• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    سويعات مشرقة مع الشيخ سعيد الكملي
    عبد الله فهيم السلهتي
  •  
    الجاليات المسلمة: التأثير والتأثر
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

الأقصى ينادينا.. فهل من مجيب؟!!

د. جمال عبدالناصر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/6/2010 ميلادي - 1/7/1431 هجري

الزيارات: 10078

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لقد أمعن بنو صهْيون في التبجُّح؛ إذ سيْطروا على السَّفينة الأيرلنديَّة المحمَّلة بالغذاء والدَّواء والطَّعام وموادّ البناء للمحاصَرين في غزَّة، الَّذين يواجِهون أشرسَ عدُوّ، بل ألأَم عدوّ على وجْه الأرض، الَّذي لا يَحفظ حُرمةً لأيّ إنسانٍ كائنًا مَن كان، فهذه هي نظْرة الصَّهاينِة العنصرية للأجناس البشريَّة الأُخرى؛ نظرة ملؤُها التكبُّر والاستِعْلاء، ولَم يكْفِهم ما فعلوه بالأمس في أسطول الحرّيَّة.

أَيْنَ النِّظَامُ العَالَمِيُّ أَمَا لَهُ
صَوْتٌ يُنَدِّدُ أَمْ بِهِ إِرْهَاقُ؟
يَا مَجْلِسَ الخَوْفِ الَّذِي فِي ظِلِّهِ
ضَاعَ الأَمَانُ وَضُيِّعَ المِيثَاقُ!
يُعْفَى عَنِ الصِّرْبِ الَّذِينَ تَجَبَّرُوا
وَطَغَوْا وَيُفْرَدُ بِالْعِقَابِ عِرَاقُ

لا بدَّ من اليقظة بعد طول رُقاد، لقد طفح الكَيل، وتعدَّى الصَّهاينة حدودَهم وصاروا لا يعبؤُون بأيّ ميثاق أو قانون، ونحن في غفلة ظانّين أنَّنا بعيدون عنهم، كلاَّ وألف كلاَّ، فقديمًا قال المثل: "أُكِلْنا يوم أُكِل الثَّور الأبيض"، ومثله نقول: ضاعتْ كرامتُنا يوم احتُلَّت أرض فلسطين، ربَّما يظنّ البعض أنَّ هذا كلام نظري وضربٌ من الخيال، لا بل هذه هي الحقيقة.

 

وامعْتصماه!

قديمًا لمَّا استنجدت امرأة مُسلِمة اعتُدِيَ عليْها في بلاد الرّوم بالخليفة المسْلِم المعتَصِم بالله، صارخةً: وامعْتصماه! ماذا جرى؟ هل حدث شجب أو إدانة؟ هل الرَّدّ بكلام نظري؟! كلاَّ بل كان الرَّدّ بالعمل لبَّيْكِ أختاه، وأرْسل رسالة قال فيها بكلّ عزَّة وقوَّة:

"من المعتصم بالله أمير المؤْمنين إلى كلب الرّوم، أطْلِق سراحَ المرْأة المسلِمة وإلاَّ أرسلتُ إليْك جيشًا أوَّله عندك وآخِرُه عندي".

 

فلمَّا أبَى ملِك الروم أن يفعل ومزَّق الكتاب، قاد الخليفة المعتصِم بالله جيشَ المسلمين بنفْسِه لفتح عمّوريَّة، فيما عبَّر عنه أبو تمَّام في ملْحمتِه الشِّعْريَّة (فتح عمورية) قائلا:

السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ
فِي حَدِّهِ الحَدُّ بَيْنَ الجِدِّ وَاللَّعِبِ
بِيضُ الصَّفَائِحِ لا سُودُ الصَّحَائِفِ فِي
مُتُونِهِنَّ جِلاءُ الشَّكِّ وَالرِّيَبِ
وَالعِلْمُ فِي شُهُبِ الأَرْمَاحِ لامِعَةً
بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لا فِي السَّبْعَةِ الشُّهُبِ
أَيْنَ الرِّوَايَةُ بَلْ أَيْنَ النُّجُومُ وَمَا
صَاغُوهُ مِنْ زُخْرُفٍ فِيهَا وَمِنْ كَذِبِ
تَخَرُّصًا وَأَحَادِيثًا مُلَفَّقَةً
لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ وَلا غَرَبِ
عَجَائِبًا زَعَمُوا الأَيَّامَ مُجْفِلَةً
عَنْهُنَّ فِي صَفَرِ الأَصْفَارِ أَوْ رَجَبِ

إلى أن قال:

فَتْحُ الفُتُوحِ تَعَالَى أَنْ يُحِيطَ بِهِ
نَظْمٌ مِنَ الشِّعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ
فَتْحٌ تَفَتَّحُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ لَهُ
وَتَبْرُزُ الأَرْضُ فِي أَثْوَابِهَا القُشُبِ
يَا يَوْمَ وَقْعَةِ عَمُّورِيَّةَ انْصَرَفَتْ
مِنْكَ المُنَى حُفَّلاً مَعْسُولَةَ الحَلَبِ
أَبْقَيْتَ جَدَّ بَنِي الإِسْلامِ فِي صَعَدٍ
وَالمُشْرِكِينَ وَدَارَ الشِّرْكِ فِي صَبَبِ

وفتح بذلك عمّوريَّة والبلدان المجاورة لها.

 

هكذا تكون المواقف ويكون الرَّدّ المقْنع، الَّذي يثْبِت ويؤكِّد الرُّجولة والكرامة، ويرْدع العدوَّ ويوقِفه عند حدوده ويَجعله يحسب ألفَ حساب، وهذا هو ما يُحطِّم أساطير البُهتان الَّتي يزْعُمها بنو صهْيون، حيث يزعمون أنَّهم لا يُغلَبون، وأنَّهم قادِرون على تدْمير كلِّ مَن اقترب منهم، وأنَّ صواريخَهم تستطيع الوصول إلى عُمْقِ جَميع الدّول العربيَّة والمسلمة.

 

القرآن والسنة وسنن الحرب على بني إسرائيل:

قال الله - عزَّ وجلَّ - في محكم آياته مخاطبًا الفئة المؤمنة: ﴿ يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ ﴾ [المائدة: 21]، وقال سبحانَه: ﴿ قَالَ رَجُلاَنِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِن كُنْتُم مُّؤْمِنِينَ ﴾ [المائدة: 23].

 

ولنا في غزْوة خيْبر الَّتي غزاها رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وفتَح الله على يديْه خيبر وحصونَها برغْم كلّ ما كان فيها من عدَّة وعتاد، كلّ هذا تهاوى أمام بسالة الشُّجعان من صحابة رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - الَّذين قاتلوا ببسالة.

 

عَن جابِرِ بْن عَبداللَّه - رَضي اللَّهُ عَنْهُ - قالَ: خَرَجَ مَرْحَبٌ اليَهُوديُّ مِنْ حِصْنِ خَيْبَر، قَدْ جَمَعَ سِلاحَهُ وهُوَ يَرْتَجِزُ ويَقُولُ: مَنْ يُبارِزُ؟ فقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلَّى اللَّه عليْه وسلَّم -: ((مَنْ لِهَذا؟)) فقَالَ مُحمَّدُ بْنُ مَسْلَمة: أنا لَهُ يا رَسُولَ اللَّه، أنا - واللَّهِ - المَوْتُورُ الثَّائِرُ؛ قَتَلُوا أخي بِالأمْسِ، قالَ: ((قُمْ إلَيْهِ اللَّهُمَّ أعِنْهُ عَلَيْه))، فذَكَرَ الحَديثَ في كَيْفِيَّةِ قِتَالِهِما، قَال: وضَرَبَهُ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ حتَّى قَتَلَهُ.

 

قَالَ ابْنُ إسْحاقَ: ثُمَّ خَرَجَ ياسِرٌ - أخو مرحب - فبَرَزَ لَهُ الزُّبَيْرُ - رَضي اللَّهُ عَنْهُ - فقَالَتْ صَفِيَّةُ - رَضيَ اللَّهُ عَنْهَا - لَمَّا خَرَجَ إلَيْه الزُّبَيْرُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، يَقْتُلُ ابْني، فقالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((بَل ابْنُكِ يَقْتُلُهُ إنْ شَاءَ اللَّهُ)).

 

فخَرَجَ الزُّبَيْرُ وهُوَ يَرْتَجِزُ، ثُمَّ الْتَقيَا فقَتَلَهُ الزُّبَيْرُ. [السنن الكبرى للبيهقي (ج 9 / ص 131)]، هكذا قالَها رسولُ الله - صلَّى اللَّه عليْه وسلَّم - قولةَ الواثق مِن نصْر ربِّه ((بل ابنُك يقتله)).

 

وقد بشَّرنا نبيُّنا الكريم حيث قال فيما رُوي عن أبِي هُرَيْرة - رضِي الله عنْه -: ((لا تقومُ السَّاعة حتَّى يُقاتل المسلمون اليهود، فيقتُلُهم المسلمون حتَّى يختبئَ اليهوديُّ من وراء الحجَر والشَّجَر، فيقول الحجَر أو الشَّجَر: يا عبد اللهِ، هذا يهوديٌّ خلفي فاقتله، إِلاَّ الغرقد فإنَّه من شجر اليهود))؛ الجمع بين الصَّحيحين البخاري ومسلم (ج3 / ص 175).

 

ولكن لا بدَّ من إعْداد الجيل المسْلِم صاحب العقيدة السَّليمة، الَّذي سيكون مؤهَّلا بعوْن الله لهذهِ الحرْب الَّتي ستكون الغلَبة فيها للمسلمين بعون الله.

 

تفعيل القضية:

لا بدَّ من تفعيل الحديثِ عن قضيَّة فلسطين، وإحياء سيرة الإسْراء المباركة في أبناء جيلِنا، سواء في البيوت أو الإعلام أو المدارِس والجامعات، فإنَّ أمَّة تَجهل تاريخَها لهي أمَّة تائهة ضائعة لا محالة، فلا بدَّ من إحْياء حضارتِنا الإسلاميَّة والتَّمسُّك بها.

 

وأختِم كلامي بقصيدةٍ لي عنوانُها "واقدساه":

فَيَا قُدْسَاهُ يَا أَقْصَاهُ مَهْلاً
فَقَدْ وَعَدَ العَلِيمُ المُسْلِمِينَا
بِأَنْ يَلِجُوا دِيَارَ بَنِي يهودٍ
وَذَلِكَ قَبْلَ بَعْثِ العَالَمِينَا
سَيُهْدَمُ مَا بَنَوْهُ وَشَيَّدُوهُ
نَكَالاً بِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَا
فَلا الأَقْصَى نُرِيدُ لَهُ ضَيَاعًا
وَلا مَجْدُ الجُدُودِ السَّابِقِينَا
وَلا قُطْرًا بِأَرْضِ اللَّهِ يَحْيَا
يَئِنُّ وَيَسْتَجِيرُ النَّاصِرِينَا
وَلا أَرْضًا دَعَاهَا اللَّهُ أَرْضًا
مُبَارَكَةً عَلَى مَرِّ السِّنِينَا
بِهَا كَان الخَلِيلُ خير داعٍ 
دَعَا فِي النَّاسِ لِلدِّينِ المُبِينا
إِلَى القُدْسِ الحَبِيبِ بِنَا اشْتِيَاقٌ
فَهَيَّا كَيْ نَصِيرَ مُجَاهِدِينَا
فَيَا لَيْتَ الجِهَادَ يَعُودُ فِينَا
لِنُكْتَبَ فِي عِدَادِ الفَاتِحِينَا
وَنَقْتُلَ مِنْ بَنِي صِهْيَوْنَ قَوْمًا
يُشِيعُونَ الضَّلالَةَ مُجْرِمِينَا
إِذَا رُمْتَ التَّحَدُّثَ فِي مَقَامٍ
أَبَوْا إِلاَّ مُعَادَاةَ اليَقِينَا
مِنَ العَدْنَانِ قَدْ تَخِذُوا عَدُوًّا
وَعَادَوْا مَنْ لَهُ الإِسْلامُ دِينَا
فَلا حَكَمُوا بِشَرْعٍ مِنْ سَمَاءٍ
وَصَارُوا فِي الكِتَابِ مُحَرِّفِينَا
إِلَى التَّوْرَاةِ مَا رَغِبُوا احْتِكَامًا
وَلا نَهْجِ الدُّعَاةِ السَّالِفِينَا
وَلَمْ يَتَحَاكَمُوا أَبَدًا لِيُوسُفْ
وَلَيْسُوا لِلقَدِيرِ مُقَدِّرِينَا
وَلا مُوسَى الكَلِيمِ وَلا المَسِيحِ
وَلا يَرْضَوْنَ نَهْجَ السَّالِكِينَا
إِلَى الأَقْصَى الحَبِيبِ نَسُوقُ عُذْرًا
أُرَانَا فِي الجِهَادِ مُقَصِّرِينَا
إِلَى الأَقْصَى حَبِيبُ الخَلْقِ أَسْرَى
بِهِ الرَّحْمَنُ رَبُّ العَالَمِينَا
وَلَمَّا أَنْ أَتَى الأَقْصَى بِلَيْلٍ
بِهِ أَمْسَى إِمَامَ المُرْسَلِينَا




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من سينقذ الأقصى (مسرحية)
  • النصر آت أيها الأقصى
  • كيف ضاع الأقصى؟ وكيف يعود؟

مختارات من الشبكة

  • الأقصى .. الأقصى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لجنة إعمار الأقصى: الأقصى معرض للانهيار عند أول هزة أرضية طبيعية أو مفتعلة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • سلاما أيها الأقصى (قصيدة)(مقالة - موقع د. حيدر الغدير)
  • حريق المسجد الأقصى عام 1969م(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مكانة المسجد الأقصى والأرض المباركة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رسائل المسجد الأقصى(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أدركوا المسجد الأقصى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأقصى ينادي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأقصى ينادينا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الأقصى: فضائل وأحداث (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- تعليق
رتاج - الجزائر 16-01-2025 01:13 AM

مقال جد رائع

1- إن من الشعر لحكمة وإن من البيان لسحرا
محمد فتحى حسان - مصر 20-06-2010 12:11 AM

جزاكم الله خيرا على غيرتك المقدسية ودعوتك لنصرة المسجد القصى, ولا فض فوك لتوظيفك الشعر فى إيقاظ همة الأمة, وتحقيق وعد الله بنصرة القدس

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/12/1446هـ - الساعة: 15:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب