• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

أحباب الله يتكلمون اللغة الألمانية السويسرية (2)

أحباب الله يتكلمون اللغة الألمانية السويسرية (2)
أحمد فتحي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/10/2010 ميلادي - 22/11/1431 هجري

الزيارات: 7867

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نماذج حية من مسلمي سويسرا (ج 1)

فضيل أويْس: القُرآن هو مِفْتاح الإيمان

 

الدِّين هو الَّذي ينظِّم حياتِي اليوميَّة، ولأنِّي إنسانٌ مسلمٌ فأنا أُصلِّي خَمس صلواتٍ في اليوم واللَّيلة، وأوقات الصَّلاة عندنا تكون: قبل شروق الشمس (الفجر)، وفي الظهيرة، وبعد الظهر (العصر)، وعند الغروب، وقبل النوم (العشاء).

 

وغالبًا ما أصلِّي صلاة الصُّبح في البيت، ولكنِّي أصلِّي العصْر في مسجد جولدنبرونين، أعيشُ مع والِدتي وإخوتي في مدينة زيورخ (أوسرسيل).

 

في صلاة العِشاء تَجتمع عائلتي كلُّها، فأنا لديَّ خمسةُ إخوةٍ وأرْبع أخواتٍ، أصغرُهم يبلغ من العمر أرْبع سنواتٍ، وأكبرُهم عمره سبعةٌ وعشرون عامًا، أصلِّي أنا وأبي وإخوتي في صالة البيْت، وتصلِّي أمِّي وأخواتي في غُرفة أخرى، نعم إنَّهنَّ يصلين أيضًا (يقصد النساء).

 

ما الَّذي يعنيه الإسلام بالنسبة لي؟

إنَّه إحساسٌ جميل أن تعْلم أنَّه لا إلهَ إلاَّ الله، لكلِّ إنسانٍ أن يعتقِد ما يشاء ولكنِّي لا أتبع غيرَ الإسلام دينًا؛ فليْس هناك أفضل من الحياة في ظلِّ القُرآن.

 

وأنا أجِد في سورِ القرآن الَّتي أوْحاها الله إلى النَّبيِّ محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - إجابةً على كل أسئلةِ الحياة، يَجب على الإنسان أن يكون مؤمنًا بالله، ومقتديًا بالنَّبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم؛ وعند ذلك فإنَّه تنتظِره حياةٌ أفضل بعد الموت، هكذا يُخبرنا القرآن، ومن الواضِح بالنسبة لي أن عليَّ أن أتَّبع هذا الطَّريق لأنَّ الإيمان هو الَّذي يعطيني القوَّة.

 

ما الَّذي أعنيه بهذا الاتِّباع؟

أعني: أنَّ أرْكان الإسلام هي أوامر يَجب على المرء أن يقوم بِها ويؤدِّيها على أحسن وجه، مثل: الشَّهادتَين، والصلاة، والزَّكاة، وصيام شهر رمضان، وزيارة الكعبة مرَّةً واحدةً في العمر على الأقلّ، هذا الحج واجبٌ على كل مسلم، الذَّهاب إلى مكَّة هو أكبر أمنيَّة في حياتي.

 

قَدِمت أسرتي إلى سويسرا عام 1991، وكنتُ حينَها في الثامنة من عمري، كانت أجْواء الحربِ آنذاك تسيطر على الصومال؛ حيث كانت تُسْلَبُ المتاجر والبيوت ويُشَرَّد البشَر من مساكنِهم، كان أبي يقيم في مقديشو عاصمة الصومال وهو يعمل صائغًا، كنَّا نَملك بيتًا ومحلاًّ وسيَّارةً خاصَّة، كانت حياةً جميلةً، واليوم يعْمل أبي في شرِكة نظافة، وحصلْنا بوصفِنا لاجئين على الإقامة من الدرجة (F) من مكتب الأجانِب، وبعد انتِهائي من الدراسة الإعداديَّة أتْممتُ الدراسةَ الثانويةَ عام 1998، ومنذ ذلك الحين وأنا أُحاول البحث عن وظيفة في مجال التَّعليم، لاسيَّما في تكنولوجيا المعلومات فمستقْبلُها جيِّد، وأنا شغوف بالمجال التقني وأقومُ بتصْليح الأجهزة الإلكترونيَّة، فأصدقائي - وحتَّى زملاء أبِي - يُحضِرُون إليَّ أجهزتَهم لأقوم بتصليحها.

 

ومنذ عامين وأنا أجتهِد في البحث عن هذه الوظيفة، وقد قدَّمت أكثر من مائةٍ وعشرين طلبًا للتَّوظيف حتَّى الآن، وفي بعض الأحْيان يقول لي المسؤول عن العاملين: "عليْك أن تمرَّ عليْنا"، وعندما أفعل أتلقَّى دائمًا الإجابة نفْسها: "للأسَف فقد شُغِلَت الوظيفة".

 

بعد عدَّة أسابيع سوف تصدر نشرة الوظائف الخالية، ربَّما لن أحصل فيها على أيِّ وظيفةٍ بسبب لوني الأسود، أو ربَّما بسبب تعليمي غير العالي، ولكنِّي سأستمر في البحث على أيَّة حال.

 

كيف أقضي يومي؟

أنا أقضي وقتًا طويلاً في المنزل، أتصفَّح الإنترنت في الغالب، وأستمع إلى أخبار الصومال، أو أبْحث عن الجديد في عالم الكمبيوتر، كما أكتُب رسائل إلكترونيَّة إلى أصدِقائي وأقاربي، وفي المساء ألتقي أنا وأصدقائي في بيْت الشَّباب، وفي يوم السَّبت من كل أُسبوع أذْهب إلى مدرسة القرآن في الجمعيَّة الإسلاميَّة في ميدان بوخيج.

 

أغلب أصدقائي من المسلِمين؛ في الحقيقة لا أشعُر بالتفاهم مع المسيحيِّين؛ أغلبُهم يشربون الخمْر، وهذا من الكبائر في دينِنا؛ لأنَّ الخمر تُفْقِد الإنسان السَّيطرة على تصرُّفاته، أحبُّ شيءٍ إليَّ في الإسلام شهر رمضان، وهو الشَّهر التَّاسع من السنة الإسلاميَّة (التقويم الهجري)، نَمتنع فيه عن الطَّعام والشَّراب من الفجْر وحتَّى غروب الشَّمس، وفيه يُغْفَر للمرْء كلُّ الذنوب التي ارتكَبَها طيلة العام، فيعود كما ولدتْه أمُّه؛ أي: يعود طاهرًا إذا صحَّ التَّعبير.

 

وللصَّوم غايةٌ أخرى، وهي إخضاع الجسد للرُّوح، وتقوية الإرادة للثَّبات على المبدأ حتَّى نتقرب إلى الله، وعندما تغرُب الشَّمس يؤدِّي المسلم صلاةَ المغرِب ثمَّ يتناول طعام الإفطار، وندعو إليه الأقارب والأصدِقاء، كم يكون هذا جميلاً! يَجب على الإنسان أن يصومَ في الحادية عشرة[1] لكنِّي بدأت الصَّوم في سن الثَّامنة.

 

يدْفع أبي زكاة الفطر في رمضان للمسجِد، وبخاصَّة للمحتاجين من الصُّوماليِّين؛ يقول الله تعالى في عدَّة مواضع من القرآن: ﴿ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ﴾ [البقرة: 43]، كما يُرسل أبي المال إلى أمِّه وأقاربِه الَّذين يعيشون في الصومال.

 

ليس من السَّهل الصيام في سويسرا؛ فلا يُسْمَح للأطفال في المدْرسة الإعداديَّة بترْك الوجْبة الغذائيَّة الَّتي تقدِّمها المدرسة، لَم يكن هناك حلٌّ لِهذا الأمر، ولكنَّ الصيام كان أسْهل في المرحلة الثَّانويَّة؛ أغلب الطَّلبة كانوا مسلمين.

 

ترْتدي أخواتي الحِجاب، وأنا أرى هذا شيئًا جميلاً، لماذا؟ لأنَّ الحجاب حِماية للمرْأة، فهي تغطِّي شعرها ولا تُبدي شيئًا من زينتِها، وهذا يَحميها من نظرات الرِّجال، وعندما تقول امرأة: إنَّها مسلمة ومع ذلك لا ترْتدي الحجاب، فإنَّ هذا لا يعني لي شيئًا، إنَّها مشكلتها هي.

 

أمَّا زوْجتي - إن شاء الله - فلا بدَّ أن تكون مسلِمةً، أو لديْها الرَّغْبة في اعتِناق الإسلام، وعليْها أن ترتديَ الحجاب وإلاَّ فلنْ أتزوَّجَها، هذا الأمر واضح جدًّا بالنسبة لي.

 

كما أنِّي لن أسمح لزوجتي بالخروج للتنزُّه وحْدَها بلا سبب، من الممكن أن يكون هذا مع إحدى صديقاتِها، ولكن ليس بِمفردها، هذا شيء لا تفعلُه امرأةٌ مسلمةٌ، حتَّى لو كانت تعيش في بلادٍ غير إسلاميَّة، هذا هو أمر القرآن.

 

يُمكن للمرأة أن تعمل وأن تكتسِب، ليس لديَّ في هذا الشَّأْن أدنى مشكِلة، كما أنِّي أرى أنَّ للمرأة أن تتعلَّم وتدرس، كثيرات يفعلْنَ هذا الآن، ولكنَّ الحقيقةَ أنَّ على الرجُل أن يعمل، وأنَّ على المرأة أن تعتنِيَ بالأولاد، لا، ليْس لديَّ صديقة.

 

عندما أُسْأَل عن ديني فأنا أُجيب دائمًا بأنِّي مسلم، كيف يكون ردّ فعل النَّاس؟ هذا أمر لا يَعنيني ولا أهتم به، حقًّا أحيانًا يقول بعضُهم إنَّنا إرهابيون، إنَّهم لا يعرِفون عن أيِّ شيءٍ يتحدَّثون، وأنا أسألُهم بدوْري، حينما تعْتدي على إنسانٍ من أجْل دينِه فحسب ألا تكون أنت حينئذٍ إرهابيًّا أيضًا؟!

 

قبل عدَّة أسابيع قابلتُ شبابًا في الشَّارع يُمسكون في أيديهم جريدة، ويقولون: إنَّ عيسى ابن الله، وحينها أجبتُهم أنَّ هذا ليس صحيحًا؛ لأنَّ عيسى كان نبيًّا، في الغالب لا يُمكنك النقاش مع أمثال هؤلاء النَّاس فهم لا يُريدون أن يستمِعوا.

 

هل أشعر بأنِّي مقبول في المجتمع السويسري؟

في الحقيقة لا؛ فدائمًا ما أواجَه بالنَّقْد في الشَّارع، الكثيرون لديْهم أحكامٌ مسْبقة وتحيُّزات ضدَّنا، مع أنهم يجهلون تمامًا كيف نعيش، كثيرًا ما أسمعهم يقولون: إنَّ الأسود يعيش على السَّرقة، أو يعمل نادلاً في المطْعم، أنا أُعَامَل بطريقةٍ غير ودِّيَّة حينما أكون في أحد المحلاَّت، حينما يعمل الإنسان في البيْع يجب عليه أن يتعامل بأسلوبٍ ودِّي مع الجميع، أليس كذلك؟

 

نقاط ضعفي؟

لا أحبُّ أن أتحدَّث هنا عن ذلك، بل الأحبُّ أن أذكُر نقاط قوَّتي، كرة القدَم هي هوايتي الكُبرى، في الغالب ألعب يوم الأحد في هاردتورم مع بعْض الصُّوماليِّين، قبل عامَين كنت ألعَب في نادي جونيورين السويسري ولقد تركتُه لأنَّه لم يُعْجِبْني؛ أحسستُ هناك أنِّي أتعرَّض للإهمال والاحتِقار، في أحد المباريات تركَني المدرِّب أجلس على دكَّة الاحتياطي، وفضَّل عليَّ أحد السويسريِّين مع أنَّه كان أقلَّ مهارةً منِّي.

 

قبل عدَّة أسابيع أيضًا كنتُ أنا وأحد أصدِقائي الصوماليِّين في الترام، وكان أمامنا عجوزان تتحدَّثان عندما سمعتُهما وهما تقولان: "لقد كثر السود هذه الأيَّام"، وكانتا تقصداننا بذلك، كيف يُمكنني أن أردَّ على هذا، أقول لهم: إنِّي جئت إلى سويسرا بسبب الحرْب في الصومال؟

 

لن يستمِع إليَّ أحد ولا معنى للرَّدِّ أصلاً، في هذه اللَّحظة شعُرت أنِّي غير مرغوب فيَّ في هذه البلاد، ممَّا جعلني حزينًا.

 

أخي البالغ من العمر 25 عامًا يعيش في لندن، وكذلك أُختي الكبرى وهي متزوِّجة ولديْها ثلاثة أطْفال، يقولون: إنَّ السود يُمكنهم العيش في بريطانيا بطريقةٍ أسهلَ من سويسرا، يُمكن للمرء أن يتكيَّف هناك أسرع، هكذا يقولون.

 

وبالرَّغْم من ذلك كله، فإنَّ الإقامة هنا تُعجبُني حيث يُخَيِّم السَّلام، ولكن إذا انتهتِ الحرب فإنِّي سأعود إلى الصومال؛ لأنَّ وطني يعني الكثيرَ بالنِّسبة لي، فأنا أفتقِد الودَّ والدِّفْء بين البشر.

 

ماذا أتمنَّى في حياتي؟

أن أعيش بصحَّة جيِّدة، وأن يتقبَّلني النَّاس كما أنا.

 


[1]- هذه معلومات المتحدث عن الإسلام، ولعلَّه يقصد سنَّ البلوغ في الخامسة عشر.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أحباب الله يتكلمون اللغة الألمانية السويسرية (1)
  • المجتمع السويسري والوارد الإسلامي
  • أحباب الله

مختارات من الشبكة

  • كلمات الحب في حياة الحبيب عليه الصلاة والسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهل الإحسان هم أحباب الرحمن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • "حب بحب" حب الأمة لحاكمها المسلم "مسؤوليات الأمة تجاه الحاكم"(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • أحباب الله في القرآن (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • وطن بلا أحباب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • بالحب في الله نتجاوز الأزمات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في حب الضاد شاركت الألوكة مجمع اللغة العربية بالقاهرة احتفالها باللغة العربية(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • تأثير اللغة الأم في تعليم اللغة الأجنبية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • اللغة العربية وتكنولوجيا المعلومات في ندوة بمجمع اللغة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دور اللغة العربية في نشأة اللغة الفرنسية(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب