• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

نبذة عن تاريخ كوسوفا

نبذة عن تاريخ كوسوفا
د. أبو حميد عبدالملك بن ظافر الماجوني الكوسوفي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/10/2008 ميلادي - 8/10/1429 هجري

الزيارات: 15321

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، مَن يهده الله فلا مضل له، ومن يضلله فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.

أما بعد:
فإن دراسة أحوال الأمم، من حيث أنسابُهم، وديانتهم، وجميع أحوالهم - مهمٌّ جدًّا؛ لأن به نعرف أسباب نهوض تلك الأمم وحبوطها، تطورهم وهلاكهم، مما له أثر واضح في معرفة نظرات تلك الأمم ومناهجهم، وعاداتهم وتقاليدهم، كما قيل: كل الأمم تعتز بتاريخها، وأحق مَن يعتز بتاريخه الأمةُ الإسلامية.

فهذه نبذة يسيرة في معرفة تاريخ دولة صغيرة مسلمة، تقع في غرب دول البلقان[1]، شعبها يُسمى "الألبان" أو "الأرناؤوط"، عدد سكانها مليونان ونصف، نسبة المسلمين فيها: 95 %؛ فنسبة الإسلام بها من أكبر النسب في دول أوروبا، ألا وهي كوسوفا.

كوسوفا عبر التاريخ:
تؤكد المصادر التاريخية الألبانية أن أول مَن سكن في بلقان، هم: "إلريون" أجداد الألبان[2]، وأما في كوسوفا فسكن "الدردان" إحدى قبائل إلر[3].

ولُقِّب أولئك الألبان عمَّن جاء بعدهم في البلقان بـ"بلازغ"، ومعناه "الشيخ"؛ وسببُه: أن مَن جاء إلى البلقان أو نزل فيها، وجدوا الألبان قد سلفوهم بالمعيشة في تلك الأراضي[4].

كوسوفا منطقة قديمة، بعد سقوط الإمبراطورية الرومانية من تاريخ 395 قبل الميلاد، إلى آخر القرن الثاني عشر في البلقان، ومن ضمنها كوسوفا - حكم البيزنط ما يقارب 850 سنة، ومن سنة 1018م إلى سنة 1235م حكم البلغار في البلقان، ومن 1275م إلى 1389م حكم الصرب في كوسوفا.

الحالة الدينية والاجتماعية والاقتصادية:
الرئاسة الدينية الإسلامية في كوسوفا وشعبها منذ زمن الدولة العثمانية - تدين لله بالمذهب الحنفي، ومن المدن التي تلتزم أكثر بتقاليد الإسلام: بريزرن، وفوشتري، وميتروويسا، وبيا.

نسبة غير المسلمين 5 %، وهم النصارى من الألبان والصرب، على مذهب الكاثوليك والأرثوذكس.

90 % من شعبها من الألبان، والباقي من الترك والبسنوي، والصرب والغجر.

كوسوفا معروفة منذ القدم بالزراعة، والأغنام والأبقار، وبالصناعات اليدوية؛ كالمفروشات، وغنية بالمعادن؛ كالذهب والفضة.

وأما ما يتعلق بجمال طبيعتها فحدِّث ولا حرج؛ أرضها خضراء، كثيرة الأنهار والبحيرات والشلالات، قلَّ أن تجد مدينة في كوسوفا لا يمر فيها نهر.

دخول الإسلام في كوسوفا:
الحقائق التاريخية كشفت لنا أن دخول الإسلام في كوسوفا كان قبل مجيء الأتراك؛ كوجود بعض الآثار الإسلامية: مثل المخطوطات باللغة العربية، المساجد، وقبور بعض دعاة المسلمين من العرب وغيرهم، أكثر من 600 سنة تنطق بوجودها، على رغم أنف الذين يقولون - زورًا وبهتانًا - بأن انتشار الإسلام في كوسوفا كان عَنوة من الدولة العثمانية. 

معنى "كوسوفا" Kosova:
اختلفت الروايات التاريخية في معنى كلمة "كوسوفا" "Kosova"، وأشهرها ثلاثة:

1- قيل: أصلها من اللغة البلغارية، و"kos" معناها "الدجاج"، و"ova" الأسود[5]، ولم أجد في كتب التاريخ ما السبب في تسمية كوسوفا بذلك، إلا ما سمعناه عن بعض المؤرخين الألبان، بأن ذلك أطلق على كوسوفا من باب الذم.

2- قيل: "Kos" كلمة عربية عثمانية من "القوص"، و"ova" معناها باللغة العثمانية: "الساحة الواسعة"، كأن المراد بذلك أن أراضي كوسوفا معروفة في التاريخ دائمًا بقيام الحروب الداخلية والخارجية[6].

3- "Kos" معناها: كبير أو واسع، و"ova" معناها: السهل، ويسمى هذا السهل كوسوفا[7]، وهذا أصح الأقوال، والله أعلم.

الدولة العثمانية وفتح دول البلقان:
بعد أن نقل السلطان المراد الأول عاصمتَه من بروسه "Bursa" إلى إدرنه "Edrene"؛ لأهمية موقعها الإستراتيجي، لوقوعها على ملتقى ثلاثة أنهار، فأصبحت عاصمة للدولة العثمانية.

وفي سنة 1361م عين السلطان مراد الأول القائدَ أوردنوس بك على سواحل الروملي الجنوبية، وأناط به مهمة فتح واردار (في مقدونيا) وما جاورها من البلاد.

وفي سنة 1363م فتح القائد العثماني شاهين باشا "فيلبه" (أي مدينة فيليب، نسبة لمؤسسها فيليب والد الإسكندر الأكبر)، عاصمة الروملي الشرقية وما حولها، وبذلك صارت الدولة العثمانية بهذا الفتح مجاورةً لإمارات الصرب، والبلغار، وكوسوفا، وألبانيا.

أما الصليبيون فمنذ فشل حملتهم الأولى وهم ينظرون إلى الدولة، ويخططون للخلاص منها، ففي عام 1387م قرر "ألسلاف" تكوين حملة لطرد العثمانيين من أوروبا، فتزعمت الصرب والبوسنة وبلغاريا هذه الحملةَ الصليبية؛ لتنفيذ هذه المؤامرة، وانضمت إليها ألبانيا وولاشيا والمجر، على حين انشغلت أوروبا الغربية بشؤونها الخاصة، ولم تشترك في هذه الحملة الصليبية الثانية.

فحينئذ قام الحلفاء بحشد قواتهم، التي هاجموا بها قوات الدولة العثمانية في البوسنة، فأبادوا ثلاثة أرباعها، إلا أن السلطان مراد الأول أرسل قواتٍ أفزعت ملك بلغاريا "سيسمان"، الذي كان يتأهب للانضمام إلى "لازار" ملك الصرب، فاحتلت الجيوش العثمانية " ترنووا"[8] (turnovo)، و"شومن"[9] (shumen)، فانهزم "سيسمان" هزيمة نكراء، ووقع أسيرًا، فضم السلطان مراد نصفَ بلاده إلى الدولة، وتمَّ ذلك في سنة 1389م، وبذلك أصبح نهر الدانوب حدَّ الدولةِ العثمانية الشمالي.

لقد كان للانتشار السريع للمسلمين في أوروبا الممثَّل في الدولة العثمانية - أثرُه البالغ في بث الفزع والرعب في قلوب الحكام الصليبيين، الذين قرروا أن يجمعوا قواتهم ويسيروا بها في حملة صليبية ثالثة، وكان منعقدًا على هذه الحملة آمالُ النصارى من أوروبا.

فتح كوسوفا ونصرة الإسلام وانهزام الصليبيين:
فتزعم هذا الحلفَ ملكُ الصرب "لازار" أيضًا، الذي لم يعتبر بانسحاب حليفه ملك بلغاريا وما جرى له؛ بل نراه يجمع قواته، ويتحدى السلطان مراد الأول، ويسعى لهذا الأمر في سنة 1389م لدى حكام وملوك المجر، وبولونيه، والبوسنة، وألبانيا، وغيرها من سائر الحكومات النصرانية المجاورة؛ لتكوين الحملة الصليبية الثالثة ضد العثمانيين المسلمين، وطردهم من أوروبا.

فجمعوا جيشًا من تلك الأقوام بلغ نحو مائتي ألف، فلم يمكِّنه السلطان مراد من ذلك؛ بل جدَّ السير في طلبه، حتى لحق به في سهل "كوسوفا" سنة 792هـ/ 1389م، فأحرز نصرًا باهرًا على هذا الحلف الصليبي بعد قتال شديد، يشيب من هوله الولدانُ، ودافع خلاله الصربيون وأحزابهم دفاعًا شديدًا، جعل الحرب بين الفريقين سجالاً، تناثرت فيها الرؤوس، وزهقت فيها النفوس.

وقد استبسل العثمانيون حتى وقعت الهزيمة فيه على الأعداء، وأُسِرَ من جيش العدو كثيرون، وقُتل ملك الصرب بعد أن جُرح وأسر، وبهذه الواقعة فقدت الصرب استقلالَها، كما فقدت البلغار والروملي والأناضول (آسيا الصغرى) استقلالَها من قبل.

ولكن أعقب هذا النصرَ أسفٌ شديد، وذلك أنه حينما كان السلطان مراد الأول يمر بين القتلى والجرحى؛ ليتعرف على رجاله منهم، إذ قام جندي صربي بين القتلى اسمه "ميلوش كوبيلووج" (milosh kopilovic)، وأظهر حركة يُرى منها أن مراده تقبيل قدمي السلطان بعد أن أعلن إسلامه، وإذا به قد أسرع بإخراج خَنجر كان معه، وطعن السلطان به طعنة كانت القاضية على السلطان في الحال، فسقط القاتل قتيلاً تحت السيوف الإنكشارية، وكانت وفاته سنة 1389م، ودفن في بروسه.

والحقيقة أن عثمان أوجد جنسًا، وأورخان بنى دولةً، إلا أن مراد الأول هو الذي أرسى قواعد الدولة العثمانية، وبوفاة السلطان مراد الأول بويع ابنُه السلطان بايزيد الأول في ميدان حرب كوسوفا، يوم وفاة والده سنة 1389م، فخطا خطو والده وسيرته في الفتح والجهاد، كما هو ديدن سلاطين الدولة العثمانية منذ تكوينها[10].

كوسوفا والحرب الصليبية سنة 1999م:
الحرب الأخيرة التي كانت في كوسوفا، كانت بين مسلمي كوسوفا والصرب الأرثوذكس.

هدفهم: محاولة القضاء على الإسلام والمسلمين، وطردهم من وطنهم وممتلكاتهم؛ بزعم أن كوسوفا أرض الصربيين، وميراث أجدادهم.

قُتل من المسلمين في هذه الحرب 30 - 40 ألفًا، أكثرهم من الشيوخ والشباب والولدان، ومن النساء أيضًا.

بعد دخول الأمم المتحدة المسلحة في كوسوفا "nato "؛ من أجل إنقاذ شعبها من ظلم الصربيين وسيطرتهم - ازداد البلاء أكثر مما كان.

الصرب حاولوا القضاء على المسلمين بأشنع أساليب الحرب، وأما هؤلاء وإن دخلوا كقوات سلام، فقد أفسدوا شعبها: فكريًّا، سياسيًّا، دينيًّا، خلقيًّا، واقتصاديًّا.

استقلال كوسوفا:
وأخيرًا بعد صبر مضطر، وجهد ممر، أخذنا الاستقلال، ولكن ماذا بعد الاستقلال؟ فَقْر شنيع، خُلق فظيع، برغم هذا فيها من الالتزام في تطبيق السُّنة وإحيائها، ونشر تراث السلف بعد دثره، وإفشاء السلام بعد إماتته.

فلا يغترنَّ أحد بظاهر الأخبار في الشاشات والقنوات، من التبرج، والتقليد الممقوت لزيِّ الكفار عند الممثلين، وإظهار حب الأمريكان؛ مسلمو الألبان قوم عجيبٌ أمرُهم، لا يتركون دين الإسلام بسهولة، فيهم الغيرة على دينهم، مهما كان جاهلاً يبغض الصليب؛ بل ويكسره، وإن كان السلاح فوق رأسه.

منذ زمن الدولة العثمانية ما ذقنا الاستقلال من كثرة الحروب والمحن؛ ولذا نسي الشعب طعمها وحلاوتها؛ أعني حلاوة الإيمان والدين، فكما ذاقها أجدادنا فاللهَ ندعو أن يجعلها لصالح الإسلام والسنة أولاً، ثم ييسر لأجيالها الجدد أن يذوقوا طعم الإيمان والعلم والسنة ثانيًا، وثالثًا: يثبتنا على ذلك حتى لا نفقدها أبدًا.

تبقى المسؤولية في ذلك على عواتق مشايخ كوسوفا ودُعاتها، ولا يمكن أن يُحقَّق ذلك إلا إذا سرنا واجتمعنا كلنا على الطريق المستقيم، والنهج القويم، الذي أراده الله - تعالى - وارتضاه لنبيه - صلى الله عليه وسلم - ولذا فإن نفوس البشرية بحاجة ماسة لمن يحذرها من خطر الشبهات والشهوات، ويرشدها إلى طرق الاستقامة في الدين، بَدءًا بالعبادات المشروعة، والتزكية، والسمو بها، يوصيها بما فيه صلاح الدنيا والآخرة.
وصلى الله على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم، والحمد لله رب العالمين.

[1] "قاموس الأعلام"، للمؤرخ: سامي فراشري (ص/ 31).
[2] "قاموس الأعلام" (ص/ 33).
[3] "الحقائق التاريخية عن كوسوفا باللغة الألبانية"، للمؤرخ الدكتور: موسى غاشي (ص/ 12).
[4] "قاموس الأعلام" (ص/ 33).
[5] "الحقائق الكوسوفية" باللغة التركية، أحمد وارول (ص/ 45).
[6] "قاموس العثماني والتركي" (ص/ 639 ).
[7] "الدولة العثمانية والغزو الفكري" (ص/ 61).
[8] تقع في الجانب الشرقي من بلغاريا.
[9] تقع في شمال تورنوفو من بلغاريا.
[10] "الدولة العثمانية والغزو الفكري" للدكتور/ خلف بن دبلان الوذيناني (ص/ 52 - 62 بتصرف يسير).




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كوسوفا هوية المستقبل؟!
  • حلف شمال الأطلسي (NATO) مُصِرٌّ على عدم تقسيم كوسوفا
  • كوسوفا تمتلك 85 مليار يورو من الفحم!
  • طلاب المنح في المملكة يحتفلون باستقلال كوسوفا
  • حركة عنصرية صربية تحاول تقسيم كوسوفا
  • كشمير المسلمة على خطى كوسوفا (1)
  • دراسة لمستقبل كوسوفا في ظل الاستقلال
  • دورة تدريبية عن طرق تدريس علوم القرآن بكوسوفا
  • كوسوفا.. استقلال أم استغلال؟
  • معَا ضد إصدار قانون منع الحجاب في كوسوفا
  • إسلام بلا وطن (قصيدة)
  • المحكمة الدولية ورأيها في استقلال كوسوفا
  • كوسوفا: وزير الخارجية يطالب الدول الإسلامية بالاعتراف بدولة كوسوفا
  • رومانيا والهند تؤكدان عدم الاعتراف باستقلال كوسوفو
  • مساعٍ صربية للحيلولة دون اعتراف مزيد من الدول باستقلال كوسوفو
  • كوسوفو .. بلاد الجبال الخضراء .. والعصا الصربية!
  • محنة المسلمين في كوسوفا

مختارات من الشبكة

  • نبذة عن تاريخ فكرة النظم حتى تتويجها بكلام الشيخ عبدالقاهر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نبذة عن تاريخ الإلحاد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نبذة عن تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضي (ت 403 هـ / 1013 م)(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • نبذة عن تاريخ الإسلام في أذربيجان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مختارات من "عنوان المجد في تاريخ نجد" المعروف بــــ "تاريخ ابن بشر"(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • البهاء في تاريخ حضرموت أقدم تاريخ حضرمي مرتب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التصوف في التاريخ العربي والإسلامي: نشأته، مصادره، تاريخه، تياراته، آثاره (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف نقرأ التاريخ؟ قراءة التاريخ لغير المتخصصين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة زبدة الأعمال وخلاصة الأفعال في تاريخ مكة والمدينة الشريفة (منتقى من تاريخ مكة للأزرقي)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • صراع الحضارات المزعوم من منظور تاريخ العلم: تاريخ الرياضيات العربية مثلا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب