• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مواعظ وخواطر وآداب / مواعظ وآداب
علامة باركود

الصّيامُ.. آداب وعِبَر

بدر الحسين


تاريخ الإضافة: 29/8/2007 ميلادي - 15/8/1428 هجري

الزيارات: 12803

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
إنّ نفوساً تتلذّذُ بالعبادة، وتتجمّلُ بالتّقوى، وتعطّرُ أنفاسَها بالذّكر، وتُغذّي أرواحَها بالصوم لهي نفوسٌ زكيّة طاهرة...

حسبُها شرفاً تلكمُ القلوبُ أن تنبض بحُبّ الخالق، وحبِّ من يحبُّ الخالق، وفعلِ ما يحبّ الخالق ورسوله محمد صلى الله عليه وسلّم...

ما أسمى تلك النفوسَ إذ آثَرت غذاءَ الروح على غذاءِ الجسد، ومشقّةَ الصّيام على لذّةِ الطّعام، والخلوةَ بتفكّرٍ مع الأفهام على المجالسةِ للتفكّهِ مع الأنام .

حَرَمَت شرايينَها الغضّة مذاقَ الشّراب لتملأََها بالذّكر، وتؤنسَها بالقرآن الذي إنما هو شفاءٌ ورحمةٌ ونورٌ ومنهاجُ حياة.

ما أندى تلك الألسنَ التي هذّبها الصومُ، فباتت لا تنطقُ إلا بالحقّ، ولا تقولُ إلا ما يرضي الحقّ جلّ وعلا.

ما أروعَ تلك العيونَ التي تغضُّ الطّرف وقاراً وخشيةً، وتحجُب مآقيَها عن كلّ نظرةٍ مُريبة، فصارت مآقيها أنقى من البِلَّور وأصفى من وجهِ القمر، وأكثرَ بريقاً من شعاع النّجوم في الليالي المظلمة.....

يا لروعةِ شهرِ الصّوم الذي شهدَ نزول القرآنِ برَحَماته وتبيانه ومنهاجه القويم ..
قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا كُتبَ عليكم الصّيام كما كُتبَ على الذين من قبلكم لعلّكم تتّقون}[1].

إنّ السّماوات لتبتهجُ، وإن الأرضَ لتُسرُّ، وإن رياضَ المساجد لتفرحُ... وإن آفاقَ الكون لتفتحُ ذراعي المدى لتحتضنَ صدى المآذن المشتاقةِ التي لا تفتأ تردّدُ نداءَ الحقّ...

فلو سألت الورودَ عن شعورها في رمضان، وقُدّرَ لها أن تجيبَ لباحت بأعطر الصّور وأرقّ التعابير... ولو سألت الكناري والحبارى عن شعورها في رمضان لأنشدت شعراً يعجز أن يأتي بمثله فحولُ الشّعراء وأساتذةُ البيان...

في رمضانَ رحماتٌ تتنزّل، وأنوارٌ تتهلّل، وسماوات تتجمّل، وجنانٌ تتزيّن.

في رمضان، تتلاشى الرذائلُ، وتضمحلّ الشرور، وتصفّدُ الشياطين، وتستحي النار من لهيبها، والنفوسُ من أخطائها، والسجونُ من سلاسلها، والوحوشُ الكاسرة من براثنها ومخالبها...

في رمضانَ نفوسٌ تزكو وتصفح، وهممٌ تعلو، وقلوبٌ تحيا، وأرواحٌ تتألّق، ومساجدُ تُعمَرُ بالعبادة، ومنابرُ تبتسم...

قال النبيّ -صلى الله عليه وسلّم-: "إذا كان أولُ ليلةٍ من شهر رمضان، صُفّدت الشياطين ومَرَدَةُ الجنّ، وغُلّقت أبواب النّيران فلم يُفتَح منها باب، وفُتّحت أبواب الجنّة فلم يُغلَق منها باب، وينادي مُنادٍ: يا باغيَ الخير أقبِل ويا باغيَ الشرّ أَقْصِر، ولله عُتقاءُ من النار، وذلك كلّ ليلة"[2].

حبا الله شهرَ رمضانَ خصوصيّاتٍ سامية، ومكرماتٍ عالية فَسَحَرُهُ ليس كالأسحار في الشهور الأخرى.. حيث يعبقُ بالنفحات الإيمانية، ويتكلّلُ بمعاني الروعة الجليلة... وفَجره ليس ككلّ فجر؛ إذ يخيّلُ إليكَ أنّ النّسائمَ تنفحُ من الجنّة، وتظنّ أنك ماشٍ في عَرصاتها جالسٌ على أرائكها متفيّىءٌ ظلالها...

وماذا عن مغربها الذي يتمنّى ألا يرحل ...كيف يتمنّى وقتٌ كهذا الرحيلَ وقد تشبّعت ثوانيِه ودقائقُه بأعطر المعاني الإنسانية، وأنبلِ صور العبودية للخالق...

في رمضانَ يزداد الأصيلُ نقاءً، والقمرُ حُسناً، والفجر ندىً، ورمالُ الشواطئ تعشوشبُ وتزدهي، والجبال الراسيات تخلعُ عن نفسها الهيبة لتتحوّل إلى جدران صدّ طريّة تتلذّذ بصدى أذان الفجر، ثمّ تبعثُه إلى الكون من جديد ممزوجاً بالمحبة، وتنحني من الهيبة والروعة التي تكتَنِفُ الكون عند أذان المغرب...

إنّ ظلمة الليل لتبدّدُ خيوطَ العَتَمة لتبدو مأنوسةً مألوفةً للمشّائين في الظلمات وقائمي الليل والمستغفرين بالأسحار..

وإنّ شمسَ النّهار لتزيدُ من سُطوعها وإشراقها لترى بجلاءٍ ووضوح ملامحَ الحسن المتبدّية على وجوه الصّائمين والصّائمات والذاكرين الله كثيراً والذاكرات فَتَقْبِسَ من بهائها قَبساتٍ من الضّياء المشرق...

وماذا عن المسجد في رمضان، بأنواره المعلَّقة على جبين المآذن كأنها النجوم في توقّدها.

حقا إنه خميلةٌ تفوحُ بأطيبِ العبير.. نعم إنه خميلةٌ وزُواره أشبهُ بالبلابل التي تغردُ، وبالنحلاتِ التي تجمعُ الرحيق وهي تتنقّل بين سور القرآن الكريم وأحاديث خير المرسلين.

وماذا عن المئذنة حيث يرتفعُ من خلالها أذانُ الحق مدوِّيا، يخترقُ الآفاق، وتتغلغلُ كلماتهُ مع النسيم المعطَّر، لتحرِّكَ شوق المحبين للقاء الخالق عزَّ وجل.

وماذا عن ليلة القدر التي هي خيرٌ من ألفِ شهر؟ إنها هديّةُ الكريم إلى عباده المجدّين الذين خافوا فأدلجوا فبلغوا المنزل. قال رسول الله -صلى الله عليه وسلّم-: "من يَقُم ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدّم من ذنبه"[3].

فالصّيام نظامٌ تعبّدي وغذائي إلهي أقرّ بفوائده -التي لا حصْرَ لها ولا عدَد- أطباءُ المشرق والمغرب، إذ تزداد الأجسام حيويّة ونشاطاً وتوقّداً، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلّم-: "الصّوم جُنّة"[4].

وقال الإمام ابن القيّم رحمه الله تعالى: "وللصوم تأثيرٌ عجيبٌ في حفظِ الجوارح الظاهرة، والقوى الباطنة، وحِمْيَتِها عن التخليط الجالب لها المواد الفاسدة التي إذا استولت عليها أفْسَدتها، واستفراغ المواد الرديئة المانعة لها من صحّتها، فالصوم يحفظُ على القلب والجوارح صحّتها، ويعيدُ إليها ما اسْتلبتْهُ منها أيدي الشّهوات، فهو من أكبر العون على التقوى"[5].

ثمّ ألا يكفي الصّائمين فخراً ما ورد في الحديث القدسي كما في صحيح البخاري: "كلّ عملِ ابنِ آدَمَ له إلا الصّيام فإنّه لي وأنا أجزي به، والصّيامُ جنّة؛ وإذا كان يومُ صومِ أحدكم فلا يرفث ولا يصخَب، فإن سابّه أحدٌ أو قاتله فليقل إني امرؤ صائم، والذي نفس محمد بيده لخُلوف فم الصّائم أطيبُ عند الله من ريح المسك، للصائم فرحتان يفرحهما إذا أفطرَ فرحَ وإذا لقيَ ربّه فرحَ بصومه"[6].

يا لعظمة هبات الرحمة الإلهية! يا لَلُطف اللطيف، ويا لرحمة الرّحمن بعباده عندما يأذن للمرضى والمسافرين وأهل الأعذار من عباده بالإفطار.. قال تعالى: {أيامًا معدودات فمن كان منكم مريضاً أو على سفر فعدّة من أيام أخر وعلى الذين يُطيقونه فديةٌ طعامُ مسكين فمن تطوّع خيراً فهو خيرٌ له وأََن تصوموا خيرٌ لكم إن كنتم تعلمون}[7].

وما قاله رسول الله -صلى الله عليه وسلّم- كما في صحيح البخاري: "من صامَ رمضان إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدّم من ذنبه"[8].

فما أسعَدَ داود بصيامه، وما أشدّ فرحَه بثوابه الذي يَعدِل الدّنيا وما فيها، والموفّق والمسدّد من العِباد مَنْ وفّقه الله فحافظ على صيام أيام البيض؛ فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: أوصاني خليلي بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كلّ شهر، وركعتي الضّحى، وأن أوتِرَ قبلَ أن أنام"[9].

وقال الشاعر[10]:
يحلو السجودُ إذا البشائرُ هلّلت        وتَضَمَّخت    بنسائمِ    الإيمانِ
ويصيُر كلُّ الكون  يأمنُ  بعضه        بعضاً  إذا  هبَّت  صَبا  رمضانِ
وتُفتِّحُ الفردوسُ  أبوابَ  الرضا        وتدفَّقُ   البركاتُ   في   الريّان
ما أحسنَ الإنسانَ  حين  تقودُه        نحوَ   الحياة    مبادئُ    القرآن
وآخر رمضان ليس عتقاً من النار فحسب، ولكن عيداً يبتهج فيه المسلمون ويقطفون فيه ثمرات أعمالهم، عيدٌ يرسُمون فيه أطيب الابتسامات على الوجوه، ويصلون فيه الرحم، ويكرمون الأيتام، ويخففون عن المبتلين والحزانى... يوم العيد مشهد إسلامي رائع، وحكمة ربّانية تفيض بالرحمة والرّضا... إنّه يوم الجائزة الغالية لديهم.

اللهم اجعلنا ممن إذا صلّى قبلتَ صلاتَه، وإذا صامَ قبلتَ صومَه، واجعلنا يا ربّنا مفاتيحَ للخير، مغاليقَ للشرّ، إنّك وليّ ذلك والقادر عليه...

والحمد لله ربّ العالمين.
ـــــــــــــــــــــــــــ
[1] سورة البقرة ( الآية 183).
[2] أخرجه الترمذي، أبواب الصّوم، باب: ماجاء في فضل شهر رمضان، برقم (682)، عن أبي هريرة رضي الله عنه، وقال: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث أبي بكر بن عياش أهـ. ثمّ ذكره رحمه الله - مصحّحاً له- مرسلاً عن مجاهد رحمه الله.
[3] من كتاب الصوم جُنّة، د. خالد الجريسي ص: 183، الحديث متّفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه؛ أخرجه البخاري؛ كتاب الإيمان، باب: قيام ليلة القدر من الإيمان، برقم (35)، ومسلم، كتاب: صلاة المسافرين وقصرها، باب: الترغيب في قيام رمضان، برقم (760).
[4] كتاب الصّوم جُنّة، د. خالد بن عبد الرحمن الجريسي، أخرجه البخاري في كتاب الصّوم، باب: فضل الصّوم، برقم 1894، ومسلم بلفظ :" الصّيام جُنّة".كتاب الصيام، باب: فضل الصيام، برقم (1115).
[5] كتاب الصوم جنّة، تأليف، د. خالد بن عبد الرحمن الجريسي، ص: 182.
[6] صحيح البخاري. المجلّد الثاني، ص: 31-32 رقم الحديث 1904 ترقيم فؤاد عبد الباقي الطبعة السّلفية 1403هـ/ متّفق عليه.
[7] سورة البقرة ( الآية 184).
[8] رواه البخاري في كتاب الصوم، باب من صام رمضان إيماناً واحتساباً، رقم الحديث 1901 (ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي) المجلد الثاني ص: 31 طبعة المكتبة السّلفية 1403هـ. ورواه مسلم في كتاب الصيام باب فضل الصيام...
[9] متّفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أخرجه البخاري، كتاب الصوم، باب صيام أيام البيض: ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة، برقم (1981). ومسلم؛ كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب: استحباب صلاة الضّحى، برقم (721).
[10] أبيات الشّعر لكاتب المقالة.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • صيام التطوع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آداب الصيام: صيام ستة أيام من شوال بعد صيام شهر رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أجوبة مختصرة حول أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • أحكام متفرقة في الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام الأحد والاثنين والخميس والجمعة(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام السبت(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام أيام البيض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل صيام الست من شوال: صيام الدهر كله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صيام الجوارح صيام لا ينتهي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
2- شهر الفضائل
أبوربيع - السعودية-الرياض 06-09-2007 12:36 AM
كلمات انتظم عقدها ، ولآليء أضاءت ماحولها .من كاتب مبدع فله الشكر الجزيل،وأسأل الله عز وجل أن نكون من الصائمين القائمين.
1- رمضان كريم
عبد المعين من الرياض - السعودية الرياض 29-08-2007 02:56 AM
مقالة مؤثرة اشتقنا لبركات رمضان وخيرات رمضان ونفحات الايمان التي تلامس القلوب في كل وقت وكل حين . بارك الله فيكم ووفقكم للخير والبركة .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ،،،،
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب