• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / خطب رمضان والصيام
علامة باركود

حسن الاستعداد لموسم الزاد (خطبة)

حسن الاستعداد لموسم الزاد (خطبة)
الشيخ محمد بن إبراهيم السبر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/3/2023 ميلادي - 28/8/1444 هجري

الزيارات: 11653

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حُسْن الاستعداد لموسم الزاد


الخطبة الأولى

الحمد لله الذي جعل الصيام جُنَّةً، وسببًا موصِّلًا إلى الجنة، أحمده -سبحانه- وأشكره هدى ويسَّر فضلًا منه ومِنَّةً، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبدُه ورسولُه، جعلنا على أوضح محجَّةٍ وأقوم سُنَّة، صلى الله عليه وسلَّم، وبارك عليه وعلى آله وصحبه، عمرت نفوسهم بالإيمان وأصبحت به مطمئنة، والتابعين ومَنْ تَبِعَهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:

فاتقوا الله عباد الله ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].

 

عباد الله، سيهلُّ علينا شهر رمضان المبارك بعد أيام مرحبين به، ومباركين لمن يدرك هذا الشهر الفضيل بنيَّة صالحة لجعله موسم دهره استغلالًا لأيَّامه ولياليه في طاعة الرحمن، والعمل بما يُقرِّبه لمناداة باب الريَّان، ودخول دار الرضوان، التي أُعِدَّت لأهل الإحسان، فمرحبًا بهذا الشهر الكريم، ونعم المجيء جاء!

 

جاءكم شهرُ القرآن: ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ ﴾ [البقرة: 185]، وحَلَّ بساحتكم شهرُ البرِّ والإيمان، والخير والإحسان، والصَّفْح والغُفْران، شهرٌ تُفتَحُ فيه أبوابُ الجنة، وتُغلَقُ أبواب النار، وتُصفَّدُ الشياطين، ومَنْ صامَ رمضانَ إيمانًا واحتِسابًا غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبِه، ومن قامَ رمضانَ إيمانًا واحتِسابًا غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبِه؛ كما جاء في الأحاديث الصحيحة، وفي هذا الشهر المُبارك، ليلةٌ خيرٌ من ألف شهر، من حُرِم خيرَها فهو المحرُوم ﴿ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ﴾ [القدر: 3].

 

هو كنزُ المُتَّقين، وبهجةُ المؤمنين، وراحةُ المُتعبِّدين، واغتِنامُ مواسِم الخيرات مِنَّة ونِعْمة.

 

يعود هذا الشهر مليئًا بأكاليل الفرحة والابتهاج، ونفوس مقبلة عليه بمحبَّة ونية صالحة لصيامه وقيامه إيمانًا واحتسابًا، والاشتغال بتلاوة القرآن وتدبُّره، وتتهيَّأ القلوب لضيفها، وتُعِدُّ العُدَّة لاستقباله بما يليق به، ابتغاء وجه الله تعالى.

 

والمسلم الحصيف يوقن أن هذا الشهر هو جزء من عمر الإنسان؛ بل هو من أكرم أجزائه وأفضل لياليه؛ لأنه شهر يتزوَّد فيه المرء لحياته القادمة، التي يقول عنها المفرط: ﴿ يَالَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي ﴾ [الفجر: 24]، فهي الحياة الحقيقية: ﴿ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ ﴾ [العنكبوت: 64]؛ أي: هي الحياة الدائمة الباقية، بخلاف الحياة الدنيا ﴿ وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ ﴾ [العنكبوت: 64]، ومهما طال عمر الإنسان في هذه الحياة فما هو إلا كمن لبث فيها عشيةً أو ضحاها، أو كمن دخل بابًا وخرج من آخر، فهو يقطع مسافات سفره منها، ويعد الساعات لملاقاة الممات، كما أنها لا تصفو لإنسان؛ بل هي مشوبة بالأحزان والأكدار.

 

والذي يستفاد من هذه الحياة هو التزوُّد لدار القرار، وذلك بما أمر الله تعالى بالتزوُّد به: ﴿ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَاأُولِي الْأَلْبَابِ ﴾ [البقرة: 197]، والعبد مسافر، والمسافر يحتاج إلى زاد يعيش به في سفره، وإلا تعثَّر وتبعثر، ولربَّما كان يتمنَّى أن يكون مع أولئك الذين تزوَّدوا، ولكن لم يعمل بعملهم، فكانت مجرد أماني:

أترضى أن تكون رفيق قوم
لهم زادٌ وأنت بغير زاد؟!

يقدم عليكم شهر التزوُّد للمعاد، وملاقاة ربِّ العباد، فليكن استعدادكم له بنية صالحة، فإن صدقتم الله تعالى بهذه النية فلن تخيبوا أبدًا، فإن ربكم عند حسن ظَنِّ عبده به، ويعطيه على قدر نيَّتِه، حتى ولو لم يُقدره على العمل لعجزٍ أو موافاة أجل؛ فقد صح في الحديث: «إذا مرض العبدُ، أو سافرَ، كُتِبَ له مِثْل ما كان يعمل مقيمًا صحيحًا».

 

إن من حُسْن الاستعداد لهذا الوافد المبارك العزمُ الصادق، والنيةُ الخالصة، فانْوُوا الخيرَ، واعقِدُوا العزم، واشحَذُوا الهِمَم؛ تُفتَح لكم أبواب التوفيق: ﴿ فَإِذَا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ ﴾ [محمد: 21]، وممَّا يُعِينُ العبد على ذلك تجديد العهد مع الله تعالى، بالائتمار بالأوامِر، والانتهاء عن النواهِي، والاستقامة على الجادَّة، وإنما العِبرةُ بالخواتِيم.

 

وإن من صِدق الاستِقبال وجدية الاستعداد مُجاهَدةُ النفس من الشيطان والهوى والشهوات، والاجتهاد في التعرُّض لنفحات الربِّ الوهَّاب، والإقبال على رمضان في ابتهاجٍ وانشراح، وفرحٍ بالعبادة، وسؤال الله الإعانة والقبول ﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [يونس: 58].

 

ومن أوجب الاستعداد لتاج المواسم التوبةُ النصوح، إقلاعًا عن المعاصي، وندمًا على فعلها، وعزمًا على عدم العودة إليها، وتوجُّهًا إلى فعل الخيرات، والمسابقة إليها، وحفظ الوقت، والبُعْد عن الملهيات.

 

ومن حُسْن الاستقبال تصفيةُ النفوس من أمراض القلوب؛ كالغِلِّ، والحسد، والكِبْر، والغِشِّ، والغيبة، والنميمة.

 

ومن حُسْن الاستقبال والجِدِّ في الاستعداد حرص العبد على معرفة ما يحتاج إليه من أحكام الصيام وفقهه، وسؤال أهل العلم فيما يجهله أو يُشكِلُ عليه، قال تعالى: ﴿ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النحل: 43]، وبعد:

عباد الله، فأكملُ الخلق عبوديةً لله المعبود أكملُهم ذُلًّا وانقِيادًا وطاعةً، وفي رمضان تتحقَّق معاني العبودية التي أثنى عليه الله تعالى في الحديث القدسي: «يدَعُ طعامَه وشرابَه وشهوتَه من أجلي».

 

وإذا أراد الله بعبده خيرًا فتح له أبواب التوبة والانكسار، والذل والافتقار، وصدق اللجوء إليه، ودوام التضرُّع والدعاء والتقرب إليه: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾ [البقرة: 186].

 

نفعني الله وإياكم بالقرآن العظيم، وبهدي محمدٍصلى الله عليه وسلم، وأقولُ قولي هذا، وأستغفِرُ الله لي ولكم ولسائر المُسلمين من كل ذنبٍ وخطيئةٍ، فاستغفِروه، إنه هو الغفورُ الرحيم.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله وكفى، وسلام على عباده الذين اصطفى، وبعد:

فاتقوا الله عباد الله حقَّ التقوى، واعلموا أن ضياء رمضان قد لاحَ، وعَبقَه من بَعيدٍ قد فاحَ، فالسعيد من استعدَّ بالتوبة، وتجهَّز بالرجوع إلى الله والأوبة، ويا لسعادة من مُدَّ له في الأجل، فبُلِّغ رمضان، ووفق لحُسْن العمل؛ وما استعانَ عبدٌ على دينه بمثل خشية ربِّه ومراقبته، ومن خافَ أدلجَ، ومن أدلجَ بلغَ المنزِل ﴿ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ﴾ [الرحمن: 46].

 

هذا؛ وصلوا وسلموا على نبيِّكم محمد بن عبدالله، فقد أمركم الله بذلك، فقال جل في علاه: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].

 

اللهم أعِزَّ الإسلام والمسلمين، وأذِلَّ الشرك والمشركين، ودمِّر أعداء الدين، واجعل هذا البلد آمنًا مطمئنًّا وسائر بلاد المسلمين، اللهم ارفع عنا الغلاء والوباء، والزلازل والمحن، وسوء الفتن، ما ظهر منها وما بطن، عن بلدنا هذا خاصة، وعن سائر بلاد المسلمين عامة يا رب العالمين.

 

اللهم آمنَّا في أوطاننا، وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا، اللهم وفِّق وليَّ أمرنا خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده لما تحب وترضى، وانصر جنودنا المرابطين، يا ذا الجلال والإكرام.

 

اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات، المؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهم والأموات، إنك سميع مجيب الدعوات.

 

عباد الله، ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 90]، فاذكروا الله العظيم يذكركم، واشكروه على نِعَمِه يزدْكُم، ولذكرُ الله أكبرُ، واللهُ يعلم ما تصنعون.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رمضان الخير بين حفاوة الاستقبال وحسن الاستعداد
  • الاستعداد لموسم الزاد (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • مفتاح العلم: حسن السؤال وحسن الإصغاء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأرزاق والأعمار وعمران الديار تزيد بصلة الأرحام وحسن الأخلاق وحسن الجوار (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من فضل القرض الحسن: القرض الحسن كعتق رقبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فتقبلها ربها بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إجازة الشيخ حسن حسن الجريسي للشيخ عواد علي الحفناوي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • وخالق الناس بخلق حسن (محاسن الأخلاق)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة المسند الصحيح الحسن في مآثر مولانا الحسن(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة ديوان أبي الحسن علي بن الحسن الباخرزي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • القول الحسن والكلم الطيب وحسن عواقبها(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • مره بحسن الطلب ومرني بحسن القضاء(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب