• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / قضايا التنصير في العالم الإسلامي
علامة باركود

وظهر يسوع له بجوف الكعبة

خالد المصري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/11/2009 ميلادي - 3/12/1430 هجري

الزيارات: 19504

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وظهر يسوع له بجوف الكعبة

 

لا أعرف ما الذي يجعل الشخصَ يكذب ويدلِّس، ويخدع الآخرين؛ من أجل الدعوة لدِينه، لماذا يتظاهر الشخص بالبراءة والطهارة أمام الناس، وهو أمام ضميره إنسانٌ مدلِّس مخادع؟! هل هذا الأسلوب هو نفسه الأسلوب المذكور في الإنجيل، كما قال بولس في رسالته لأهل رومية 3/7: "فإنه إن كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده، فلماذا أدان أنا بعد كخاطئ؟"؟! وعلى ذلك؛ فلا حرج من الكذب، إن كان هذا سيزيد من مجْد الرب - على حد قول بولس.

 

وهذا الأسلوب هو نفسه الذي يتَّبعه المنصِّرون في كل العالم، فلا توجد ثمة مشاكل أن يكذبوا في عملياتهم التنصيرية، ويقولوا: إن يسوع محبة، وإن بلوغ الغاية الحقيقية للإيمان به أن تؤمن بموته من أجْلك، ولهم الحق في أن يشتموا الإسلام، ويكذبوا لإيصال صورة خاطئة يملؤها الكذبُ والتدليس؛ من أجل استقطاب شخصٍ يخرج من الإسلام ليعتنق دينَهم بالكذب، والغش، والتدليس.

 

كان - ولا يزال - يتبع هذا الأسلوبَ المنصرُ الهارب، والقس المشلوح زكريا بطرس، الذي يسبُّ الإسلام ورسول الإسلام - صلى الله عليه وسلم - على فضائيته الخاصة التي تملكها امرأةٌ إنجيلية، وتتلقَّى الدعم من منظمات صهيونية، زكريا بطرس كلما اصطنع موقفًا يدلس ويكذب فيه، فضَحَه الله، جاء ذات يوم برجلٍ وامرأة، قال: إنه متنصر من السعودية وهي من مصر، وقال: إنه كان شيخًا كبيرًا، وواعظًا جليلاً، واسمه الشيخ جواد، وقال: إنه عرَف الحق، والحق حرَّره، وترك ظلمة الإسلام، إلى نور الخلاص، نور يسوع، ويهل علينا الرجلُ بطلعته البهية على شاشة القناة القذرة، وإذا به مرتدٍ زيًّا خليجيًّا، وعقالاً خليجيًّا، وذو لحية كثيفة، ويرتدي نظارة شمسية تغطي نصف وجهه، وتجلس بجواره الفتاةُ الأخرى ترتدي حجابًا كبيرًا؛ حتى لا يعرفها أهلُها، ولا تقترب منها الكاميرا؛ حتى لا تحدِّد ملامحها، ومهندس صوت الأستوديو يغيِّر من صوته ويضخمه؛ حتى لا يعرفه أحدٌ من أعداء الحرية الإرهابيين ويسفكوا دماءه الذكية، ولكن يا سادة، تحدث المفاجأة، القنبلة التي تنفجر في قلب مجلسهم.

 

ويشاء الله - تبارك وتعالى - أن يفضحهم في الحلقة نفسها، وفي المجلس نفسه، ويخطئ مهندس الصوت، ويظهر صوت الشيخ جواد الحقيقي، وكأنه صوت المنصِّر، وأستاذ اللاهوت، وحيد، الذي يقدم برامجَ في القناة نفسها.

 

وبعدها يعترف زكريا بطرس أن هذا - فعلاً - كان وحيدًا، وهذه الفتاة الأخرى التي كانت بجواره هي الأخرى كاذبة، وهي نصرانية الأصل، واسمها نادين.

 

الأمر لم يقف بتدليس زكريا بطرس عند هذا الحد، ولكن تعدَّاه إلى أكثرَ من ذلك بكثير، يتم استضافة شخص يدَّعي أنه كان أستاذًا في الأزهر ولكنه تنصَّر، ونستمع لاختبار الأستاذ الأزهري، لنصدم أنه لا يجيد قراءة القرآن، وينطق بعضَ الأسماء الإسلامية بطريقة تدلُّ على كذبه، مثل قوله: "وروي في مَسند أحمد"، ينطق مسند بفتح الميم، ويقول: "سورة إلعمران، والمايدة"، ولما نسأل في جامعة الأزهر عن هذا الاسم، نكتشف أنه لم ينتسب لها يومًا دارسًا، فضلاً عن أن يكون أستاذًا فيها.

 

تتوالى تمثيليات المنصرين يومًا بعد يوم، وتتوالى فضائح المنصرين يومًا بعد يوم.

 

حتى وصلنا لفضيلة الشيخ صموئيل بولس عبدالمسيح، عفوًا؛ أقصد: الشيخ محمد النجار، العالم العلاَّمة، الفهم الفهامة، الذي تنصَّر عن علم واقتناع ومعجزة كما يدَّعي.

 

وحينما سمعناه يتكلَّم أول مرة، وجدناه يتكلم بصوت مهتز، تشعر أن ضربات قلبه تتدافع للخروج بقوة في اختباره الذي سجَّله في إحدى كنائس بروكسل، وتم تصويرُه ونقله في محطات تنصيرية مسيئة للإسلام، قال: "أنا شيخ معروف في الأوساط الدينية في مصر، وكلُّ الناس تعرف من هو فضيلة الشيخ محمد النجار إمام مسجد العمرانية بمنطقة الجيزة، كنت من "برَّه" رجلاً شيخًا، ومن "جوَّه" إنسانًا سافلاً، وإنسانًا شريرًا، بدأت دراستي الإسلامية من سن 16 و17، لما تعرفت على الجماعات الإسلامية وبدؤوا يعطونني الكتب المتطرفة لأمثال سيد قطب، ومحمد قطب، وأبي الأعلى المودودي، وابن تُمَية، وكنت التحق بمعاهد الإمامة، بجانب المقالات التي كنت أكتبها ضد الديانة المسيحية".

 

طبعًا، ولأن الكذب ليس له قدم ولا يد؛ فقد وقع في شرِّ أعماله، فالشيخ أبو الأعلى المودودي - رحمه الله - من علماء الهند، وله كتاب واحد في التفسير اسمه "تفهيم القرآن"، كتبه باللغة الأردية، وليس العربية، ولم تتم ترجمتُه كاملاً للعربية، فضلاً عن طباعته، أما ابن تُمَية، فاسمه ابن تيمية - رحمه الله - وليس ابن تُمَية، كما لا يوجد في مصر معاهد الإمامة كما ادَّعى الكذاب المدلس؛ بل هي معاهد إعداد الدعاة.

 

ثم يستطرد قائلاً: "وفي يوم 1/ 1/ 1987 ذهبت للسعودية لمقابلة المسؤولين برابطة العالم الإسلامي بمكة؛ لتقديم كتاب لهم قمتُ بتأليفه يهاجم المسيحيين، وأصرَّت الرابطة على شراء الكتاب لنشره للعالم الإسلامي؛ لما فيه من قيمة كبيرة"، قال: "ثم توجهت لأداء مناسك العمرة"، ثم سكت قليلاً، وأكمل قائلاً: "أنا كشيخ كنت أحسب أن الكعبة هي مكان مقدس، وأنه مدفون بها من الداخل النبيَّان إبراهيم وإسماعيل، ثم فجأة ظهر لي المسيح فوق الكعبة، وهو يمد يده لي التي تملأ كل المكان، وقال لي: "يابني أنت سايبني ورايح تعبد حجر؟!"، ويؤكد أنه رأى يسوع في جوف الكعبة، ويقول: "تقابلت فيها وجهًا لوجه مع مخلِّصي يسوع، وهو يتوسط السماء، ومن حوله هالة من النور الساطع، ويحوطه الملائكة"، والغريب أن كتابه المقدس في إنجيل يوحنا يقول باستحالة رؤية الرب؛ فهو لم يره أحد قط - كما في يوحنا 1/18 - وكذلك في نص آخر من كتاب صموئيل يقول النص: "لا يستطيع أحد أن يرى الله ويعيش".

 

ولكن الشيخ صموئيل يكسر القاعدةَ في جوف الكعبة، ويظهر له يسوع إلهه ومخلِّصه، ويمسكه من قفاه قائلاً له: تركتني أنا (الإله الحي)، وجئتَ إلى هنا لتعبد أمواتًا وديانات الناس.

 

ثم قال والناس في حالة ذهول من كلامه، منهم من فتح فمه وبرق عينيه:

"وانتفض كل جسدي، وأخذتْني رعدة شديدة، وظلَّ قلبي يخفق من شدة الخوف والهلع، وخاصة بعدما تبيَّنتُ ملامح وجهه النوراني الكريم أكثر وضوحًا، ورأيت موضع إكليل الشوك حول جبهته، وموضع طعنة الحربة في جنبه، وموضع اختراق المسامير في يديه ورجليه، فتأكدتُ أنه هو يسوع المسيح إله النصارى.

 

ثم فوجئت بجسدي يثبت موضعه، بينما روحي تنخلع من جسدي وتختطف مني، ويأخذها السيد المسيح معه إلى عصور سحيقة مضتْ، وجعلني أرى هناك مشهدًا في غاية العجب.

 

فلقد أراني السيد أناسًا من قديم الزمان، ومن مختلف الشعوب والأجناس، وهي تتعبد للأحجار والأصنام، وبعضهم كان يدور من حولها (كما يدور المسلمون حول الكعبة)، وظل يريني ما يحدث من عبادات وثنية قديمة، بحسب الترتيب الزمني والتسلسل التاريخي لظهورها، حتى بلغ بي المطاف أخيرًا إلى (حجر الكعبة والمسلمون يطوفون من حوله).

 

وفجأة اختفى السيد من أمام بصري، وعادت السماء كما كانت إلى حالتها الطبيعية، وكلُّ هذا الظهور بما تخلَّله من أحاديث وإعلانات لم يكن محسوبًا من عمر الزمن؛ لأني عندما دخلت الكعبة كانت الساعة الثانية عشرة ظهرًا، وبعد انتهاء الظهور كانت الساعة لم تزل الثانية عشرة ظهرًا!

 

ومن هنا تغيرتْ حياتي، ورجعتُ مصر، وقرأت الكتاب المقدس، وعرفت طريق الخلاص؛ طريق الرب يسوع".

 

هذا هو فضيلة الشيخ محمد النجار، أو صموئيل بولس عبدالمسيح، صاحب المؤلفات الإسلامية العظيمة، التي تنشرها رابطة العالم الإسلامي كما يدَّعي، وهذه تمثيلية ظهور يسوع له عند الكعبة، وكيف أخذه من يده وأراه أشياء غيبية؛ حتى يثبت الإيمان في قلبه.

 

تذكرتُ وقتها منصرًا كذَّابًا آخر، ولكن خياله أوسع من خيال صموئيل؛ فقد ادَّعى أن يسوع أخذه من يده، وصعد به إلى السماء، وعرَّفه على كل الأنبياء، وجعل الأنبياء تسلِّم عليه وتحتضنه.

 

المهم أنه انتشر اختبار صموئيل، وأصبحت القنوات التنصيرية تتهافتْ خلفه، وتأتيه الدعواتُ من الكنائس في أوربا لإلقاء اختباره، كما تلقَّفتْه المحطات التنصيرية في أوربا وفي أمريكا، فقد استضافتْه إحدى الكنائس ببروكسل، ثم استضافته الكنيسة (الإنجليزية) للعاملين بالسوق الأوربية ببروكسل، وبعدها توالت إعلانات اختباراته الكاذبة بشكل أكثر وضوحًا وأكثر علانية، وخاصة في وسائل الإعلام الهولندية، بعدما أعدَّ التلفاز الهولندي حلقةً تلفازية تناولتْ ظهور يسوع له في الكعبة، ثم تكرر العرض في إحدى الفضائيات التي تبثُّ برامجها لمنطقة الشرق الأوسط، ثم في إحدى الإذاعات التنصيرية الموجَّهة للعرب والمغاربة في هولندا وبلجيكا، ثم كتبتْ عنه الجريدةُ الكاثوليكية الرسمية بهولندا، ثم ألقى الشهادة نفسَها عينَها في العديد من الكنائس الهولندية، ثم في الكنائس الشرقية والتجمعات المسيحية الشرقية، مرورًا بزياراته العديدة للسويد، وإلقاء زيفه وكذبه هذا داخل الكنائس ووسط تجمعات المسيحيين الشرقيين.

 

يشاء الله أن يتمَّ فضحُه على يد نصراني مثله، اسمه مدحت عويضة، وأن تدور بينهما حربٌ كلامية على المواقع النصرانية، ويفضح كلٌّ منهما الآخرَ، أحدهما يتهم الآخر أنه لص ينصب على الناس باختباره الكاذب لجمع المال، والآخر يتجسَّس على الأول ويسجل حوارًا بينه وبين أب اعترافه، ينشره على الملأ على شبكة الإنترنت، وأصبحت فضائح الاثنين لا تنتهي، وأثناء هذه الحرب الكلامية بينهما، يفجر عويضة القنبلة، ويقول: إن صموئيل كذَّاب ومدلس، وأن كل اختباراته كذبٌ وتدليس، وليس لها أي أساس من الصحة، وأنه نصراني أبًا عن جَدٍّ، وقال: والحقيقة لمن لا يعرف، فالرجل يدَّعي إنه متنصر، وهو ليس بمتنصر؛ حيث وُلد من أسرة مسيحية مفككة، وأسلم وهو في الخامسة عشرة من عمره، ثم ادَّعى أن المسيح ظهر له في الكعبة وتنصر، وللأمانة فإني متأكِّد أن مثل هذا الإنسان لم يظهر له المسيح، فهو كذاب يريد بذلك جمع الأموال.

 

ويؤكِّد كلامَ عويضة ذاك الإهداء الذي كتبه صموئيل على كتابه لأمِّه، وقال فيه:

إهداء

روح أمي التي ظلَّت تبكي من أجلي سنوات طويلة، بدموعٍ غزيرة، حتى استجاب الرب لدموعها، وأحيا نفسي من بعد موت.

 

لم يقف الأمر عند كذب النصراني المدلس صموئيل بولس عبدالمسيح، ولكن تعدَّاه إلى أبعدَ من ذلك بكثير، فيكتشف أن الرجل كان يستغل كلَّ هذا الكذبِ والتدليس من أجل جمْع الأموال والتبرعات لمصالحه الشخصية، بدعوى خدمة إخوة الرب، كان يستغل هذه القصةَ المفبركة الكاذبة من أجل الحصول على الإعانات من الناس، وكسْب عطف واستجداء المخدوعين من النصارى، ولم يكن الأمر هو التسول منهم فقط؛ بل ووصل الأمر به إلى النصب على أقباط هولندا، حينما خدعهم بأنه بصدد القيام بشراء حافلة كبيرة لخدمة المعوقين من الأقباط، وحتى يزيد الأمر إقناعًا؛ قام بالْتقاط عدة صور له وهو واقف بجوار أحد الحافلات الفخمة الواقفة في أحد شوارع هولندا، وحتى الآن المعوقون ينتظرون الحافلة، وصموئيل ذهب بالمال، فلا عاد صموئيل، ولا جاءت الحافلة.

 

فضائح المنصرين لن تنتهي، سيعيش بداخلهم الكذب والتدليس والخداع، وأكْل المال الحرام، فليفعلوا ما يشاؤون، فليس بعد الكفر ذنب.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التنصير في الشرق الأوسط
  • تبشير أم تنصير
  • مفهوم التنصير لغة واصطلاحا
  • التنصير الخطر الداهم
  • الرد على الكاتب المغمور: لا تتكلم فيما لا تعرف
  • في جوف الكعبة

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة نفض الجعبة في الاقتداء من جوف الكعبة(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • تفسير: (ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه وما جعل أزواجكم اللائي تظاهرون منهن أمهاتكم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صلاة النبي صلى الله عليه وسلم من جوف الليل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث عبدالله بن الشخير: "أتيت رسول الله وهو يصلي ولجوفه أزيز"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عجائب صفات النخلة والنوى في جوف الثمرة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ابتلاع ما يدخل جوف الصائم بلا اختيار منه(مقالة - ملفات خاصة)
  • دعاء جوف الليل (قصة قصيرة)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • نداء من جوف الليل (قصة قصيرة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الركعات الأربع قبل الظهر هل هن قبل الآذان أم سنة الظهر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ذهب عصر الأمانة وظهر عصر الخيانة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
31- بارك الله في الأستاذ خالد
مشلاكي - مصر المسلمة 01-01-2011 01:15 AM

بارك الله في الأستاذ خالد المصري وجعله الله دائما مدافعا عن دين الله وعن رسولنا الكريم .

30- {إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ }
د . صلاح - مصر 01-12-2009 05:45 PM
سبحان الله هؤلاء من يفترون على أشرف خلق الله لابد أن يفضحهم وأن يخزيهم الله تبارك وتعالى ، هذا وعد الله لنبيه {إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ }الحجر95
29- كذب البصر فعميت البصيرة
م محمد مكية - لبنان 01-12-2009 01:32 PM
قال تعالى:*يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلاّ أن يتمّ نوره ولو كره الكافرون.* جزاكم الله خيرا على كشف هذه الفضائح للمنصّرين وتبيان أكاذيبهم وفقكم الله لكل خير وجعلكم هداة للنّاس وفضح كيد كل من أراد بالإسلام وأهله شرّا(وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون))كذّب البصر فعميت البصيرة!
28- مقالة رائعة
ساره - ايطاليا 01-12-2009 03:45 AM
مقالة جميلة واسلوب رائع
27- جزيتم خيرا
عبد الرحمن - مصر 01-12-2009 03:42 AM
جزاكم الله خيرا على تسليط الضوء على مثل هذه القضايا والمخططات التي تحاك ضد الإسلام من المنصرين ونتمنى الكثير من هذه الموضوعات
26- هايلة
رويدا - امريكا 30-11-2009 10:10 PM
مقالة هايلة فعلا ميرسي كتير ليكم
25- عجيب أمر المنصرين
محمود سالم - مصر 30-11-2009 12:11 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
جزى الله خيراً الأستاذ خالد المصري عنا خير الجزاء ونفعنا الله بما يقدم على صفحات هذا الموقع الطيب ..

للأسف لا نجد من أمثالهم إلا كل كذب وتدليس نحو الإسلام وهذا لا يدل إلا على فشلهم في المواجهة الشريفة مع الإسلام فلجئو لهذه الممارسات ظنيين أنهم بذلك سيحصلوا على مبتغاهم ولكن هيهات هيهات .

وأعيد وأكرر لماذا لا يكون حوارهم في برهنة صدق تعاليمهم من داخل شرح عقائدهم لماذا لا يكون سبيل للدعوة إلا من خلال الطعن في الإسلام والكذب .. هل يسعوا لآن يقولوا ان الإسلام سيء .


فعلاً فعلاً أمرهم عجيب

وهل لو الإسلام خطأ يعني ذلك أن ينتقل الإنسان للنصرانية مباشرةً بمجرد اكتشاف زيف الإسلام " وحاشا " أثبتوا لنا صدق دينكم من خلال إعلان عقائدكم صراحة للعوام .. دعوا عنكم ثوب الحملان والكذب والتدليس ...

أين عقائدكم أين ؟؟؟؟؟؟؟
24- exposed
salayem - sweden 30-11-2009 12:04 AM
Again and again Khaled, the rising gifted writer, exposes such anti Islamic elements who have tried to smear Islam and accuse Muslims of what are alien and unfounded accusations. Here Khaled tells us the chocking details of many shameful attempts by sick individuals that are full of hate and deceit. The story in the infamous TV satellite station is amusing besides being a cheap trick that turned into a fiasco on airing. What a shame! The remarkable aspect of all those false stories is that they are simply untrue and farfetched.
23- وهل بعد التحريف ذنب
انا مسلم - السعوديه 29-11-2009 11:26 PM
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه اجمعين امابعد
اولا احي كاتب الموضوع على حسن الطرح السلس والادله على من يدعون بالكذب من المنصرين الفاشلين وهذا واضح على فشلهم في النيل من الإسلام وقد تعودنا في مسيرتنا في محاورة النصارى على مثل هذه القصص الهزيله والكذب المفضوح وهذا يدل على ضعف عقديتهم ومحاولات النيل بشتى الطرق من الإسلام العظيم لتغطية عيوب دينهم وكتابهم المحرف والفضائح المدويه من كنائسهم وقساوستهم وجرائمهم التي اشتكى منها اتابعهم قبل غيرهم ونقول لهم بما قاله تعالى في القران الكريم {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ }الأنفال36
واخيرا وليس اخر نقول الحمد الله على نعمة الإسلام العظيم وكفى بها نعمه.
22- سلمت يمينك
خالد حجازى - مصر 29-11-2009 12:11 AM
مقالة أكثر من رائعة بارك الله فيك أخى الحبيب خالد المصرى
أسأل الله أن يجزيك خير الجزاء وأن يجعلك شوكة فى حلوق المنصرين الفاشلين
1 2 3 4 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب