• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    برنامج شبابي في توزلا يجمع بين الإيمان والمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / خطب رمضان والصيام
علامة باركود

وانتصف رمضان (خطبة)

وانتصف رمضان (خطبة)
خالد سعد الشهري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/4/2022 ميلادي - 15/9/1443 هجري

الزيارات: 105586

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وانتصف رمضان

 

الْحَمْدُ لِلَّهِ مُعِينِ الصَّابِرِينَ وَمُجْزِلِ الْعَطَاياَ لِلصَّائِمِينَ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَأَشْكُرُهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْوَاحِدُ الْأَحَدُ الْفَرْدُ الصَّمَدُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ وَالَاهُ، وَاهْتَدَى بِسُنَّتِهِ وَهُدَاهُ.

 

أَمَّا بَعْدُ: فَأُوصِيكُمْ -أَيُّهَا الصَّائِمُونَ بِتَقْوَى اللهِ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِينٍ، فَهِيَ وَصِيَّتُةُ جَلَّ وَعَلَا لِلْأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].

 

عِبَادَ اللَّهِ: هَا نَحْنُ الْيَوْمَ نُوَدِّعُ النصف مِنْ رَمَضَانَ، وَفِي ثَنَايَا هَذَا الْوَدَاعِ... يَا تُرَى مَاذَا حُفِظَ لَنَا مِنْ صِيَامِنَا؟ وَمَاذَا قُبِلَ مِنْ أَعْمَالِنَا فِي الْأَيَّامِ الَّتِي خَلَتْ؟ وَهَلْ لَا زَالَتِ الْقُلُوبُ تَعِيشُ تِلْكَ الْفَرْحَةِ الَّتِي ذُقْنَاهَا فِي مَقْدَمِ رَمَضَانَ؟ وَهَلْ لَا زَالَتْ الْقُلُوبُ تُجِلُّ الشَّهْرَ وَتُدْرِكُ رَبِيعَ أَيَّامِهِ؟ هَلْ تَذَكَّرْنَا وَنَحْنُ فِي هَذَا الشَّهْرِ الْكَرِيمِ، كَيْفَ كَانَ حِرْصُ السَّلَفِ عَلَى الْعَمَلِ الصَّالِحِ وَإِتْقَانِهِ..

 

يقول الْأَوْزَاعِيُّ: كَانَتْ لِسَعِيدٍ بْنِ الْمُسَيِّبِ فَضِيلَةٌ لَا نَعْلَمُهَا كَانَتْ لِأَحَدٍ مِنَ التَّابِعِينَ: لَمْ تَفُتْهُ الصَّلَاةُ فِي جَمَاعَةٍ أَرْبَعِينَ سَنَةً، عِشْرِينَ مِنْهَا لَمْ تَفُتْهُ تَكْبِيرَةُ الْإِحْرَامِ، وَكَانَتِ امْرَأَةُ مَسْرُوقٍ تَقُولُ: وَاللهِ، مَا كَانَ مَسْرُوقٌ يُصْبِحُ لَيْلَةً مِنَ اللَّيَالِي إِلَّا وَسَاقَاهُ مُنْتَفِخَتَانِ مِنْ طُولِ الْقِيَامِ.

 

أَيُّهَا الصَّائِمُونَ: ومع هَذِهِ الْهِمَّةِ الْعَالِيَةِ كما سمعتم لِسَلَفِ الْأُمَّةِ، يَا تُرَى: كَمْ مِنْ صَلَاةٍ جَمَاعَةِ ضَاعَتْ عَلَيْنَا وَنَحْنُ فِي رَمَضَانَ..؟ وَكَمْ مِنْ نَافِلَةٍ وَسُنَّةٍ رَاتِبَهٍ تَاهَتْ وَنَحْنُ فِي رَمَضَانَ..؟ وَكَمْ مِنْ لُحُومِ الْمُسْلِمِينَ هَتَكْنَاهَا بِأَنْيَابِنَا وَنَحْنُ صَائِمُونَ..؟ وَكَمْ هِيَ أَعْيُنُ الصَّائِمِينَ الَّتِي نَظَرَتْ فِي رِحَابِ الْمُحَرَّمَاتِ وَهُمْ فِي رَمَضَانَ..؟ عباد الله: حَرِيٌّ بِنَا أَنْ نُعِيدَ لِأَنْفُسِنَا حِسَابَاتِنَا، وَأَنْ نَتَأَمَّلَ..فِيمَا مَضَى مِنْ لَيَالِي شهرنا كَيْفَ مَضَتْ..؟ وَفِي سَاعَاتِهِ فِيمَا انْقَضَتْ..؟ وَأَنْ نُجَدِّدَ الْعَزْمَ بِالْهِمَّةِ الْعَالِيَةِ وَالنِّيَّةِ الصَّادِقَةِ فِي أَعْمَالٍ صَالِحَةٍ مُتَنَوِّعَةٍ فيما بقي من شهرنا.

 

أَيُّهَا الصَّائِمُونَ: رَحَلَ النصف مِنْ رَمَضَانَ وَبَيْنَ صُفُوفِنَا الصَّائِمُ الْعَابِدُ، والْبَاذِلُ الْمُنْفِقُ، الَّذِي لَهُ أَعْمَالٌ وَقُرُبَاتٌ، وَنَفَقَاتٌ وَصَدَقَاتٌ، وَلَرُبَّمَا ختمَ الْقُرْآن مَرَّاتٍ وَمرَّاتٍ..

 

وَلَكِنْ -وَلِلْأَسَفِ-: هِيَ أَعْمَالٌ عِنْدَ الْبَعْضِ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً، فَلَمْ يُرْفَعْ لَهُ عَمَلٌ، وَلَمْ يَنْتَفِعْ مِنْ صِيَامِهِ. وَالسَّبَبُ مَا حَالَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَحْمَةِ اللهِ مِنْ مَعَاصٍ وَذُنُوبٍ.. كَمَا هُوَ الْحَاصِلُ مِنْ بَعْضِ الصَّائِمِينَ القَاطِعِين للرَّحِمِ، والصَّائِمِينَ الْمُتَخَاصِمِينَ وَالْمُتَهَاجِرِينَ فَوْقَ ثَلَاثٍ، وَاسْمَعُوا لِحديث أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقول: « إِنَّ أَعْمَالَ بَنِي آدَمَ تُعْرَضُ كُلَّ خَمِيسٍ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ، فَلَا يُقْبَلُ عَمَلُ قَاطِعِ رَحِمٍ » وَفي صحيح مسلم قَالَ صلى الله عليه وسلم: « تُفْتَحُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَ الاِثْنَيْنِ وَيَوْمَ الْخَمِيسِ فَيُغْفَرُ لِكُلِّ عَبْدٍ لاَ يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا إِلاَّ رَجُلًا كَانَتْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَخِيهِ شَحْنَاءُ فَيُقَالُ أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا ».

 

عباد الله: نُوَدِّعُ النصف من شهرنا وَرَصِيدُ بَعْضِ الصَّائِمِينَ قد امتلئ بِأَمْوَالٍ محرمه، وَأَمْوَالٍ حَالَ عَلَيْهَا الْحَوْلُ وَلَمْ يُخْرِجْ زَكَاتَهَا، وإِنْ أَخْرَجَ زكاته فَبِنَفْسٍ بَخِيلَةٍ وَلَرُبَّمَا أخرجها مُجَامَلَةً فِي غَيْرِ مَصَارِفِهَا الشَّرْعِيَّةِ.

 

أيها الصَّائِمُونَ: الْمَالُ الَّذِي لَا يُزَكَّى شُؤْمٌ عَلَى صَاحِبِهِ.. يُشْقِيهِ فِي الدُّنْيَا، وَيُعَذَّبُ بِهِ فِي الْآخِرَةِ، فِي الْحَدِيثِ قَالَ صلى الله عليه وسلم: « مَا مِنْ صَاحِبِ ذَهَبٍ وَلَا فِضَّةٍ، لَا يُؤَدِّي مِنْهَا حَقَّهَا، إِلَّا إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ، صُفِّحَتْ لَهُ صَفَائِحُ مِنْ نَارٍ، فَأُحْمِيَ عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ، فَيُكْوَى بِهَا جَنْبُهُ وَجَبِينُهُ وَظَهْرُهُ، كُلَّمَا بَرَدَتْ أُعِيدَتْ لَهُ، فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ، حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ الْعِبَادِ، فَيَرَى سَبِيلَهُ، إِمَّا إِلَى الْجَنَّةِ، وَإِمَّا إِلَى النَّارِ».

 

أَسْأَلُ اللهَ الْعَظِيمَ أَنْ يَحْفَظَ عَلَيْنَا صِيَامَنَا وَأَعْمَالَنَا، وَأَنْ يُلْهِمَنَا صَلَاحَ قُلُوبِنَا وَأَقُولُ مَا تَسْمَعُونَ، وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلَكُمْ وَلِسَائِرِ الْمُسْلِمِينَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، فَاسْتَغْفِرُوهُ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله الذي جعل الصّيامَ جُنّة، أحمده سبحانه وأشكره على ما هدى ويسّر، وأشهد أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له، وأشهد أنّ محمّدًا عبده ورسوله صلّى الله وسلام عليه وعلى آله وأصحابِه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين أَمَّا بعد أَيُّهَا الصَّائِمُونَ: أُذَكِّرُ -نَفْسِي وَإِيَّاكُمْ- بِأَنَّ لِكُلِّ صَائِمٍ دَعْوَةً مُسْتَجَابَةً، تُفَتَّحُ لَهَا أَبْوَابُ الْإِجَابَةِ؛ قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ لِلصَّائِمِ عِنْدَ فِطْرِهِ لَدَعْوَةً مَا تُرَدُّ». فَاسْتَكْثِرُوا مِنَ الدَّعَوَاتِ الطَّيِّبَاتِ، لاسيما فِي أَوْقَاتِ السَّحَرِ، وَبَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ، وَفِي آخِرِ سَاعَةٍ مِنْ عصر كُلِّ جُمُعَةٍ.. وَعِنْدَ الْإِفْطَارِ ادْعُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَأَلِحُّوا فِي الدُّعَاءِ لإِخْوَانِكُمُ من أَهْل السُّنَّةِ الْمُسْتَضْعَفِينَ فِي كُلِّ مَكَانٍ، ولا تنسوا جنودنا المرابطين اكْثِرُوا لَهُمْ مِنَ الدُّعَاءِ بِالنَّصْرِ وَالتَّمْكِينِ، وَلِعَدُوِّهِمْ بِالْهَلَاكِ وَالزَّوَالِ. هَذَا وَصَلُّوْا وَسَلِّمُوا عَلَى خَيْرِ الصَّائِمِينَ كما أَمَرَكُمْ بذلك العَلِيمٍ الخبير: ﴿ إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَـٰئِكَـتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِىّ يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيْهِ وَسَلّمُواْ تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وانتصف رمضان
  • خطبة وانتصف الشهر
  • انتصف رمضان فاحذر!
  • معاشر العباد ها قد انتصف رمضان
  • خطبة: وانتصف رمضان
  • انتصف رمضان يا عبدالله

مختارات من الشبكة

  • وانتصف شهر الصوم والنصر(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • ممارسة العادة السرية في سن العاشرة(استشارة - الاستشارات)
  • مواعظ رمضانية لابن الجوزي (4)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رمضان وبدر والعشر(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • أريد الطلاق كي أعيش وحيدا(استشارة - الاستشارات)
  • مدينة أشباح(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رحلة على مركب الأمنيات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الجنة... النعيم الآخر (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شفاء الصدور بحرمة تعظيم القبور (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كفى بالموت واعظا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/5/1447هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب