• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / دروس رمضانية
علامة باركود

الدرس الحادي عشر: الإيمان بالأسماء والصفات

الدرس الحادي عشر: الإيمان بالأسماء والصفات
محمد بن سند الزهراني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/4/2025 ميلادي - 8/10/1446 هجري

الزيارات: 737

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الدرس الحادي عشر: الإيمان بالأسماء والصفات

 

الْحَمْدُ لِلَّهِ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ.

مَرَّ بِنَا فِي الدَّرْسِ الْمَاضِي أَنَّ الْإِيمَانَ بِاللَّهِ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - يَتَضَمَّنُ أَرْبَعَةَ أُمُورٍ:

1- الْإِيمَانُ بِوُجُودِهِ.

2 - وَرُبُوبِيَّتِهِ.

3- وَأُلُوهِيَّتِهِ.

4- وَأَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ.

وَالْيَوْمَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ سَنَتَحَدَّثُ عَنِ الْإِيمَانِ بِأَسْمَاءِ اللَّهِ - جَلَّ وَعَلَا - وَصِفَاتِهِ.

 

فَمَنْهَجُ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ فِي بَابِ الْأَسْمَاءِ: إِثْبَاتُ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ إِثْبَاتَ وُجُودٍ لَا إِثْبَاتَ تَحْدِيدٍ وَتَكْيِيفٍ.

 

فَمِنَ الْإِيمَانِ بِاللَّهِ: أَنْ يُقْطَعَ الطَّمَعُ مِنْ قُلُوبِنَا وَمِنْ عُقُولِنَا وَمِنْ أَفْكَارِنَا فِي مَعْرِفَةِ كَيْفِيَّةِ الصِّفَاتِ، وَمَعْنَاهُ بِعِبَارَةٍ إِجْمَالِيَّةٍ: الْاعْتِقَادُ الْجَازِمُ بِأَنَّ اللَّهَ مُتَّصِفٌ بِجَمِيعِ صِفَاتِ الْكَمَالِ، وَمُتَنَزِّهٌ عَنْ جَمِيعِ صِفَاتِ النَّقْصِ، وَأَنَّهُ مُتَفَرِّدٌ بِهَذَا عَنْ جَمِيعِ الْكَائِنَاتِ؛ وَذَلِكَ بِإِثْبَاتِ مَا أَثْبَتَهُ اللَّهُ سُبْحَانَهُ لِنَفْسِهِ، أَوْ أَثْبَتَهُ رَسُولُهُ -صلى الله عليه وسلم- مِنَ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ الْوَارِدَةِ فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ؛ مِنْ غَيْرِ تَحْرِيفِ أَلْفَاظِهَا أَوْ مَعَانِيهَا، وَلَا تَعْطِيلِهَا بِنَفْيِهَا أَوْ نَفْيِ بَعْضِهَا عَنْ اللَّهِ - جَلَّ وَعَلَا - وَلَا تَكْيِيفُهَا بِتَحْدِيدِ كُنْهِهَا وَإِثْبَاتِ كَيْفِيَّةٍ مُعَيَّنَةٍ لَهَا، وَلَا تَشْبِيهِهَا بِصِفَاتِ الْمَخْلُوقِينَ.

 

وَوَاضِحٌ مِنْ هَذَا التَّعْرِيفِ أَنَّ تَوْحِيدَ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ يَقُومُ عَلَى ثَلَاثَةِ أُسُسٍ، مَنْ حَاد عَنْهَا لَمْ يَكُنْ مُوَحِّدًا رَبَّهُ فِي أَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ:

الْأَوَّلُ: تَنْزِيهُ اللَّهِ - جَلَّ وَعَلَا - عَنْ مُشَابَهَةِ الْخَلْقِ عَنْ أَيِّ نَقْصٍ.

 

الثَّانِي: الْإِيمَانُ بِالْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ الثَّابِتَةِ فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ.

 

الثَّالِثُ: قَطْعُ الطَّمَعِ عَنْ إِدْرَاكِ كَيْفِيَّةِ هَذِهِ الصِّفَاتِ.

 

أَمَّا الْأَسَاسُ الْأَوَّلُ: فَهُوَ تَنْزِيهُ اللَّهِ - جَلَّ وَعَلَا - عَنْ أَنَّهُ يُشْبِهُ صِفَاتِهِ شَيْئًا مِنْ صِفَاتِ الْمَخْلُوقِينَ.

 

وَهَذَا الْأَصْلُ يَدُلُّ عَلَيْهِ قَوْلُ اللَّهِ - جَلَّ وَعَلَا -: ﴿ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ﴾ [الشورى:11]، وقوله تعالى: ﴿ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ﴾ [الإخلاص:4]، وقوله تعالى: ﴿ فَلا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الأَمْثَالَ ﴾ [النحل:74].

 

وَيَدْخُلُ فِي هَذَا الْأَسَاسِ تَنْزِيهُ اللَّهِ - سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى - عَنْ كُلِّ مَا يُنَاقِضُ مَا وَصَفَ بِهِ نَفْسَهُ، أَوْ وَصَفَهُ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

 

فَتَوْحِيدُ اللَّهِ فِي صِفَاتِهِ يَقْتَضِي مِنَ الْمُسْلِمِ أَنْ يُنَزِّهَ رَبَّهُ عَنْ الزَّوْجَةِ، وَالشَّرِيكِ، وَالْكُفْءِ، وَالضَّعف، وَالشَّفِيعِ بِدُونِ إِذْنِ اللَّهِ، وَالْوَلِيِّ مِنْ الذُّلِّ، وَيَقْتَضِي أَنْ يُنَزِّهَهُ عَنْ النَّوْمِ وَالْإِعْيَاءِ وَالتَّعَبِ وَالْمَوْتِ وَالْجَهْلِ وَالظُّلْمِ وَالْغَفْلَةِ وَالنِّسْيَانِ وَالتَّحَيُّزِ، وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنْ صِفَاتِ النَّقْصِ.

 

أَمَّا الْأَسَاسُ الثَّانِي، فَيَقْتَضِي وُجُوبَ الاقْتِصَارِ فِيمَا ثَبَتَ لِلَّهِ مِنَ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ عَلَى مَا وَرَدَ مِنْهَا فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ، أَوْ فِي السُّنَّةِ الثَّابِتَةِ، فَهِيَ تُتَلَقَّى عَنْ طَرِيقِ السَّمْعِ لَا بِالْآرَاءِ، فَلَا يُوصَفُ اللَّهُ -جَلَّ وَعَلَا - إلَّا بِمَا وَصَفَ بِهِ نَفْسَهُ، أَوْ وَصَفَهُ بِهِ رَسُولُهُ -صلى الله عليه وسلم- وَلَا يُسَمَّى إلَّا بِمَا سَمَّى بِهِ نَفْسَهُ، أَوْ سَمَّاهُ بِهِ رَسُولُهُ -صلى الله عليه وسلم- لِأَنَّ اللَّهَ أَعْلَمُ بِنَفْسِهِ وَصِفَاتِهِ وَأَسْمَائِهِ؛ قال تعالى: ﴿ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ ﴾ [البقرة:140].

 

وَيَقْتَضِي هَذَا الْأَسَاسُ مِنْ كُلِّ عَبْدٍ مُكَلَّفٍ أَنْ يُؤْمِنَ بِمَا وَرَدَ مِنْ الصِّفَاتِ وَالْأَسْمَاءِ فِي كِتَابِ اللَّهِ، وَسُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَيُجْرِيَهَا عَلَى مَعَانِيهَا الْوَاضِحَةِ الظَّاهِرَةِ فِي لُغَةِ الْعَرَبِ، وَلَا يُعَطِّلَهَا؛ أَيْ: يَجْحَدَهَا أَوْ يَنْفِيَ بَعْضَهَا عَن اللَّهِ - عَزَّ وَجَلَّ - وَلَا يُحَرِّفَهَا عَنْ مَعَانِيهَا.

 

أَمَّا الْأَسَاسُ الثَّالِثُ، فَيَقْتَضِي مِنَ الْعَبْدِ الْمُكَلَّفِ أَنْ يُؤْمِنَ بِتِلْكَ الصِّفَاتِ وَالْأَسْمَاءِ الْمَنْصُوصِ عَلَيْهَا فِي الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ، مِنْ غَيْرِ سُؤَالٍ عَنْ كَيْفِيَّتِهَا، وَلَا بَحْثٍ عَنْ كُنْهِهَا؛ وَذَلِكَ لِأَنَّ مَعْرِفَةَ كَيْفِيَّةِ الصِّفَةِ مُتَوَقِّفٌ عَلَى مَعْرِفَةِ كَيْفِيَّةِ الذَّاتِ؛ لِأَنَّ الصِّفَاتِ تَخْتَلِفُ بِاخْتِلَافِ مَوْصُوفَاتِهَا، وَذَاتُ اللَّهِ - عَزَّ وَجَلَّ - لَا يُسْأَلُ عَنْ كُنْهِهَا وَكَيْفِيَّتِهَا، فَكَذَلِكَ صِفَاتُهُ سُبْحَانَهُ لَا يَصِحُّ السُّؤَالُ عَنْ كَيْفِيَّاتِهَا.

 

وَلِذَلِكَ أُثِرَ عَنْ كَثِيرٍ مِنْ السَّلَفِ أَنَّهُمْ قَالُوا عِنْدَمَا سُئِلُوا عَنْ كَيْفِيَّةِ اسْتِوَاءِ اللَّهِ: قولهم: الاسْتِوَاءُ مَعْلُومٌ، وَالْكَيْفُ مَجْهُولٌ، وَالْإِيمَانُ بِهِ وَاجِبٌ، وَالسُّؤَالُ عَنْهُ بِدْعَةٌ.

 

فَاتَّفَقَ هَؤُلَاءِ السَّلَفُ عَلَى أَنَّ الْكَيْفَ غَيْرُ مَعْلُومٍ لَنَا، وَأَنَّ السُّؤَالَ عَنْهُ بِدْعَةٌ.

 

فَلَوْ أَنَّ قَائِلًا قَالَ لَنَا: كَيْفَ يَنْزِلُ رَبُّنَا إلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا؟

قِيلَ لَهُ: كَيْفَ هُوَ؟ فَإِذَا قَالَ: لَا أَعْلَمُ كَيْفِيَّتَهُ، قِيلَ لَهُ: وَنَحْنُ لَا نَعْلَمُ كَيْفِيَّةَ نُزُولِهِ، فَالْعِلْمُ بِكَيْفِيَّةِ الصِّفَةِ يَسْتَلْزِمُ الْعِلْمَ بِكَيْفِيَّةِ الْمَوْصُوفِ، وَهُوَ فَرْعٌ وَتَابِعٌ لَهُ، فَكَيْفَ تُطَالِبُنَا بِبَيَانِ كَيْفِيَّةِ سَمْعِ اللَّهِ وَبَصَرِهِ وَتَكَلُّمِهِ وَاسْتِوَائِهِ وَنُزُولِهِ وَأَنْتَ لَا تَعْلَمُ كَيْفِيَّةَ ذَاتِهِ! فَنَسْأَلُ اللَّهَ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - أَنْ يُرِيَنَا وَإِيَّاكُم الْحَقَّ حَقًّا وَيَرْزُقَنَا اتِّبَاعَهُ، وَيُرِيَنَا الْبَاطِلَ بَاطِلًا وَيَرْزُقَنَا اجْتِنَابَهُ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الدرس العاشر: له ما في السماوات وما في الأرض برهان من براهين التوحيد
  • الدرس الخامس: الصبر
  • الدرس السادس: الإيثار
  • الدرس الثامن: الإسراف
  • الدرس التاسع: الغفلة
  • الدرس العاشر: أمراض القلوب وعلاجها
  • الدرس الثاني عشر: الإيمان بالملائكة
  • الدرس الثالث عشر: الإيمان بالكتب
  • الدرس الرابع عشر: كيف نتعامل مع التوراة
  • الدرس الخامس عشر: القرآن ناسخ لما سبق
  • الدرس السادس عشر: الإيمان بالرسل
  • توحيد الأسماء والصفات
  • النفي والإثبات في الأسماء والصفات

مختارات من الشبكة

  • الحديث الحادي عشر: الصدق سبب في نجاح الدنيا والآخرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قراءات اقتصادية (65) رأس المال في القرن الحادي والعشرين(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • مناقشة بعض أفكار الإيمان والإلحاد (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • الدرس الحادي عشر: وسائل الثبات على الإيمان(مقالة - ملفات خاصة)
  • السيرة النبوية وتعزيز القيم والأخلاق في عصر الإلحاد (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • لماذا ينتشر الإلحاد؟؟..(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإلحاد جفاف معنوي.. وإفلاس روحي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المحطة الحادية والعشرون: الانضباط الذاتي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أثر الاقتصاد على الإلحاد(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة نزهة الحادي بأخبار ملوك القرن الحادي(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/5/1447هـ - الساعة: 14:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب