• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

حوار مع مدير جامعة كاشغاري في قرغيزستان

السيد عبدالرحمن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/8/2015 ميلادي - 8/11/1436 هجري

الزيارات: 5235

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار مع مدير جامعة كاشغاري في قرغيزستان


مدير جامعة كاشغاري في قرغيزستان:

• معاناتنا مستمرة من تداعيات الحِقبة الشيوعية، ونسعى بقوة لنفض غبارها.

• جهود مكثفة لاستعادة هُويتنا الدينية، والدعم العربي والإسلامي حجر الزاوية لتثبيتها.

• التطورات السياسية في البلاد صبَّت في صالح توثيق صِلاتنا بالعالم الإسلامي.

• المد التنصيري أسهم في ارتداد الآلاف، ونُعوِّل على المنظمات الخيرية لمواجهته.

• نجحنا في إخراج أول نسخة مترجمة للقرآن الكريم للُّغة الأم، وتنشيط البعوث للجامعات الإسلامية يقربنا من الطريق الصحيح.


حوار السيد عبدالرحمن.

أكد الدكتور حسن سوليمانوفيتش أوزموسيف - رئيس جامعة محمود كاشغاري للدراسات الشرقية في جمهورية قرغيزستان - أن شعب بلاده لم يستطع حتى الآن تجاوز الحِقبة الشيوعية التي سيطرت عليه لمدة 70 عامًا على الرغم من وجود حالة شغف وإقبال على الإسلام كدِين وهُوية.

 

وتابع في حواره مع "الألوكة" بالتأكيد على أن سيطرة نخب شيوعية وعلمانية على الأوضاع في المرحلة التي تلت الاستقلال قد عرقل بشكل كبير تنمية الوعي الديني لمسلمي قرغيزستان على الرغم من الجهود المبذولة من قِبَلِ هيئات قيرقيزية وعربية وإسلامية؛ لإعادة تثبيت الهوية الإسلامية لشعبنا.

 

وأوضح مدير جامعة كاشغاري للدراسات الشرقية أن التطورات السياسية الجارية في بلاده منذ إطاحة الرئيس عسكر أكاييف صبَّت في صالح توثيق صِلات قرغيزيا بالعالم الإسلامي، مشددًا على أهمية الدعم الإسلامي لاقتصادنا بما يخدم هذا الشعب.

 

وكشف سوليمانوفيتش عن الخطر الكبير الذي تشكِّله منظمات التنصير على هُوية مسلمي البلاد، لافتًا إلى أن المد التنصيري قد أسهم في ارتداد عشرات الآلاف من المسلمين، وهو ما يستوجب ضرورة مواجهة هذا الخطر بكل السبل.

 

التفاصيل الكاملة للحوار مع مدير جامعة كاشغاري للدراسات الشرقية في السطور التالية:

بوصفها من الدول المستقلة حديثًا نرجو أن تلقي لنا الضوء عليها وعلى أوضاع المسلمين بها.

الدكتور حسن سوليمانوفيتش أوزموسيف: في البداية جدير بنا أن نؤكد أن جمهورية قرغيزستان كانت ولأكثر من سبعين عامًا تُشكِّل واحدة من اتحاد الجمهوريات السوفيتية الاشتراكية قبل أن تحصل على استقلالها عام 1991م، وتعد بلادنا إحدى دول منطقة آسيا الوسطى، يعيش فيها ما يقرب من 6 ملايين نسمة، يشكل المسلمون حوالي 70%، وينحدر المسلمون من قوميات مختلفة أكثرهم القيرغيز الذين يشكلون 60% منهم، يليهم الأوزبك الذين تتجاوز نسبتهم 15%، فضلًا عن القازاق، والإيغور، والتتار، والبشكير، وغيرهم، بالإضافة إلى مَنْ أسلم من الروس والأوكرانيين، وأغلبهم يَدينون بالمذهب السني الحنفي.

 

لكنكم تعرضتم لموجات تهجير ضخمة إلى سيبيريا خلال عهد ستالين أثَّر بالسلب في أوضاعكم بشكل عام؟

الدكتور حسن سوليمانوفيتش أوزموسيف: كانت قرغيزستان لمدة طويلة تمتاز بالنقاء العرقي، وتقطنها أغلبية كاسحة من المسلمين، إلا أن التطورات التي شهدتها البلاد في عصر الاتحاد السوفيتي السابق -أهمها تهجير مسلمي قرغيزستان إلى سيبيريا، وتصفية الآلاف منهم على يد نظام حكم ستالين - قد أسهم في تراجع أعدادهم، وزيادة نسبة الروس والأوكرانيين الذين تم توطينهم محلَّهم إلى 20%، وقد استمرت معاناة هذا الشعب المسلم على يد الشيوعيين الذين حظروا كافة أشكال التدين، واعتبروا الدين أفيونًا للشعوب، وتبنوا خطة محكمة لتجفيف منابع الإسلام في قرغيزستان.

 

ما أبرز معالم هذه الخطة، وما تأثيرها على الوعي الديني؟

الدكتور حسن سوليمانوفيتش أوزموسيف: بدأت بإغلاق المساجد وتحويلها إلى متاحف ومخازن للحبوب والغلال، فضلًا عن تحويلها إلى مدارس ومسارح، وفرضوا مجموعة قوانين وعقوبات قاسية ضد من يتمسكون بدينهم، ويحرصون على أداء شعائرهم، حيث يواجهون عواقب وخيمة أقلها النفي إلى سيبيريا، أو مواجهة السجن لمُدد طويلة، أو التصفية الجسدية، إلى أن تم إعلان تفكك الدولة السوفيتية، وإعلان استقلال جمهورية قيرغيزيا عام 1991م جمهورية ديمقراطية علمانية.

 

شوق كبير:

وهل أسهم هذا الاستقلال في عودة هذا الشعب للإسلام كهوية ودين؟

الدكتور حسن سوليمانوفيتش أوزموسيف: كان هناك شغف شديد بالإسلام، الذي أخذ شكلُ أداء عباداته طابعًا سريًّا طوال السبعين عامًا التي حظرت أشكاله كافة، وعلى الرغم من أن شعبنا قد اتجه للإسلام بقوة، ورفعت الدولة جميع أنواع الحظر عليه، وأعيد بناء المساجد وترميمها، فضلًا عن السعي لتقوية الروابط مع العالم الإسلامي، فإن شعب قرغيزستان رغم ذلك لم يستطع تجاوز هذه الحِقبة، لا سيما أن القائمين على السلطة كانوا شيوعيين سابقين، ولا يبدون حماسًا للأديان بشكل عام، وهو ما جعل بلادنا تمر بمرحلة معقدة يطلق عليها ما بين الشيوعية والديمقراطية.

 

كيف تعاطى شعبكم مع هذه الطفرة؟

الدكتور حسن سوليمانوفيتش أوزموسيف: أبدى شعبنا حرصًا على تجاوز هذه المرحلة من خلال الإقبال على أداء الصلوات، وإرسال مبعوثين للدراسة في الجامعات الإسلامية، والتوسع في تنظيم بعثات الحج، والانضمام الرسمي للمؤسسات الإسلامية كافة، وعلى رأسها منظمة التعاون الإسلامي، وهو ما يشير إلى أن استعادة الهوية الإسلامية على الرغم من صعوبته فإنه يسير في الطريق الصحيح.

 

نتائج باهرة:

في ظل حديثك عن حالة الشغف باسترداد الهوية الإسلامية هل ينطبق هذا الأمر على اللغة العربية؟

الدكتور حسن سوليمانوفيتش أوزموسيف: إبَّان العهد السوفيتي كان هناك اهتمام بالعربية؛ لما لذلك من أهمية في مساعدة الدولة على إخراج كوادر قادرة على التعامل مع المنطقة العربية، وهو الأمر الذي استمر بعد انتهاء الحِقبة الشيوعية، حيث تم التوسع في إدخال اللغة العربية في الجامعات الوطنية والخاصة والمعاهد الإسلامية والمدارس في قيرغيزيا وغيرها من جمهوريات آسيا الوسطى.

 

ويزداد الإقبال عامًا بعد عام من جانب الطلاب على دراسة العربية، وتُقام المسابقات حول تلاوة القرآن الكريم وإجادة العربية قراءة وكتابة، وتُحدَّد سبل تدريس العربية وَفقًا لمستوى كل دارس، حيث يتم إعداد الكتب الدراسية باستخدام التاريخ الوطني والأدب والثقافة، وهو ما يحدث في جامعة محمود كاشغاري بالعاصمة تشكيك التي أُسست بتمويل من دولة الكويت.

 

ما تأثير هذه الجامعة على مستوى الوعي الديني والارتباط بلغة القرآن الكريم؟

الدكتور حسن سوليمانوفيتش أوزموسيف: أسهمت هذه الجامعة في إيجاد حركة ترجمة واسعة للقرآن الكريم من اللغة العربية إلى لغات جميع دول آسيا الوسطى، بفضل الدعم الذي تلقاه القائمون على الجامعة من العديد من الدول العربية بشكل أدى إلى خروج ترجمة للقرآن من اللغة العربية للقرغيزية، وهي لغة وسيطة، وهو ما ساعد المسلمين هناك على قراءة القرآن بلغتهم بشكل رسَّخ الإيمان في قلوبهم.

 

مشاريع تنموية:

في ظل رغبتكم في توثيق صِلاتكم بالعالم الإسلامي هل كان رد الفعل موازيًا لهذه الرغبة؟

الدكتور حسن سوليمانوفيتش أوزموسيف: تعد قرغيزستان من أهم الدول التي تلقى دعمًا مِنْ قِبَلِ دول ومؤسسات عربية وإسلامية، فهناك أكثر من 128 هيئة قيرقيزية مشتركة في مجالات التجارة والطب والبناء، كما أسهمت عديد من الجمعيات والهيئات من الدول الإسلامية في تحقيق كثير من المنجزات، وعلى رأسها صندوق التنمية الكويتي، وجمعية الإصلاح الكويتية، والندوة العالمية للشباب الإسلامي، حيث قدم صندوق التنمية الكويتي حوالي 10 ملايين دولار قرضًا بشروط ميسرة للبلاد، وتم توجيهها لتطوير أجهزة أستوديو "أو شي2000"، مما أتاح لسكان المناطق الجنوبية مشاهدة القنوات التليفزيونية المتنوعة، فضلًا عن تخصيص جزء كبير من القرض لمد الخطوط الكهربائية في منطقتي أوشي ويانكين، مما وفَّر للسكان كَميات كافية من الطاقة الكهربائية.

 

هل اقتصرت الأنشطة على القطاعات التنموية فقط دون الامتداد – مثلًا - للمجال التعليمي؟

الدكتور حسن سوليمانوفيتش أوزموسيف: هذا النشاط كان له شق تعليمي عبر جمعية الإصلاح الاجتماعي الكويتية، التي أسهمت في تطوير المجال التعليمي منذ عام 1996م، فضلًا عن دورها في دعم دُور الأيتام، والمدارس النموذجية، والجامعات، كما توفر الجمعية منحًا للدراسة بجامعة محمود كاشغري للدراسات الشرقية التي يدرس بها أكثر من 500 طالب مجانًا.

 

ولا تقتصر المساعدات العربية والإسلامية على المواطنين القرغيزيين، بل تمتد أيضًا للَّاجئين من طاجيكستان وأوزبكستان وأفغانستان بتوفير فرص العمل والمسكن، وكذلك المساعدات العينية التي تلعب فيها الندوة العالمية للشباب الإسلامي دورًا مهمًّا.

 

مخاطر جمة:

غير أن هذا الوجود العربي والإسلامي المكثف لم يمنع من تصاعد المد التنصيري المشبوه بشكل يهدد هُوية البلاد الإسلامية؟

الدكتور حسن سوليمانوفيتش أوزموسيف: نعم، المد التنصيري جارف في بلادنا، حيث تنتشر مئات من المنظمات على اختلاف أنواعها من كاثوليكي وبروتستانتي وإنجيلي، لا سيما منظمات أوكسفام وكاراتياس وفرونتيز ومجلس كنائس الفاتيكان والكنيسة المعمدانية الجنوبية الأمريكية وجمعية البابا يوحنا بولس الثاني وغيرها، ويمتد نشاط هذه المنظمات إلى معظم أنحاء البلاد من شمالها إلى جنوبها، ومن أسفي أن هذه المنظمات استغلت الطابع العلماني للبلاد، وعدم وجود قانون يحظر التبشير بأي ديانة؛ لنفث سمومها، مما هدد هوية عشرات الآلاف من مسلمي قيرغيزيا حسب تقارير حكومية، وهي التقارير التي شحذت همة الهيئات والمؤسسات الإسلامية لمواجهة هذا الخطر الذي يهدد بأكل الأخضر واليابس، لا سيما أن هذه المنظمات قد استغلت الأوضاع الاقتصادية الصعبة، ووجود تيار نافذ من العلمانيين والأكاديميين في البلاد؛ لتنفيذ مخططها الخبيث.

 

صراع سياسي:

شهدت البلاد خلال السنوات الماضية موجة اضطرابات بين القيرغيزيين والأوزبك، وموجة أخرى أبعدت الرئيس أكاييف عن السلطة، فما تأثير هذه التطورات على الأوضاع في البلاد؟

الدكتور حسن سوليمانوفيتش أوزموسيف: من المهم التأكيد على أن التطورات السياسية قد صبَّت في صالح توثيق الصِّلات بين بلادنا والعالم الإسلامي، التي ترجمت في الزيارات التي قام بها الرئيس الحالي ألمازبيك أتامباييف والسابق قرمان بك أكاييف لعديد من الدول الإسلامية؛ مثل: المملكة العربية السعودية، وتركيا، وغيرها، اصطحب خلالها معه فضيلة المفتي وممثلين للإدارة الدينية في قيرغيزيا، وهي الزيارات التي كان لها آثار إيجابية على توثيق الصلات مع هذه الدول، وانخراط قيرغيزستان في مؤسسات العمل الإسلامي، وعلى رأسها منظمة التعاون الإسلامي، والبنك الإسلامي للتنمية، ومنظمة التعاون الاقتصادي، بشكل أسهم في ضخ استثمارات في جسد الاقتصاد القيرغيزي الذي عانى طويلًا في حِقبة ما بعد الشيوعية، وهي استثمارات كانت لها آثار إيجابية في معالجة العديد من المشكلات التي عانت منها قيرغيزستان.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مسلمون في دائرة النسيان.. جمهورية قرغيزستان
  • اختفاء مفتي قرغيزستان في ظروف غامضة
  • قرغيزستان: رئيس الجمهورية يحكي قصة اعتناقه الإسلام

مختارات من الشبكة

  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب ( الحوار - طرفا الحوار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • محاذير الحوار (متى نتجنب الحوار؟)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحوار في الدعوة إلى الله (مجالات الحوار الدعوي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في مركب "حوار الحضارات": أي حوار وأية مقومات؟(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • الحوار المفروض والحوار المرفوض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحوار المفقود (تأملات في الحوار من خلال سورة يوسف PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مفهوم الحوار لغة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الحوار وسيول الجدال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حكم الحوار(مقالة - موقع أ. د. محمد جبر الألفي)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب