• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

الإسلام في أوروبا حقيقة واقعية رغما عن التحديات

الإسلام في أوروبا حقيقة واقعية رغما عن التحديات
أنيل داتا

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/11/2013 ميلادي - 2/1/1435 هجري

الزيارات: 8342

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإسلام في أوروبا حقيقة واقعية رغمًا عن التحديات

الكاتب: Anil Datta

مترجم للألوكة من اللغة الإنجليزية

ترجمة: مصطفى مهدي

 

الإسلامُ في أوروبا اليوم حقيقة واقعية يجبُ على العالَمِ أن يقتنعَ بها رغمًا عن التحدياتِ الكبيرة التي يواجهُها هناك.

 

لقد كان هذا رأي الأغلبيةِ من المتحدِّثين خلال فاعليات مؤتمرٍ استغرق يومَيْن تحت عنوان: "الإسلام في أوروبا"، والذي عُقد مؤخرًا بفندقٍ محلي تحتَ رعايةِ مركز الدراسات المساحية الأوروبي وجامعة كراتشي ومؤسسة "Hanns Seidel" بالعاصمةِ الباكستانية "إسلام أباد".

 

وبالرَّغمِ من غيابِ المتحدث الرئيس "Lars-Gunnar Wigemark" سفير الاتحاد الأوروبي لدى باكستان بسببِ تأخر طائرتِه، إلا أنَّ المتحدثَ الأول البروفسيرة "Naveed Ahmed Tahir" مديرة مركز المساحة بجامعةِ كراتشي، أكَّدتْ أنَّ الإسلامَ في أوروبا حقيقةٌ لا يمكن أن يُنظرَ إليها على أنَّها ظاهرة مؤقَّتة، ولا أن يتم التسترُ عليها من قِبل صنَّاعِ القرار من الصفوةِ الأوروبية.

 

إنَّ الكثافةَ السُّكانية الإسلامية بأوروبا - والتي طبقًا لبعضِ التقديرات بلغت 50 مليونًا، بالإضافة لعالميةِ رسالة الإسلام، والتي تجتذبُ العددَ الكبير من أتباعه - تُرى من قِبل كثيرين في الغرب كظاهرةٍ مقلقة، والتي كما يشعرون لا يمكنُ أن تغيرَ الوضعَ الديمغرافي الأوروبي فقط، ولكن أيضًا هويته الثقافية.

 

وفي تتبعٍ لتاريخِ الإسلام أكَّد أنَّ المسلمين العرب قدموا حضارةً متألقة رعت الأدبَ والفلسفة والعلوم الطبيعية، وأنها حيثما حكمت تركت تأثيرًا بينًا على الثَّقافاتِ المحلية.

 

وقالت: إنَّ المسلمين يشكِّلون 23% من الإنسانيةِ، ويمتلكون أفضلَ وسائل ممنوحة لعالَمٍ صناعي؛ البترول والغاز، وقالت أيضًا: إنَّ الإسلامَ أصبح اليوم أسرعَ أديان العالم انتشارًا.

 

وقالت أيضًا: إنَّ هناك جانبًا محزنًا من الصورة، والذي ظهر في ظلِّ حكوماتٍ ضعيفة، وفساد عميق، وأمية وفقر، وشروط اجتماعية اقتصادية واهنة، والتي شكَّلت بيئةً خصبة للتطرُّف.

 

وأمَّا في حديثِها عن التحدياتِ فقد أشارت إلى حظرِ سويسرا لبناءِ المآذن، وجدلِ حزب الشعب السويسري حول أنَّ المآذن تعدُّ رمزًا للإرادةِ السياسية التي تريدُ خطفَ السلطةِ، وفرضَ أحكامِ الشَّريعة على البلاد، وقالت: إنه خلال العقود الثلاثة الماضية أصبح اليمينُ المتطرف في أوروبا شديدَ التأثير كما يُشاهد في تشكيلِ الآراءِ حول الإسلام والمسلمين.

 

وأمَّا "Martin Axmann" الممثلُ المقيم لمؤسسة "the Hanns Sedel" بباكستان، فقد أكَّد في وثيقتِه أنه كان هناك 53 مجموعة إسلامية في أوروبا عام 2007، وأضاف: أن في أوروبا - بما في ذلك ألمانيا - كافة الأفرادِ أحرار في ممارسةِ أديانهم، مشيرًا إلى أنَّ المسلمين وُجدوا في أوروبا منذ القرنِ الثاني عشر ميلاديًّا، وأنَّ الإسلامَ وأوروبا تفاعلاَ بصورة أكبر بكثير مما عُرف.

 

وفي رأيه فإنَّه فعليًّا بعد هجمات (11 - 9) أصبح الإسلامُ والغرب متناقضَيْن، وقد أُتبع ذلك - كما قال - بتطوراتٍ أخرى في فرنسا وسويسرا وألمانيا، والتي زادت من حدَّةِ هذا الانشقاق.

 

وأمَّا "د.بيرزادا قاسم رازا صديقي"؛ نائب مستشار جامعة كراتشي، فقد قال: إنَّ البلقان وغالبية المسلمين في ألمانيا وفرنسا؛ حيث إنَّ الواقعَ يشيرُ إلى بلوغِ عددهم 44 مليونًا أو 6% من كثافةِ أوروبا السُّكانية، جعلت الإسلامَ حقيقةً يجبُ على أوروبا التعايش معها، وقد يكون المسلمون تعلموا من أوروبا، إلا أنَّه لا يمكنُ إنكار أنهم علَّموها أيضًا!

 

ولقد أعربَ عن قلةِ اهتمامه بأزمة عام 2008 الاقتصادية العالمية التي طوَّقتِ الغربَ، ولا تزال تتضمَّنُ دولاً داخل حزامها، والتي كما قال: قد تثبت خسارة كبيرة؛ بسبب أنه أثناء الأزمة الاقتصادية فإنَّ هؤلاء الذين لا يرضون - عن حقيقةِ الوجود الإسلامي - صعدوا على أثرِ المصاعب الاقتصادية، وإذا لم تكبح جماحهم أمكن خلق شكلٍ من الاستياءِ، ثم في النهايةِ ممارسة العنف تجاه الأقلياتِ الدِّينية والعرقية.

 

وفي وثيقتِه المعنونة: "من الحجابِ إلى النِّقاب"، قال "ميشيل بويفن Michel Boivin" إنَّ نابليون قد اتخذ إجراءاتٍ ليضمنَ أنَّ الشعائرَ الدينية والعادات والممارسات موضوعةٌ في حدودِ القانون، إلا أنَّ قضيةَ الحجاب كما قال: كانت تُرى من قبل الفرنسيين تحديًا أمام أكثر قيمِهم المصانة؛ وهي العلمانية.

 

وهذا ما أسهمَ في تفاقمِ نشر كتاب "Samuel Huntingdon صموئيل هنتينجدون" المسمَّى: "صدام الحضارات"، وقال: إنَّ اليمين السياسي أيضًا يريدُ أن يصنعَ رصيدًا بخزينة الأصوات الانتخابية.

 

وأمَّا "درية كازي" رئيس إدارة الدراساتِ البصرية في وثيقتها المسمَّاة: "فَقْد البساط الطائر في رياح الصحراء"، فقد تكلَّمتْ حول خصومةِ الغرب المتأصِّلة تجاه المسلمين؛ الخصومة التي ارتأت أنها أكثرُ تشدُّدًا على خلفيةِ المصادرِ الطبيعية الغنية التي يحتاجُها العالم الصِّناعي؛ كالبترولِ، والذي كان بالفعلِ محصورًا في يدِ العالم الإسلامي، وهو طبقًا لما قالته، ما زاد من اعتمادِ الغرب على المسلمين.

 

وبالنسبةِ للدبلوماسي السابق "طارق فاطمي"، فقد نعى صياغة القوانين في فرنسا وبلجيكا التي تمنعُ حقوقَ الأقلياتِ، والتي تعتبر عنصرية في محتواها، فهم يصوِّرون المسلمين على أنَّهم غرباءُ، بالرَّغم من أنَّ المسلمين مواطنون في هذه البلاد، وطرح سؤالاً على المشاركين قائلاً: "هل نحن نشاهدُ إضعافًا للقيمِ النَّبيلة والمصانة، والتي شكَّلتْ مؤسساتِ المجتمع الأوروبي؟"، وقال: إنَّ النَّزعات تصبح مخيفة عندما تحلُّ الأزمة الاقتصادية والقومية والفاشية، يطلان برأسهما القبيحتين.

 

وأمَّا "د. بيير جوتسليتش Pierre Gottschlich" أستاذ جامعة ألماني، فقد أكَّد أنَّ المعارضة الرئيسة في ألمانيا تأتي من قبل الاتحادِ النَّصراني الدِّيمقراطي، ولكن هناك أحزاب أخرى من اليسارِ - وبشكلٍ ملحوظ حزب الخضر - حيث يؤيدُ جميعُهم منحَ تمثيلٍ مناسب للمسلمين في الحياةِ السياسية الألمانية، مشترطين أن الدِّينَ يجب أن يُعزلَ تمامًا عن السِّياسة، ونعى أنَّ اليوم هناك أربعة ملايين مسلم في ألمانيا، ولكن دون تمثيلٍ سياسي.

 

وعلاوة على ذلك فقد تتبع "د. إيجاز شافعي جيلاني" تاريخَ المسلمين في مختلفِ الدول الأوروبية، وتكلَّم عن الخلفياتِ السلبية المتبادلة، واستشهد بنتائجِ العديد من الاستفتاءات التي تم عملُها، واستشهد باقتراعٍ معين عُقِد في ألمانيا؛ حيث ذكر أن 34% من الألمانِ يرون أنَّ المسلمين مسؤولون عن مشكلاتِ ألمانيا، وأنَّ فقط 9% رفضوا ذلك في استجابتِهم.

 

وأسوة بذلك استشهد بنتائج استفتاءٍ آخر عُقِدت بالمملكةِ المتحدة؛ حيث رأى 79% من المشاركين أنَّ صعودَ الهوية الإسلامية بالمملكةِ المتحدة كان ضررًا للبلاد.

 

وأمَّا السفير السابق "شهيد أمين" فيرى أنَّ العلاقات بين الغربِ والإسلام بدأت تنحدر وتسوء بعد أحداث (11 - 9)، وقال: إنه قد يكونُ في مصلحةِ كليهما إدراك أنَّ لديهم جميعًا مصيرًا مشتركًا، وإنهم قريبًا يجبُ عليهم إيجادُ طرقٍ ووسائل للعيشِ في تآلف.

 

وختامًا فقد قام "د. عبدالوهاب سوري"؛ الأستاذ بقسم الفلسفة بجامعة كراتشي بإلقاءِ محاضرةٍ فلسفية عن الحداثةِ وما بعد الحداثة، وناقش الموضوعَ في ضوءِ هذه الظَّاهرة.

 

النص الأصلي:


Islam in Europe a reality despite challenges’

 

Islam in Europe today is a reality the world would have to contend with despite the immense challenges it faces there.

This was the majority opinion among speakers at the two-day seminar، “Islam in Europe”، held at a local hotel، under the aegis of the Area Study Centre for Europe، University of Karachi (KU)، and the Hanns Seidel Foundation، Islamabad on Wednesday.

The keynote speaker، Lars-Gunnar Wigemark، EU ambassador to Pakistan، could not turn up on account of the inordinate delay in the PIA flight that he was supposed to come by.

The first one to speak، Prof Dr Naveed Ahmed Tahir، Director، Area Study Centre for Europe، University of Karachi، said that Islam in Europe was a reality which could no longer be seen as a temporary phenomenon to be just glossed over by the decision-making European elite. The Muslim population of Europe، which by some estimates had risen to 50 million، in addition to the universality of the message of Islam which was attracting large numbers to its fold، was viewed by many in the West as a disturbing phenomenon which، they felt، could not only change the demographics of Europe but also its cultural identity.

Tracing the history of Islam، she said that the Arab Muslims developed a brilliant civilisation that nurtured literature، philosophy، the natural sciences، and wherever they ruled they left an enduring influence on local cultures.

The Muslims، she said، constituted 23 percent of humanity and possessed the most prized commodities of the industrialised world — oil and gas. Islam، she said، was today the fastest spreading religion of the world.

However، she said، there was a dismal side to the picture too which was manifest in poor governance، deep-rooted corruption، illiteracy، poverty، and stunted socio-economic conditions which had served as a breeding ground for extremism.

Talking about the challenges، she referred to the Swiss ban on minarets and the Swiss People’s Party’s contention that minarets were a symbol of the political will to snatch power and impose Shariah on the country. She said that over the last three decades، the far right in Europe was becoming extremely influential as regards shaping opinions on Islam and the Muslims.

Martin Axmann، resident representative of the Hanns Sedel Foundation Pakistan، in his paper، said there were 53 Muslim groups in Europe in 2007. He said that throughout Europe، including Germany، all individuals were free to practise their religions. Muslims، he said، had existed in Europe since the 12th Century AD and Islam and Europe had interacted much more than was known.

In his opinion، it was really after 9/11 that Islam and the West came to be considered as antithetic to each other. What followed، he said، was other developments in France Switzerland، and Germany that sharpened this cleavage.

Dr Pirzada Qasim Raza Siddiqui، Vice-Chancellor، Karachi University، said that the Balkans and the large number of Muslims in Germany and France، and the fact that they numbered 44 million، or six percent of Europe’s population، made Islam a reality to contend with in Europe.

Muslims may have learnt from Europe but it just could not be denied that they had given it a lot too.

He was a little concerned about the global financial crisis of 2008 which had encompassed the West and still had many countries in its grip، which، he said، could prove very damaging because it was during financial crises like these that discontent arose on account of economic hardship and، if allowed to go unbridled، it could assume the shape of resentment and finally violence against religious or racial minorities.

In his paper titled، “From the Hijab to the Burqa”، Michel Boivin said that Napolean had taken measures to ensure that religious rituals، customs، and practices fell within the ambit of the law. The scarf affair، he said، was seen by the French as a challenge to their much cherished value of secularism.

This was exacerbated by the publication of Samuel Huntingdon’s “Clash of civilisations”. Also، the political right wanted to make dents into the vote bank، he said.

Duriya Kazi، head of the Visual Studies Department، in her paper، tiled، “Flying carpets lost in desert storms”، talked about the deep-rooted antagonism of the West towards the Muslims، an antagonism which she contended، had become all the more accentuated on account of the most prized resource of the industrial world، oil، which was virtually the exclusive domain of the Muslim world، as، she said، it had increased the dependence of the West on the Muslims.

Former career diplomat Tariq Fatemi lamented the framing of laws in France and Belgium which militated against the rights of the minorities and were racist in content. They projected Muslims as aliens even though Muslims were the citizens of these countries، he said. “Are we witnessing a weakening of the noble and cherished values which formed the foundations of the European community?” he posed the question to the participants. The trends، he said، were frightening because when an economic crisis came، nationalism and fascism reared their ugly heads.

Dr Pierre Gottschlich، a German University professor، said that the main opposition to Islam in Germany came from the Christian Democratic Union (CDU)، but there were other parties of the left، notably the Green party، which were all in favour of giving due representation to the Muslims in German political life، stipulating that religion should be treated as a purely private and personal affair، totally detached from politics. He lamented that today there were four million Muslims in Germany but no political representation.

Dr Ijaz Shafi Gillani traced the history of the Muslims in various European countries and talked about the mutually negative perceptions and cited the results of various polls conducted. He quoted the results of a certain poll in Germany، where 34 percent of the respondents had said that the Muslims were responsible for Germany’s problems and only nine percent had answered in the negative. Similarly، he cited the findings of another poll in the UK where 79 percent of the respondents had said that the ascendancy of Muslim identity in the UK was to the detriment of the country.

Former ambassador Shahid Amin was of the view that relations between the West and Islam really started undergoing a dip after the events of 9/11، and said that it would be in the interest of both to realise that they all had a common destiny and that they would sooner or later have to devise ways and means to live in harmony.

Prof Abdul Wahab Suri of the Department of Philosophy، KU، delivered a philosophical lecture on modernism and post-modernism and discussed the issue in the light of these phenomena.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وثائق ويكيليكس تكشف طموح أردوجان حول نشر الإسلام في أوروبا
  • البريطانيون من بين أكثر الشعوب تحفظًا تجاه الهجرة والإسلام في أوروبا
  • مستقبل الإسلام في أوروبا ( الكثافة السكانية الإسلامية )

مختارات من الشبكة

  • باكستان: مؤتمر عن الإسلام في أوروبا يرى مواجهة الإسلام للتحديات(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كلمات حول الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإسلام دين جميع الأنبياء، ومن ابتغى غير الإسلام فهو كافر من أهل النار (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مكانة المرأة في الإسلام: ستون صورة لإكرام المرأة في الإسلام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الحرب في الإسلام لحماية النفوس وفي غير الإسلام لقطع الرؤوس: غزوة تبوك نموذجا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لماذا اختيار الإسلام دينا؟ الاختيار بين الإسلام والمعتقدات الأخرى (كالنصرانية واليهودية والهندوسية والبوذية..) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لو فهموا الإسلام لما قالوا نسوية (منهج الإسلام في التعامل مع مظالم المرأة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • اليابان وتعاليم الإسلام وكيفية حل الإسلام للمشاكل القديمة والمعاصرة (باللغة اليابانية)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مقاييس جمال النص في صدر الإسلام وموقف الإسلام من الشعر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الإسلام (بني الإسلام على خمس)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب