• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    غوريكا تستعد لإنشاء أول مسجد ومدرسة إسلامية
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    برنامج للتطوير المهني لمعلمي المدارس الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسجد يستضيف فعالية صحية مجتمعية في مدينة غلوستر
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مبادرة "ساعدوا على الاستعداد للمدرسة" تدخل البهجة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أهالي كوكمور يحتفلون بافتتاح مسجد الإخلاص الجديد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    طلاب مدينة مونتانا يتنافسون في مسابقة المعارف ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    النسخة العاشرة من المعرض الإسلامي الثقافي السنوي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدارس إسلامية جديدة في وندسور لمواكبة زيادة أعداد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    51 خريجا ينالون شهاداتهم من المدرسة الإسلامية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد ست سنوات من البناء.. افتتاح مسجد أوبليتشاني ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة نازران تستضيف المسابقة الدولية الثانية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الشعر والمقالات محاور مسابقة "المسجد في حياتي ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / خطب رمضان والصيام
علامة باركود

مسائل حول الزكاة (خطبة)

مسائل حول الزكاة (خطبة)
خالد سعد الشهري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/4/2023 ميلادي - 11/9/1444 هجري

الزيارات: 9805

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مسائل حول الزكاة

 

الْحَمْدُ لِلَّهِ الْكَرِيمِ الْمَنَّانِ، مُجْزِلِ الْعَطَايَا قَدِيمِ الْإِحْسَانِ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ عَلَى مَا مَنَّ بِهِ عَلَيْنَا مِنْ الصيامِ والقيامِ وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ، خَيْرُ مَنْ صَلَّى وَصَامَ، صَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَالتَّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.

 

أَمَّا بَعْدُ: أُوصِيكُمْ -أَيُّهَا النَّاسُ- وَنَفْسِي بِتَقْوَى اللَّهِ -عَزَّ وَجَلَّ-، فَهِيَ الْوَصِيَّةُ الْجَامِعَةُ لِمَنْ أَرَادَ خَيْرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا* يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الْأَحْزَابِ: 71].

 

أَيُّهَا الصَّائِمُونَ: خُطْبَةُ الْيَوْمِ لَيْسَتْ عَنْ فَضَائِلِ رَمَضَانَ، وَلَا عَنْ أَعْمَالِ الصَّائِمِ فِي هَذَا الشَّهْرِ الْكَرِيمِ، حَدِيثِي عَنْ الرُّكْنِ الْمَظْلُومِ إِنْ صَحَّ التَّعْبِيرُ، عَنِ الرُّكْنِ الثَّالِثِ مِنْ أَرْكَانِ الْإِسْلَامِ، وَالَّذِي جَعَلَنِي أَتَكَلَّمُ فِي هَذَا الْمَوْضُوعِ مَا رَأَيْتُ مِنْ تَسَاهُلِ النَّاسِ فِي زَكَاةِ أَمْوَالِهِمْ، وَمَا سَمِعْتُ مِنْ أَخْطَاءٍ فِي هَذَا الرَّكْنِ الْعَظِيمِ.

 

وَاعْلَمْ أَنَّ الْمَوْضُوعَ لَا تَكْفِيهِ خُطْبَةٌ وَاحِدَةٌ، وَلَكِنْ أَقُولُ مُسْتَعِينًا بِاللَّهِ فِي ثَلَاثِ وَقَفَاتٍ مُخْتَصَرَاتٍ:

أَمَّا الْوَقْفَةُ الْأُولَى: فَاعْلَمُوا أَيُّهَا الصَّائِمُونَ: أَنَّ الْمَالَ الَّذِي لَا يُزَكَّى شُؤْمٌ عَلَى صَاحِبِهِ يُشْقِيهِ فِي الدُّنْيَا، وَيُعَذَّبُ بِهِ فِي الْأُخْرَى. في الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: « مَنْ آتَاهُ اللَّهُ مَالًا فَلَمْ يُؤَدِّ زَكَاتَهُ مُثِّلَ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ شُجَاعًا أَقْرَعَ لَهُ زَبِيبَتَانِ يُطَوَّقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، ثُمَّ يَأْخُذُ بِلِهْزِمَتَيْهِ -يَعْنِي شِدْقَيْهِ- ثُمَّ يَقُولُ: أَنَا مَالُكَ أَنَا كَنْزُكَ ثُمَّ تَلَا صلى الله عليه وسلم قَوْلَ اللَّهِ تَعَالَى: ﴿ وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ﴾ [آلِ عِمْرَانَ: 180]... واسْمَعُوا إِلَى هَذَا الْعَذَابِ الْعَظِيمِ الَّذِي يَنْتَظِرُ كُلَّ مَنْ مَنَعَ الزَّكَاةَ وَتَسَاهَلَ فِي إِخْرَاجِهَا يَقُولُ تَعَالَى: ﴿ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ * يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ ﴾ [التَّوْبَةِ: 34-35]. وَهَذَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُفَسِّرُ لَكُمْ هَذِهِ الْآيَةَ بقوله؛ كَمَا فِي الصَّحِيحَيْنِ قال: صلى الله عليه وسلم « مَا مِنْ صَاحِبِ ذَهَبٍ وَلَا فِضَّةٍ لَا يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا إِلَّا إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ صُفِّحَتْ لَهُ صَفَائِحَ مِنْ نَارٍ فَأُحْمِىَ عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَيُكْوَى بِهَا جَنْبُهُ وَجَبِينُهُ وَظَهْرُهُ كُلَّمَا بَرَدَتْ أُعِيدَتْ لَهُ فِى يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ الْعِبَادِ فَيُرَى سَبِيلُهُ إِمَّا إِلَى الْجَنَّةِ وَإِمَّا إِلَى النَّارِ» فَاتَّقُوا اللَّهَ عِبَادَ اللَّهِ، وَأَدُّوا زَكَاةَ أَمْوَالِكُمْ طَيِّبَةً بِهَا نُفُوسُكُمْ.

 

أَمَّا الْوَقْفَةُ الثَّانِيَةُ: فَمَعَ بَعْضِ الْمَسَائِلِ الْمُتَفَرِّقَةِ فِي الزَّكَاةِ، وَلَعَلَّ فِي ذَلِكَ تَنْبِيهًا لِلْغَافِلِ بِأَحْكَامِ الزَّكَاةِ.

أَوَّلًا: مِنَ الْمَسَائِلِ الْمُهِمَّةِ: لَا يَجُوزُ صَرْفُ الزَّكَاةِ عَلَى مَنْ يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تُنْفِقَ عَلَيْهِمْ كَالْآبَاءِ وَالْأُمَّهَاتِ وَالْأَوْلَادِ وَالْبَنَاتِ، وَلَا يَجُوزُ صَرْفُ الزَّكَاةِ فِي بِنَاءِ الْمَسَاجِدِ أَوْ فِي تَفْطِيرِ الصَّائِمِينَ كَمَا يَحْدُثُ مِنْ بَعْضِ الْمُزَكِّينَ.. وَلَا تَبْرَأُ ذِمَّةُ مَنْ أَخْرَجَهَا عَلَى هَيْئَةِ هَدَايَا وَمُكَافَآتٍ تَشْجِيعِيَّةٍ لِعُمَّالِهِ، أَوْ يُعْطِيهَا أَقَارِبَهُ الْأَغْنِيَاءَ فِي الْعِيدِ وَالْمُنَاسَبَاتِ. وكان الواجب عليه أن يتقي الله في زَكَاةِ مَالِهِ وأن يبحث عن مستحقيها دون مجاملة

 

ثَانِيًا: مِنَ الْأَخْطَاءِ مَنْ يتَعَمَّدَ تَأْخِيرَ إِخْرَاجِ الزكاة لشهر رَمَضَانَ وَقَدْ وَجَبَتْ عَلَيْهِ قَبْلَ رَمَضَانَ، وَالْوَاجِبُ فِي الزَّكَاةِ إِذَا حَالَ الْحَوْلُ وَبَلَغَ الْمَالُ النِّصَابَ وَجَبَ إِخْرَاجُها فَوْرًا دُونَ تَأَخُّرٍ.

 

ثَالِثًا: مَا يُدْفَعُ مِنَ الزَّكَاةِ لِمَصْلَحَةِ الزَّكَاةِ وَالدَّخْلِ، يَنْبَغِي عَلَى صَاحِبِ الْمَالِ أَنْ يَحْسِبَ مِقْدَارَ زَكَاتِهِ، فَإِنْ كَانَ مَا أَخَذَتْهُ مَصْلَحَةُ الزَّكَاةِ أَقَلَّ مِنْ زَكَاتِهِ فَيَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يُخْرِجَ الْفَارِقَ، لِأَنَّهُمْ -فِي الْغَالِبِ- يَأْخُذُونَ الزَّكَاةَ عَلَى رَأْسِ مَالِ الْمُؤَسَّسَةِ أَثْنَاءَ التَّأْسِيسِ. وَالْوَاقِعُ أَنَّ الْمَالَ الْحَالِيَّ قَدْ زَادَ عَنْهُ بِكَثِيرٍ وَأَضْعَافٍ مُضَاعَفَةٍ.

 

رَابِعًا: مِنَ الْأَخْطَاءِ فِي تَوْزِيعِ الزَّكَاةِ مَنْ يُخْرِجُ زَكَاتَهُ مُقَسَّمَةً عَلَى الْفُقَرَاءِ بِمَبَالِغَ زَهِيدَةٍ.. فمَثَلًا يُعْطِي كُلَّ فَقِيرٍ مِائَةَ رِيَالٍ أَوْ نَحْوَهَا، وَهَكَذَا، وَهَذَا نَوْعٌ مِنْ سُوءِ تَوْزِيعِ الزَّكَاةِ وَمِمَّا يَجْعَلُهَا عَدِيمَةَ الْفَائِدَةِ لِلْفَقِيرِ.. والْأَفْضَلُ والاكمل أَنْ يُعْطَى الْفَقِيرُ كِفَايَتَهُ وَمَا يُمْكِنُ أَنْ يُغْنِيَهُ وَيَقْضِيَ حَاجَتَهُ وَلَوْ بَلَغَتْ عَشَرَاتِ الْآلَافِ.

 

نَفَعَنِي اللَّهُ وَإِيَّاكُمْ بِهَدْيِ كِتَابِهِ الْكَرِيمِ، وَبِمَا فِيهِ مِنَ الْآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ،

وأَقُولُ مَا تَسْمَعُونَ، وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ لِي وَلَكُمْ فَاسْتَغْفِرُوهُ، إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.

 

الخطبة الثانية

الْحَمْدُ لِلَّهِ وَكَفَى، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِهِ الْمُصْطَفَى، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ سَارَ عَلَى نَهْجِهِ وَاقْتَفَى. أَمَّا بَعْدُ:

 

فَالْوَقْفَةُ الثَّالِثَةُ: اعْلَمُوا أَيُّهَا النَّاسُ: أَنَّ الزَّكَاةَ لَا تَبْرَأُ بِهَا الذِّمَّةُ حَتَّى يُخْرِجَهَا الْإِنْسَانُ عَلَى الْوَجْهِ الْمَشْرُوعِ، وَلَا يَجُوزَ صَرْفُهَا إِلَّا لِلْأَصْنَافِ الثَّمَانِيَةِ الَّتِي ذَكَرَهَا اللَّهُ فِي كِتَابِهِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاِبْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴾ [التَّوْبَةِ: 60]. فلَا يَجُوزُ إِخْرَاجُ الزَّكَاةِ لِغَيْرِ هَذِهِ الْأَصْنَافِ الثَّمَانِيَةِ الَّتِي وَرَدَتْ فِي الْآيَةِ، وَهُنَاكَ مِنَصَّاتٌ مُصَرَّحَةٌ مِنَ الدَّوْلَةِ لِجَمْعِ الزَّكَاةِ وَالصَّدَقَاتِ كالْجَمْعِيَّاتِ الْخَيْرِيَّةِ الَّتِي فِي بِلَادِنَا، وكَمِنَصَّةِ (فُرِجَتْ) وَ(إِحْسَانٍ)، وَالَّتِي تَرْعَى الْفُقَرَاءَ وَالْأَيْتَامَ، فَأَخْرِجُوا -رَحِمَكُمُ اللَّهُ- زَكَاةَ أَمْوَالِكُمْ.. طَيِّبَةً بِهَا نُفُوسُكُمْ وَإِيَّاكُمْ مِنَ التَّحَايُلِ فِي إِخْرَاجِ بَعْضِ الزَّكَاةِ وَتَرْكِ الْبَعْضِ الْآخَرِ، وَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ. هَذَا وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى خَيْرِ الْبَرِيَّةِ وَأَزْكَى الْبَشَرِيَّةِ، فَقَدْ أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ، فَقَالَ سُبْحَانَهُ:﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • آيات عن الصلاة والزكاة
  • خطبة قصيرة عن الزكاة
  • من أحكام الزكاة
  • الزكاة ركن الإسلام الثالث (خطبة)
  • أحكام الزكاة (1)
  • أحكام الزكاة (2)
  • الزكاة مبنية على الرفق والمواساة
  • حكم الزكاة في المال الهالك
  • النصيحة الأولى: حصنوا أموالكم بالزكاة (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • الوحدة الموضوعية في مسائل العقيدة في سورتي: (الشورى والزخرف) [دراسة موضوعية] (WORD)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • معين المرشد المعين على الضروري من علوم الدين (أدلة مسائل منظومة ابن عاشر) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لقاء حول مسائل في الزكاة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • نظم مسائل في أحوال الهمزة في علم القراءات (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • مسائل حول الخلاف والاجتهاد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مسائل حول بناء المساجد في الغرب(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • مسائل حول ربا الفضل(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • مسائل يكثر السؤال حولها(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الزومان)
  • المسائل المجمع عليها في مواد أهلية المتعاقدين في نظام المعاملات المدنية: جمعا ودراسة (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • مسألة تلبس الجان بالإنسان(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • غوريكا تستعد لإنشاء أول مسجد ومدرسة إسلامية
  • برنامج للتطوير المهني لمعلمي المدارس الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • مسجد يستضيف فعالية صحية مجتمعية في مدينة غلوستر
  • مبادرة "ساعدوا على الاستعداد للمدرسة" تدخل البهجة على 200 تلميذ في قازان
  • أهالي كوكمور يحتفلون بافتتاح مسجد الإخلاص الجديد
  • طلاب مدينة مونتانا يتنافسون في مسابقة المعارف الإسلامية
  • النسخة العاشرة من المعرض الإسلامي الثقافي السنوي بمقاطعة كيري الأيرلندية
  • مدارس إسلامية جديدة في وندسور لمواكبة زيادة أعداد الطلاب المسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/3/1447هـ - الساعة: 12:45
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب