• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

رحلة إلى نورنبيرغ

رحلة إلى نورنبيرغ
أ.د. عبدالحكيم الأنيس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/1/2016 ميلادي - 29/3/1437 هجري

الزيارات: 5289

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

رحلة إلى نورنبيرغ

 

توبنغن:

السبت 4/ 4/ 2015م

قمتُ في الخامسة، ثم أيقظتُ اﻷولاد، وصلينا صلاة الصبح، ووصلت السيارةُ التي طلبناها قبل النوم، ونزلتُ أنا وابني "محمد"، فحملتنا إلى المحطة، والمطرُ يهطل، وهناك استقلينا حافلة من شركة Flixbus حسب الحجز المُسْبق، وانطلقتْ في موعدها بكل دقة: 6.25، وتوقفتْ مرتين: في رويتلنكن، وشتوتكارت، فحملتْ مسافرين آخرين، وانطلقتْ إلى وجهتها: (نورنبيرغ) وهي مدينة في منطقة فرنكونيا بوﻻية بافاريا، وتقعُ على ضفتي نهر بيغنيتز، وتبلغ مساحتها 186.38 كم مربع، ويزيد عددُ سكانها على نصف مليون.

 

ويرجعُ تاريخُها إلى ألف سنة تقريبًا.

وبعد وصول هتلر إلى السلطة أصبحتْ احتفالاتُها السنوية جزءًا لا يتجزأ من سياسة البروباجاندا النازية.

 

وفي الحرب العالمية الثانية كانت مقر الدائرة العسكرية الثامنة، ودُمِّرَ معظمُ أجزائها، وقُتِلَ من أهلها عدة آلاف، وخرج منها عشرات اﻷلوف...

 

الطريقُ جميل، فيه الخضرة الدائمة، وفيه قرى تبدو ساكنة قارة بأهلها...ولم يتوقف المطر، فأضفى على الرحلة جوًا خاصًا...

 

وسبب زيارة (نورنبيرغ) تلبية دعوة كريمة من اﻷخ الكريم الداعية الفاضل الشيخ عبد الرحمن الحوت إمام مسجد الجمعية اﻹسلامية وخطيبه ومدرسه...وهو مسجد أُسس قبل أربعين سنة، في مبنى يرتفع أربعة طوابق، وفي أسفله طابق جُعِلَ مطبخًا ومطعمًا...

 

وللمسجد تاريخٌ حافلٌ، ولكنه غير مكتوب...

 

ومِنْ عادة اﻷخ المذكور -وفقَّه الله - إقامة ندوة أول سبت من كل شهر، وقد أحبَّ أنْ أكونَ ضيفَ الندوة في هذا الشهر، وأعلن عن ذلك، ورتَّب ما يَلزم مِنْ حجزِ النقل، والمبيت.

 

وقدَّر اللهُ أن يدخل ولدي (أحمد) في العناية المُركزة، وصرتُ في حرج؟ ولكنّي عزمتُ على السفر، ناويًا بذلك العمل الاستشفاع به إلى الله ﻹنزال الشفاء على أحمد...

• • •


وصلنا إلى نورنبيرغ في 10.30، وكان في استقبالنا مُوفَدٌ من قِبل الشيخ عبد الرحمن، فحملنا إلى المسجد، فصلينا الضحى، وحضر الشيخ وصعد بنا إلى شقته هناك، وحضر أيضًا الشيخ إبراهيم الحسن - وهو من الصومال، ويدْرسُ في اﻷزهر، ويقيم في فرانكفورت، ويتكلم اﻷلمانية بطلاقة -.

 

ولم يلبث مضيفُنا الكريم أنْ جاء بفطورٍ شهيٍ يفتح النفس، فيه أشكالٌ وألوانٌ مِنْ فتة، إلى فول، إلى مامونية حلبية، وما إلى ذلك من خبزٍ متنوعٍ: عراقي ولبناني وألماني، وأجبان، وبقول، وشاي لذيذ...

 

وﻷول مرة ذاق ولدي محمد (المامونية) مع أنه حلبي، ولكن أمَّه بغدادية، ووُلِدَ هو في دبي، ولم يأت حلبًا إلا زائرًا...

 

وقد شاركنا الفطورَ الحاجُّ صالح إبراهيم عضو إدارة الجمعية - وهو من إرتيريا - وهو صالحٌ كاسمهِ، وله أربعة أبناء قام هو بتربيتهم وتعليمهم القرآن، وتحفيظهم أجزاء منه...

 

ثم حضر عضوان آخران: السيد حامد من تونس، والسيد شَرْقي من المغرب...

وحان وقتُ الظهر فنزلنا وصلينا...

 

ثم جلستُ مع المترجم محمد الحياري - من حماة في سورية - ليطَّلع على النصوص القرآنية والنبوية في المحاضرة استعدادًا لترجمتها...

 

ثم كانت جلسة تذكيرية وحوارية مع أبناء المسلمين هنا من الأطفال والشباب، وهم (25) طفلًا وشابًا، وحضرتُ بعض اﻷمهات...

 

تكلمتُ (15) دقيقة، وكذلك اﻷخُ إبراهيم الحسن، ثم فُتِحَ باب اﻷسئلة والحوار...

ودار أغلبُ الحوار عن إدمان استعمال الحاسب والهاتف المحمول...

وبعد صلاة العصر كان موعد الندوة في المسجد...

أَعلن عن البدء اﻷخُ شرقي، وأدار الندوةَ الشيخ عبد الرحمن...

قَدَّم أولًا الطفلَ عمر بن صالح إبراهيم فقرأ آيات من القرآن...

 

ثم قدَّمني، وألهمه اللهُ تعالى أنْ يَذكرَ (أحمدَ) ويطلبَ من الحاضرين الدعاء له، ولم أكن أخبرتُه بنيتي التي ذكرتُها، وارتفعت اﻷصواتُ بالدعاء له، والحاضرون عددٌ كبيرٌ شبّهه الشيخُ عبد الرحمن بصلاة الجمعة... وهُم مِنْ جنسياتٍ متعددة.

 

عنوانُ الندوة: (كيفية تربية اﻷبناء في اﻹسلام، وما هي الحلول لمواجهة اﻷخطاء التربوية).

 

كان حديثي في (40) دقيقة، وبعد أن فرغتُ تحدَّث اﻷخُ إبراهيم الحسن باللغة اﻷلمانية، وكانت هناك ترجمة فورية إلى اﻷلمانية والعربية...

 

ثم كانت مساحة للأسئلة من الرجال والنساء...ودار أغلبُها عن المُعاناة في تربية اﻷبناء بسبب تأثير المجتمع هنا...

 

وقد حضرَ بعضُ اﻷلمان...

 

بعد ذلك كان العَشاء المُكوَّن من اﻷرز المُعصفر، ولحم الغنم والدجاج، واللبن، والحلوى، والتفاح...وكان الطبخ عراقيًا إنفاقًا وصنعًا...

 

ثم صعدنا لصلاة المغرب...

ثم أوصلنا الحاجُّ صالح إلى الفندق للاستراحة...

 

كان هذا اليوم حافلًا بالنشاط، ورؤيةِ المسلمين، وأبنائِهم هنا، والتعارفِ، والاطلاع على أحوال المُقيمين: عاملين ولاجئين، وتبادل الآراء والأفكار في شؤون الدعوة والدعاة والمدعويين...

 

ومنحنا الفندقُ (15) دقيقة مجانية لاستعمال الانترنيت، فكشفنا عن اتجاه القِبلة، وقرأنا البريد، ثم أوينا إلى النوم حامدين الله وشاكريه على فضلهِ ومنتهِ وتيسيرهِ...

 

نورنبيرغ:

اﻷحد 5/ 4/ 2015م

قمتُ في الخامسة سحرًا، ثم أيقظتُ "محمدًا" فصلّينا صلاة الصبح...

 

وكان على السرير (جلاتين) وهو ضيافةٌ مِنْ إدارة الفندق للنزلاء، وأردتُ أن أرميه، ثم خشيتُ أنْ يُظن أننا أكلناه - وفيه مِنْ شحم الخنزير - فتركتُه.

 

وفي العاشرة ضحًى جاء الشيخُ عبد الرحمن والحاج صالح، وخرجنا فزرنا حديقة الاحتفالات المذكورة، واتصل بي أحدُ إخواني من دبي وهو الشيخ حمد محمد صالح يسأل عني وعن (أحمد)... جزاه اللهُ خيرًا... ومررنا بالمتحف الوطني الألماني.. ولم ندخلْ لضيقِ الوقت، ثم تناولنا الفطورَ في مطعمٍ تركيٍ مُشرفٍ على سُور المدينة القديمة...

 

ثم تجوّلنا في داخل المدينة، ودخلنا إلى صالة متحف حقوق اﻹنسان، ووجدنا أنه يحتاج ثلاث ساعات فخرجنا، ورأينا عدةَ كنائس، منها كنيسة القديس لورينتس، وفي واجهتها تماثيل كثيرة، منها تماثيل نساء مكشوفة اﻷجسام...

 

وفي المدينة مِن المعالم قلعةُ القيصر، ومستشفى الروح القدس، والسوق الرئيسة...

 

وعدنا إلى المسجد وصلينا الظهر، وألقيتُ في المُصلِّين كلمةً موجزةً عن قيمة العمر وضرورةِ اغتنامه...بطلبٍ من الشيخ...

 

ثم جلسنا في المكتبة، وجلس معنا شيخٌ من النيجر هو الحاج بشير، وحدَّثنا عن النيجر، ونيجيريا، وعن عملهِ واعظًا في السجن هنا، وقال: أكثر مَنْ في السجن مِنَ المسلمين، وعددٌ منهم سُجنوا ﻷنهم ضربوا بناتهم ليتحجبن فأبينَ، وبلَّغن الشرطة!

 

واقترب موعدُ انطلاق الحافلة، فودّعنا اﻷخَ الشيخ عبد الرحمن، وشكرتُ له هذه الدعوة والحفاوة واللطف، ودعوتُ الله عز وجل له أنْ يُبارك في جهوده، وأنْ يَجمع به، وعليه... وأنْ ييسرَ له إنجازَ رسالته للدكتوراه في جامعة إيرلانكن...

 

وحملنا الحاجُّ صالح إلى المحطة، وانطلقت الحافلةُ في موعدها 3.50.

 

ووصلنا إلى توبنغن في 7.15، ووصلنا إلى البيت في 8.05، وكان "زيد" و"شهد" يُعدّان الطعام... وكان "بشر" عند أمّهِ، وأخيهِ (أحمد)...

 

أعدنا صلاة العصر التي صليناها في الحافلة، واستقبلنا صديقًا تركيًا يُقيم في فرانكفورت جاء لزيارتنا.

 

واتصلتُ بأمِّ أحمد فقالتْ: توقّف اليومَ الأوكسجين ففزعتُ، وركض الأطباء، واكتشفوا خللًا في وضع الأنبوب فأصلحوه، وعاد التنفُّسُ كما كان، وفي تلك الأثناء كانوا يَضخون له الهواءَ بمضخة، وهو الآن بخيرٍ ووضعُهُ مستقرٌّ، والحمد لله...


توبنغن - ألمانيا





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رحلة إلى روضة خشيم
  • رحلة إلى القصيم
  • رحلة إلى حائل
  • رحلة إلى الدلم
  • رحلة إلى الدار الآخرة

مختارات من الشبكة

  • هولندا: فريق اليقين ينظم رحلة عمرة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الرحلة في طلب العلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إلى السماوات العلى(مقالة - ملفات خاصة)
  • الرحلة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هولندا: مؤسسة السنة تنظم رحلة عمرة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تباعد الأزمنة وتقارب الغايات(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أثر الإسلام في تغيير مفهوم العالم لمعنى الرحلة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • كتاب رحلة كارستن نيبور إلى الجزيرة العربية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ‫يوميات فتيات مسلمات (6)‬‬‬‬‬‬(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اليابان: رحلات لطلاب المدارس للتعريف بالإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
10- أدب الرحلات
د.عبدالسميع الأحمد - الكويت 11-01-2016 01:50 PM

شدتني رحلتك إلى أدب الرحلات، وما أجمله من أدب!

9- إعجاب
إبراهيم تابيلي - مالي 11-01-2016 05:49 AM

ما شاء الله تبارك الله زيارة مباركة
من شيخ مبارك، جزاكم الله عنا خير الجزاء.

8- إعجاب
محب العلماء - الإماران العربية المتحدة 10-01-2016 10:16 PM

وصف دقيق وجولة نافعة وذكريات مؤثرة ومشاعر جياشة
نفع الله بكم أين ما كنتم..

7- شكر ودعاء
د.رواء محمود - نيويورك-أمريكا 10-01-2016 09:55 PM

شكرا شيخي الحبيب جزاكم الله خيرا ووفقكم الله لكل خير

6- كان هنا أحمد
د.سنا - الجزائر - الإمارات 10-01-2016 09:53 PM

لقد كنت في (توبنغن) وقدمت أوراقي للمستشفى عند البروفسور هاندغريتنغر طبيب أحمد، وفي مستشفيات ثانية على أمل إكمال تخصصي في طب سرطانات الأطفال فالرجاء الدعاء...
وسألني البروفسور: ما الذي جعلك تختارين هذا المكان؟
فقلت له: كان هنا أحمد رحمه الله... وأبواه أعجبا بالعناية بالأطفال هنا...
أرجو أن تدعو لي بإكمال طلب العلم هناك، وأن يتقبلوني بحجابي تقبلا حسنا...

5- مشاركة
سلمان أبو غدة - جدة 10-01-2016 09:46 PM

جددتم أحزاني وذكرتموني باحمد رحمه الله وجعله في الفردوس الأعلى وجمعكم به هناك.

4- رأي ودعاء
د.محمد عيد المنصور - دمشق-سورية 10-01-2016 09:41 PM

إشراقات إضافية..
في رحلة سيخلد أحمد ذكرها
رفع الله تعالى قدركم بجميل صبركم

3- مشاركة
د.أكرم العبيدي - بغداد-العراق 10-01-2016 09:10 PM

ذكريات ومواقف لا تنسى منها ما هو سار ومنها صبر ومصابرة وأمل بشفاء مريض، ولكن ماذا عسانا أن نقول إلا كما قال الله تعالى: (الذين  إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ).
أعانكم الله

2- سبحان الله
د. أحمد ختال العبيدي - العراق 10-01-2016 07:45 PM

رحلة مباركة وقد وصفتها وصفا عشناه معك . أسأل الله أن يكتب لك بها لأجر وهذا منهج واضح في زيارة الدول الغربية. فتح الله عليك ووفقك لكل خير. اللهم آمين.

1- شكر وتعليق ودعاء
عبده القادري - فاس-المملكة المغربية 10-01-2016 07:43 PM

شكرًا دكتور على إشراكنا متعة الرحلة واللقاء بأفراد الجالية المسلمة بالمهجر، قضيت في أمستردام أربع سنوات وأعلم مدى أهمية زيارة عالم بمثل قيمتكم لهم.
وفقكم الله لما فيه خير الإنسانية.
ورحمة الله على كل الأحبة ومثواهم الجنة بإذن الله.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب