• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / خطب رمضان والصيام
علامة باركود

وداع رمضان (خطبة)

وداع رمضان (خطبة)
الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/3/2025 ميلادي - 27/9/1446 هجري

الزيارات: 13125

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة: وداع رمضان

 

الحمد لله الذي أضحك وأبكى، وأمات وأحيا، وخلق الزوجين الذكر والأنثى، وأرانا في خلقه وأمره شيئًا من عظمته، وأرانا في آياته ما يدل على وحدانيَّته، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، السراج المنير، والبشير النذير، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أولي الفضل والنُّهى، وعلى مَنْ تَبِعَهم بإحسان إلى يوم الملتقى، أما بعد:

 

التقوى جِماع الخير كله؛ لذا تكرَّر في القرآن والسنة الأمر بها، فهي سبيل الرشاد والفلاح في الدنيا والآخرة ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].

 

عباد الله، لقد شمَّر شهر رمضان عن ساق وأذن بوداع وانطلاق، ودنا من الرحيل والفراق، فما أحسن أيامه المعطَّرة بأنفاس صوَّامه! وما أجمل لياليه المعطَّرة بتلاوة العبد لآيات ربه! ويا لهف مساجد على فقد معتكفيه وعُمَّاره! بل يالهف قلب معتكف على فقد مُصلَّاه ومعتكفه، فاللهم ارحم قلوبًا فيها لوعة وحرقة لفراقه، لقد قوَّضت خيامه، وانصرمت أيامه، وأزف رحيله، لم يبق إلا قليله، فتداركوا ما بقي، فالعبرة بكمال النهاية لا بنقص البداية، فيا رب كما أكرمتنا بإدراكه وبلوغه فأتمَّ النعمة علينا يحسن تمامه وقبوله، وأكرمنا بعظيم جوائزه وأعظمها رضاك يا ربنا عنا.

 

عبدالله، إن العاقل حين تمر به الفرص والمواسم يستوقفها ليأخذ عِبَرَها فيعزز صوابها ويقوِّم خطأها.

 

عبدالله، رمضان موسم عظيم للوقوف مع النفس ومصارحتها، فما حالك فيما مضى من الأيام، فالله شرع الصيام لتحقيق العبودية له سبحانه وتعالى والرقي في سُلَّم التقوى، فليرجع كل واحد منا لشريط ذكرياته لأول الشهر وحتى وقرب تمامه من كانت علاقته مع ربِّه في رقي وصعود فليبشر بخير.

 

ما حال الصلوات في رمضان؟ ألا زال مسلسل تفويت وتضييع الصلاة مستمرًّا أم أن الصلاة تؤدى كما أمر الله ربنا، ولنأخذ من رمضان عدة لسائر السنين والأعوام، فلنكن أشدَّ مراقبةً لله فيما نستقبل من الأيام، ولنحافظ على الصلوات، ولنُمْسِك ألسنتنا عن قول الحرام والتكلُّم باللعن والآثام، ولنُرطِّب ألسنتنا بذكر رب الأنام، من ذكر الله في نفسه ذكره الله في نفسه، ومن ذكر الله في ملأ ذكره الله في ملأ خير منهم، ولتحفظ الأبصار والمسامع عن الحرام، فتشتغل بالتفكُّر في ملكوت رب الأنام، ولا يكون آخِر العهد بالصيام رمضان، ولا يكون آخر العهد بالقيام رمضان.

 

أيها الصائمون، إن مقابلة نعمة إدراك رمضان والتوفيق لصيامه وقيامه بارتكاب المعاصي بعده فعل من بدل نعمة الله كفرًا.

 

وإياك إياك أن تكون كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثًا، يا معشر التائبين، لا ترجعوا إلى المعصية بعد رمضان، واصبروا عن لذة الهوى بحلاوة الإيمان، اصبروا لله تعالى يعوضكم خيرًا، قال تعالى: ﴿ إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [الأنفال: 70].

 

يا معشر الطائعين، يا من تقدمتم إلى ربكم في رمضان لا تنقطع أعمالكم بانقضاء شهركم، قيل لبشر الحافي: "إن قومًا يتعبدون ويجتهدون في رمضان، فقال: بئس القوم قوم لا يعرفون الله حقًّا إلا في رمضان، إن الصالح الذي يتعبَّد ويجتهد السَّنَة كلها"، قيل للإمام أحمد: متى الراحة؟ قال: "مع أول قدم تضعها في الجنة".

 

وبين يديك قاعدة سُنة حبيبنا وإمامنا محمد صلى الله عليه وسلم: "أحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ أدومُها وإنْ قَلَّ"، وقال أحد السلف: "إن الله لم يجعل لعمل المؤمن أجلًا إلا الموت ثم قرأ ﴿ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﴾ [الحجر: 99]".

 

عبدالله، يا من فوَّت على نفسه الفرصة، فأضعت رمضان باللهو والباطل، فأقول لك: "ففروا إلى الله إني لكم نذير مبين"، فالتوبة التوبة فالله يبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، ويبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، وتذكر قول ربك: ﴿ قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ﴾ [الزمر: 53].

 

فيا من ضاع منه رمضان، لا يضِع منك عمرك، اختمه بتوبة عسى أجلك يختم بالحسنى.

 

عباد الله، بقي من رمضان شيء قليل، فكيف نُودِّعه والأعمال بالخواتيم، فأحسن في آخره عَلَّك تدرك فضله وأجره، كتب عمر بن عبدالعزيز إلى الأمصار يأمرهم بختم شهر رمضان بالاستغفار، وقال: قولوا كما قال أبوكم آدم: ﴿ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [الأعراف: 23]، وقولوا كما قال نوح عليه السلام: ﴿ وَإِلَّا تَغْفِرْ لِي وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [هود: 47]، وقالوا كما قال إبراهيم عليه السلام: ﴿ وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ ﴾ [الشعراء: 82]، وقولوا كما قال موسى عليه السلام: ﴿ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي ﴾ [القصص: 16]، وقولوا كما قال ذو النون: ﴿ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾ [الأنبياء: 87]، وكذا أمرهم بصدقة الفطر آخر يوم من رمضان قبل العيد بيوم أو يومين، فزكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين، كما روى أبو داود من حديث ابن عباس وحسنه الألباني، وكي يستقضي القصر عن السؤال يوم العسر، وقال وكيع بن الجراح: "زكاة الفطر لشهر رمضان كسجدتي السهو للصلاة تجبر نقصان الصوم كما يجبر السهو نقصان الصلاة"، وهي فرض بإجماع العلماء.

 

قال الإمام الشافعي رحمه الله: "كل من دخل عليه شوال وعنده قوته وقوت من يقوته يومه، وما يؤدي به زكاة الفطر عنه وعنهم أداها عنهم وعنه".

 

وتجب بغروب شمس آخر يوم من رمضان، وهي تجب على الصغير والكبير، والذكر والأنثى، والحر والعبد، كما في الصحيحين أن الرسول صلى الله عليه وسلم: "فرض زكاة الفطر صاعًا من تمر أو صاعًا من شعير على العبد والحر، والذكر والأنثى، والصغير والكبير من المسلمين، أمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس للصلاة".

 

ونخرج صاعًا من طعام، أو صاعًا من شعير، أو صاعًا من تمر، أو صاعًا من أقط، أو صاعًا من زبيب، كما في حديث أبي سعيد الخُدْري، ولو أخرج من قوت البلد فهو جائز، وإخراجها له وقت فضيلة من بعد فجر العيد إلى صلاة العيد، ويجوز تقديمها قبل العيد أو يومين، ومن أخَّرها عن وقتها لم تصح وتثبت في ذمته كالدين يخرجها للفقراء، فعظموا شعيرة ربكم تقَبَّل الله منا ومنكم.

 

قال تعالى: ﴿ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة: 185].

والتكبير مشروع من عزوب شمس ليلة العيد إلى صلاة العيد يجهر بها الرجال في المساجد والأسواق والبيوت ومن صيغها "الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد".

 

ومن السنة أن يأكل المسلم قبل الخروج لصلاة عيد الفطر تمرات وِتْرًا من حديث أنس رضي الله عنه "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات وِتْرًا".

 

وينبغي امتثال أمر النبي صلى الله عليه وسلم بأداء صلاة العيد، فعن أم عطية قالت: "أمرنا أن نخرج في الفطر والأضحى العواتق والحيض وذات الخدور، أمَّا الحيض فيعتزلن الصلاة، ويشهدن الخير ودعوة المسلمين، فقلت: يا رسول الله، إحدانا لا يكون لها جلباب، قال: لتلبسها أختها من جلبابها"؛ رواه مسلم.

 

ويستحب أن يذهب من طريق ويعود من طريق آخر، وإشاعة السلام والصفاء والتودُّد بين المسلمين.

 

اللهم اجعلنا مُعظِّمين لأمرك، مؤتمرين به، واجعلنا مُعظِّمين لما نهيت عنه، منتهين عنه، اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، اللهم أعِنَّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، اللهم أعِنَّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.

 

اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى أن تعز الإسلام والمسلمين، وأن تذل الشرك والمشركين، وأن تدمر أعداء الدين، وأن تنصر من نصر الدين، وأن تخذل من خذله، وأن توالي مَنْ والاه بقوتك يا جبار السماوات والأرض.

 

اللهم آمِنَّا في أوطاننا، وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا، اللهم وفِّق ولاة أمرنا لما تحب وترضى، وخذ بنواصيهم للبرِّ والتقوى.

 

اللهم كن لإخواننا المرابطين على الحدود، وجازهم خير الجزاء، اللهم اقبل من مات منهم، واخلفهم في أهليهم يا رب العالمين.

 

اللهم أصلح أحوال المسلمين في كل مكان، اللهم أصلح أحوال المسلمين في كل مكان، واجمع كلمتهم على ما يرضيك يا رب العالمين، اللهم بواسع رحمتك وجودك وإحسانك يا ذا الجلال والإكرام، اجعل اجتماعنا هذا اجتماعًا مرحومًا، وتفرُّقنا من بعده تفرقًا معصومًا.

 

اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات المؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهم والأموات، اللهم اغفر لآبائنا وأمهاتنا، وجازهم عنا خير الجزاء، اللهم من كان منهم حيًّا، فأطِل عمره، وأصلح عمله، وارزقنا بِرَّه ورضاه، ومن سبق للآخرة فارحمه رحمةً من عندك تُغنيهم عن رحمة من سواك.

 

اللهم ارحم المسلمين والمسلمات، اللهم اغفر لأموات المسلمين الذين شهدوا لك بالوحدانية، ولنبيِّك بالرسالة، اللهم جازهم بالحسنات إحسانًا، وبالسيئات عفوًا وغفرانًا، يا رب العالمين.

 

اللهم احفظنا بحفظك، واكلأنا برعايتك، ووفِّقنا لهداك، واجعل عملنا في رضاك.

 

اللهم أصلحنا وأصلح ذريتنا وأزواجنا وإخواننا وأخواتنا ومن لهم حق علينا يا رب العالمين.

 

اللهم ثبِّتْنا على قولك الثابت في الحياة الدنيا والآخرة يا أرحم الراحمين، اللهم كن لإخواننا المسلمين في كل مكان، اللهم كن لهم بالشام وكل مكان يا رب العالمين.

 

اللهم إنا نسألك بأنك أنت الصمد، تصمد إليك الخلائق في حوائجها، لكل واحد منا حاجة لا يعلمها إلا أنت، اللهم بواسع جودك ورحمتك وعظيم عطائك، اقضِ لكل واحد منا حاجته يا أرحم الراحمين.

 

اللهم اغفر لنا في جمعتنا هذه أجمعين يا أرحم الراحمين، ﴿ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ * وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ * وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الصافات: 180 - 182]، وصلِّ اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وداع رمضان استصحاب روحه - الخطبة الأخيرة من رمضان
  • في وداع رمضان (قصيدة)
  • في وداع رمضان؛ فماذا قبيل وبعد خروجه؟
  • همسات في وداع رمضان (خطبة)
  • وداع رمضان في العشر الأواخر: كيف يكون قلبك معلقا بالطاعة؟
  • وداع رمضان
  • ماذا بعد رمضان (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • حكم طواف الوداع للمعتمر(مقالة - ملفات خاصة)
  • طواف الوداع للحائض(مقالة - ملفات خاصة)
  • خروج الحاج بلا وداع بنية العودة للوداع(مقالة - ملفات خاصة)
  • رمضان حان الوداع (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وداع رمضان (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وداع شهر رمضان المبارك (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • وداع رمضان واستراتيجية المسلم (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة: وداعا يا رمضان(مقالة - ملفات خاصة)
  • وداعا رمضان (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة في وداع رمضان(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب