• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مؤتمر علمي دولي: يبحث دور السنة النبوية في تعزيز ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / أخبار / المسلمون في فلسطين
علامة باركود

الملل يدفع جنود الاحتلال لإعدام فلسطينيين في خان يونس

خاص شبكة الألوكة

المصدر: موقع فلسطين الآن

تاريخ الإضافة: 30/3/2009 ميلادي - 4/4/1430 هجري

الزيارات: 4729

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لا يزال المواطن الفلسطيني "محمد شراب" يبحث جاهدًا بين منظمات حقوق الإنسان عن إجابة لسؤال منطقي: (لماذا قُتل ولداي "كساب" و"إبراهيم"؟). رافضًا أن يقتنع أو يأخذ بمبرر إلا من أفواه القتلة، وهم جنود الاحتلال الإسرائيلي وضابطهم المعروفين لدى شهود عيان والقضاء الإسرائيلي.

وبحسب موقع الشبكة الإعلامية الفلسطينية، قطع والد الشهيدين، اللذين قتلتهم قوات الاحتلال بدم بارد أمام عينيه، شوطًا كبيرًا في الوصول إلى المحاكم الإسرائيلية التي يعتقد أنها الجهة الوحيدة التي ستعطيه الجواب الشافي، وتحاكم الجنود القتلة المعروفين لديها اسمًا وشكلاً.

ويسود القيادات السياسية والعسكرية الإسرائيلية تخوف شديد من إمكانية استخدام جهات فلسطينية وحقوقية دولية شهادات نشرت لجنود شاركوا في الحرب على "غزة" كأدلة على ارتكاب جيش الاحتلال لجرائم حرب في "غزة".

وتجسد تفاصيل جريمة قتل الشابين الشهيدين "كساب" (28 عامًا) و"إبراهيم" (18 عامًا) صورة حقيقية للقتل المتعمد من قبل جيش الاحتلال، خاصة وأنها ارتكبت في أحد أيام الحرب وفي ساعات التهدئة الأربعة التي كان جيش الاحتلال يزعم أنه يوقف النار فيها ليتزود السكان بالمؤن، وقد شهد فلسطينيون يجيدون اللغة العبرية على ما دار بين الضابط وجنوده أثناء ارتكابها.

والد الشهيدين المصاب في يديه، تحدث لـ"الشبكة الإعلامية الفلسطينية" عن تفاصيل المجزرة التي وقعت خلال الحرب على "غزة" في قرية "الفخاري"، قريبًا من الطريق الفاصل بين محافظة "رفح" و"خان يونس"، خلال اجتياح قوات الاحتلال للمنطقة، واتخاذها أحدى المناطق السكنية ثكنة عسكرية.

ويقول الوالد - مستعينًا بخارطة رسمها لتوضيح مكان وكيفية القتل -: الذين قتلوا "كساب" و"إبراهيم" كانوا بشرًا، كنا نمر بالسيارة في الساعة الواحدة ظهرًا، لنعود من أرضنا إلى بيتنا في البلد؛ حيث استغلينا فترة التهدئة.

ويتابع الوالد مُجمِلاً الحادثة التي وقعت بتاريخ 16-1-2009 : وعلى بعد أربعين مترًا أطلق الجنود عدة رصاصات تجاه السيارة، أول رصاصة كانت لـ"كساب" ومات على الفور، وأصيب "إبراهيم" في قدمه، وبقي ينزف أمامي نصف ساعة يطلب النجدة.

ويستدرك الأب البالغ 63 عامًا المشهد الأليم، مرددًا: أكيد هناك سبب لقتل "إبراهيم" و"كساب"، كانت تهدئة وكنا عزَّل لم نحمل سلاحًا، ولما أطلقوا النار أول مرة تأكدوا أننا مواطنون عاديون، ولهذا علي أن أعرف لماذا قتلوهما.

في تلك الساعات الهادئة إلا من الرصاصات التي أطلقت على "شراب وأولاده" كان يتواجد المواطن "أحمد العمور" الذي يجيد العبرية بطلاقة، بالقرب من المبنى الذي يتواجد فيه جنود الاحتلال، واستمع لما دار بين الجنود وضابطهم.

يقول "العمور" في شهادته لـ"الشبكة الإعلامية الفلسطينية": لم أكن أعلم أنها سيارة "محمد شراب"، حينما مرت قال أحدهم: سيارة قادمة ماذا علينا أن نفعل؟، وبسرعة تبعه صوت آخر يقول بقوة: أطلق النار. وإذا بالسيارة تقف، ويقول الجندي: تم تنفيذ الأمر.

وكان "العمور" تبادل الحديث مع جنود الاحتلال الذين سمحوا له بالخروج لجلب الغذاء والماء لأهل المنزل المحتجزين داخله؛ حيث يقع منزله ملاصقًا للمنزل الذي اعتلاه الجنود، وكان يستمع لما يدور بينهم عبر جهاز اللاسلكي.

وكان وجه الجريمة الآخر في إطلاق النار على "إبراهيم" مرة أخرى أثناء بكائه وصرخاته التي طلب فيها النجدة؛ حيث وجه الجنود رسالة للمواطن "العمور" الذي طلب السماح باسعافهم، مفادها: أن اتركوهم يساعدوا أنفسهم لا أحد يقترب منهم. وعلى هذا الحال بقوا يومًا وليلة بأكملها حتى مات الابن الثاني.

وأجرت صحفية ألمانية تحقيقًا موسعًا حول مجزرة قتل "أبناء شراب" ونشر في العديد من وكالات الأنباء الأجنبية، وضم تعليقًا للضابط الإسرائيلي "الكابتن روتلاند" الذي أعطى الأوامر لجنوده بالقتل ومسؤولين في الصليب الأحمر الدولي الذين منع الاحتلال دخولهم لإسعافهم.

وتضمن التحقيق أحاديث للجنود الذين أطلقوا النار على الأب ونجليه، وحيث أفاد أحدهم أنهم أطلقوا النار بسبب مللهم من طول الحرب، فيما اعترف أحدهم بعدم وجود خبرة لديهم في تحديد طبيعة المكان والشخص الذي يستهدفونه، وأنهم أطلقوا النار بسبب الملل الذي أصابهم أثناء الحرب.

ونقل عن أحد الجنود قوله: إننا لما أطلقنا النار أول مرة وعرفنا أنهم مدنيون، سألنا الضابط عما سنفعله بالوالد وابنه الثاني، فأمر بتصفيتهم بشكل كامل حتى تدفن تفاصيل المجزرة معهم.

والد الشهيدين يتفاجأ بعد وصول التحقيق للجهات القضائية في "إسرائيل"، وسماعها لاعترافات الضابط والجنود بتواطؤها مع القتلة، ورفضها الحديث عن أي محاكمة أو تحقيق معهم، والحجة أن الجيش نفسه لم ينه تحقيقاته الداخلية بعد!.

ويقول المواطن "العمور": لقد تم تهديدي بحياتي إذا ما أقدمت على الإدلاء بشهادتي لدى أي جهات حقوقية أو محاكم باعتباري شاهدًا أساسيًا في القضية التي تكفلت جهات حقوقية برفعها ومحاكمة مرتكبيها، ورفض الحديث عن طبيعة التهديدات وكيفيتها.

ويرفض القضاء الإسرائيلي النظر في أي من القضايا التي تقدمت بها منظمات حقوقية لديه ضد مجرمي الحرب الأخيرة على "غزة".

ويؤكد نائب مدير المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان جبر وشاح أن القضاء الإسرائيلي لم يتجاوب في أي من القضايا التي تتعلق بارتكاب الجيش لجرائم حرب في قطاع "غزة"، مشيرًا إلى أن المحاكم الإسرائيلية والمدعي العسكري الإسرائيلي متواطآن مع الجيش.

ويتولى المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان ملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع "غزة" نيابة عن أهالي العشرات من الضحايا المدنيين الذين ارتكبت بحقهم مجازر مروعة.

ووفقًا لدرجات التقاضي المطلوبة للخروج إلى القضاء الدولي ومحاكمة المجرمين الإسرائيليين، فإنه يجب استئناف درجات التقاضي المحلية الإسرائيلية؛ حيث يتم الطلب من المدعي العام الإسرائيلي إجراء تحقيق في القضايا المودعة لإثبات ارتكاب الجنود لجرائم ومخالفات قانونية.

ويفيد "وشاح" أن القضاء الإسرائيلي يرفض النظر أو إجراء تحقيق في الادعاءات التي أودعتها المنظمات الحقوقية ضد ضباط وجنود الحرب.

وقال: إن هذا الموقف هو حال القضاء الإسرائيلي منذ سنوات، ولا نثق به في أي من القضايا.

وأضاف نائب مدير المركز الفلسطيني: إن الجهات القضائية الإسرائيلية تبرر موقفها المنحاز لمرتكبي الجرائم بأن الضرورات الحربية أملت على الجنود ارتكاب هذه الجرائم، ولا يمكن فتح تحقيقات في ذلك!.

وأشار "وشاح" إلى أن النائب العام الإسرائيلي يحاول تعطيل السير بقضايا مجرمي الحرب في القضاء الدولي من مماطلته في النظر بالقضايا والشكاوى التي يعاد تقديمها من قبل المحاكم الدولية.

وشدد "وشاح" في حديثه على أن منظمات حقوق الإنسان ستستمر في رفع قضايا ضد مجرمي الحرب الإسرائيليين دوليًا لمحاكمتهم، بغض النظر عن موقف القضاء الإسرائيلي، مؤكدًا أنه لن يتم القبول بتحويل القضايا إلى تعويضات مالية قبل محاكمة هؤلاء المجرمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • من خواطر رمضان: الصوم يدفع إلى فعل الطاعات(مقالة - ملفات خاصة)
  • طرف ثالث يدفع الفائدة، ما الحكم؟(استشارة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • النقص الحاد في الغذاء يدفع مئات آلاف الروهنجيين إلى اللجوء إلى بنجلاديش(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: مواطن يدفع امرأة مسلمة تحت عجلات القطار(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: مسلمو الروهنجيا يدفعون إتاوة لإقامة صلاة العيد(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بنك التمويل الإسلامي يدفع ملياراته في البنية الأساسية بآسيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • القاعدة الفقهية: الضرر يدفع بقدر الإمكان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بريطانيا: التمييز يدفع المسلمات للابتعاد عن العمل(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ما الذي يدفع الكثير إلى الاستهلاك بشراهة؟(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • البشارات المحمدية ( أو يدفع الكتاب لمن لا يعرف الكتابة )(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 10:1
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب