• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مواعظ وخواطر وآداب / مواعظ وآداب
علامة باركود

ماذا بعد رمضان؟

موقع (يا له من دين)

المصدر: موقع يا له من دين
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/8/2007 ميلادي - 6/8/1428 هجري

الزيارات: 42670

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ماذا بعد رمضان؟

إعداد: القسم العلمي بموقع (يا له من دين)

أحبتي في الله: لقد كان شهررمضان ميدانًا يتنافس فيه المتنافسون، ويتسابق فيه المتسابقون، ويحسن فيه المؤمنون، تروضت فيه النفوس على الطاعة، وتربت فيه على الفضيلة، وترفعت فيه عن الخطيئة، وتعالت عن الرذيلة، واكتسبت فيه كل خير وهدى، وتزودت فيه من الرشاد والبر والتقى، وسمت فيه النفوس إلي جنة الفردوس، وتطلعت فيه لرضى الملك القدوس، وتعالت فيه الهمم وارتفعت، وسمت فيه العزائم فخشعت القلوب ودمعت الأعين وخضعت الجوارح وزكت النفوس وتهذبت الأخلاق.
فَيَا عَيْنُ جُودِي  مَنْ  بِالدَّمْعِ  مِنْ  أَسَفٍ        عَلَى    فِرَاقِ    لَيَالٍ    ذَاتِ     أَنْوَارِ
عَلَى  لَيَالٍ  لِشَهْرِ  الصَّوْمِ   مَا   جُعِلَتْ        إلاَّ      لِتَمْحِيصِ      آثَامٍ      وَأَوْزَارِ
مَا   كَانَ   أَحْسَنَنَا   وَالشَّمْلُ   مُجْتَمِعٌ        مِنَّا   المُصَلِّي   وَمِنَّا   القَانِتُ    القَارِي
فَابْكُوا عَلَى مَا مَضَى مِنَ الشَّهْرِ وَاغْتَنِمُوا        مَا   قَدْ   بَقِي    مِنْ    فَضْلِ    أَعْمَارِ

ولنا مع ختام الشهر الكريم واستقبال العيد السعيد عدة وقفات وفوائد وعظات.

1- الوقفة الأولى (لا تكن رمضانيًّا)
أيها الأحبة: لقد اعتادت النفوس في شهر الخير والبركات وموسم المغفرة والرحمات، على الإقبال على الطاعات، والمسارعة في الخيرات، والتنافس في سائر القربات، ولكن بمجرد إعلان ليلة العيد نجد الكثير من المسلمين قد تنكبوا الطريق، وضلوا السبيل وانحرفوا عن الصراط المستقيم، وانفلتوا من الطاعات، وانغمسوا في الملاهي والملذات، وسارعوا إلى المعاصي والشهوات، بل وقعوا في كبائر الإثم وعظائم الموبقات.
ولقد ذم السلف هذا الصنف من الناس وهذا النوع من الأجناس.
قيل لبِشْرٍ: "إن قومًا يجتهدون ويتعبدون في رمضان". فقال: "بئس القوم الذين لا يعرفون الله إلا في رمضان، إن الصالح يجتهد ويتعبد السنة كلها".
وسئل الشبلي: "أيهما أفضل رجب أو شعبان" فقال: "كن ربانيًّا، ولا تكن شعبانيًّا".

فيا أخي الحبيب: لازم طاعة الله - عز وجل - على الدوام، فرَبُّ شعبان ورمضان هو رب الشهور كلها، فليس لعموم الطاعة زمن محدد، وليس للتقوى موسم مخصص، فعمل العبد لا ينتهي بموسم، ولا ينقضي عن مناسبة، بل العبد مأمور بالعمل حتى الممات {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} [الحجر: 99]. وعن علقمة قال: قلت لعائشة: "هل كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يخص شيئًا من الأيام؟".
قالت: "لا بل كان عمله دِيمةً"؛ بخ ( 1987) مسلم بشرح النووي (6/72).
فكان - صلى الله عليه وسلم - يستمر في العمل الصالح، ويداوم على العبادة ويواظب على الطاعة.
ومن علامة توفيق الله - عز وجل - وقبوله العمل أن يتبع الحسنة بعد الحسنة، ويوفقه على المواظبة على فعل الخير، ولزوم طريق الاستقامة وطريق الهداية قال تعالى:{وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآَتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ} [محمد: 17].

وما يفعله الكثير من المسلمين بعد انقضاء الشهر الكريم من التكاسل عن الطاعات، وتضييع الفرائض والواجبات، والتساهل في الذنوب والسيئات، والانجراف والارتكاس في الموبقات، فهذا كله من تبديل نعمة كفرًا، وفاعله كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثًا، وكمن يبني قصرًا ويهد مصرًا.

2- الوقفة الثانية (المؤمن بين الخوف والرجاء)
يقول الحافظ ابن رجب في "اللطائف": "لقد كان السلف الصالح يجتهدون في إتمام العمل وإكماله وإتقانه، ثم يهتمون بعد ذلك بقبوله ويخافون من رده وإبطاله".
قال علي - رضي الله عنه -: "كونوا لقبول العمل أشد اهتمامًا منكم بالعمل، ألم تسمعوا الله - عز وجل – يقول: {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ} [المائدة: 27]".
وعن فضالة بن عبيد قال: "لأن أكون أعلم أن الله قد تقبل منى مثقال حبة من خردل أحب إلي من الدنيا وما فيها؛ لأنه يقول: {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ} [المائدة: 27]. ومن بلغ مرتبة المتقين حتى يكون من المقبولين؟!"
وقال عبدالعزيز بن أبي رواد: "أدر كتهم يجتهدون في العمل الصالح فإذا فعلوه وقع عليهم الهم أيقبل منهم أم يرد".
وروي عن علي أنه كان ينادي في آخر ليلة من رمضان: "ياليت شعري من المقبول فنهنيه، ومن المحروم فنعزيه".
وقد جاء عن عائشة أنها سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن هذه الآية {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ} [المؤمنون: 60]: "أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون".
قال:((لاَ يَا بِنْتَ الصِّدِّيقِ وَلَكِنَّهُمُ الَّذِينَ يَصُومُونَ وَيُصَلُّونَ وَيَتَصَدَّقُونَ وَهُمْ يَخَافُونَ أَنْ لاَ يُقْبَلَ مِنْهُمْ أُولَئِكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ))؛ رواه الترمذي (3175) وابن ماجة (4198)، وهو في الصحيحة (162).
ولكن على المسلم أن يحسن ظنه بربه، وأنه غفور رحيم جواد كريم، يقبل اليسير؛ فيسير العبد في طريقه الى الله – عز وجل - بالخوف والرجاء كجناحي الطائر متأسيًا في ذلك بهدي الأنبياء وطريقة الأولياء قال تعالى عن المرسلين: {إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ} [الأنبياء: 90]
وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((لَا يَمُوتَنَّ أَحَدُكُمْ إِلَّا وَهُوَ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ))؛ رواه مسلم (2877).

3- الوقفة الثالثة (عرفت فالزم)

أخي الحبيب: عرفت أثر العبادة، وذقت طعم الإيمان، وحلاوة الطاعة، ولذة المناجاة؛ فعليك أن تحافظ على هذه المكاسب، وتلك المنجزات، فتحرص على الطاعة، وتقبل على العبادة، وتلزم الطريق المستقيم والهدي القويم.

ورؤوس الأعمال التي زكت فيها النفوس، ورقت القلوب، ودمعت الأعين، وارتفعت فيها الأكف، من الصيام والقيام والصدقة والإحسان والذكر والتلاوة والدعاء والالتجاء، ليست مقتصرة على رمضان، وليست مختصة بشهر الصيام، بل من الأعمال والعبادات والقرب والطاعات، ما سبب لتضعيف الحسنات وتكفير السيئات ورفع الدرجات، ولكننا عنها غافلون وفيها مفرطون، فالصلوات الخمس كفارة لما بينهما، وكذا الجمعة إلى الجمعة، وإذا كان رمضان هو شهر الدعاء، ففي الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله شيئًا إلا أعطاه الله إياه.

وكذا الصدقة والإحسان والذكر والتلاوة، مشروعة في وقت، وأجرها ثابت في كل حين. فعليك أخي الحبيب بالعزيمة الصادقة، والإرادة الجازمة، والنية الخالصة على مواصلة العبادة، والاستمرار على الطاعة، والمداومة الأعمال الصالحة، والاستفادة من هذه الغنائم الباردة، والفضائل المتعددة والمتنوعة، والأزمنة الفاضلة.

4- الوقفة الرابعة (صيام الست)
لابد للعبد في طريقه إلى الله - عز وجل - من تقصير في الاستقامة، ومن نقص في الطاعة، وخلل في الهداية؛ ولهذا قال الله تعالى: {فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ} {فصلت: 6} فيجبر التقصير بالاستغفار، ويسد الخلل بالتوبة والأوبة، ويكمل النقص بنوافل العبادات، كما جاء في الحديث المرفوع عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ عَمَلِهِ صَلَاتُهُ فَإِنْ صَلُحَتْ فَقَدْ أَفْلَحَ وَأَنْجَحَ وَإِنْ فَسَدَتْ فَقَدْ خَابَ وَخَسِرَ فَإِنْ انْتَقَصَ مِنْ فَرِيضَتِهِ شَيْءٌ قَالَ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ انْظُرُوا هَلْ لِعَبْدِي مِنْ تَطَوُّعٍ فَيُكَمَّلَ بِهَا مَا انْتَقَصَ مِنْ الْفَرِيضَةِ ثُمَّ يَكُونُ سَائِرُ عَمَلِهِ عَلَى ذَلِكَ))؛ رواه الترمذي (413).

ومن النوافل التي حث عليها الشارع ورغب فيها وأرشد على القيام بها، صيامُ ست من شوال فعن أبي أيوب الأنصاري قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((مَنْ صَامَ رَمضَانَ وَأَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ فَكَأَنَّمَا صَامَ الدَّهْرَ كُلَّهُ))؛ رواه مسلم.

فاتقوا الله أيها الأخوة، وجدوا في العمل، واعتبروا بما سلف؛ فالفرص تفوت، والأجل موقوت والإقامة محدودة، والأيام معدودة {وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} [المنافقون: 11].




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ماذا تعلمنا من رمضان؟ (1)
  • المواظبة على العبادة
  • ماذا بعد رمضان؟
  • حتى لا يضيع رصيد رمضان
  • وانقضى رمضان.. فماذا بعد؟
  • ماذا بعد رمضان؟
  • ماذا بعد رمضان (4)
  • ماذا بعد رمضان؟ (1)
  • ماذا بعد رمضان؟ (2)
  • خطبة المسجد النبوي 6/ 10/ 1430هـ
  • مواصلة الطاعة بعد رمضان
  • ماذا نفعل بعد العبادة؟
  • اثبت على الطاعة بعد رمضان
  • ماذا بعد رمضان؟
  • رمضان ولى فهل استفدنا من دروسه؟
  • إشراقة شهر رمضان المبارك وواقع المسلمين اليوم
  • التذكرة فيما بعد رمضان
  • حال الناس بعد شهر رمضان
  • ثلاث وصايا بعد رمضان
  • مهلاً رمضان
  • ماذا بعد رمضان؟
  • حنين الفراق
  • وماذا بعد رمضان؟!!!
  • الناس بعد رمضان
  • ماذا بعد رمضان؟
  • الاستقامة بعد رمضان (خطبة)
  • حقوق ما بعد رمضان
  • منهاج المسلم في رمضان (خطبة)
  • كيف نزكي أنفسنا بعد رمضان؟
  • ماذا بعد رمضان؟ (خطبة)
  • ماذا بعد رمضان؟ (الخطبة الأولى في شوال)
  • خطبة ماذا بعد رمضان؟
  • ماذا بعد رمضان؟
  • خطبة: ماذا بعد رمضان
  • شذا الريحان في الثبات على طاعة الله بعد رمضان
  • الثبات بعد رمضان (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • صيام التطوع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آداب الصيام: صيام ستة أيام من شوال بعد صيام شهر رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أجوبة مختصرة حول أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • أحكام متفرقة في الصيام(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام الأحد والاثنين والخميس والجمعة(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام السبت(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام أيام البيض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل صيام الست من شوال: صيام الدهر كله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صيام الجوارح صيام لا ينتهي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب