• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

توسع الفتح الإسلامي في إقليم كالابريا الإيطالي

خاص شبكة الألوكة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/9/2010 ميلادي - 27/9/1431 هجري

الزيارات: 15167

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

توسع الفتح الإسلامي في إقليم كالابريا الإيطالي

صفحات مَنْسِيَّة من تاريخ الإسلام في إيطالِيَّة (11)

 

لقد اتسمت غزوات المسلمين لإقليم كالابريا بالغَزارَة، والسّعَة، ولا يُمَثِّل ما سبق ذِكْرُه في الحلقة السابقة إلا نماذج من تلك الغزوات، وأمثلة مما صاحَبَها من فتوحات.


فمن مدن كالابريا الأخرى التي غزاها المسلمون:

مدينة أوريو[1] التي هوجمت عام 977 م، ومدينة جراتشة gerace التي نهبها المسلمون ـ على حد تعبيرهم ـ سنة 986 م[2]، ولعلها مدينة جراجة المذكورة في العديد من المصادر التاريخية العربية[3]، ومدينة نقوطرة، أو نقطرة التي غزاها أبو عبد الله ابن ميمون من قبل علي بن يوسف بن تاشفين كما سبق، وهاجمها ابن عَبَّاد كما مر أيضًا، ولم يتيسر تعيين المراد بها في الوقت المعاصر.


قال ياقوت[4]: ومن مدن هذه الجزيرة ـ أي جزيرة قلورية وقد مَرَّ بيان أن العرب يطلقون على شبه الجزيرة لفظ جزيرة ـ قبوة، ثم بيش، ثم ملف، ثم سلورى،انتهى.


أما قبوة ـ أو كابوة ـ فقد ذكر الكتاني رحمه الله تعالى[5] أن المسلمين قد فتحوها سنة 840 م.


وأما بيش ـ أو بيزا ـ فهي ليست من إقليم قلورية، لا قديمًا، ولا حديثًا، وهي تقع في إقليم توسكانا، قرب الساحل الغربي للبحر التيراني، وسيأتي الحديث عنها إن شاء الله تعالى قريبًا.


وأما مدينة ملف، فالظاهر مما أورده الإدريسي عنها في نزهة المشتاق[6] أنها ليست من قلورية أيضًا. ولعلها المُسَمَّاة بالإيطالية أمالفي، والواقعة في إقليم كمبانيا.[7]


وقد ذكر الكتاني رحمه الله[8] أن الأغالبة المسلمين هاجموا أمالفي بين سنتي 856، 860 م.


وقد كانت أمالفي إحدى المدن التي شكلت حلفا بحريًا مع نابلي، وجايتا، وسرنتو لمحاربة المسلمين في العِقْد الخامس من القرن التاسع الميلادي.[9]


وأما مدينة سلوري، فإن كان قصد منها سالرينو، فهي ليست من كالابريا أيضًا، وإنما من كامبانيا، وسيأتي ذكرها قريبًا إن شاء الله تعالى عند الحديث على مدن إقليم كامبانيا التي غزاها المسلمون، وإن كان قصد منها مدينة أخرى، فالله أعلم.


ثم نقل عن ابن حوقل قوله عن قِلَّوْرِيَة: وهي جزيرة داخِلَة في البحر، مستطيلة، أولها طرف جبل الجلالقة، وبلادها التي على الساحل: قسانه، وستانه، وقطرونية[10]، وسبرينه، وأسلو جراجه، وبطرقوقة، وبوه،انتهى المراد من كلامه.[11]


ومدينة قسانة جاء ذكرها في غزوة الحسن الكلبي لقِلَّوْرِيَة سنة أربعين وثلاثمائة التي سبق الحديث عنها، والتي فتح فيها الحسن مدينة ريو[12]، ولعل أسلو جراجة هي مدينة جراجة (جراتشة) التي مَرَّ الحديث عنها.


وليس خطأ ياقوت في مُعْجَمه في الحديث عن مثل تلك المواضع بمُسْتَنْكَر، ولا مُسْتَغْرَب؛ لشِدَّة بُعْدها، وقِلَّة من حَطَّ رِحالَه بها من رَحَّالَة المسلمين، وجُغْرافِيِّيهم.


لكن المُثير للعجب أن يقول أمير البيان شكيب أرسلان - وهو أحد أعمدة تاريخ هذه الحِقْبة بل الناس عيالٌ عليه فيها ـ تعليقًا على سَرْد ابن الأثير لبعض الغزوات في إيطاليا[13]: إن أرض قِلَّوْرِيَة التي يُشير إليها ابن الأثير، وأنكبردة هما الآن كالبرة ـ أي كالابريا ـ ثم نقل كلام ياقوت المتقدم.


وغير خافٍ ما في ذلك الكلام من الخطأ الواضح، ولا يُدْرَى سبيل توجيه ذلك الكلام مع ما عُرِف عن أمير البيان من سعة اطلاع في هذه الأمور، بل هو أبو عُذْرِها، وبارِي قَوْسِها؛ فأرض أنكبردة في التواريخ القديمة هي تلك الأراضي التي سكنها اللمبارديون، والذين كانوا يقطنون شمال إيطاليا، وربما تخضع لهم جهات الشمال الغربي فيها أحيانًا.[14]


إلا أن يكون مراده إطلاق بعض المؤرخين والجغرافيين من المسلمين على بعض الأراضي الكائنة في العصر الحديث بإقليم قِلَّوْرِيَة ـ كالابريا ـ الواقعة بجنوب إيطاليا أنه من أرض أنكبردة، وهو توجيه غير وجيه في الحقيقة.


ثم نقل أمير البيان كلام المسعودي في مروج الذهب[15] عن اللومبارديين[16]، الذين سَمَّاهم المسعودي بالنوبرد[17]، فقال: إن المسلمين ممن جاورهم كانوا غلبوهم على مدن كثيرة من مدنهم، مثل مدينة بارة، وطارينتو، ثم قال: إن مدينة طارينتو، ومدينة سيرين، وغيرهما من مدنهم الكبار سكنها المسلمون  مدة من الزمان، ثم إن النوبرد أنابوا، ورجعوا على من كان في تلك المدن من المسلمين، فأخرجوهم عنها بعد حرب طويل، وما ذكرنا من المدن في وقتنا هذا ـ وهو سنة اثنتين وثلاثين وثلاثمائة ـ في أيدي النوبرد،انتهى.


ولم يتعقب الأمير كلام المسعودي المذكور، مع كون بارة (باري)، وطارينتو (تارانتو) مدينتان من إقليم بوليا، لا كالابريا.


وقد ذكر ابن سعيد المغربي[18] وهو يتحدث عن مارسيليا: أن في شرقيها الإنكبردية، وأن الجبال تُحْدِق بها إلى حَدِّ جنوة، وأن قاعدتها مدينة ملان - ميلانو - وأن في شرقيها مدينة البندقية على آخر خليج البنادقة، ثم ذكر أن جنوبي بحر البندقية مدينة روما، قاعدة البابا، قال: وتقع في هذا الجزء مدينة لوشيرة، التي أسكن الإنبرور ـ أي الإمبراطور ـ فيها المسلمين الذين أخرجهم من صِقِلِّيَّة.


وقال في موضع آخر[19]: وعلى جنوة جبل الإنكبردية.


ومن الجدير بالذكر: أن المدن التي ذكر المسعودي أن المسلمين غلبوا أهالي تلك البلاد عليها، وذكر استرداد أهالي البلاد لها من أيدي المسلمين، قد سقط العديد منها في أيدي المسلمين بعد تاريخ كتابة المسعودي لكتابه؛ فقد غزاها الولاة الكَلْبِيِّون في القرن الرابع الهجري غزوات كثيرة، وقعت جميعًا بعد التاريخ الذي أَرَّخَ به المسعودي كتابته لذلك الكلام، وهو سنة اثنتين وثلاثين وثلاثمائة، وسيأتي معنا قريبًا ذِكْرُ العديد من تلك الغزوات إن شاء ال


[1] هكذا وقع اسمها في القوى البحرية والتجارية (ص306)، ووقع في أطلس تاريخ الإسلام (ص291) أن وادي واريoria في كلابريا قد تَعَرَّض لغارة مشهورة قام بها أسطول للدولة العُبَيْدِيَّة أيام المَهْدِي العُبَيْدِي، أي منذ الأيام الأولى لدولتهم، وعادت تلك الغارة بغنائم وفيرة جدًا، وتقع مدينة واري حسب الخرائط التي أوردها الدكتور حسين مؤنس في كتابه المذكور (ص280،164،163)، وهي مثبتة بهذا الاسم في الخريطة رقم (1)، ورقم (5)، وأسماها في الخريطة رقم (3) ماري، ولكنها تقع على كل حال حسب تلك الخرائط في إقليم بوليا، لا كالابريا.

ولعلها هي المقصودة في كلام أرشيبالد المذكور أعلاه، ولعلها غيرها، فالله أعلم.

[2] القوى البحرية والتجارية (ص307).

[3] قال ابن الأثير في الكامل (7/224): وعَدَّت العساكر الإسلامية إلى ريو، وبَثَّ الحسن السَّرايا في أرض قلورية، ونزل الحسن على جراجة، وحاصرها أشد حصار، وأشرفوا على الهلاك من شدة العطش، فوصلهم الخبر أن الروم قد زحفوا إليه، فصالح أهل جراجة على مال أخذه منهم، وسار إلى لقاء الروم، ففرُّوا من غير حرب إلى مدينة بارة ـ أي باري ـ ونزل الحسن على قلعة قسانة، وبَثَّ سراياه إلى قِلَّوْرِيَة، وأقام عليها شهرًا، فسألوه الصلح، فصالحهم على مال أخذه منهم.

ووقع في المطبوع من تاريخ ابن خلدون بالخاء المعجمة الفوقية، بدلًا من الجيم المعجمة التحتية (خراجة)، قال (4/209): وبعث ملك الروم بطريقًا في البحر في عسكر كبير إلى صقلية، واجتمع هو والسردغوس، واستمد الحسنُ بن على المنصورَ، فأمدَّه بسبعة آلاف فارس، وثلاثة آلاف وخمسمائة راجل، وجمع الحسن من كان عنده، وسار برًا وبحرًا، وبعث السرايا في أرض قلورية، ونزل على أبراجه ـ كذا والظاهر أن المراد بها مدينة خراجة أيضًا ـ فحاصرها، وزحف إليه الروم، فصالحه على مال أخذه، وزحف إلى الروم ففروا من غير حرب ـ ويبدو أن في سياق العبارة خَلَل ـ ونزل الحسن على قلعة قيشانة، فحاصرها شهرًا، وصالحهم على مال، ورجع بالأسطول إلى مسينى، فشتى بها، وجاءه أمر المنصور بالرجوع إلى قِلَّوْرِيَة، فعبر إلى خراجة، فلقى الروم والسردغوس، فهزمهم، وامتلأ من غنائهم، وذلك يوم عرفة سنة أربعين وثلاثمائة، ثم سار إلى خراجة، فحاصرها، حتى هادنه ملك الروم قسطنطين، ثم عاد إلى ريو، وبنى بها مسجدًا وسط المدينة،انتهى.

[4] معجم البلدان (4/392).

[5] المسلمون في أوروبا وأمريكا (ص155).

[6] نزهة المشتاق في اختراق الآفاق (ص341)، (ص347)، (ص358). وقد ذكر في الموضع الثالث أن هناك مدينة ملف برية، وأخرى ساحلية.

[7] انظر: الخرائط التوضيحية الملحقة بالبحث، وهي فيها باسم أمالفي.

[8] انظر: المسلمون في أوروبا وأمريكا (ص156) مع مراعاة ما وقع فيه من سبق قلم أو خطأ مطبعي من نسبة الهجوم المذكور للحفصيين، وهو خطأ يقيني، لا يقع مثل الكتاني رحمه الله فيه إلا على سبيل السهو؛ لأنه لا يخفى على أحد طالع التاريخ أن دولة الحفصيين لم تنشأ إلا بعد التاريخ المذكور بما يزيد على ثلاثة قرون، كما أن  سياق حديثه في الفقرة التي وقعت فيها تلك العبارة كان يدور عن الأغالبة وحدهم، وكانوا الدولة الأغلبية هي القوة الإسلامية التي صدرت نفسها للغزو والفتح في تلك البقاع في تلك الفترة، مع ما كان يشارك به أحيانًا المسلمون في جزيرة كريت، وربما شارك أهل الأندلس في ذلك أيضًا.

[9] انظر: القوى البحرية والتجارية (ص216).

[10] يبدو أن قطرونية هذه هيأقروطونةأو كروتوني التي سبق أن ذكرنا انهزام جيش أوتو الثاني على يد الكلبيين عندها، وهي واقعة بالفعل في إقليم كالابريا حسب الخريطة التي أوردها حسين مؤنس في كتابه أطلس تاريخ الإسلام (ص163)، وهي الخريطة رقم (2) في الخرائط الملحقة بالبحث.

[11] تتمة كلام ابن حوقل: ثم بعد ذلك على الساحل جون البنادقيين، وفيه جزائر كثيرة مسكونة، وأمم كالشاعرة، وألسنة مختلفة بين أفرنجيين، ويونانيين، وصقالبة، وبرجان ،وغير ذلك، ثم أرض بلبونس واغِلَة في البحر، شكلها شكل قرعة مستطيلة،انتهى. قال شكيب أرسلان في هامش (ص154) : يريد ببلبونس شبه جزيرة المورة،انتهى. وشبه الجزيرة المذكورة من أرض اليونان.

[12] راجع هامش رقم (49)؛ فقد ذكرها ابن الأثير، وابن خلدون في تاريخيهما، وفيهما أن الحسن نزل على قلعة قسانة، ولعل المراد بها قلعة المدينة، لا أن المسماة بهذا قلعة فحسب. وقد وقع في تاريخ ابن خلدون (قيشانة) بالشين المعجمة.

[13] هامش تاريخ غزوات العرب (ص154).

[14] انظر موقع أرض أنكبردة في الخريطة رقم (4) من الخرائط التوضيحية. وأغلب الظن أن شكيب أرسلان كان ينقل عن مصدر ما؛ لأن تعقيبه على كلام المسعودي قد ختمه بقوله: انتهى، ولا يظهر بعد تَفَحُّص كلامه ماهية المصدر المنقول منه، ولا سبب عدم تعقبه له.

[15] انظر: مروج الذهب (2/39).

[16] اللومبارديين هم قوم من الجرمان، استوطنوا شمال إيطاليا في النصف الثاني من القرن السادس الميلادي، وأخذوا في التوسع السريع، حتى استولوا على تسكانيا، ووسط إيطاليا، وامتد حكمهم إلى بنفنتم، فضلًا عن السهول الشمالية التي التصق بها اسمهم إلى اليوم، ولا يزال إحدى أقاليم إيطاليا العشرين يحمل اسم لومبارديا، وهو في شمال البلاد على حدود سويسرا. انظر: تاريخ أوروبا في العصور الوسطى لسعيد عبد الفتاح عاشور (ص109 ـ ص126)، وأوروبا في العصور الوسطى لديفز (ص40،39)، وتاريخ أوروبا الحديث لجفري براون (ص101) .

[17] في المطبوع من مروج الذهب النوكبرد.

[18] انظر: الجغرافيا (ص69). والمذكور هو مختصر كلامه؛ لأن يذكر كثيرًا من التفاصيل الجغرافية، وغيرها. وانظر: نزهة المشتاق (ص342،341)، ففيهما ـ لاسيما الموضع الأول ـ مزيد بيان.

[19] المرجع السابق (ص61).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • صفحات منسية من تاريخ ولاية كالابريا الإسلامية
  • ما نال شرف الفتح الإسلامي من مدن إقليم كالابريا
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في مدينتي تارانتو وبرنديزي
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في مدينة باري الإيطالية
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في مدينة أوترانتو
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في مدينة نابولي بولاية كمبانيا
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في بقية مدن ولاية كمبانيا
  • صفحات منسية من تاريخ الغزوات الإسلامية للعديد من مدن جنوب إيطالية
  • جهود الممالك الأوروبية للتصدي للزحف الإسلامي في شبه الجزِيرة الإيطالية
  • سقوط الهيمنة الإسلامية على الجنوب الإيطالي (أفول تتبعه إضاءات)
  • موجز تاريخ قادة الفتح الإسلامي للمغرب

مختارات من الشبكة

  • ألمانيا: معلمو بافاريا يطالبون بالتوسع في تدريس الدين الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • التعريب في العصرين الأموي والعباسي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • فتح الأندلس في رمضان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قاعدة: الدين الإسلامي هو الصلاح المطلق، ولا سبيل إلى صلاح البشر الصلاح الحقيقي إلا بالدين الإسلامي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نيوزيلندا: اليوم الإسلامي المفتوح يعرض الوجه الإسلامي المشرق(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: المجلس الإسلامي يسعى للمشاركة في تدريس الدين الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: الاتحاد الإسلامي التركي يسعى لتوسيع حصص الدين الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كازاخستان: تغيير اسم "منظمة المؤتمر الإسلامي" إلى "منظمة التعاون الإسلامي"(مقالة - المسلمون في العالم)
  • المؤتمر الإسلامي لوزراء الطفولة يعتمد مشروع إنشاء منتدى لأطفال العالم الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • المؤتمر الإسلامي لوزراء الطفولة يعتمد وثيقة مرجعية حول أطفال العالم الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب