• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / فقه الصيام وأحكامه
علامة باركود

صيام ست من شوال: فضائل ومسائل

صيام ست من شوال: فضائل ومسائل
ناصر عبدالغفور

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/6/2020 ميلادي - 10/10/1441 هجري

الزيارات: 15956

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صيام ست من شوال

فضائل ومسائل

 

روى الإمام مسلم رحمه الله تعالى في صحيحه وغيره عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من صام رمضان ثم أتبعه ستًّا من شوال، كان كصيام الدهر))، فيا له من أجر عظيم وثواب جسيم لمن صام هذه الأيام بعد الشهر الكريم!

 

ستة أيام من شوال ينال بصيامها مع رمضان أجر من صام كل العام؛ وذلك لأن الحسنة بعشر أمثالها؛ كما قال تعالى: ﴿ مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا ﴾ [الأنعام: 160]، فمن صام شهر رمضان كان كمن صام عشرة أشهر، ومن صام ستة أيام من شوال كان كمن صام ستين يومًا؛ أي: شهرين، والمجموع اثنا عشر شهرًا، فيكون كمن صام السنة كلها.

 

فحذارِ إخواني وأخواتي من التكاسل عن صيام هذه الست، فنحرم أنفسنا من هذا الثواب العظيم، فالأمر يسير جدًّا، فقد اعتاد كل واحد منا الصيام، صمنا ولله الحمد شهرًا بأكمله، فلماذا نفتر ونعجز عن صيام ستة أيام فقط؟


والأمر ميسر، فللمسلم أن يصومها مفرقة وأن يصوم في كل أسبوع يومين لمدة ثلاثة أسابيع فقط، وينال ثواب من صام الدهر كله، فحذارِ أن نكون من المغبونين في هذه التجارة الرابحة والصفقة الناجحة.

 

وقد استحب صيام ستة من شوال أكثر العلماء؛ منهم: ابن عباس رضي الله عنهما، وطاوس، والشعبي، وميمون بن مهران، وهو قول ابن المبارك، والشافعي، وأحمد، وإسحاق، وغيرهم كثير رحمهم الله تعالى.

 

والمشهور عن الإمام مالك كراهية صومها؛ فقد قال في الموطأ: "أنه لم يرَ أحدًا من أهل العلم والفقه يصومها"[1].

 

وقد قيل: إنه كان يصومها في نفسه، وإنما كرهها على وجه يخشى منه أن يعتقد فريضتها؛ لئلا يزاد في رمضان ما ليس منه.

 

وهذا ما صرح به بقوله: "وإن أهل العلم يكرهون ذلك ويخافون بدعته، وأن يلحق برمضان ما ليس منه أهل الجهالة والجفاء"[2]، وجاء في شرح الزرقاني على الموطأ: "قال مطرف: فإنما كره صيامها لذلك، فأما من صامها رغبة لِما جاء فيها، فلا كراهة... قال شيوخنا: إنما كره مالك صومها؛ مخافة أن يلحق الجهلة برمضان غيره".

 

أما صومها على ما أراده الشرع فلا يكره، وقيل: لم يبلغه الحديث، أو لم يثبت عنده، أو وجد العمل على خلافه، ويحتمل أنه إنما كره وصل صومها بيوم الفطر، فلو صامها أثناء الشهر فلا كراهة، وهو ظاهر قوله: ستة أيام بعد الفطر من رمضان.

 

وقال أبو عمر: "كان مالك متحفظًا كثير الاحتياط في الدين، والصيام عمل برٍّ، فلم يره من ذلك؛ خوفًا على الجهلة كما أوضحه"[3].

 

فكانت كراهة الإمام مالك رحمه الله تعالى على أحد الأقوال؛ سدًّا للذريعة؛ وهي أن يعتقد البعض وجوبها، فيلحقونها بصيام رمضان في الفرض والوجوب.

 

لكن المالكية على مشروعية بل واستحباب صيامها، كما نبه عليه بعض أهل العلم؛ وذلك لزوال الذريعة التي كان يخافها الإمام مالك رحمه الله تعالى، والحكم يدور مع علته وجودًا وعدمًا، فلا يتصور في زماننا مَن قد يعتقد مِن المسلمين وجوب صيام أيام غير أيام رمضان.

 

وعلى العموم، فإن أكثر العلماء سلفًا وخلفًا عملوا بالحديث، وقالوا بمشروعية صيام الست من شوال، بل ورغَّبوا في ذلك؛ لِما فيه من الفضل العظيم.

 

في ذكر بعض فضائل وفوائد صيام الست من شوال:

يقال: "من عرف شرف مطلوبه هان عليه ما يجد في سبيله"، وهذه بعض فضائل وفوائد صيام الست من شوال:

1- أن صيامها بعد صيام رمضان يحصل به ثواب صيام الدهر كله كما دل عليه الحديث.

 

2- أن في صيامها جبرًا للنقص الذي يمكن أن يكون لحِق بصيام العبد في رمضان، فلا أحد منا يمكن أن يجزم أن صومه كان تامًّا لم يتخلله نقص، ومن اعتقد هذا، فهو ممن يزكي نفسه وربما ممن يتألى على الله، ونحن نحسن الظن به سبحانه، لكن لا نجزم بتمام وكمال أعمالنا.

 

ولجبر النقص الحاصل بالفرائض، شرع الله تعالى النوافل؛ كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه يرفعه: ((أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة، يقول ربنا عز وجل لملائكته وهو أعلم: انظروا في صلاة عبدي: أتمها أم نقصها؟ فإن كانت تامة كتبت له تامة، وإن كان انتقص منها شيئًا قال: انظروا هل لعبدي من تطوع؟ فإن كان له تطوع، قال: أتموا لعبدي فريضته، ثم تؤخذ الأعمال على ذاكم))[4].

 

يقول العلامة عبدالمحسن العباد حفظه الله تعالى في شرح الحديث: "الفرائض إذا حصل فيها شيء من النقص وكان هناك نوافل، فإن ذلك النقص يكمل من النوافل، وفي ذلك ترغيب في النوافل وحث عليها؛ لأنها مكملة ومتممة للفرائض؛ بحيث إن الذي يتساهل فيها يتساهل في الفرائض، والذي يحافظ عليها يحافظ على الفرائض، وعلى هذا فالنوافل شأنها عظيم والاهتمام بها عظيم، وفائدتها كبيرة؛ لأنها تكون وقاية للفرائض، ولأنها تتم بها الفرائض إذا كان هناك نقص فيها عند المحاسبة"[5].

 

3- أن صيامها يعتبر علامة على قبول رمضان عند العزيز الرحمن؛ فإن من جزاء الحسنة التوفيق إلى حسنة بعدها؛ كما قال بعض السلف: "إن من ثواب الحسنة الحسنة بعدها، وإن من جزاء السيئة السيئة بعدها".

 

فكما أن المعصية تجر إلى أختها، فكذلك الحسنة تجر إلى أختها، فإذا وُفِّق العبد لصيام هذه الست، فهذه علامة بإذن الله على قبول حسنته في رمضان؛ قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقْوَاهُمْ ﴾ [محمد: 17].

 

4- أن في صيام هذه الست استمرارًا في تزكية النفس وتطهيرها، فإنه ما شرعت العبادات والطاعات إلا لتزكية النفس والسمو بها، ومن أعظم ما تزكو به النفس وتتطهر الصيام؛ لذا نجد المسلمين أحسن حالًا في رمضان، كلهم مقبلون على الخير بعيدون عن الشر، وما ذاك إلا لما يحدثه الصيام في نفوسهم من تزكية وتطهير.

 

فالذي يستأنف الصيام بعد رمضان خاصة في هذه الست من شوال لا ريب أنه يستمر في هذه التزكية.

 

5- أن صيامها يعتبر شكرًا لله على نعمة التوفيق لصيام رمضان، وما يحصل به من مغفرة الذنوب والزلات؛ كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم: ((من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا، غُفر له ما تقدم من ذنبه))، فعلينا أن نستشعر هذه النعمة العظيمة وهي مغفرة كل ما سلف مما اقترفته أيدينا، فصيام الست من شوال لا شك أنه من شكر الله تعالى.

 

يقول الحافظ ابن رجب رحمه الله تعالى في لطائف المعارف: "فلا نعمة أعظم من مغفرة الذنوب، ((كان النبي صلى الله عليه وسلم يقوم حتى تتورم قدماه، فيقال له: أتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ فيقول: أفلا أكون عبدًا شكورًا؟))، وقد أمر الله سبحانه وتعالى عباده بشكر نعمة صيام رمضان بإظهار ذكره وغير ذلك من أنواع شكره فقال: ﴿ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُون ﴾ [البقرة: 185]، فمن جملة شكر العبد لربه على توفيقه لصيام رمضان وإعانته عليه ومغفرة ذنوبه أن يصوم له شكرًا عقب ذلك...

 

إذا أنت لم تزدد على كل نعمة *** لموليكَها شكرًا فلست بشاكر"[6].

 

في ذكر مسائل مهمة متعلقة بصيام الست من شوال:

1- لا يشترط صيام الست على التوالي، بل للمسلم أن يجمعها كما له أن يفرقها، فالأمر فيه سعة ولله الحمد.

 

2- بالنسبة لمن عليه قضاء بسبب مرض أو سفر، وخاصة في صفوف النساء بسبب الحيض، فهل يجب صوم القضاء أولًا أو يجوز تقديم الست من شوال؟

 

اختلف العلماء في هذه المسألة على قولين:

القول الأول:

أنه لا يجوز صيامها حتى يقضيَ أو تقضيَ المرأة ما عليها من رمضان؛ واستدلوا بقوله صلى الله عليه وسلم: ((من صام رمضان ثم أتبعه ستًّا من شوال))، قالوا: من كان عليه قضاء، فلا يدخل في قوله عليه الصلاة والسلام: ((من صام رمضان))؛ لأنه لم يتم صوم رمضان بعد.

 

إذًا فعليه أولًا قضاء ما فاته من رمضان ثم يصوم ستًّا من شوال، وممن قال بهذا القول العلامة ابن باز والعلامة ابن عثيمين والعلامة صالح الفوزان رحمهم الله تعالى.

 

القول الثاني:

يجوز تقديم صيام ست من شوال على القضاء؛ ومن أدلتهم حديث عائشة رضي الله عنها: ((لقد كان يكون على الصيام من رمضان فما أقضيه حتى يجيء شعبان))؛ [متفق عليه]، فاستدلوا بهذا الحديث على جواز تأخير القضاء.

 

وما كان لأمنا عائشة رضي الله عنها أن تحرم نفسها من أجر صيام ست من شوال.

 

قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى: "وفي الحديث دلالة على جواز تأخير قضاء رمضان مطلقًا سواء كان لعذر أو لغير عذر"؛ [الفتح]، وممن خالفه في هذا من المعاصرين العلامة الألباني؛ حيث قال: "فالحق وجوب المبادرة إلى القضاء حين الاستطاعة وهو مذهب ابن حزم"[7].

 

ومن أدلتهم كذلك قوله تعالى: ﴿ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ﴾ [البقرة: 185]، فكلمة (عدة) نكرة في سياق الإثبات فتفيد الإطلاق؛ أي: يجوز لمن كان عليه شيء من رمضان أن يقضيَه في أي وقت من العام، ومن ثَمَّ فله أن يقدم صيام ست من شوال.

 

3- يجوز إشراك النية في صيام تلك الست مع أيام فاضلة أخرى كأن يصوم ستًّا من شوال في كل اثنين وخميس مثلًا، وينوي أجر الست وأجر الاثنين والخميس.

 

4- لا يجوز لمن عليه قضاء أن يشرك النية بأن ينوي القضاء مع أجر الست من شوال؛ لأن القضاء فرض والست نفل، ولا يصح شرعًا جمع النية بين فرض ونفل.

 

فلنشمر عن ساعد الجد؛ فهي والله أيام قلائل، ستة أيام فقط وننال بصيامها الأجر العظيم عند الكريم الرحيم سبحانه.



[1] الموطأ: 155، 156.

[2] الموطأ: 156.

[3] شرح الزرقاني على موطأ الإمام مالك: (2/ 271).

[4] رواه الإمام أحمد والنسائي وأبو داود والحاكم، وصححه العلامة الألباني.

[5] شرح سنن أبي داود.

[6] لطائف المعارف: 254.

[7] تمام المنة: 421.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رفع الإشكال عن صيام ستة أيام من شوال للحافظ العلائي
  • صيام ستة أيام من شوال
  • شرح حديث: من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال
  • صيام الست من شوال وبعض ما يتعلق به من أحكام
  • دفاع عن حديث صيام الست من شوال وعن صحيح مسلم
  • صيام ستة أيام من شوال
  • فضل صيام الست من شوال
  • صيام الست من شوال: فضائل وأحكام
  • فضل صيام الست من شوال

مختارات من الشبكة

  • صيام التطوع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آداب الصيام: صيام ستة أيام من شوال بعد صيام شهر رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل صيام الست من شوال: صيام الدهر كله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • أجوبة مختصرة حول أحكام صيام التطوع(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام الأحد والاثنين والخميس والجمعة(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام السبت(مقالة - ملفات خاصة)
  • من صيام التطوع: صيام أيام البيض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صيام الجوارح صيام لا ينتهي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • القول المفيد في أحكام صيام العبيد (بحث مفيد يجمع مسائل متعلقة بأحكام الصيام)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب