• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / مواعظ وخواطر وآداب / خواطر صائم / مقالات
علامة باركود

غصون رمضانية (9) صبر الصائمين

غصون رمضانية (10) صبر الصائمين
عبدالله بن عبده نعمان العواضي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/6/2016 ميلادي - 8/9/1437 هجري

الزيارات: 7094

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صَبْرُ الصائمين

غصون رمضانية (9)


تقفُ على طريق الحق أهوالٌ متنوعة تترصّد أهلَه لتفتك بهم، أو تؤخر مسيرهم عن الوصول إلى غايتهم، وتتبدى بصور مختلفة، وتعترض السبيل بأساليب متعددة، وكلما تجاوز أهل الحق هولاً منها بدا آخر، فمنهم من ينجو، ومنهم من يهلك، وتستمر الحال حتى بلوغ المسافر أرضَ وطنه.


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (وإن أمتكم هذه جعل عافيتها في أولها، وسيصيب آخرَها بلاء وأمور تنكرونها، وتجيء فتنة فيرقّق بعضها بعضًا، وتجيء الفتنة فيقول المؤمن: هذه مهلكتي ثم تنكشف، وتجيء الفتنة فيقول المؤمن: هذه هذه)[1].


والسالك هذه السبيلَ المحفوفة بالمكاره والفتن إذا لم تكن له درع حصينة تحميه فتكَ هؤلاء القُطاّعِ فإن كلاليبها ستتخطفه وتهوي به في مكان سحيق.


فمن الدروع السابغة التي متى ما تدرع بها المسلم جعلته يمضي في طريق الجنة حتى يصل إليها - بعد خوض الغمرات، ومصابرة المكروهات، وعصيان الإغراءات -: درعُ الصبر، الذي يعني: حبس النفس على لزوم الحق في أمر تفعله، أو أمر تنكف عنه.


والصبر خُلُق من الأخلاق الكريمة التي تشير إلى النفوس العظيمة، استطاعت باتشاح هذا الخلق النبيل أن تقارع الأخطار، وأن تنازل الأضرار، حتى تصل إلى محمود الأمر، وسنام الهدف، وانفراج الحال بعد الضيق، والراحة عقب العناء، وذلك لا يكون إلا على جناح هذه الشيمة النبيلة، قال نهشل بن حرّى بن ضمرة:

ويومٍ كأنّ المصطلين بحرّه
-وإن لم يكن نارٌ- قيامٌ على الجمرِ
صبرنا له حتّى تقضّى وإنّما
تُفرّج أيامُ الكريهة بالصّبر[2]

 

وقال الآخر:

بكى صاحبي لما رأى الموتَ فوقنا
مُطلاًّ كإطلال السحاب إذا اكفهرْ
فقلتُ له لا تبك عينُك إنما
يكون غداً حسنُ الثناء لمن صبر
فما أخرّ الإحجامُ يوماً معجّلاً
ولا عجّل الإقدامُ ما أخّر القدر[3]


وهو صفة حميدة تضبط النفس، وتقيمها على نهج المكارم، وتضيء لها فجر النجاة في حالك الظُلَم، قال عليه الصلاة والسلام: (والصبر ضياء)[4].


وهو عبادة من العبادات التي يحبها الله تعالى من عبده، ويجازيه عليها جزاء وافراً؛ لأنه يقود النفس إلى ركوب الآلام بغية الآمال، ويبني رسوخها على الحمد عند زلازل الأمور، ويكبح جماحها حين تريد السوم في حمى المحظورات؛ ولذلك تواترت الآيات القرآنية الكثيرة في الأمر به، والثناء على أهله، وبيان أهميته وفضله، والإخبار عن الثواب الجزيل لمن اتصف به، قال تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [آل عمران: 200]، وقال: ﴿ ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا فُتِنُوا ثُمَّ جَاهَدُوا وَصَبَرُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [النحل: 110]، وقال: ﴿ قُلْ يَاعِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10].


والحياة الدنيا كلها معركة صبر لا يدخل أحد الجنة إلا بالانتصار فيها؛ ولذلك يأتي الملائكة في دار الفلاح مهنئين أهل الظفر في هذه المعركة قائلين لهم: ﴿ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ ﴾ [الرعد: 24].


وما شهر رمضان إلا صفحة من صفحات الصبر في كتاب الحياة، لكنها صفحة ليست ككل الصفحات، ففي رمضان تتجلى معاني الصبر في أبهى صورها، وأنصع سطورها؛ ولذلك سمي بشهر الصبر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (صوم شهر الصبر وثلاثة أيام من كل شهر صوم الدهر)[5].


ففيه تجتمع أنواع الصبر الثلاثة: صبر على طاعة الله تعالى، وصبر عن معصيته، وصبر على أقداره المؤلمة.


فالتحلي بالصيام الصحيح، والمداومة على القيام والتراويح، وحبسُ النفْسِ الطويلُ على تلاوة القرآن وتدبره، والاجتهاد في العشر الأخيرة، وقيام ليلة القدر، والانتصار على النفس لتجود على المحتاجين، وأمرُ الأهل والأولاد بالفضائل، وتحذيرهم من الرذائل، وتعليم الناس ووعظهم، وغير ذلك من الطاعات؛ كل ذلك من الصبر على طاعة الله تعالى. قال تعالى: ﴿ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴾ [الكهف: 28]، وقال: ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴾ [طه: 132]. وهذا النوع من الصبر إذا قام به الصائم على تمامه يعظم حمله عليه حينما لا يرى صاحبُه قدوات كثيرة يستأنس بهم، فقد يشعر بالغربة في وسط مجتمع راغب عن المسارعة إلى هذه القربات، ولكن يستحثه إلى تصبير نفسه على تلك الفضائل ما يعلمه من الأجر العظيم، والنوال الكريم لمن سارع إليها، وزاد حظه منها.


وكفُّ النفس عن مفطِّرات الصيام، وحظرُ الجوارحِ عن الآثام، من عين وسمع ولسان، والبعدُ عن جميع المحرمات؛ هو صبر عن معصية الله تعالى.


والمعين على لزوم هذا الصبر: أن تقوى في قلب الصائم معاني الخوف والحياء من الله عز وجل، وأن يتذكر ما أعده الله لمن عصاه من الغضب والعقوبة، وما يلحق العاصي من الخزي والندامة؛ لكون المعاصي حلوةَ الأوائل مرّةَ العواقب، كما قال بعض الحكماء.


وغانيةٍ مثلِ الربّابة حسنُها
ينادي مُعنّى القلبِ هل لك في مثلي
فقلتُ فؤادُ الصَبِّ هاوٍ وخوفُه
من الله كفّ النفسَ عن زللِ الوصل
وفي الصبر سلوى عن وصالكِ والهوى
يُزَّمُ بأعلاق الديانة والعقل


والصائم إذا خطم نفسه عن ورود هذه المناهي عظُمَ شأنه عند الله وعند الناس، واستطاع أن يستريح راحة ممتدة في حاضره ومستقبله، وتحرر من تسلط النفس عليه، فكان سيدَها الذي يقودها، ولم يعد عبداً لها تقوده.


والنوع الأخير هو صبر الصائم على أقدار الله؛ فالصائم قد يفقد بعض المحبوبات، وتطوقّه المشقات، وتنزل بساحته المكروهات، سواء ما تعلق منها بالصيام أم ما كان خارجًا عنه، فالصائم يواجه في رمضان حرَّ الجوع وأُوامَ العطش، وما يتبع ذلك من ذبول الأعضاء، وفتور الحركة، ويشتد ذلك إذا كان صيامه في جوٍّ شديدٍ حره، فيجتمع على الصائم حرّ الباطن، وحر الظاهر.

 

ربّ يومٍ هواؤُه يتلظَّى
فيحاكي فؤادَ صَبٍّ متّيمْ
قلتُ إذ صاب حَرُّه حَرَّ وجهي
ربنا اصرفْ عنا عذابَ جهنمْ[6]

 

ويواجه الصائم ما يدعو إلى الكراهة، وبعثِ الغضب من مكامنه؛ كسوء أخلاق بعض الناس، ويلاقي مصائب أخرى تستثير منه الجزعَ وخِفة الحلم، ولكن الصائم العاقل يقابل كلَّ ذلك بحبس النفس عن السخط والتضجر، وتفجر الغضب والمبادرة إلى الانتقام، ويساعده على هذا النوع من الصبر: ما يرجوه من ثواب الله تعالى للصابرين المحتسبين، وما يعقبه هذا الصبر من المسارِّ العاجلة والآجلة، وما يجنيه الطيش والخروج عن هذا الحصن الحصين إلى الغضب والسخط من المضار نقداً أو نسيئة.


قال تعالى: ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 155 - 157].


وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صُلبًا اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة)[7].


قال ابن حميدس:

صَبَرْنَا لهمْ صَبْرَ الكرام ولم يَسُغْ ♦♦♦ لنا الشهدُ إلاَّ بعدما ساغَ علقمُ[8].


وقال آخر:

وكم غمرةٍ هاجت بأمواج غمرة ♦♦♦ تلقّيتها بالصبر حتى تجلّتِ[9].



[1] رواه مسلم.

[2] بهجة المجالس وأنس المجالس، لابن عبد البر (ص: 102).

[3] عيون الأخبار، لابن قتيبة (ص: 53).

[4] رواه مسلم.

[5] رواه أحمد والنسائي، وهو صحيح.

[6] البيتان للثعالبي، نهاية الأرب في فنون الأدب، للنويري (1/ 162).

[7] رواه الترمذي وابن حبان والحاكم وغيرهم، وهو صحيح.

[8] ديوان عبد الجبار بن حمديس (ص: 569).

[9] الكشكول، للعاملي (2/ 52).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • غصون رمضانية (4) ربان السفينة
  • غصون رمضانية (5) جنة التراويح
  • غصون رمضانية (6) حلية الأخلاق
  • غصون رمضانية (7) هدى للناس
  • غصون رمضانية (8) الكنز الثمين
  • غصون رمضانية (10) صيام القلب
  • غصون رمضانية (11) صيام اللسان
  • غصون رمضانية (12) صيام السمع

مختارات من الشبكة

  • أنواع الصبر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حياة المؤمن بين صبر وشكر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رمضان شهر الصبر (4)(مقالة - ملفات خاصة)
  • رمضان شهر الصبر (2)(مقالة - ملفات خاصة)
  • فضائل الصبر في السنة النبوية المباركة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الصبر في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • صبر المرأة المسلمة(مقالة - ملفات خاصة)
  • وبشر الصابرين: أنواع الصبر - ما يهون المصائب - ثمرات الصبر (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الصبر (واستعينوا بالصبر والصلاة)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • من أقسام الصبر .. صبر البدن(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب