• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

حوار مع رئيس المجلس الإسلامي الأعلى بسيراليون

السيد عبدالرحمن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/7/2013 ميلادي - 13/9/1434 هجري

الزيارات: 5488

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار مع رئيس المجلس الإسلامي الأعلى بسيراليون


♦ الاستعمار والحُكم العَلماني ومنظمات التنصير يحاصرون الأغلبية المسلمة.

 

♦ عانينا طويلاً من سياسات الإقصاء والتهميش، والاستعمارُ حوَّل الأغلبيةَ لأَسْرَى للفقرِ والبطالة.

 

♦ عودة كباح للسلطة أعادت الأغلبيةَ لصدارة المشهد بعد عقودٍ من الحصار والتهميش، وعزَّزت دورنا في مؤسسات الدولة.

 

♦ فريتاون تحولت لرأس حربة للعمل التنصيري في غرب إفريقيا، وارتفاع نسبة الأمية يُضعِف مساعيَنا لزيادة الوعي الدِّيني.

 

حمل الشيخ سليمان كمارا - رئيس المجلس الإسلامي الأعلى في سيراليون، ومدير مركز عمر بن الخطاب للتنمية الإسلامية - بشدةٍ الاستعمارَ البريطاني والأقلية النصرانية مسؤولية المأساة التي تعيشها الأغلبيةُ المسلمة من شعب سيراليون، لافتًا إلى أن سيطرةَ هذه الفئة على السلطة والنفوذ والسلاح قد حوَّلت أكثرَ من مليون مسلم لمعاقينَ ومشرَّدين وأسرى للفقر والبطالة.

 

وأوضح كمارا أن معدلاتِ الفقر بين مسلمي سيراليون تُعَدُّ الأعلى على مستوى العالم، بفضل تعمُّد الأقلية النصرانية إفقارَ المسلمين وإبقاءَهم أسرى الجهل والتخلُّف؛ بهدف إيجاد حالة انفصام بينهم وبين دينهم الحنيف، وهي المحاولات التي لم تكلَّلْ بالنجاح حتى الآن، رغم مخاطرها الشديدة على هُوية المسلمين.

 

ولم ينف رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية حدوثَ تحسُّن في أوضاع المسلمين بعد عودة الرئيس المنتخب أحمد تيجان كباح للسلطة قبل انتهاء ولايته على المستويين السياسي والاقتصادي، إلا أن هذا التحسن طفيفٌ بسبب التركة الثقيلة للحِقبة الاستعمارية، وحُكْم الأقلية النصرانية.

 

ولم يُخفِ الشيخ كمارا قلقَه الشديد من النفوذ الشديد الذي تتمتع به المنظمات التنصيرية، التي حوَّلت العاصمة فريتاون لرأس حربة لمخططاتها الخبيثة في كل مدن سيراليون، مستغلَّةً العَوَزَ والفقر، وحاجة ضحايا الحرب، لِما يطلق عليه الطب البديل، مشددًا على أهمية الدعم العربي والإسلامي للتصدِّي لهذه المؤامرات.

 

وتطرق الحوار مع رئيس المجلس الإسلامي الأعلى في سيراليون لقضايا عديدة، نجملها في السطور التالية.

 

يجد الكثيرون صعوبة في تفسير أسباب حجم المأساة التي يعيشها مسلمو سيراليون، فهل ارتبط هذا الأمر بأحداث تاريخية؟

الشيخ سليمان كمارا: جدير بنا قبل أن نغوص في أعماق أوضاع المسلمين في سيراليون أن نؤكد أن الإسلام قد حل هناك إبان القرن الحادي عشر الميلادي، عبر انطلاق قوافل الدعوة والتُّجار التابعين لدولة المرابطين في المغرب؛ حيث اتخذت هذه القوافل طريق الصحراء الكبرى.. وقد أسهمت كذلك تحركات التجار والدعاة المسلمين من السنغال والنيجر المنتسبين لقبائل المادنجو والصوصو والفولان في انتشار الإسلام في الديار السيراليونية عبر عدد من العلماء الأجلاء، مثل: الشيخ إبراهيم فوفونا، والحاج إبراهيم سوري كانو، والشيخ جبريل سيسيه، والذين أحدَثوا نهضة علمية وشرعيَّةً عن طريق المدارس الإسلامية التي تم إنشاؤُها هناك.

 

ويرتبط دخول الإسلام سيراليون بالرحلة التي قام بها القس البرتغالي بيريرا، والذي كابد آلاف الكيلومترات لتنصير ملك قبيلة الصوصو، غيرَ أن هذه الرحلة لم تحقِّقْ أهدافها؛ بفضل ما سبقها من جهود للدعاة المسلمين الذين أفلحوا في إقناعه بعدم التعاطي مع هذه الدعوة المشبوهة، وهو الأمر الذي استجاب له الملكُ، وتشير الواقعة التي حدثت خلال القرن الثامن عشر الميلادي إلى ترسيخ الإسلام في قلوب مواطني سيراليون، بل وسبقه للنصرانية لعقود طويلة، تؤكِّد زيف الأباطيل التي تبنَّتها الأقليَّة النصرانية.

 

إرث استعماري:

رغم أن المسلمين يشكلون الأغلبية في البلاد إلا أن النفوذ السياسي والاقتصادي بقِي حكرًا على الأقلية النصرانية؟

الشيخ سليمان كمارا: يبلغ عدد سكان سيراليون 6 ملايين نسمة، يشكل المسلمون 65% منهم، يليهم النصارى بنسبة 25%، وتصل نسبة الوثنيين 15%، ومع هذا فلم يستطعِ المسلمون الاستفادة من هذه الأغلبية؛ حيث بقيت السلطةُ والثروة في أيدي الأقلية النصرانية، لا سيما من قبيلة الكربول المرتبطة بعلاقات وثيقة مع المحتل البريطاني السابق، الذي ركَّز خلال مدة بقائه في البلاد على تمييز مناطق الأقلية النصرانية بالمدارس والمستشفيات والمؤسسات الاقتصادية، وبقيت هذه الامتيازات في أيدي قبيلة الكربول النصرانية منذ الاستقلال عام 1960م، حتى موعد وصول الرئيس السيراليوني المنتخب أحمد تيجاني كباح السلطة بعد انتخابات حرة ونزيهة؛ حيث رفضت الأقلية النصرانية ولوبي شركات استخراج الألماس هذا الأمر أو الاعتراف به، بل وعملوا على خلعِه من السلطة، وهو الإقصاء الذي تسبَّب في اندلاع حرب أهلية استمرت لسنوات طويلة، وأكلت الأخضرَ واليابس، وحولت معها سيراليون إلى البلد الأفقر على مستوى العالم؛ وذلك بفضل ما أطلق عليه الجبهة الوطنية للقوات المسلحة، التي أعملت القتلَ والذَّبح والإبادة لسنوات في صفوف مسلمي البلاد على يد الهالك "سنكوح".

 

المتضرر الأول:

من المؤكد أن المسلمين هناك كانوا الأكثر تضررًا من هذه الحرب، ودفعوا فاتورتها بالكامل؟

الشيخ سليمان كمارا: لقد اندلعت هذه الحرب بفضل الصراع على ثروة البلاد من الألماس، ومسعى الشركات الكبرى للسطو على هذه الثروة، وكذلك الصراع على السلطة بين الأغلبية والأقلية، وقد شهد الصراع عديدًا من المجازر، لدرجة حولت سيراليون لأكثر دول العالم من حيث أعداد المعوقين بسبب الألغام الأرضية، ناهيك عن مقتل الآلاف بسبب شراسة القتال، والتي حوَّلت العاصمة فريتاون لمخيمٍ كبير، وكذلك سيراليون إلى أكثر البلدان تصديرًا للاجئين.

 

لكن هذه القوى أخفقت في تنفيذ مخططها، وأُجبرت على إعادة الرئيس المنتخب أحمد تيجان كباح؟

الشيخ سليمان كمارا: حاولت الأقلية النصرانية الاستفادةَ من سيطرتها على السلطة والثروة والسلاح لمدة طويلة بفرض سياسية الأمر الواقع، غير أن تدخُّل المجتمع الدولي، لا سيما سلطة الاستعمار السابقة، قد لعب دورًا في إجبار هذه الأقلية على التراجع عن سياستها العدوانية ضد الأغلبية المسلمة، التي واجهت القتل والتصفية في صفوفها، وتحوَّل المسلمون لمشردين ومعوقين بفضل سياسة الأقلية، التي أكدت الحرب استمرار الأحقاد والكراهية كمبدأ عام في التعامل مع المسلمين، ولكنه وبفضل الموقف الدولي الرافض لهذه المجازر عاد الرئيس كباح للسلطة، وهو ما لفت إلى تمتع بريطانيا بنفوذ كبير على الساسة في بلادنا، رغم حصول سيراليون على الاستقلال عام 1961م.

 

طفيف جدًّا:

هل شهدت أوضاع المسلمين تحسنًا بعد عودة كباح للسلطة؟

الشيخ سليمان كمارا: بدون شك، رغم أن هذا التحسن لا زال في بواكيره، لا سيما أن تركة الفقر والبطالة والجهل ثقيلة جدًّا، وتحتاج لسنوات طويلة، رغم امتلاك هذا البلد لإمكانيات النهضة؛ من حيث الألماس، والثروة الزراعية، وهي الثروات التي استمر في نهبِها لسنوات المستعمرُ وعملاؤُه، بالتواطؤ مع الشركات متعددة الجنسيات، واستمرت معاناة المسلمين من حزمة من المشاكل، في مقدمتها البطالة، التي تضرب أكثر من 50% من القوى العاملة المسلمة، ومرشحة للتصاعد، لا سيما أن الوضع الاقتصادي معقَّد للغاية، بفضل فاتورة الحرب الأهلية المرتفعة جدًّا، والتي انعكست بقوة على جميع مؤسسات الدولة، فانهار التعليم، والخدمات الصحية الضعيفة أصلاً، لا سيما في مناطق المسلمين، وبقيت الأغلبية أسيرةً لهذه الأمراض الفتاكة والأوبئة، ومنها الإيدز الذي يضرب أعدادًا كبيرة من مواطني البلاد.

 

نقص إمكانيات:

على ذكر المؤسسات التعليمية، فهل لك أن تطلعَنا على واقع هذه المدارس، لا سيما الخاصة بالمسلمين؟

الشيخ سليمان كمارا: حالة المدارس في سيراليون صعبة جدًّا بشكل عام، لا سيما المدارس الإسلامية التي تفتقد لأبسط الإمكانيات اللازمة لوجود عملية تعليمية، على رأسها المدرسون والوسائل التعليمية، فضلاً عن وجود مناهج تغريبية ومشبوهة تدرَّس في هذه المدارس التي تفتقد لمنهج إسلامي واحد؛ وذلك بفضل سيطرة النخب التغريبية على الأوضاع في البلاد، والتي سعت بقوة لضرب جميع أواصر الصلات بين سيراليون والعالمينِ العربي والإسلامي، وتذويب هوية مسلميها، مستفيدين من حزمة المشاكل التي تعاني منها سيراليون، وفي مقدمتها الأمية؛ لمنع المسلمين من التعرُّف على مبادئِ دينهم.

 

ومع هذا، فإن جميع الظروف والأزمات التي مر بها شعب سيراليون أكَّدت حرص الأغلبية المسلمة على التمسك بمبادئ وتعليم أبنائها الصلاة وقراءة القرآن ومبادئ الثقافة الإسلامية، فضلاً عن وجود حرص شديد على بناء المساجد في جميع أنحاء البلاد، وتأسيس مراكز إسلامية لتحفيظ القرآن الكريم مرفقة بها، وهو ما يشير إلى أن بواكير نهضة إسلامية تلوح في الأفق، غير أنها تحتاج لدعم من المؤسسات الإسلامية الخيرية التي بدأت تزحف مرة أخرى على سيراليون بعد سنوات من الغياب التام.

 

تداعيات الحرب:

لا شك أن الأوضاعَ الاقتصادية والجهل والأمية تعطي فرصًا ذهبية للمنظمات التنصيرية التي تنتشر بقوةٍ في سيراليون والبلاد المجاورة؟

الشيخ سليمان كمارا: ليس هناك شكٌّ أن سيطرةَ النُّخب العَلمانية والتغريبية على الأوضاع في سيراليون لمدة طويلة، وموقفها المعادي للأغلبية المسلمة - قد وفَّر الفرصة الذهبية، كما تقول، للمنظمات الصهيونية لكي تنفذ مخططها المشبوه في سيراليون وغيرها؛ حيث نجحت هذه المنظمات التي تتخذ من العاصمة فريتاون مركزًا لأنشطتها في إيجاد موطئ قدم لها في البلاد، عبر تقديم سلسلة من الخدمات التعليمية والصحية للأغلبية المسلمة، واستغلال تداعيات الحرب - في مقدمتها معاناة آلاف السيراليونيين من بترِ أعضائهم، وحاجتهم لأطراف بديلة - في تنفيذ مخططاتها، لا سيما أنها تتعهد بتقديم نفقات المأكل والمشرب والملبس والدعم المالي لِمَن يشاركون في أنشطتها.

 

وتقود هذه الحملة منظمة "أيه. أم. سي" البروتستانتية، التي تملأ مقراتُها العاصمةَ فريتاون والإقليمين الجنوبي والشرقي؛ حيث تمتلك عددًا من المدارس، والمستشفيات العامة، والتخصصية، لا سيما في مجالات الإعاقة والطب البديل.

 

من المؤكد أن هذه المنظمات تستغل الأوضاع الاقتصادية والتعليمية شديدة التعقيد لتنفيذ مخططها؟

الشيخ سليمان كمارا: تحظى أنشطة هذه المنظمة بدعم من منظمات الميتوديست التي تتمركز أنشطتُها في أطراف سيراليون، فضلاً عن منظمة أوكسفام البريطانية، متَّبعة أساليب خبيثة في تحقيق أهدافها، وعلى رأسها استغلال غياب الأزواج عن بيوتهم في وقت الدوام الرسمي والسعي لإغراء الزوجات بمزايا التنصير عبر توزيع الهدايا والأطعمة والسلع مرفقة بأناجيل وصلبان وصور مزعومة للمسيح، مستفيدة من الغياب شبه التام للدولة، وإغراق مدن سيراليون بالمجلات والصحف التي تغري الشعب بمزايا اعتناق الدِّين النصراني.

 

تحدثت في السطور السابقة عن نفوذ الاستعمار البريطاني وعن سطوته، فما هي معالم هذه السطوة؟

الشيخ سليمان كمارا: الاستعمار البريطاني رسَّخ مجموعة من السلوكيات قبل خروجه، فقد ملأ أراضيَ سيراليون المسلمة بآفات أخلاقية؛ فالخمور تباع جهارًا نهارًا، والممارسات اللاأخلاقية المشبوهة لها بيوت تنظم فيها، فضلاً عن قيامه بإشعال الصراعات والفُرقة بين القبائل المسلمة؛ وذلك لإضعافها، وإعطاء الفرصة لسيطرة الأقلية النصرانية، وإسباغ الرعاية على الفرق الضالة التي تدَّعي الوصل بالإسلام؛ للكيد للمسلمين، وتشويه عقيدتهم، وإبعادهم عن الإسلام.

 

ما هي طبيعة الأساليب التي يلجأ إليها الاستعمار والفِرَق الضالة المتعاونة معه؟

الشيخ سليمان كمارا: حاليًّا يمارس عملاءُ هذا الاحتلال نفس الدور المشبوه عبر ما يُطلق عليه الغزو الفكري والتغريبي؛ حيث يعتمدون على تفعيل دور فِرق إسلامية ضالة ومشبوهة، مثل الأحمدية، والقاديانية، للدسِّ للإسلام، والكيد له، وإضعاف هيبتِه في أوساط معتنقيه، لا سيما من قبائل الماندنيجو وغيرها من القبائل التي بذلت الغاليَ والنفيس للحفاظ على هوية الأغلبية الساحقة من شعب سيراليون المسلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حوار مع رئيس جمعية التنمية الإسلامية في الفلبين
  • حوار مع برانون ويلر حول مخطوطات القرآن الكريم
  • حوار مع الأكاديمي الإندونيسي مسلم إبراهيم عبدالرؤوف أش
  • حوار مع رئيس الإدارة الدينية الإسلامية لمسلمي النمسا
  • حوار مع رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بالكونغو الديمقراطية

مختارات من الشبكة

  • حوار مع الشيخ محمود الحاج إبراهيم - نائب رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في إثيوبيا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع الشيخ إسماعيل أوسكا - نائب رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بالجابون(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب ( الحوار - طرفا الحوار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • محاذير الحوار (متى نتجنب الحوار؟)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحوار في الدعوة إلى الله (مجالات الحوار الدعوي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في مركب "حوار الحضارات": أي حوار وأية مقومات؟(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • الحوار المفروض والحوار المرفوض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحوار المفقود (تأملات في الحوار من خلال سورة يوسف PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حوار مجلة الحرس الوطني مع رئيس المجلس الإسلامي في تشاد(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/11/1446هـ - الساعة: 12:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب