الأُسَر المسلمة، وما تقوم به من زياراتٍ، وتُقدِّمه من رعاية اجتماعيَّة لبعض الأُسَر المسلمة الفقيرة... كلُّ هذه الأسباب دفعَتْ عددًا من أبناء المسلمين لاعتناق النصرانية.

 

ثالثًا - الفقر:

حيث تعرَّضَت الكثير من الأسر المسلمة في البرازيل - نتيجةً للأَزْمة المالية العالميَّة - لظروفٍ قاهرة، جعلَت الكثير منها يعيش بصعوبة، وبعضها لا يتمَكَّن من تأمين التعليم المناسب لأبنائها، وتوجد حالاتٌ كثيرة لأُسَر تطلب مِنَحًا دراسيَّة لتعليم أبنائها.

 

وكَثرت الأسر التي تتلقَّى معونة شهريَّة من بعض المؤسَّسات الإسلاميَّة، تتمثَّلُ في سلَّة الطعام؛ لشدَّة الفاقة، وهذا أمرٌ جديد على الأقليَّة المسلمة، ويبرز حقيقة مُرَّة، وهي أنَّ الكثيرين من أبنائها قد يَلْجأ للانحراف أو سلوكِ طرُقٍ غير شريفةٍ للحصول على الرِّزق.

 

هل تُعاني الأقليَّةُ المسلمة من ظاهرة الإسلاموفوبيا المنتَشِرة بأوروبا؟

• لا تعاني الأقلية المسلمة من ظاهرة الإسلاموفوبيا المنتشرة في أوروبا؛ فالشعب البرازيلي شعب مسالِمٌ وغير متعصب، والكثير منهم لا يَعْرفون شيئًا عن الإسلام، والحكومة البرازيليَّة تُعامل الأقلية المسلمة معاملة طيبة، ولا يوجد تفرقةٌ بين الإسلام وغيره من الأديان؛ فالجميع سواسية أمام القانون، فمِحْنة المسلمين في البرازيل تعود إلى الانفِتاح على الشهوات، بينما الواجِبُ يتطلَّب من المسلمين الاستفادةَ من هذه السِّمَة في نَشْر رسالة الإسلام.

 

بصِفَتِك ناشطًا في المجال الدَّعوي، كيف ترى الخطاب الأمثلَ للدَّعوة في البرازيل؟

• الخطابُ الأمثل للدَّعوة هو الخطاب الذي ارتَضاه الله - سبحانه وتعالى - للأنبياء والمرسلين والدعاة: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ﴾ [النحل: 125]، فالدَّعوة إلى الله تعالى في البرازيل تحتاج للعلم الشرعيِّ الكافي، ومعرفة أوضاع الأقليَّة المسلمة، وكذلك معرفة الواقع، أضف إلى ذلك أن يكون الخِطاب بالطريقة الحسَنة والمتوافقة مع الشَّرع، ويجب أن يكون الحوارُ مع المخالفين في العقيدة بأفضل الطُّرق وأحسنها.

 

هل لسلوك المسلمين دورٌ مِحْوري في التأثُّر بالإسلام في الوسط البرازيلي؟

• بلا شكٍّ؛ فالمسلم له دورٌ أساسي ومهمٌّ في تأثُّر الشعب البرازيلي بالإسلام، فهو صورة متحرِّكة عن الإسلام، وهناك نَماذج طيِّبة من أبناء الأقليَّة المسلمة كانت سببًا في اعتِناق بعض البرازيليِّين للإسلام، وفي المقابل توجد نَماذِجُ سيِّئة كانت سببًا في إعراض البرازيليِّين عن الإسلام، وسببًا في إدخال الجالية المسلمة في كثيرٍ من المشاكل؛ بسبب دَوْرهم السيِّئ، وعَرْضهم الشَّائن للدين الإسلامي.

 

ماذا عن المُهتدين الجدُد؟ وما يعجبهم ويَجْذبهم في الإسلام؟

• المُهْتدون للإسلام يَزْدادون يومًا بعد يوم - بفضل الله تعالى - وهم من طبَقات مختلفةٍ في الشَّعب البرازيلي، وأسباب اعتناقهم للإسلام متعدِّدة، فمنهم مَن أسلم عن طريق الإنترنت، وبعضهم عن طريق المُعايَشة للمسلمين، والبعض عن طريق الفعاليَّات والمناشط الإسلاميَّة، والبعض يهتدي عن طريق الدعاية المضادَّة للإسلام، التي تجعله يبحث عن حقيقة هذا الدِّين وأهَمُّ ما يعجب البرازيليِّين، ويجذبهم للإسلام هو أنَّهم يجدون في مبادئه وتعاليمه ردًّا مقنِعًا على جميع الأسئلة التي تُراود عقولهم، وشموليَّة الإسلام، والتي تغطِّي جميع جوانب الحياة.

 

هل هناك تأثُّر بالدعاية الغربيَّة التي تُثار حول الإسلام؟

• يوجد تأثُّر بهذه الدعاية، ولكنَّه تأثُّر مؤقَّت، سرعان ما يَنْتهي، ولكن الظاهرة الأخطر اليوم هي انتشار أَتْباع الكنيسة الإنجيليَّة، أو ما يسمَّون بالإنجيليِّين الجدد، وما يَحْملونه من حقدٍ ضد المسلمين ونبِيِّ الإسلام، وتحريضٍ مستمرٍّ في وسائل الإعلام المختلفة ضدَّ المسلمين.

 

ما أهَمُّ مشكلات الشباب المسلم بالبرازيل؟ وما هي اهتماماته؟

• أهم مشكلةٍ تُواجه الشباب المسلم هي الانحلال الأخلاقيُّ، وأعْنِي به الحريَّة التامَّة التي تُمَكِّن الشباب في هذه البلاد من شربٍ للخمر، ونوادٍ للرقص، وتعاطٍ للمخدرات والزِّنا... إلخ، هذه الأمور التي تبدو طبيعيَّة في عُرْف المجتمع البرازيلي، ولكنها مُحرَّمة في شريعتنا، هذا الانحِلال جعل العائلات المسلمة تعيش في صراعٍ مع هذه الأعراف، والتي تعيق عمليَّة التربية، وتجعلها صعبةً في مواجهة تيَّارٍ شديد من الأعراف التي لا تتَناسب مع التعاليم الإسلاميَّة.

 

وقد كان من آثار هذا الانحِلال:

• انجِرافُ بعض شباب المسلمين في تَعاطي المُخدِّرات أو القضايا الأخلاقيَّة.

 

في حين يبدو بعضُهم الآخَرُ بدون هُويَّة، أمَّا عن الاهتمامات فهي للأسف الشديد متوجِّهة للأمور الدنيويَّة أكثر منها للأمور الدينيَّة.

 

كيف تَرى مستقبل الإسلام في البرازيل؟

• رغم كلِّ ما سبق، فإنَّنا نعتقد جازمين بأنَّ المستقبل للإسلام في البرازيل - بإذنه تعالى - ولكن هذا يتطلَّب منا جميعًا تعاوُنًا قويًّا لتحقيق هذا المُستقبَل؛ فنسبةٌ من مسلمي البرازيل يحتاجون لمزيدٍ من الوعي والاتِّحاد، والمزيد من المؤسَّسات والدُّعاة؛ للعمل على نَشْر هذا الدِّين من خلال برامج منظَّمة وخططٍ واضحة، وعلى إخواننا في البلاد الإسلامية تقديمُ المساعدة للأقليَّة المسلمة في البرازيل؛ لتحقيق هذا الهدف من خلال الدعم المناسب، وتهيئة الدعاة المؤمنين علمًا ولغة وفهمًا للدَّعوة في البرازيل.

 

وإذا تحقَّق كلُّ هذا ومع معرفة حُبِّ الشعب البرازيلي للتعرُّف على الأديان والثقافات الأخرى، فسوف ينتَشِر الإسلام، وترتفع نسبةُ معتَنِقيه بصورةٍ كبيرة جدًّا في المستقبل - بإذن الله.

 

كيف يخدم الاتِّحادُ قضايا المسلمين في البرازيل؟

• يُقدِّم اتِّحادُ المؤسَّسات الإسلاميَّة في البرازيل كثيرًا من الخدمات للقضايا الإسلاميَّة داخل البرازيل وخارجها في دول أمريكا اللاتينيَّة، فالاتحاد يضمُّ في عضويته 37 مركزًا ومؤسَّسة إسلامية على امتداد دولة البرازيل، وتقوم إدارة الشؤون الإسلاميَّة بإدارة مشروعٍ ينقسم إلى قسمين: قسم الدعوة، وقسم المشاريع الخيريَّة.

 

بالنسبة لقسم الدعوة: يهدف لنشر الإسلام وتعاليمه وسط أبناء الأقليَّة المسلمة، والمجتمع البرازيلي، ويعتَمِد على بعض النَّشاطات لتحقيق هذا الهدف؛ منها:

•توزيع الكتاب الإسلاميِّ باللُّغة البرتغالية مجَّانًا من خلال طاولة الدَّعوة، والمشاركة في معارض الكتُب الدوليَّة، وإرسال الكتب عن طريق البريد مجانًا، حيث نقوم حاليًّا بإرسال ألف طَرْد بريدي شهريًّا لمن يَطْلبون الكتاب عن طريق موقع الاتِّحاد الإلكتروني.

 

وقد امتدَّ هذا النَّشاط لبعض دول أمريكا اللاتينيَّة؛ مثل البارجواي، والمكسيك، والأوروجواي.

 

أمَّا المشاريع الخيريَّة: فتتضَمَّن كفالة طالبٍ عن طريق المِنَح الدراسيَّة؛ حيث يقدِّم الاتِّحاد سنويًّا كفالةً لـ80 طالبًا في التعليم الأساسي و15 منحة لطلاب الجامعة، ويوجد مشروعُ مساعدة الأُسَر المحتاجة، وتوجد المشاريع السنوية: إفطارُ الصائم - والحج - والأضاحي، والذي يستفيد منه أكثر من 20 مركزًا إسلاميًّا، ويقدم الاتحاد دعمًا ماديًّا شهريًّا لـ15 مؤسسة، وكفالةً لبعض الدُّعاة الذين يغطُّون بعض المَساجد داخل البرازيل.

 

هل لديكم تعاونٌ مع الندوة العالمية للشباب الإسلامية؟ وكيف تقيم جهودها الشبابيَّة؟

• نتَعاون مع مكتب النَّدوة العالميَّة للشباب الإسلاميِّ في البرازيل في بعض النَّشاطات الدعويَّة، وجهودُها الشبابيَّة محمودة ومَشْكورة، ولكِنَّنا بحاجةٍ للمزيد كمًّا وكيفًا.

 

فالبرازيل دولة قارة، وهي تحتاج لإمكانات كثيرة، وكوادر ومشاريع؛ للتحرُّك وسط الشباب.

 

الاندماج في عادات البرازيليِّين، هل يؤثِّر على الطباع والشخصيَّة الإسلامية؟

• لا شكَّ أنَّ الاندماج السلبِيَّ يؤثِّر على الطِّباع والشخصيَّة المسلمة، والذي نُعْنَى به أن يتأثَّر المسلمون بالمظاهر السلبيَّة للمجتمع البرازيلي، وتصير عرفًا في حياتهم، وكثيرٌ مِن الأسر المسلمة تأثَّرَت بهذا النوع من الاندماج، وابتعدت عن أيِّ مظهر إسلاميٍّ حتَّى إنك لا تفرق بينها وبين غيرها من الأسر البرازيلية؛ لا في الأخلاق ولا في الطِّباع، أما الاندماج الإيجابي والذي يتمثَّل في مشاركة المُجتمع البرازيليِّ والتأثير فيه، وتعريفه بالإسلام، والاستفادة من مَزاياه الإيجابيَّة، فهذا أمرٌ مَحْمود ومطلوب.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حوار مع الأمين العام للمجلس الأعلى للأئمة بالبرازيل
  • حوار مع أمين المجلس الأعلى للأئمة في البرازيل لـ"مداد"
  • والتر واغنر: القرآن أكمل كتب الله المقدسة وصوت الله لكل البشر

مختارات من الشبكة

  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب ( الحوار - طرفا الحوار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • محاذير الحوار (متى نتجنب الحوار؟)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحوار في الدعوة إلى الله (مجالات الحوار الدعوي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في مركب "حوار الحضارات": أي حوار وأية مقومات؟(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • الحوار المفروض والحوار المرفوض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحوار المفقود (تأملات في الحوار من خلال سورة يوسف PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • نتائج الحوار(مقالة - موقع أ. د. محمد جبر الألفي)
  • حكم الحوار(مقالة - موقع أ. د. محمد جبر الألفي)
  • مفهوم الحوار لغة(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
1- كيف اساعد؟
محمد انصاري - الهند 06-06-2013 08:08 AM

أنا من الهند - جيد في اللغة العربية والإنجليزية وعمري 55 سنة- انا من الجماعة الإسلامية بالهند
أنا أريد أن أساعدكم في الدعوة

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب