• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / روافد
علامة باركود

فضل شهر رمضان

فضل شهر رمضان
الشيخ محمد الخضر حسين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/7/2014 ميلادي - 22/9/1435 هجري

الزيارات: 9103

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

فضل شهر رمضان

 

اختيار: شبكة الألوكة.

الكاتب: محمد الخضر حسين (ت:1377هـ)

المصدر: كتاب (موسوعة الأعمال الكاملة للإمام محمد الخضر حسين)، دار النوادر بسوريا، ط1، 1431هـ، (10/ 141).


الأزمنةُ في أنفسها متماثلةٌ، وتفاضُلُها بما يظهر فيها من هدايةٍ وخير، وإلى هذا المعنى يشير الشاعرُ إذ يقول:

وما فاقتِ الأيامُ أخرى بنفسِها
ولكنَّ أيامَ الملاحِ مِلاحُ

 

وإذا نظرنا إلى شهرِ رمضانَ من هذا الوجه، وجدنا له مزايا تكسبه حرمةً، وتجعل إقبالَ الناس فيه على الأعمال الفاضلة عظيمًا.

 

فكان هذا الشهر مظهر الكتاب الذي هو منارُ الهداية، ومطلع السعادة؛ كما قال تعالى: ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ ﴾ [البقرة: 185].

 

وإن شهرًا ينزل فيه كتابٌ يملأ العقولَ حكمةً، والقلوب طهارةً، لَذُو طَلعةٍ مباركة، ومَقدَم كريم.

 

ومن مزايا هذا الشهر: أنه الشهرُ الذي فُتِحت فيه مكةُ المكرَّمة، ذلك الفتح الذي علَتْ به كلمةُ الإسلام في البلاد العربية، وعلى أساسه قامت الفتوحاتُ الإسلامية في الشرق والغرب.

 

فقد جمع هذا الشهر بين مَزيَّتين عظيمتين:

أُولاهما: أنه الزمنُ الذي أُنزل فيه القرآنُ إلى سماء الدنيا جملةً، أو ابتُدِئ فيه نزوله إلى الناس، ثم تواردت آياتُه على حسَب ما تقتضيه الحكمةُ.

 

ثانيتهما: أنه كان مظهر الفتح الذي استوثقت به عُرَى دولةِ الإسلام التي مدَّت سلطانها العادل، وساست الأممَ بشريعةٍ تلائم مصلحةَ كلِّ زمان ومكان.

 

واقتضت حكمة الله تعالى أن يكون للناس من بين سائر الشهور شهرٌ يقضون بياضَ نهاره في عبادة الصوم، واختار أن يكون شهر رمضان هو الشهرَ الذي تؤدَّى فيه هذه العبادات ذاتُ الحكمة السامية، والثواب الجزيل.

 

ولعِظَمِ ما يترتَّبُ على الصيام من إصلاحِ النفوس، وتهذيب الأخلاق، جُعِلت فريضتُه في القواعد التي يقوم عليها الإسلام، والدليل على أن القصد من الصيام: الإصلاحُ والتهذيب، لا تعذيب النفوس بنحو الجوع والعطش - قولُه صلى الله عليه وسلم: ((من لم يدَعْ قولَ الزور والعمَلَ به، فليس لله حاجةٌ في أن يدَعَ طعامَه وشرابَه)).

 

وليس معنى هذا الحديث: أن مَن يقول زورًا، ويعمل به، ليس له من صيام، وإنما القصد منه: التنبيهُ على أن الصيامَ لا يتقبَّلُه الله تعالى بقَبولٍ حسن إلا إذا اجتنب صاحبُه قولَ الزور والعملَ به.

 

ولرفعةِ منزلة الصيام، وعِظَمِ آثاره في إصلاح النفوس وتقريبها من مقام الخالقِ تعالى، أخَذ في نظرِ الشارع عنايةً خاصة، فجاء في الحديث القدسي: أن الصومَ لله، وأنه يتولَّى جزاءَه بنفسه؛ ففي (الموطأ) وغيره: ((كلُّ حسنةٍ بعشَرةِ أمثالها إلى سبعمائة ضِعفٍ، إلا الصيامَ، فهو لي، وأنا أجزي به))، أضاف اللهُ تعالى صيام العبد إلى نفسه؛ لأن سائرَ الأعمال تظهَرُ على صاحبها، وقد يدخلها شيءٌ من الرياء، والصوم لا يظهَرُ على صاحبه، فيقع لله خالصًا، وأخبر في الحديث: أن اللهَ تعالى يتولَّى جزاءه بنفسه، إيماءً إلى عِظَم ثوابه؛ فإن أكرمَ الأكرمين لا يقابلُ العملَ الصالح إلا بالجزاءِ الأوفى، وأكَّد ذلك بأن جزاء الصوم فوق الجزاءِ المضعَّف إلى سبعمائة ضِعف.

 

أمَر الشارعُ بالإنفاق في وجوهِ البِر، وورد في السنَّة ما يدل على أن للإنفاق في هذا الشهر فضلاً على الإنفاقِ في بقية الشهور، يظهَرُ هذا من حديثِ ابن عباس، قال: "كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم أجودَ الناسِ، وكان أجودُ ما يكونُ في رمضان"، وفضيلةُ التأسِّي به - عليه الصلاة والسلام - تدعو إلى بسطِ اليد بالمعروف في هذا الشهر أكثرَ من بسطها فيما عداه من الشهور؛ حتى يجد الفقراءُ من إحسان الأسخياء راحةَ بال، فيُقبِلوا على الصيام والقيام بنشاط.

 

أمَر الشارع بتلاوة القرآن تمكينًا لحجَّته، واستضاءة بنور حكمته، وجاء في السنَّة ما يرشد إلى الاستكثار من تلاوته، يظهر هذا من حديث ابن عباس في لُقيِّ جبريلَ للنبي صلى الله عليه وسلم، وفي هذا الحديثِ: "وكان يلقاه في كل ليلة من رمضان، فيُدارِسُه القرآن"، والدراسة: القراءة، وما زال أولو الألباب من الناس يجعلون لشهر رمضان نصيبًا من تلاوة القرآن أكثرَ من نصيب كل شهر.

 

والتهجُّد في جزء من الليل قربةً يبعَثُ عند الله مقامًا محمودًا، ونبَّهت السنَّة على أن من جزاء القيام في ليالي رمضان غفرانًا يمحو الذنوب السالفة؛ قال صلى الله عليه وسلم: ((من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غُفِر له ما تقدم من ذنبه))، وظاهر الحديث: أن هذا الغفرانَ المترتب على قيام رمضان، يأتي على الذنوب السالفة جميعًا فيُسقطها، ولكن أهل العلم قصَروه على صغائر الذنوب دون كبائرها، ورأوا أن فضل العمل الصالح لا يبلُغُ أن يُسقِط الكبائر من المعاصي، وصاحبها لم يتُبْ عنها، أو لم تُقَمْ عليه العقوبةُ المقرَّرةُ على من يرتكبها.

 

يقولون هذا، وهم يسلِّمون أن لمشيئة الله تعالى سلطانًا قد يفعل في كبائر الذنوب ما تفعله التوبةُ الخالصة أو إقامة الحدود.

 

وكان صلى الله عليه وسلم يتهجد في ليالي السَّنة بأسرها، وورد في الصحيح: أنه خرج في إحدى ليالي رمضان من جوف الليل، فصلى في المسجد، وصلى رجالٌ بصلاته، جرى هذا ثلاثَ ليالٍ، ولم يخرج في الليلة الرابعة، وقد ضاق المسجد على الحاضرين، حتى خرج لصلاة الصبح، فلما قضى الفجر، أقبل على الناس، ثم قال: ((أما بعد، فإنه لم يَخْفَ عليَّ مكانُكم، ولكني خشيتُ أن تفترض عليكم، فتعجِزوا عنها)).

 

والخوف من افتراض هذه الصلاة قد يكونُ من جهة أن الله تعالى جعلها في حقهم من الأمور المندوب إليها، ولم يأمُرْ بفعلها في جماعة على نحو الصلوات المفروضة؛ رِفقًا بهم، فإذا تظاهَروا بالقوة عليها، وساروا بها سيرةَ ما افترضه الله عليهم من الصلوات، كانوا قد شدَّدوا على أنفسهم في أمرٍ جعل اللهُ لهم فيه يُسرًا.

 

فمن المحتمل أن يكون ما أخذوا به أنفسهم من الشدة سببًا لأن ينزلَ الوحيُ بفرض هذه الصلاة؛ ابتلاءً لهم حتى يظهر عجزُهم عن إقامتها، ويدركوا العُسرَ الذي راعاه الشارع في عدم إيجابها، والتأكيد في الاجتماع لها، ومتى كان القصد من فرضها تنبيههم لوجه الرِّفْق بهم في عدم فرضها أولاً، لم يلزمِ استمرارُ هذا الفرض حتى يقال: كيف يأمر الشارعُ الناسَ بما يعجِزون عن المداومة عليه؟

 

وقد رأينا الشارع يسنُّ أحكامًا لمقاصدَ سامية، حتى إذا أحسَّ الناس بما فيها من عُسر، عاد إلى ما يقتضيه أصلُ التشريع من الرِّفق والتيسير؛ فالنبيُّ صلى الله عليه وسلم قصد بعدم خروجه لصلاة التراويح في المسجد قطعَ أمرٍ من المحتمل أن يكون وسيلةً لتكليف يثقُلُ عليهم القيامُ به، ويظهر عجزُهم عنه.

 

وتُوفِّي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يكن الناس يجتمعون في صلاة القيام برمضانَ على إمامٍ واحد، وبقُوا على هذا الحال إلى عهد عمرَ بن الخطاب رضي الله عنه، فأقام أُبَيَّ بنَ كعب إمامًا لهذه الصلاة، وجمع الناسَ على الائتمامِ به.

 

قال عبدالرحمن القاري: (خرجتُ مع عمرَ بن الخطاب رضي الله عنه ليلة في رمضان إلى المسجد، فإذا الناس أَوْزَاعٌ مُتفرِّقون، يصلِّي الرجل لنفسه، ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرَّهط، فقال عمر: إني أرى لو جمعتُ هؤلاء على قارئ واحد، لكان أمثلَ، ثم عزم فجعَلَهم على أُبيِّ بن كعبٍ، ثم خرجتُ معه ليلة أخرى، والناس يصلون بصلاة قارئهم، قال عمر: نِعم البدعةُ هذه).

 

فالذي فعله عمرُ بن الخطاب إنما هو جمعُ الناس على إمامٍ واحد بعد أن كانوا يصلُّونها فُرادى وجماعاتٍ في المسجد متفرقةً، فعل هذا؛ لأن الأمر الذي ترَك من أجله رسولُ الله صلى الله عليه وسلم إقامتَها في المسجد في جماعة، وهو خوفُ الافتراض - قد انقطَع بالوحيِ؛ فعمرُ بن الخطاب استند فيما فعل إلى عملِ النبي صلى الله عليه وسلم، مع تحقيق النظرِ في الوجه الذي كان النبيُّ صلى الله عليه وسلم قد تركها من أجله، وأراد بالبدعة: هيئة اجتماع الناس على إمام واحد، وسماها بدعةً تشبيهًا لها - بعد أن تُرِكت سنين - بما أُحِدث على غيرِ مثالٍ سابق.

 

وتفضَّل اللهُ تعالى بلَيلةٍ جعل العملَ فيها خيرًا من العمل في ألف شهر، وهي ليلةُ القَدْر.

 

وجمهورُ أهل العلم على أنها تكونُ في رمضان؛ أخذًا بظاهر أحاديثَ أرشدَتْ إلى التماسها في هذا الشهر، ومن ذهب من السلف إلى أنها تكون في ليلة من السَّنة غير مقيدة بشهر، حمل تلك الأحاديثَ على التماس ليلة القدر في رمضان في تلك السنة خاصة.

 

وهذه الأعمال الصالحات التي جعلها الشارع عمارةَ شهر رمضان - من نحو: الصيام، والقيام، وتلاوة القرآن، وبَسْطِ اليد بالمعروف - شأنُها أن تهذِّبَ النفوس، وتحبِّبَ إليها التقوى، وتعوِّدَها على السَّماحة واحتمالِ المكاره، وتُهيِّئَها للثَّبات والمواظبة على صالح الأعمال في سائر أيام السَّنة.

 

فمن اتقى في شهر رمضان بعضَ المحارم، ورأيته يصوم مع الصائمين، ويُصلِّي مع المصلين، حتى إذا انقضى هذا الشهر، جعَل يتباطأُ عن أداءِ الواجبات، ويُبادرُ إلى ما كان يتَّقيه من المحرَّماتِ، فذلك الذي أقام أعمالَه على غيرِ إخلاص، ولَم يُخالِطْ قلبَه بشاشةُ الاستقامة على ما أمَر الله.

 

تكثُرُ الطاعاتُ في رمضان، فيكثُرُ الثواب، وتقلُّ فيه المعاصي، فيقلُّ العِقابُ، وإلى هذا يشير قوله صلى الله عليه وسلم: ((إذا جاء رمضانُ، فُتِّحت أبوابُ الجنة، وغُلِّقتُ أبواب النار، وصُفِّدت الشياطينُ))، ففتحُ أبوابِ الجنة إشارةٌ بطُرق المجازِ إلى كثرة الثواب، أو إلى ما يفتحُه اللهُ للناس في هذا الشهرِ من الطاعات، كما أن تغليقَ أبواب النار، وتصفيدَ الشياطين إشارةٌ إلى قلَّةِ المخالَفات وإغواء الشياطين، أو إلى ما يترتَّبُ عليها من قلَّةِ العقوباتِ.

 

فُضِّل شهرُ رمضانَ بما وصفناه من المزايا، فاستحقَّ اليومُ الذي يلي آخرَ يومٍ منه أن يُتَّخذَ عيدًا؛ لأنه يوم تمتلئ فيه قلوبُ الناس ابتهاجًا بما عمِلوا في هذا الشهر من خير، وأيُّ نعمة يصيبها الإنسان في هذه الحياة تساوي نعمةَ أداء ركنٍ من أركان الإسلام، محفوفًا بضروبٍ من أجلِّ الطاعات، وأشرف الآداب؟! وأيُّ ارتياح يساوي في نظر أولي الألباب ارتياحَ النفس عندما تشعُرُ بأنها اتَّقَتِ اللهَ ما استطاعت؟ وإنما ارتياحُها لِما ترجوه من رضا الخالق، وما يتبَعُه مِن عزَّةٍ في الدنيا، وسعادةٍ في الأخرى.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فضل شهر رمضان
  • متفرقات عن رمضان
  • فضل شهر رمضان
  • العصر.. وشهر رمضان
  • استقبلوا شهر رمضان بالصلح مع الله
  • شهر الطاعات وبعض أسراره (خطبة)
  • رمضان والطاعات (خطبة)
  • خطبة شهر الخيرات
  • تنبيه أولي الفضل والكرم فيما اختصت به أمَّتنا من بين الأمم
  • كيف تعظم شهر مضان؟
  • شهر رمضان ورعاية الغرباء والمساكين
  • شهر رمضان في الكتاب والسنة، وأحاديث منتشرة عن شهر رمضان ولا تصح

مختارات من الشبكة

  • مفهوم الفضائل والمناقب والخصائص والبركة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل العفو والصفح - فضل حسن الخلق - فضل المراقبة (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • فضل شهر الله المحرم وفضل صومه وصيام عاشوراء(محاضرة - ملفات خاصة)
  • فضل قيام رمضان وفضل ليلة القدر(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • باب فضل مسجد قباء، وفضل الصلاة فيه وزيارته(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • نسبة الفضل لله {ذلك من فضل الله علينا}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل الرب العلي فيما فضل الله به النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عن فضل عشر ذي الحجة وفضل الأضحية وأحكامها(مقالة - ملفات خاصة)
  • أحاديث في فضل العلم: 110 حديثا وأثرا في فضل العلم وبيان آدابه (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • من فضل الأذان: كل من سمع المؤذن يشهد له بالفضل من عدو أو صديق(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب