• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / خطب الحج
علامة باركود

خطبة فضائل العشر

خطبة فضائل العشر
الشيخ محمد بن إبراهيم السبر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/8/2019 ميلادي - 3/12/1440 هجري

الزيارات: 10946

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة فضائل العشر

 

إن الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صلى الله وسلم عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين، وسلم تسليمًا كثيرًا، أما بعد:

 

فاتقوا الله حق التقوى؛ قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].

 

معاشر المؤمنين، إن من رحمة الله تعالى أن جعل للعباد مواسم مباركة تُضاعف فيها الحسنات، وتكفَّر فيها السيئات، ومن هذه المواسم الفاضلة عشر ذي الحجة التي أقسم الله بها في كتابه الكريم، فقال سبحانه: ﴿ وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴾ [الفجر: 1، 2]، والعظيم لا يقسم إلا بعظيم، وعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ الْعَشْرِ"، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ؟ فَقَالَ: "وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ"؛ رواه البخاري وغيره.

 

وهذا من رحمة الله بعباده، فإنه لَما كان ليس كل واحد قادرًا على الحج جعل موسم العشر مشتركًا بين الحجاج وغيرهم، فمن لم يقدر على الحج شرع له أن يعمل في العشر عملًا يفضل على الجهاد في سبيل الله.

 

هذه الأيام لها مكانةٌ عظيمةٌ عند الله تعالى، فهي عشر مباركات كثيرة الحسنات، عالية الدرجات، متنوعة الطاعات، ومن فضائلها أن العبادات تجتمع فيها ولا تجتمع في غيرها، فهي أيام الكمال، ففيها الصلوات كما في غيرها، وفيها الصدقة لمن حال عليه الحول فيها، أو تطوَّع بها، وفيها الصوم لمن أراد التطوع، أو لم يجد الهدي، وفيها الحج إلى البيت الحرام ولا يكون في غيرها، وفيها الذكر والتلبية والدعاء وتوحيد الخالق، واجتماع العبادات فيها شرف لها لا يضاهيها فيه غيرها ولا يساويها سواها.

 

ومما يشرع في هذه العشر صيام هذه الأيام ما عدا اليوم العاشر، وهو يوم النحر؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم حث على العمل الصالح فيها، والصيامُ من أفضل الأعمال الصالحة، وكان عبدالله بن عمر رضي الله عنهما يصومها، وكذلك مجاهد، وأكثر العلماء على القول بصيامها؛ قال النووي رحمه الله: "صيامها مستحب استحبابًا شديدًا"؛ ا.هـ.

 

ويشرع فيها الإكثار من ذكر الله تعالى؛ قال تعالى: ﴿ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ ﴾ [الحج: 28]، وهي أيام العشر عند جمهور العلماء، فيستحب الإكثار من ذكر الله في هذه العشر المباركة من التهليل والتحميد والتكبير، وأن يجهر بذلك الرجال؛ روى الإمام أحمد عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ".. فأكثروا فيهنَّ من التهليل والتكبير والتحميد".

 

وفي صحيح البخاري عن ابن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهما أنهما كانا يخرجان إلى السوق، فيكبران ويكبر الناس بتكبيرهما، وَكَانَ عُمَرُ يُكَبِّرُ فِي قُبَّتِهِ بِمِنًى، فَيَسْمَعُهُ أَهْلُ الْمَسْجِدِ، فَيُكَبِّرُونَ، وَيُكَبِّرُ أَهْلُ الْأَسْوَاقِ، حَتَّى تَرْتَجَّ مِنًى تَكْبِيرًا".

 

التكبير: (الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر ولله الحمد)، وفي هذه العشر المباركة يوم من أفضل الأيام وهو يوم عرفة الذي هو أفضل الأيام، ذلكم اليوم الذي أكمل الله فيه دينه، وأتم نعمته على عباده. قال حبر من أحبار اليهود لعمر بن الخطاب رضي الله عنه: آيةٌ في كتابكم لو نزلت علينا معشر اليهود، لاتخذنا ذلك اليوم الذي نزلت فيه عيدًا؛ قال عمر: وما هي؟ فقال اليهودي: ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ﴾ [المائدة: 3]، قال عمر: رضي الله عنه إني أعلم متى نزلت، وأين نزلت، نزلت يوم عرفة في يوم جمعة.

 

وصوم يوم عرفة يكفِّر الله به صغائر الذنوب التي قارفها العبدُ في السنتين الماضية والباقية، فعن أبي قتادة رضي الله عنه قال: سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صوم يوم عرفة، فقال: "صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ، إِنِّي أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ"؛ أخرجه مسلم.

 

فيستحب صيامُه لغير الحاج، أما الحاج فلا يسن له أن يصومه، وفطره أفضل تأسيًا برسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد وقف بعرفة مفطرًا، وذلك ليتقوى على الوقوف وذكر الله تعالى ودعائه.

 

هذا اليوم العظيم هو يوم مغفرة الذنوب والعتق من النار، والمباهاة بأهل الموقف؛ كما في صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "مَا مِنْ يَوْمٍ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فِيهِ عَبْدًا مِنْ النَّارِ مِنْ يَوْمِ عَرَفَةَ، وَإِنَّهُ لَيَدْنُو ثُمَّ يُبَاهِي بِهِمْ الْمَلَائِكَةَ فَيَقُولُ: مَا أَرَادَ هَؤُلَاء".

 

وفي هذه العشر المباركة يوم عظيم من أيام الله تعالى وهو يوم النحر، يوم الحج الأكبر، يوم عيد الأضحى المبارك، يكمل المسلمون حجَّهم بعد وقوفهم بعرفة، وشرع لهم فيه ذبح القرابين من هدي وأضاحٍ، قال صلى الله عليه وسلم: (إن أعظم الأيام عند الله تعالى يوم النحر ثم يوم القَرِّ)؛ أخرجه أبو داود بإسناد جيد، ويوم القر: هو اليوم الذي يلي يوم النحر؛ لأن الناس يقرون بمنى.

 

ومما يستحب ويتأكد في هذه العشر الفاضلة التقرب إلى الله تعالى بذبح الأضاحي، فالأضحية سنة مؤكدة في حق من يقدر عليها؛ قال أَنَس رضي الله عنه: "ضَحَّى النَّبِيُّ بِكَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ أَقْرَنَيْنِ، ذَبَحَهُمَا بِيَدِهِ، وَسَمَّى وَكَبَّرَ، وَوَضَعَ رِجْلَهُ عَلَى صِفَاحِهِمَا"؛ متفق عليه، وقال ابنُ القيم رحمه الله: " فإنه صلى الله عليه وسلم لم يكن يدع الأضحية وكان يضحي بكبشين، وكان ينحرهما بعد صلاة العيد، وأخبر أن من ذبح قبل الصلاة فليس من النسك في شيءٍ، وإنما هو لحم قدمه لأهله، هذا الذي دلت عليه سنته وهديه"؛ ا.هـ.

 

فليحرص المسلم عليها؛ لأن فيها امتثالَ أمر الله جل وعلا بذبح القربان على اسمه وحده لا شريك له، وإحياء سنة أبينا إبراهيم عليه السلام، واقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم، وفيها التوسعة على الأهل والعيال والفقراء والمساكين يوم العيد، وفيها من الحكم العظيمة ما لا يحفى على ذي بصيرة.

 

ومن أراد أن يضحي فلا يأخذ من شعره ولا من أظفاره شيئًا إذا دخلت عشر ذي الحجة؛ عن أم سلمة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا رأيتم هلال ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي، فليُمسك عن شعره وأظفاره حتى يضحي)، وفي رواية: (فلا يَمَسَّ من شعره وبشرته شيئًا)؛ أخرجه مسلم.

 

وهذا النهي خاص بصاحب الأضحية لا المُضحَّى عنه من زوجةٍ وأولادٍ، فلا يعمهم النهي؛ لأن النبي كان يضحِّي عن أهل بيته ولم يُنقل عنه أنه أمرهم بالإمساك عن ذلك، وكذا من توكَّلَ عن شخص، فإنه لا يَحرُمُ عليه الأخذ، بل هو خاص بالموكِّل لا الوكيل.

 

ومن أخذَ شيئًا من أظفاره أو أبشاره أو شعره معذورًا، فلا شيء عليه كالناسي، والذي به أذى في شعره أو ظفره، أما العامد فهو آثمٌ ولا كفارةَ عليه، بل عليه التوبة والاستغفار.

 

وفي هذا الشهر المبارك أيام التشريق التي هي أيام منى؛ قال صلى الله عليه وسلم: "أيام التشريق أيام أكل وشرب"، وفي رواية: "وذكر لله عز وجل"؛ أخرجه مسلم.

 

وهي الأيام المعدودات، وهي اليوم الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر، وقد أمر الله بذكره في هذه الأيام المعدودات، من تكبير وتحميد وتهليل.

 

بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى، أما بعد:

فاعلموا عباد الله أنه يستحب للمسلم في هذه العشر أن يكثر من نوافل الصلوات؛ كالسنن الرواتب، وصلاة الليل، وصلاة الضحى، فالمحافظة على النوافل سببٌ من أسباب محبة الله، ومن نال محبة الله حفِظه وأجاب دعاءه، وأعاذه ورفع مقامه؛ لأنها تكمل النقص وتجبر الكسر وتسد الخلل، وبالجملة فينبغي للمسلم أن يسابق في هذه العشر بكل عمل صالح، ويكثر من الدعاء والاستغفار، ويتقرب إلى الله بكل قربة.

 

وما المرء إلا حيث يجعل نفسَه *** ففي صالح الأعمال نفسك فاجعلِ

 

فاغتنموا هذه الأيام التي هي أفضل أيام الدنيا على الإطلاق، وجدُّوا في السباق، وضحوا تقبَّل الله ضحاياكم وتقرَّبوا إلى مولاكم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فضائل العشر وسنن العيد وأحكام الأضحية
  • فضائل العشر الأواخر من رمضان وليلة القدر
  • فضائل العشر الأولى من ذي الحجة
  • خطبة عن فضائل العشر من ذي الحجة والحج
  • الفضائل العشر لعشر ذي الحجة (خطبة)
  • الفضائل العشر لصلاة الفجر
  • الفضائل العشر في أيام العشر
  • الطي والنشر لفضائل العشر (خطبة)
  • خطبة فضائل الشكر

مختارات من الشبكة

  • أنواع الخطابة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة صلاة الكسوف(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • خطبة: كيف نغرس حب السيرة في قلوب الشباب؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم وزواجر من خطب البلغاء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: عام مضى وعام أتى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تكون خطبة الجمعة خطبة عظيمة ومؤثرة؟ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الخطبة الأخيرة من رمضان (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة سلسلة خطب الدار الآخرة (13)(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • خطبة سلسلة خطب الدار الآخرة (12)(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • خطبة سلسلة خطب الدار الآخرة (10)(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب