• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

معركة كسب الرأي العام الغربي

عبدالعزيز كحيل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/1/2011 ميلادي - 29/1/1432 هجري

الزيارات: 6088

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مما لا شكَّ فيه أنَّ اليهود تفوَّقوا علينا؛ سياسيًّا وإعلاميًّا وثقافيًّا، عندما استطاعوا أن يكسبوا الرأْي العام الغربي، ويجعلوه يَنحاز إلى قضاياهم ومعاركهم في كلِّ الظروف، خاصَّة منذ إنشاء الدولة العبريَّة على أرض فلسطين، ومنذ ذلك الوقت على الأقل استمرَّ احتكارُهم للتأييد الغربي رسميًّا وشعبيًّا لسببين رئيسين:

1- التقارُب المرجعي بين اليهود والمسيحيين دينيًّا وأيديولوجيًّا، حيث يحسون بوحدة أصْلهم الديني، بالإضافة إلى انتمائهم إلى الحضارة الغربية في مواجهة المرجعيَّة الإسلاميَّة.

 

2- الغياب العربي والإسلامي شبه الكامل عن مواطن التأثير السياسي والإعلامي في أوروبا وأمريكا، فلم يَعُدْ هناك وجودٌ لأدبيَّاتنا، ولا توضيح لقضايانا المركزية، وخاصَّة القضيَّة الفلسطينيَّة، التي نستطيع عبرها كسبَ ودِّ الشعوب والصحافة؛ لتؤثِّر على صُنَّاع القرار لصالحنا، ونظرًا لعجزنا المزمن عن استرجاع حقِّنا المغتَصَب، ودَرْء العدوان الصِّهْيَوني الكاسح علينا بمفردنا، فلا يَخفى على عاقل مَدَى أهميَّة استمالة الرأي العام الغربي لنُصْرتنا وزَحْزحته عن الانحياز المطلق للطَّرْح الصِّهْيَوني.

 

تطور في المواقف الغربية:

يستطيع المراقب تلمُّسَ تطوُّرٍ بطيء، لكنَّه واضحٌ في مواقف الشعوب الغربية من الصهاينة من جهة، ومن القضيَّة الفلسطينية من جهة أخرى، يتَّسِم بالتحوُّل من التأييد المطلق للأطروحات اليهوديَّة إلى طَرْح التساؤلات، فالتشكيك في القناعات القديمة، ثم الالتفات إلى الحقِّ العربي بشيءٍ من التفهُّم والإنصاف، ولعلَّ هذا التحوُّلَ بدأ مع الانتفاضة الأولى ليتقوَّى مع الحرب على غزَّة وحصارها، وصولاً إلى العدوان على قافلة الحريَّة، وهذا ما أتاحَ لعددٍ كبير من الجمعيات والشخصيَّات الغربية ذات المصداقيَّة أن تَصدعَ بمواقفَ صُلبة تُجرِّم الصهاينة وتَنتصر لقضية فلسطين، فقامتْ في فرنسا حركة نشطة تدعو إلى مقاطعة بضائع الكِيان الصِّهْيَوني، وتَنادتِ النقابات في بريطانيا والسويد بعدم شَحْن أو تفريغ السفن التجارية القادمة من فلسطين المحتلة والمتوجِّهة إليها، ودعتْ جامعات غربيَّة عريقة - في بريطانيا وكندا والنرويج -  إلى مقاطعة أكاديميَّة للصهاينة، ورفَضَ فنانون عالميون المشاركةَ في تظاهرات في القدس؛ حتى لا يضفوا الشرعيَّة على احتلاله، كما انتشرتْ ظاهرة فضْح الجرائم الصِّهْيَونيَّة، من خلال معارض الصور والأنشطة الثقافية والفكرية المختلفة، وانطلاق المظاهرات والمسيرات الموسميَّة؛ ترفع الأعلام الفلسطينيَّة، وتدوس الرايات الصِّهْيَونيَّة، بالإضافة إلى صَدْع كثيرٍ من النشطاء - ومنهم يهود مناهضون للصِّهْيَونيَّة - بالحقِّ وتَعْريتهم الكِيانَ الصِّهْيَوني وبَيان زَيفه الإعلامي، وفَضْح ممارساته الإجراميَّة، كلُّ هذا إلى جانب الْهبَّة الإنسانيَّة ضدَّ حصار غزة.

 

يُمكننا الاعتمادُ على هذا الْحَراك الإيجابي الجديد لبَدء عمل منظَّم مُتعدِّد الأشكال والوسائل؛ للانتقال من كَسْب تعاطُف الشعوب الغربية "إنسانيًّا" إلى توظيف مواقفها "سياسيًّا"  و"أيديولوجيًّا"؛ لنَصِل في نهاية المطاف إلى إعادة النظر في شرعيَّة قيام الدولة العبريَّة أصلاً، ويبرز هنا دورٌ على العلماء والإعلاميين، والمثقَّفين والفنانين الملتزمين، في التركيز على نقاط كبيرة وواضحة من شأْنها التأثير في الرأي العام في أمريكا وأوروبا، وعلى رأْسها:

1- ليس الكِيان الصِّهْيَوني دولة ديمقراطيَّة كما يَزْعم وكما استقرَّ في أذهان الغربيين، إنَّما هو دولة عنصريَّة قامتْ على تمجيد العنصر اليهودي واحتقار العرب - أصحاب الأرض الأصليين - ومعاملتهم بنظام "الأبرتايد"، ولَم ينجُ من بَطْشها حتى دُعاة السلام الغربيون واليهود، والأمثلة على ذلك لا تُحْصى.

 

2- هذه الدولة المزعومة كِيان دموي عُدواني، وآخرُ دليل على ذلك همجيَّة حَرْبه على غزَّة المحاصَرة وعلى قافلة الحريَّة، كما تُبيِّن الصور التي طافتْ حول العالَم، والحقائق التي رأَتْها الوفودُ والشخصيَّات التي زارتِ القطاع، وتلك التي حقَّقتْ في قضيَّة الأسطول، فلا مصداقيَّة لها في هذا المجال، وهي تَنتهك حقوق الإنسان العربي وأيضًا الغربي المتضامِن معه، بكلِّ الأساليب التي تُحَرِّمها القوانين والمواثيق الدوليَّة.

 

3- الصهاينة يبتزُّون الغربَ منذ انتهاء الحرب العالميَّة الثانية ماليًّا وسياسيًّا؛ حتى أصبحوا عبئًا على ميزانية بُلدانهم، فتسبَّبوا لهم في الأزمات الاقتصادية التي هم في غِنًى عنها، كما جَلبوا لهم عداوة مليار ونصف مليار من المسلمين في العالَم، حتى إنَّ دولة مثل الولايات المتحدة لَم تكنْ لها أيَّة عداوة مع الدول الإسلاميَّة؛ لأنها لَمْ تستعمرْ أيًّا منها، لكنَّها أصبحتْ عدوَّها الأول بسبب الصهاينة.

 

4- يستند الكِيان الصِّهْيَوني في وجوده إلى الشرعية الدوليَّة، لكنَّه منذ نشْأَته إلى اليوم لا يَعترف بها، ولا حَدَث أنِ التزم بقراراتها وتوصياتها؛ فهو في نظرِ القانون الدولي كِيانٌ مَارق.

 

هذه حقائق هي عندنا نحن بديهيَّات، لكنَّ الشعوب الغربيَّة لا تُسلِّم بها؛ لأنَّها واقعة تحت التعتيم والتضليل منذ ستين سنة، فينبغي مخاطبتها المرَّة تلو الأخرى بالأرقام والإحصاءات، وحقائق الأحداث السياسيَّة والعسكرية؛ حتى تُغيِّر نظرتها للعدوِّ الصِّهْيَوني الذي تَعتبره الآن ضحيَّة ضعيفة مظلومة في وسط جوار عربيٍّ هَمَجيٍّ شَرِسٍ، فلا بدَّ وأن يعرف هؤلاء - الذين تَدين لهم الدولة العبريَّة بالوجود والبقاء والقوة - أنَّ الصهاينة هم المعتدون من أوَّل يوم، وأنَّ الغربَ شَرِيكهم في عُدوانهم وجرائمهم باسم شعوبه الواقعة تحت قَصْفٍ إعلامي موجَّه، لَم يتركْ لها فرصة للتفكير والتمييز والنظر بعين الإنصاف؛ انتصارًا للعَدْل، وكذلك خدمة لمصالحه الحقيقية في الحاضر والمستقبل.

 

يجب أن يَفهم الغربيون لماذا يَكرههم العرب والمسلمون، وما الذي يدفع بعضَ الشباب إلى استهداف أمريكا وأوروبا بعدَّة ألوان من العُنف والكراهية؟ ومَهْمَا أنْكَرَ المسلمون التفجيرات التي يقوم بها هؤلاء الشباب هنا وهناك، فإنَّهم لن يتمكَّنوا من إيقافها إلاَّ عندما يكفُّ الغرب عن تأييده الأعمى للصهاينة بالدرجة الأولى، فالموقف الذي نَطلبه من الرأْي العام الغربي مَبدئيٌّ ومصلحيّ في آنٍ واحد؛ لينتصر لقِيَم الحريَّة والعدل التي ينادي بها، وليقلعَ عن تعريض مصالحه للضياع؛ فقط ليَرْضَى عنه اليهود.

 

نزْعُ الشرعيَّة عن الدولة العبرية:

تحرَّكتْ عدة أوساط غربية لصالح الفلسطينيين بدافع النزعة الإنسانيَّة، وهي خُطوة أولى نريد توجيهها إلى طريق آخرَ، هو نزْعُ الشرعية عن الكِيان الصِّهْيَوني، وهذا هدفٌ يراه  "الواقعيُّون" العرب مستحيلاً، لكنَّه معركتنا الحقيقيَّة على المدى البعيد، خاصة إذا اشتدَّ ساعدُ المقاومة الفلسطينية لتخوضَ حربَ استنزافٍ حقيقيَّة ضدَّ الاحتلال، حينها يكون صوتُ القضية أسمعَ وأقوى، إنّنا نريد إقناع الرأي العام الغربي بأنَّ الدولة العبريَّة مصدرُ شقاءِ العالَم؛ لذلك يجب جعْلُها "دولة منبوذة" على المستوى العالمي، ويجب مقاطعتُها وسَحْب الاستثمارات منها، وفرْضُ العقوبات عليها واستهدافها هي وقادتها قضائيًّا أمام المحاكم الوطنيَّة والدولية، وللعلم فإنَّ نزْعَ الشرعية عن النظام العنصري في جنوب إفريقيا هو الذي أدَّى إلى انهياره، ولَدَينا من الحجج ما إن أحسَّنا عَرْضَه، فهو كفيلٌ بِجَعْل قطاعات كبيرة من الغربيين تُعيد النظر في المعاملة المتميِّزة التي تَحظى بها دولة الاحتلال عندهم.

 

إنّ الأمر لَمْ يَعُدْ مجرَّد إرغام دولة الاحتلال على تقديم تنازُلات للفلسطينيين والعرب؛ فهذا متروك للأنظمة السياسية المغلوبة على أمْرها، أمَّا المشروع المقتَرَح، فهو قلبُ المعادلة تمامًا، حتى يأتي يومٌ تضربُ فيه اليد الأمريكيَّة والأوروبيَّة صَنيعتها المتغطْرِسة، أَجَل، هذا هدفٌ "جنوني"  وَفْق عقليَّة الانبطاح العربي الرسمي، ووَفْق التوازنات الدوليَّة الحاليَّة، لكن ألَم يكنْ مشروع إقامة ما يُسَمَّى بدولة إسرائيل هو الآخر مشروعًا "جنونيًّا" في أواخر القرن التاسع عشر ثم تحقَّق؟! إنّنا لا نحلم ولكنَّنا نؤمِّل تجسيد ما نراه حقًّا، بعمل طويل المدى، طويل النَّفَس، يتسلَّح بالعزيمة والصبر والْخُطوات العلميَّة المدروسة، وبتوفيق الله - تعالى - قبل كلِّ شيءٍ وبعده، فإذا لَم نَنَلْ منه كلَّ ما نريد، فلا أقل من أن نُزَحزح الرأي العام الغربي عن مواقفه الْمُجْحِفة في حقِّنا، أمَّا تحرير كافة الأراضي العربية، فموضوع آخرُ لا يَزعم هذا المشروع تحقيقه، إنَّما يُسهم فيه بشكلٍ معيَّن.

 

شحْذ كل طاقاتنا:

هذا المشروع جديرٌ بأن يَستهوي كلَّ مسلمٍ وكلَّ عربيٍّ وكلَّ حرٍّ، يَرفض الظلم والفساد في الأرض؛ ليُبادر بالانخراط فيه بالشكل الذي يُحسنه؛ يكتب مقالاً في كبرى الجرائد الغربية، أو يؤلِّف كتابًا، أو يُحاضر هناك، أو يَحضُر ندوة نقاشٍ، أو يروِّج صُوَرًا لمأساة فلسطين ومَخاطر انهيار المسجد الأقصى، أو يدخل على الإنترنت؛ ليعرِّفَ بالقضيَّة، ويناقش الغربيين، ويوضِّح لهم وجهة نظرنا، وأهل أوروبا وأمريكا - في معظمهم - أمْيَلُ لقَبول النقاش العلمي الهادئ المدعم بالأرقام والصور، والحجج العقليَّة القويَّة.

 

المشروع في حاجة إلى الأُدباء والمفكِّرين والدُّعاة، والمحامين ورجال القانون والفنانين الملتزمين، والإعلاميين وأرباب المال والسينمائيين والمبدعين من كلِّ نوع، كما أنَّ للجاليات العربيَّة والمسلمة المقِيمة بالغرب الدورَ الأكبر فيه؛ لمعرفتها باللغات اللاتينيَّة والأنجلوسكسونيَّة، وبأقصر طُرق الوصول إلى الشعوب والمثقفين ونُشطاء الحقوق هناك، ونحن - بهذا المشروع - نشدُّ أزْرَ مُناصري قضيَّتنا؛ حتى يحسوا بالدعم، ولا يَبقوا مُنفردين أمام الضغط الصِّهْيَوني الهائل الذي لا يَنقطع، وفيهم رجال ونساء على درجة كبيرة من الشجاعة، كما أنَّ فيهم عددًا من حاملي جائزة نوبل للسلام لهم وزنٌ أدبيٌّ كبير.

 

وكم نكسب من هذا المشروع لو امتلكَ العربُ قنوات فضائيَّة تُؤْمِن بالقضيَّة المصيريَّة، بدل قنوات الطرب والمجون والخرافة، بل يجب أنْ نُطْلِق فضائيَّات ذات مستوًى رفيع، تُخَاطب القوم بألسنتهم، كلُّ هذا في إطار مشروع أوسع للتعريف بالإسلام والدعوة إليه.

 

إن المعوَّل عليهم لتنشيط هذا العمل هم كلُّ مَن يحملُ همَّ الأُمَّة والقضيَّة الفلسطينية من ذَوِي الكفاءات، ومن الجمعيات الثقافية والدعوية في ربوع العالَم العربي كلِّه بالدرجة الأولى؛ لأنَّه من الواضح أنَّ الجهات السياسية والإعلامية الرسميَّة لن تَنخرِطَ فيه لأسباب معروفة، بل من المنتظَر أنْ تعملَ على عَرْقَلته؛ لأنَّها لا تطمئنُّ إلاَّ لمشاريعها هي فقط.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التحالف الاستراتيجي بين الولايات المتحدة وإسرائيل ووجهات النظر الإسرائيلية تجاهه
  • إعلاميو التبرير لإسرائيل ومنطق النباح
  • تبصرة الغرب لدفع عدوانه
  • معركة الشيطان
  • معركة نيقوبلي .. يوم غلب المسلمون التحالف الأوروبي

مختارات من الشبكة

  • معركة الفرقان حركت الرأي العالمي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أثر الفكر الأصولي والمنطق اليوناني في أصول التفكير النحوي وأدلته الكلية "الرأي والرأي الآخر" (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أنواع رأى | رأى البصرية ورأى القلبية | ما إعراب قوله: {ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجًا}(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • الرأي والرأي الآخر ( قصيدة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • معارك وغزوات في شهر الانتصارات(مقالة - ملفات خاصة)
  • الرأي العام في العربية الفصحى(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الرأي العام(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • معركة زونكيو البحرية .. يوم ابتكر المسلمون المدفعية البحرية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قصة معركة بدر المعركة الفاصلة التي استمرت عبادة الله في الأرض بسببها(مقالة - ملفات خاصة)
  • معركة شقحب أو معركة مرج الصفر (PDF)(كتاب - موقع د. محمد بن لطفي الصباغ)

 


تعليقات الزوار
2- معركة كسب الرأي العام الغربي
بوبكر قليل - الجزائر 06-01-2011 01:24 PM

تحياتي.. جزاك الله خيرا وبارك الله في أعمالك ووفقك لما تحبه...
موضوع هادف ومميز وممتاز يخدم القضية الفلسطنية كثيرا إذا وجد من يعمل ويشمر ليعرف بجرائم العدو الصهيوني تحت حماية الغرب وأروبا والساكتين عن الحق والمتأمرين الجبناء الذين باعوا العرض والشرف والأرض حتى يرضى عنهم الكيان والأمبريالية العالمية والدب الأحمر والبيت الأسود ....إننا في حاجة ماسة لإصحاب الأقلام والفكر الثقاب لتعرية بني قينقاع وبني النظير والكيان المتغرطس وتبيان الحقيقة للغرب المدافع والمؤيد والمساهم في هذه الجرائم البشعة ضد شعب أعزل لا يملك خبز يومه ولا يجد من يداوي جراحه ولا يجد من يقف إلى جنبه ليساعده في محنته وكربته وبؤسه وفقره ...إننا في حاجة إلى الجميع ختى يقنع بالحوار الهادئ الهادف الغرب وأروبا بإن الشعب الفلسطيني مظلوم وأرضه مغتصبة وحقه مهضوم ...إننا في حاجة إلى مفكرين كبار وشعراء وأدباء وعلماء لإن يقفوا وقفة أبطال وصمود وتحدي من أجل تحرير بيت المقدس وكل فلسطين وإقناع الغرب بأن فلسطين من حقها أن تدافع عن نفسها ومن حقها أن تعيش في سلام وفي أرضها الطاهرة ...إننا يجب أن نتاكاتف ونتعاون رجل وامراة من أجل رفع الحصار عن فلسطين وإقناع الغرب الذي راح يساعد في الكيان ..وأنه سيأتي اليوم الذي يندم فيه الغرب ويجد نفسه عفي الهامش مقيتا لا يحبه أخد وتتهور تجارته واقتصاده ويصبح مستهدفا ويصبح شعبه يعيش في الخوف والهلع لإنه لم يعدل وشارك في الظلم والطغيان والجبروت وراح يدافع عن الإجرام والمجرمين ...إننا في حاجة إليكم لا تخيبوا آملنا ...يا شباب العالم العربي والإسلامي ...إننا لا نشكوا في مجهوداتكم التي تبذلونها في الخفاء أبدا بل هناك رجال ضدقوا ما عاهدوا الله عليه.....إننا في حاجة إليكم .....شكرا عبد العزيز الجزائر شرقا

1- الاحترام ..... قيمة تنتزع لا تعطى
د.حمزه عماد الدين موسى - مصر 06-01-2011 01:25 AM

تعلمت اثناء اداء الخدمة العسكرية ان الاحترام قيمة تنتزع لا ينتظر لتعطى من الطرف الاخر ....

Respect is a taken value not given

اتفق معك تماما فيما قلت خصوصا حول ايجاد مكان لنا فى الساحة الاعلامية الغربية .... و توظيف اعلاميينا الاسلاميين و ادباؤنا المتمكنين و علماؤنا فى ايصال قيمنا و حضارتنا و كلمتنا للعالم .....

فى مرجعة للارشيف الصحفى صدمت عندما أرسل لى بعض الاصدقاء فى الغرب بعض الكاركاتير الذى يلصق تهم الاحتماء بالاطفال مبررا قتل اطفال فلسطين بايدى العصابات الصهيونية ان الفلسطينين المقاتلين يحتمون باطفالهم كدروع بشرية .. كان تاريخ نشر هذا الكاركاتير 1964 ... فى جريدة مشهورة غربية ...

لم يكن لنا صوت ... خصوصا مع سيطرة اللوبى الصهيونى و الماسونى من عصابة سكلز و غيرها من جامعة ييل .... على الاعلام و الصحافة ...

شكرا على هذا المقال الرائع

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب