• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

في غياب الإسلام؛ الخلل يضرب المجتمع الصيني

في غياب الإسلام؛ الخلل يضرب المجتمع الصيني
نعيمة عبدالفتاح ناصف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/7/2007 ميلادي - 4/7/1428 هجري

الزيارات: 11959

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
في غيابِ الإسلام وتشريعاته الحكيمة،
الخللُ الاجتماعيُّ يضربُ المجتمعَ الصيني
بعد زيادة الرجال وقلة النساء،
المرأةُ صارت عملة نادرة يبحثُ عنها ملايينُ الرجال الراغبين في الزواج


• لا يحقُّ للأسرة ولادةُ أكثر من طفل واحد، والآباء يجهضون الأجنة الإناث رغبة في الولد.

• الدلائل تشير أنه بحلول عام 2020م سوف يعاني رجالُ الصين مشكلة اجتماعية كبيرة، وهي عدم وجود زوجات.
• ما زالت بعضُ المجتمعات تحتقر الأنثى ولا ترغب فيها، وتعيش الجاهلية الأولى، ونحن في الألفية الثالثة وعصر العولمة.
• التباين الكبير بين عدد الذكور وعدد الإناث سيؤدي إلى وجود 25 مليون رجل صيني في سن الخصوبة دون زواج بين عامي 2015م – 2030م.
*     *     *     *
عندما يغيبُ الإسلامُ بتشريعاته الحكيمة عن أي مجتمع، فلا شك أن هذا المجتمع لن يستقيم حالُه بأي شكل من الأشكال، ونحن أمام مثال صارخ للخلل الاجتماعي الذي يحدثُ اليومَ في دولة من أكبر دول العالم بَشَرا واقتصادا وتقدما، وهي الصين، التي اتبعت منذ سنوات سياسةَ "الطفل الواحد" في محاولة للحد من عدد السكان، والحفاظ على الهندسة المجتمعية للصين، ولخلق توازن بين ازدياد عدد السكان والموارد البيئية والاقتصادية للبلاد.

وقد طبقت الحكومةُ هذه السياسةَ بصرامة شديدة، فحتمت على كل أسرة ولادةَ طفل واحد فقط، بل فرضت العقوبات على كل من يخالفُ هذه السياسة العامة للدولة، فإذا كان أحدُ الزوجين يعمل بالقطاع الحكومي، فإنها تفقده عمله، وقد يصل الأمر إلى هدم المنزل أو دفع غرامة باهظة، أو فِقدان المولود الحقَّ في الانتفاع بالخدمات الحكومية مثل التعليم والصحة، وأقل عقوبات المخالفات هو أن تُفقِد الوالدين عضويةَ الانتساب للحزب الشيوعي.

وبعد 27 عامًا من تنفيذ تلك السياسة، بدأت الصينُ تجني ثمارَ سياستها، المتمثلة في قلة عدد النساء عن عدد الرجال، لدرجة أن المرأة هناك أصبحت عملة نادرة، وأن ملايين من الرجال الصينيين العزاب يلهثون اليوم خلف تلك الأنثى التي أصبحت عملة نادرة، كنتيجة طبيعية لهذه السياسة غير الحكيمة التي تدخلت في سنن الفطرة.

فالدراسات الصينية أثبتت أن سياسة "الطفل الواحد" أجبرت النساء الصينيات على اللجوء لعمليات الإجهاض للتخلص من الحمل الثاني، أو للتخلص من الأجنة الإناث بعد الفحص بالموجات فوق الصوتية، إذ إن الصينيين يميلون لإنجاب الذكور بدلا من الإناث، فكان الإجهاضُ الانتقائي بناء على جنس المولود أحدَ الحلول التي تلجأ إليها النساء أو تلجأ للتعقيم لتضمن عدم الإنجاب بعد الطفل الأول.

واحتجاجا على نقص النساء في الصين، أقدم أحدُ الشباب على فكرة غريبة وعجيبة، وهي الزواج من نفسه؛ لأنه عجز عن الحصول على عروس، وقد حضر حفلَ الزواج نحوُ 100 ضيف، وجلس العريس إلى جانب تمثال يجسد شخصيته إلى أن انتهت الحفلة، ثم غادر الضيوف، ودخل هو مع نفسه إلى غرفة النوم، وأغلقها على نفسه والتمثال، وفي الصباح ركب الطائرة وذهب إلى إحدى الجزر السياحية لقضاء شهر العسل مع نفسه!

• عادات جاهلية:
وهكذا يحدثُ هذا الخللُ الاجتماعي الجاهلي بين من يعيشون اليوم في الألفية الثالثة، وفي ظل العولمة ومجتمع التكنولوجيا والإنترنت والفضائيات، وتنتشر هذه الأفكارُ الرجعية الجاهلية في مجتمعاتٍ معاصرة يُفترض أنها متقدمة، ولكنها ما زالت تحتقرُ المرأةَ وتعد الأنثى عيبا وعارا لأهلها من جهة، ووسيلة للكسب والإثراء غير المشروع للرجل من جهة أخرى، فالمرأة التي وصلت في بعض المجتمعات اليوم لأن تتربع على عرش الحكم وتصبح ملكة ووزيرة ورئيسة دولة ورئيسة وزراء.. تتعرض في دول مثل الصين للوأد والقتل وهي صغيرة، أو إجهاضها قبل أن تولد بعد، لدرجة حدوث خلل اجتماعي في هذه الدول وزيادة عدد الذكور على عدد الإناث.

فظاهرة وأد البنات تتم اليوم ومنذ سنوات مضت في الصين بشكل مقنَّع وبحكم القانون الذي يفرضُ سياسةَ "الطفل الواحد" فلا يحق للأسرة ولادة أكثر من طفل واحد، ولأن الأبويين يريدان ذكراً فإنهم بمجرد أن يعرفا من خلال الأشعة أن الجنين أنثى يقومان بإجهاضه، وإذا ولدت دفنت، وهكذا يفعل فقراؤهم الذين لا يملكون قيمة الأشعة لمعرفة جنس الجنين، فإذا وضعتها أمها جعلتها في صندوق وألقتها إلى قارعة الطريق لكي لا تحتسب من العائلة، وهكذا في بعض أنحاء الصين والهند إذ تنتشر عادة وأد البنات وإجهاضهن بأساليبَ متناهية في القسوة، حتى ربما استُؤجر قاتل مأجور لكي يخنقها!

• القتل أو الاجهاض:
وقد تدخَّل العلمُ الحديث الآن لتسهيل هذه الجرائم وتمريرها بسهولة في هذه البلدان التي تحتقر المرأة، ففي العصور السالفة كان قتلُ الأنثى يتم بواسطة إعطائها طعاما لا يليق بمعدتها أو إعطائها السم أو جرعة قوية من الأفيون أو وضع وسادة على وجهها أو خنقها أو وضع رأسها في الماء حتى تموت؛ وهذه الأساليب لا تزال متبعة في القرى النائية وفى الأسر الفقيرة!. أما أهل المدن وخصوصا الأثرياء فيستعينون بأجهزة الطب المتقدمة مثل جهاز "السونوجرافي" الذي يحدد جنس الجنين واذا كان الجنين أنثى يتم إجهاضه.

• خلل اجتماعي:
ونتيجة لانتشار هذه الظاهرة البغيضة حدث خللٌ اجتماعي في المجتمع الصيني، فالدلائل تشير أنه بحلول عام 2020 سوف يعاني رجالُ الصين مشكلة اجتماعية كبيرة، ألا وهي عدم وجود زوجات، وأرجعَ مسؤولٌ صيني سببَ تراجع أعداد النساء في الصين إلى تفضيل ولادة البنين على البنات، وعمليات إجهاض الأجنة فور اكتشاف أن القادم المنتظر أنثى.

وأكد "لي ويشيونج" نائبُ رئيس لجنة استشارية بشأن السكان أن كثيرا من الأزواج يجهضون الأجنة الإناث بعد معرفة نوع المولود من خلال الاختبارات الطبية، مما أدى إلى ارتفاع عدد المواليد الذكور، وتوقع أن يتسبب ذلك في موجات من الجرائم والقلاقل الاجتماعية.

وفي حديث صريح غير مألوف في الصين، التي تطبق سياسةً مثيرة للجدل تسمح لكل أسرة بإنجاب طفل واحد فقط كما ذكرنا قال: "إن الأمر قد يؤدي إلى أن يصبح عدد العزاب في الصين أكبر من تَعداد سكان دولة مثل ماليزيا، نتيجة الفجوة الكبيرة بين تعداد الذكور والإناث، وإن عدم التوازن في تعداد الذكور والإناث يسبب خطورة كبرى في مناطق الريف على وجه التحديد".

وأضاف أن معدل المواليد في الصين كان طبيعيا إلى حد كبير عام 1982 وكان 108 ذكور مقابل 100 من الإناث لكن في عام 2000 أصبح هناك 117 من الذكور مقابل 100 من الإناث في المناطق الجنوبية في هاينان وجواجدونج.

ونظراً لانتشار إجهاض الأجنة الإناث في الصين منعت الحكومةُ منذ سنوات قليلة الأطباء من تحديد جنس الأجنة، بعد أن أوضحت مؤشراتٌ ارتفاعَ عدد المواليد الذكور على حساب الإناث.

ولا يتوقف الأمر على وأد البنات بل تنتشر في الصين ظاهرةٌ لا تقل خطورة عن الوأد، وهي ظاهرة تجارة النساء والأطفال، فقد أوضحت أرقام رسمية أن الشرطة أطلقت سراح 42215 امرأة وطفلا خطفوا خلال العامين السابقين، وبيع الكثير من النساء والأطفال المخطوفين كزوجات أو كرقيق أو أبناء لأسر عقيمة.

• عنوسة الرجال:
وقد ترتب على انتشار هذه الظاهرة بروزُ ظاهرة عنوسة الرجال، ففي الوقت الذي تعاني فيه النساء في العالم بأسره ظاهرةَ العنوسة، توجد الظاهرة بصورة عكسية في الصين وهي عنوسة الرجال‏، وقد ظهرت هذه المشكلةُ بعد تضاؤل أعداد الإناث بشكل كبير مقارنة بعدد الذكور.

فقد أعدت المؤسسةُ الصينية الوطنية للأبحاث الديموغرافية دراسةً على المجتمع الصيني بعد أن لاحظت تزايدَ عدد الذكور على الإناث، وحذرت الدراسةُ من أن استمرار التباين الكبير بين عدد الذكور والإناث سيؤدي إلى وجود 25 مليون رجل صيني في سن الخصوبة دون زواج بين عامي 2015-2030، وبناء على الدراسة تحركت الصينُ لمواجهة المشكلة وأعدت برنامجا قوميا أطلقت عليه "رعاية الفتيات" لينفذ على 31 مقاطعة صينية، وتقدم الدولة من خلاله مكافآت مالية مجزية لمن يلد الإناث كمحاولة منها لخلق توازن بين الجنسين.

وإلى جانب هذا الخلل الاجتماعي الخطير، نجد أن سياسة الطفل الوحيد، كانت لها آثار خطيرة على الشباب، تمثلت في خلل تربوي آخر، فالطفل الوحيد كان محظوظا، ولكونه وحيدا رُكز اهتمامُ والديه عليه وأُكسب مهارات وهوايات لم يكن ليحصل عليها لو كان له شقيق مثلا، ولكن بقدر ما حظي هذا الطفلُ الوحيد من عناية فائقة، شكَّل ذلك خطرا على نفسه قبل أسرته، فشعوره الدائم بأنه بؤرة اهتمام العائلة يجعله مدللا مغرورا أنانيا لا يشعر بأي مسئولية.

ويذكر أنه في عام 1986م نشرت مقالة في الصين بعنوان "الإمبراطور الصيني الصغير"، فجَّرت تلك المقالة حقيقةً أرعبت الشعبَ الصيني، فكان مفادها أن كل أسرة صينية ستشهد إمبراطورا صغيرا في المستقبل، وبما أن آباء جيل الطفل الواحد جعلوا جل اهتمامهم تعليم أطفالهم، فإن هذا الاهتمام كان على حساب التربية والأخلاق، وهذا ما لاحظه علماء الاجتماع الصينيون، وبدؤوا في إيجاد الحلول لتقويم مَن اعوَجَّ منهم، وكان منها إشراك الأطفال في عمل جماعي يعلمهم الكثير من الاعتماد على النفس والشجاعة ويكسبهم روح العمل مع الفريق.

• المراجـع:
1. 25 مليون صيني يلهثون وراء أنثى! - رغداء محمد بندق – الإسلام على الإنترنت – 27 مارس 2007م.
2. تعدد الزوجات وحقوق الإنسان - الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصيِّن - لها أون لاين – 24 يونيو 2002م.
3. جريدة الرياض - العدد 12987 - الأحد 19 ذو القعدة 1424هـ.
4. عنوسة الرجال - شبكة النبأ المعلوماتية - الجمعة 11يوليو 2003م.

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المسلمون في الصين... آلام منسية
  • في أحوال اللغة العربية في الصين الحديثة

مختارات من الشبكة

  • أثر غياب الخصوم في الدعوى الإدارية وتطبيقاتها أمام ديوان المظالم (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • غياب الزوج في العيد(استشارة - الاستشارات)
  • غياب التربية الإيمانية!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كينيا: استمرار معاناة المسلمين من غياب العدالة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إستراتيجيات الفهم القرائي.. غياب المرجع العلمي التنظيري(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • غياب الزوج عن زوجته في بداية الزواج(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • عندما يغيب المنهج (غياب المقاييس في الأدب)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • اقتصاديون : غياب ثقافة الادخار يحول الأسر إلى الاستهلاك السلبي(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • غياب ( قصة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • غياب الممهدات العلمية وتفتيت الباب العلمي يصعب العملية التعليمية ويشتت محتوياتها(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
1- الخلل ليس في السياسة
باحث اجتماعي - syria 24-09-2012 12:23 PM

سياسة الطفل الواحد عبقرية لأنها حاجة
وصدرتها السلطات مجبرة بسبب تزايد عدد سكان الصين 
لكن الخلل بين الذكور والإناث ليس له علاقة بالطفل الواحد
وإنما التخلف الذي يعتبر الذكر يعمل والبنت تجلس في البيت

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب