• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مقالات
علامة باركود

رمضان وترويض الشهوات

الشيخ محمد صفوت نور الدين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/9/2008 ميلادي - 29/8/1429 هجري

الزيارات: 17118

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
الحمدُ لله رب العالمين، والصَّلاة والسَّلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه أجمعين، وبعد:

يَهِلُّ علينا شهر رمضان المبارك، فيَسْتَقْبله الناس بأعمال كثيرةٍ؛ منها:
أعمال فاضلة: كالصيام، والقيام، وقراءة القرآن، وبر الوالدين، وصلة الأرحام، ومُدَارسة العلم، ومُجَاهدة النفس والشيطان، والصبر على الطاعات وإحسانها، والصَّبر على اجْتِنَاب المنكرات، والبُعْد عنِ المُحَرَّمات، وغير ذلك منَ الأعمال التي تُقَرِّب إلى الله - تعالى - فيصل الصَّائم مَن قَطَعَه، ويُعْطِي مَن حَرَمه، ويحسن إلى مَن أساء إليه، ويعفو عَمَّن ظَلَمَهُ.

ومنها الأعمال المُبَاحة
: كالتجارة التي تُروج في رمضان؛ خاصَّة وأنَّ الناس يَسْتَعِدُّون لاسْتِقبال عيد الفِطر، بالتَّوسعة على الأهل، وعلى الفقراء، والإحسان إليهم، وذلك بِصُنوف الأطعمة، والملابس، والهدايا، وما يحتاجه الناس، فتروج التجارة في هذا الشَّهر الكريم.

ومنها الأعمال المُحَرَّمة:
بدءًا منَ الإسراف في المُباحات والإعراض عَن أماكن الطَّاعات، ثمَّ المشاركة والانشغال والمُشاهدة للمُحَرَّمات، من تلك البرامج التي أعِدَّت لتُشْغِلَ المسلم عن دينه، وتدخله في الشهوات، وتصرفه عن المساجد، فلا يسهر في طاعة وقيام، وإنما يسهر في ما يهيج الغرائز، ويفقد أثر الصيام، والحديث عن ذلك معروف، لا يحتاج إلى بَيانٍ أو تفصيلٍ.
والله - سبحانه وتعالى - يقول: {وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيمًا * يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا} [النساء: 27، 28].

والميل العظيم - كما قال الطبري -: "أن تُواقِعوا الفواحش، فتَسْتَحِلُّوها كما يستحلونها".

والذين يَتَّبعونَ الشَّهوات هم الزُّناة - كما قال الكَلْبي - أو المَجُوس، أو اليهود والنَّصارى - كما قال الطَّبَري - لكنِ الذين يَتَّبِعُون الشَّهوات يريدون من أهل الإيمان أن يُوَافِقُوهم على ذلك، والله يريد أن يتوبَ على المؤمنينَ، ويريد أن يخفِّفَ عنهم، وهو أعلم بِضَعْف الإنسان.

الصِّراع واقعٌ بين أهل الشَّهوات والشَّرع الشريف، والإنسان ضعيف، وقد امْتَنَّ الله  - عز وجل - عليه بالشَّرع، الذي منه الصَّوم؛ تقويةً لِضَعْفِه، وسُمُوًّا لنفسه، وخَيْبَةً للشيطان وأهله.

فالآية الكريمة تَحْكِي صراعًا واقعًا بين أهل الشَّهَوات من جانب، والشَّرع الشريف من جانب آخر، والإنسانُ ضعيف، وقدِ امْتَنَّ الله - سبحانه وتعالى - عليه بالشَّرع؛ تقوية لضعفه، وسموًّا لنفسه؛ لذلكَ فرَبُّ العِزَّة يقول: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [النور: 21]، فَمِن فَضْل الله ورحمته أنزل ذلك الشَّرع، ومنه الصَّوم الذي يزكي الله به المؤمنين، ويضيق مداخل الشَّياطين، يوقي ضَعْف المؤمنينَ، ويُخَيّب كَيْد الذين يَتَّبِعُون الشَّهوات.

إنَّ الاستغراقَ في شَهَوات الدُّنيا، ورغائب النُّفوس، ودوافع الميول الفطريَّة، هو الذي يشغل القلب عنِ التَّبَصُّر والاعتبار، ويدفع الناس لِلْغَرق في لُجَّة اللَّذَّة القريبة المحسوسة، ويحجب عنهم ما هو أرفع وأعلى، ويغلظ الحس فيحرمه مُتْعة التَّطَلُّع إلى ما وراء اللَّذَّة القريبة، ومتعة الاهتمامات الكبيرة اللائقة بدور الإنسان العظيم في هذه الأرض، واللاَّئقة كذلكَ بِمَخلوق يستخلفه الله في هذا الملك العَرِيض.

وَلَمَّا كانت هذه الرَّغائب، وتلك الدَّوافع، مع هذا طبيعيَّة وفطريَّة مكلفة من قبل الباري - جَلَّ وعَلا - أنْ تُؤَدِّي للبشريَّة دورًا أساسيًّا، في حِفْظ الحياة وامتدادها، فإنَّ الإسلام لا يُعْنَى بِكَبْتِها وَقَتْلِها؛ ولكن بِضَبْطِها وَتَنْظِيمِها، وتخفيف حِدّتها وانْدِفاعها، وإلى أن يكونَ الإنسان مالكًا لها، مُتَصَرِّفًا فيها، لا أن تكونَ مَالِكَةً له، مُتَحَكِّمةً فيه، وإلى تقويةِ رُوح التَّسامي فيه، والتَّطَلُّع إلى ما هو أعلى.

فهذه الدعوات السَّافرة للفواحش والمنكرات، تَتَبَنَّاها دول الغرب، فتبلغ في الفُحْش مداه، وفي الفُسوق مُنْتهاه، فكيفَ يتخلص المسلم مِن ذلك، خاصَّة وأنَّ دول الإسلام قد مالَتْ إلى التَّقليد ميلاً عظيمًا؟ فصارتْ تُقَلِّد تقليد العميان، وتسير وراءهم سير الهائم الوَلْهان، ولا حول ولا قوة إلاَّ بالله العَلِيّ العظيم.

عندئذٍ؛ يَتَوَجَّه المسلم إلى رَبِّه، فهو الذي ينقذه، ويريد أن يتوبَ عليه، ويريد أن يُخَفِّفَ عنه، يزكيه بالشرع القائل: {إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ} [العنكبوت: 45].

وهو القائل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183].

فالشَّرع يُذَكِّرنا ويُبصرنا؛ يُذَكِّرنا بِسَلَف الأمة الأبرار، الذين دَخَلُوا الإسلام عن يقينٍ واقتدارٍ، والأمة غارقةٌ في الشَّهوات، فحَمَاهُمُ الله بِشَرْعِه، وقَوَّاهُم بِعِبَادَتِه، وسَدَّد خطواتهم بِفَضْله، فتَغَلَّبوا على الشيطان وجنده، ورد الله عنهم كيده، وتدبير أعوانه وحِزْبه.

ويبصرنا بأننا جِئْنا من بعدهم؛ فإن نحن خلفناهم بإضاعة الصَّلاة، واتِّباع الشَّهوات، فعُقوبة ربِّ العالمين قريبةٌ؛ حيث يسلمنا لضعفنا، فنهلك في الشَّرِّ بسببِ عَمَلِنا، قال - تعالى -: {فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا} [مريم: 59]؛ أي فسوف يلقون شرًّا، لا خير فيه، وقيل: الغَيّ: وادٍ في جَهَنّم.

وإن خلفناهم باتِّباع سبيلهم، والسَّير على نَهْجهم، فإن باب الرَّحمة مفتوح، يقول سبحانه: {إِلَّا مَنْ تَابَ وَآَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا * جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا * لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا إِلَّا سَلَامًا وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيًّا * تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَنْ كَانَ تَقِيًّا} [مريم: 60 - 63].

فالصِّيام ورمضان مِن أعظم رحمة الله على المؤمنينَ، في هذه الفتن المُتلاطِمة، والأمواج العارِمة.

يقول ابن القَيِّم: وللصِّوم تأثير عجيبٌ في حفظ الجوارح الظاهرة، والقوى الباطنة، وحمايتها منَ التَّخليط الجالب لها المواد الفاسدة، التي إذا استولَتْ عليها أفسدتها، واستفراغ المواد الرَّديئة المانعة لها من صحتها، فالصوم يحفظ على القلب والجوارح صحتها، ويعيد إليها ما استلبته منها أيدي الشهوات، فهو من أكبر العون على التقوى، كما قال - تعالى -: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 183] وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((الصوم جنة))، وأمر بالصِّيام مَن اشْتَدَّت عليه شهوة النكاح، ولا قدرة له عليه، وجعله وِجاءً لهذه الشّهوة.

والمقصود؛ أنَّ مصالح الصَّوم لما كانت مشهودة بالعقول السليمة، والفطر المستقيمة، شَرَعَه الله لعباده؛ رحمة بهم؛ وإحسانًا إليهم، وحمية لهم وجنة. انتهى.

إخوة الإسلام؛ هيا نستقبل رمضان، استقبال الفاتحين الخاشعين، فنُحِلُّه بيوتنا وقلوبنا وأبناءنا؛ امتثالاً لأمر ربنا، فتتهذب النفوس، وتحيا القلوب، وتنتشر الأُخُوَّة والمحبة، وتَنْدَثر الفواحش والمُنْكَرات.

هيا إِخْوة الإسلام نفرح برمضان اليوم، لنفرحَ به عند لِقَاء ربنا.

واحْذَرْ أخا الإسلام مِن تهديدِ النبي- صَلَّى الله عليه وسلم - لِمَن أمن على دعاء جبريل عندما قال: ((بُعد مَن أدرك رمضان، ولم يغفر له))، قلت: آمين.

فاللهم أعنَّا، ولا تُعِن علينا، واهْدِنا، ويَسِّر الهُدى لنا، واجبر عجزنا، وسَدِّد خُطانا يا أرحمَ الرَّاحمين.

والله مِن وراء القصد.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ماذا تعلمنا من رمضان؟ (1)
  • فتنة الشهوات
  • رمضان بوابتك إلى شخصية صحية جديدة
  • هل فكرت أن تلبس ثوبًا جديدًا في رمضان؟
  • هذا رمضان: فإما المخرج وإما النفق
  • رمضان والشكر
  • رمضان بين شوق المؤمنين وتفريط المخدوعين
  • أسباب المغفرة
  • التهيؤ للعبادة (رمضان أنموذجا)
  • رمضان والطاعة

مختارات من الشبكة

  • صيام التطوع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آداب الصيام: صيام ستة أيام من شوال بعد صيام شهر رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أجوبة مختصرة حول أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • أحكام متفرقة في الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • شرح متن الدرر البهية: كتاب الصيام(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • من صيام التطوع: صيام الأحد والاثنين والخميس والجمعة(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام السبت(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام أيام البيض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل صيام الست من شوال: صيام الدهر كله(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب