• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

كلية جمال محمد صرح أكاديمي ينشر الوسطية والتسامح في جنوب الهند

كلية جمال محمد صرح أكاديمي ينشر الوسطية والتسامح في جنوب الهند
محمد علي الوافي كرواتل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/11/2023 ميلادي - 7/5/1445 هجري

الزيارات: 1563

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كلية جمال محمد صرح أكاديمي ينشر الوسطية والتسامح في جنوب الهند[1]

 

تاميل نادو (Tamil Nadu) من الولايات الكبيرة الهندية الواقعة على السواحل الشرقية، وتمتاز باحتضانها للإرث الحضاري والتراث الدرافيدي (Dravidian culture)، الذي يرجع قِدَمُه إلى آلاف السنين، وهؤلاء هم أقدم الشعوب المستوطنة في شبه القارة الهندية، ويقول الأنثروبولوجيون: إن هذه القبيلة قد تشعَّبت من القبائل التي كانت تسكن القارة الإفريقية قبل الهجرات الإنسانية الأولى، ووصلوا إلى الهند وأسسوا حضارة فريدة حوالي سنة 2500 قبل الميلاد، الوثائق التاريخية تزخر بالإشارة إلى الحضارة التي كانت سائدة في هذه المنطقة الشرقية الساحلية من جمهورية الهند.

 

كلية جمال محمد صرح أكاديمي ينشر الوسطية والتسامح في جنوب الهند

كلية جمال محمد

 

وكغيرها من الولايات الهندية الساحلية، فإن الإسلام دخل إلى ولاية (تاميل نادو) في القرون الأولى بعد الهجرة النبوية، ويعود سببه إلى التواصل الثقافي والأنشطة التجارية التي كانت سائدة بين المناطق السواحلية للهند وتجار العرب، وكان العرب يقدمون إلى سواحل الهند وسيلان لأغراضٍ تجارية، وقد كانوا يتبادلون فيما بينهم البهارات الهندية والسلع الشرقية، ونشروا في سواحل الولاية المساواة والعدالة التي تحُث عليها الشريعة الإسلامية وتدعو إليها التعاليم القرآنية.

 

وهذه الفلسفة الجديدة قد جذبت عوامَّ الناس إليها من الديانة الهندوسية الذين كانوا يكابدون مرارة العيش، ومختلِف المشقَّات الاجتماعية؛ على إثْرِ تفرقتهم حسب اللون والعرق والولادة، وكذلك فإن الطبقات الدينية الهندوسية التي سَيطرتْ على المجتمع الهندي قد أخنقتِ العيش والبقاء عند المنبوذين وعامة الناس، وكان من سوء حظ هؤلاء المنبوذين أنه لا يؤذن لهم الدخول إلى المعابد الهندوسية، وقد مهَّد هذا الوضع الاجتماعي إلى اعتناق عامة الناس والمنبوذين للتعاليم الإسلامية الداعية إلى الأُخوَّة والوئام الإنساني، ولما رفع الإسلام شعار المساواة والعدالة أمام هؤلاء الأبرياء المستضعفين، دخلوا في دين الله أفواجًا، وبنَوا في الولاية مساجدهم ومراكزهم، ونشروا هذه الدعوة الإيمانية بين المنبوذين في الولاية، واليوم تضم ولاية (تاميل نادو) جالية مسلمة كبيرة؛ حيث يبلغ عددهم إلى 5.86% من مجموع الشعب التاميلي، وهذه الجالية تعيش في جميع أنحاء الولاية، وهي تساهم بشكل جميل في التنمية الاجتماعية والاقتصادية للولاية، كما أنها تحتفظ تقاليدها الدينية وإرثها الحضاري لكي تنقلها إلى الأجيال الصاعدة.

 

المؤسسات الدينية والمراكز التربوية:

كتلبيةٍ لنداء مَن دخلوا إلى الدين الإسلامي الحنيف، شيَّد المسلمون المساجدَ ومراكز التعليم في مختلف أنحاء الولاية، والمسلمون - أينما كانوا – لا يُتصوَّر وجودهم بدون المساجد ولا يمكن استغناؤهم عنها بحال من الأحوال، وفي السنوات الأولى كانت النشاطات التربوية الدينية تتمركز في المساجد؛ حيث يأتون إليها للصلاة، ثم يتقنون تلاوة القرآن والأذكار، كما أنهم يتدارسون بعض الأحكام الفقهية التي تمس حياتهم اليومية، ويعتبر مسجد الجمعة كيلاكاراي (Kilakarai Jumu’a Masjid) أقدم المساجد الهندية في ولاية (تاميل نادو)؛ حيث يرجع تاريخها إلى العهد النبوي الهجري، ويقول الباحثون: إن هذا المسجد قد تم بناؤه في الفترة بين أعوام (628م - 630م)، والمسجد يحتفظ بالتراث الإسلامي منذ أكثر من 1000 سنة، وهو موجود في مدينة كيلاكاراي (Kilakarai) وهي مدينة تقع في جنوب الهند، معروفة بالثقافة الإسلامية، ويُعَدُّ المسجد واحدًا من أعظم الأمثلة للعمارة الإسلامية في جنوب الهند، وهناك مساجد عديدة تدل على حضور المسلمين في المنطقة قبل قرون طويلة، أما مسجد كاظمار الكبير (Kazimar Big Mosque) الذي يقع بمدينة مادوراي (Madurai city)، فهو من أقدم المساجد التي بُنيت في منطقة مادوراي، بولاية تاميل نادو.

 

كلية جمال محمد صرح أكاديمي ينشر الوسطية والتسامح في جنوب الهند

مسجد الجمعة كيلاكاراي

 

صورة من داخل المسجد كيلايكاري

صورة من داخل المسجد كيلايكاري

 

كلية جمال محمد صرح أكاديمي ينشر الوسطية والتسامح في جنوب الهند

مسجد كاظمار الكبير

 

والمساجد تعد عمودًا فقريًّا للحياة الاجتماعية في حياة المسلمين، وهي تؤدي دورها كمدرسة إسلامية ونادٍ اجتماعي في آنٍ واحد، وكانت لها اليد البيضاء في نشر اللغة العربية وعلومها، وتُعقَد فيها حلقات التعليم والتدريس، ولكن هذه الحلقات الدينية التي كانت تُقام في المساجد لعامة الناس لم تعالج الدراسات الإسلامية والشرعية بكل دقة وتفصيل، إلا أنه مع مرور الزمن أصبح طلاب القرية وفتيانها ينظرون إلى الدراسات الإسلامية بعين الأهمية والجدية، ودرسوا اللغة العربية ونحوها وصرفها، والقرآن والحديث والفقه، والعلوم الإسلامية الأخرى، وتخرجوا في الفنون الإسلامية المختلفة.

 

وهذا الجيل المثقف من أبناء الولاية قد أنشؤوا المؤسسات التربوية والمراكز الدينية في أنحاء الولاية، وفي سنة 1671م أسس الشيخ صدقة الله بن سليمان القاهري الصديقي أول مدرسة عربية في ولاية تاميل نادو، وهي مدرسة العروسية (Madrasthul Arusiyyah)، التي تعتبر أقدم مؤسسة لتعليم اللغة العربية والدراسات الإسلامية في ولاية تاميل نادو، وفي سنة 1916م أنشأ المسلمون الكلية المحمدية في مدينة مدراس (Madras)، عاصمة الولاية، وفي سنة 1919م أسسوا معهدًا إسلاميًّا في مدينة وانيامبادي (Vaniyambadi)، ونرى في هذه الأيام مئات المعاهد الإسلامية التي تتولى مهمة التربية الإسلامية الداعية إلى الوسطية والحنفية والأخوة الإنسانية.

 

مدرسة الباقيات الصالحات:

وكل مقالة تعالج حضور المسلمين في ولاية تاميل نادو لا تتم إلا بالإشارة إلى أُمِّ المَدَارِسِ في جنوب الهند، وهي مدرسة الباقيات الصالحات، وهي من أقدم المعاهد الدينية التي تأسست في هذه المنطقة الجنوبية لشبه القارة الهندية، أسسها الشيخ شاه عبدالوهاب حضرت رحمه الله، أحد تلامذة الشيخ عبداللطيف رحمه الله، وذلك في سنة 1883م، وهي تقوم كمنارة إسلامية تشع النور والهداية في حياة أبناء هذه الجالية المسلمة في جنوب الهند، والعلماء يتخرجون من هذه المدرسة حاملين شهاداتهم العلمية في فنِّ التفسير والحديث والفقه، والمعقولات واللغة العربية، المتخرجون على منهج الباقيات الصالحات يلقبون بلقب "المولوي الباقوي"، وقد خرَّجت هذه المدرسة عددًا لا بأس به من العلماء الذين لا يزالون يؤدون واجباتهم الدعوية في شبه القارة الهندية.

 

كلية جمال محمد بتريتشي:

كلية جمال محمد بمدينة تريتشي (Trichy City) هي مؤسسة أكاديمية كبيرة في ولاية تاميل نادو، التي لا تزال تشع نور العلم في ديجور الضلالة في الحياة الاجتماعية في جنوب الهند، وكانت تتولى نشر اللغة العربية والعلوم الإسلامية، ثم أصبحت مدرسة تُقدِّم العلوم العصرية إلى أبناء الولاية، وفي بداية الأمر كانت ركيزتها الأولى على الدراسات الإسلامية والعلوم العربية، إلا أنها تحولت فيما بعد إلى كلية مدنية تقدِّم العلوم العصرية لتثقيف الأمة الإسلامية ماديًّا ومعنويًّا، ومن أعظم البركات العلمية التي حصلت عليها كلية جمال محمد، تواجد كبار العلماء في الطاقم التدريسي في الكلية؛ مثل: الشيخ أحمد الشرقاوي المبعوث من الجامع الأزهر بجمهورية مصر العربية.


وكما تمت الإشارة إليه، فإن هذا المعهد العلمي قد تم بناؤه كمؤسسة دينية تهدف إلى توفير التربية الدينية والتعليم العالي للمضطهدين المتخلفين في المجال الاجتماعي والثقافي بشكل عام، وللأقلية المسلمة بشكل خاص، والفضل في وجود هذه المؤسسة يرجع إلى الجهود التي قام بها الحاج جمال محمد صاحب (HAJEE M. JAMAL MOHAMED SAHIB)، والسيد أن أم خواجه ميان رافوثار (JANAB N.M. KHAJAMIAN ROWTHER)، ومنذ تأسيسها تلعب هذه الكلية دورًا مهمًّا في مجال التعليم الإسلامي في الولاية، وتطوير حياة المسلمين والأقليات الدينية في أنحاء الولاية، ومما لا يخفى على القارئ بأن ولاية تاميل نادو هي منطقة جغرافية تسكن فيها مجموعة متنوعة من السكان بما فيها المسلمون والأقليات الدينية الأخرى، المصلحون من الأمة الإسلامية قد أدركوا أهمية تأسيس المعاهد الدينية والعصرية التي تسلح أبناءها بالعلوم الأكاديمية؛ لِما فيها خير وصلاح يعود على الأمة الإسلامية أولًا، وعلى الإنسانية ثانيًا.

 

وفي سنة 1957 الميلادية، حصلت الكلية جمال محمد على شرف تصنيفها بين أفضل ثلاثين كلية في الهند، وذلك عندما اختارتها مؤسسة دان فورث (Dan forth Foundation) بالولايات المتحدة الأمريكية للمنح الدراسية، وفي سنة 1972م تم الاعتراف بالكلية من قِبل هيئة المنح الجامعية (University Grants Commission)، وخلال هذه السنوات الطويلة تمكَّنت الكلية من الارتقاء إلى أعلى مستويات أكاديمية في الهند؛ حيث يعمل فيها 17 قسمًا من الأقسام العلمية، ويرتوي من مناهلها العذبة حوالي 10452 طالبًا من مختلف أنحاء العالم.

 

صرح أكاديمي ينشر الوسطية والتسامح الديني:

في حين أن كلية جمال محمد تخدُم المجتمع الإسلامي في المقام الأول، إلا أنها كانت دائمًا مفتوحة للطلاب من خلفيات متنوعة، تعزز هذه الشمولية بيئة تعليمية غنية تعزز التفاهم الثقافي والتعاون بين الطلاب من مختلف الأديان والخلفيات، ومن خلال القيام بذلك، تساهم الكلية في التعايش المتناغم بين المجتمعات المختلفة في تاميل نادو، وتضرب مثالًا للتسامح والتنوع، وللوصول إلى هذه الغايات المنشودة فإن إدارة هذه الكلية تقدم البرنامج التعليمية المتنوعة التي تشجع على التفكير النقدي، والتعاون بين الطلاب من مختلف الخلفيات الثقافية والدينية، والأقسام المتعددة في هذه الكلية تقدم مناهجَ تعليمية تعزِّز التسامح وقبول الآخر، واحترام وجهة نظر الآخرين.

 

ومما لا بد من تواجده من أجل خلقِ جوٍّ ملائم لتعزيز التسامح الديني، تنظيم الفعاليات والأنشطة الثقافية بين الطلاب، وكلية جمال محمد تجعل ركيزتها الأولى على تنظيم الأنشطة الثقافية المتنوعة؛ مثل: ندوات وحوارات تجمع بين الطلاب والطالبات من مختلف الخلفيات الدينية واللغوية، وهذه الأنشطة الثقافية تعزز روح التسامح والاحترام بين طلاب هذا الصرح الأكاديمي، وهذه الكلية لا تزال تحث طلابها على التعايش السلمي بين الأديان والمعتقدات، وذلك أن واجب المسلم في بلاد مثل الهند أن يكون في الوئام التام مع أبناء هذا الوطن.

 

خاتمة:

أخيرًا يحسُن القول: إن كلية جمال محمد الواقعة في مدينة تريشي، بولاية تاميل نادو، لا تزال تؤدي دورها الحيوي في تعليم المسلمين في الولاية، وذلك من خلال التزامها بتوفير الوصول إلى التعليم العالي، وتعزيز الشمولية والتنوع، والحفاظ على الهُوِيَّةِ الثقافية والدينية، وتمكين المرأة، وتقديم المنح الدراسية، وتعزيز المسؤولية الاجتماعية، وتساهم هذه الكلية بشكل كبير في التنمية الشاملة للمجتمع المسلم في تاميل نادو، وعلاوة على ذلك فإن نشاطاتها التربوية لم تقتصر على المسلمين والأقلية الدينية فحسب، بل تتجاوز إلى إثراء النسيج الاجتماعي لدولة الهند من خلال التربية والتعليم والتمكين.



[1] (الدكتور محمد علي الوافي كرواتل/ رئيس قسم اللغة العربية، حرم الوافي الجامعي، كيرالا/ الهند)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كلية الطب بدمشق
  • كلية الإمام الشافعي تتسلم مكتبة شاملة من سفارة جزر القمر بالقاهرة
  • بين أروقة كلية أصول الدين

مختارات من الشبكة

  • فلسطين المحتلة: أساتذة كلية أهافا يرفضون تعيين مسلم عميدًا للكلية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حيرة بين التخصصات الجامعية(استشارة - الاستشارات)
  • أبحاث ودراسات بالشراكة مع كلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مرور 70 عاما على تأسيس كلية أنوار الإسلام في نيجيريا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: افتتاح مسجد جديد في كلية آيان للتمريض(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: مذكرة تفاهم بين جامعة أليجار الإسلامية وكلية مورهاس التاريخية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تخصص الأحياء الدقيقة(استشارة - الاستشارات)
  • إندونيسيا: ملكة جمال الأخلاق الإسلامية ردا على ملكة جمال العالم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مسألة: هل النص يشمل الأحداث في كليتها في كل عصر أم النصوص منتهية والحوادث غير منتهية؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كلية العلوم الإسلامية بجامعة سراييفو تحتفل باليوم العالمي للغة العربية(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب