• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

حوار مع د. ريتا دي ميللو أستاذ تاريخ وحضارة الشرق الأوسط في الجامعات الإيطالية

السيد عبدالرحمن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/3/2015 ميلادي - 17/5/1436 هجري

الزيارات: 3148

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار مع د. ريتا دي ميللو

أستاذ تاريخ وحضارة الشرق الأوسط في الجامعات الإيطاليَّة

 

• الخلافات العِرْقيَّة بين الجالية المسلمة عرقلت الاعترافَ بالإسلام دينًا رسميًّا في إيطاليا.

• إيطاليا ستدفع ثمنًا باهظًا لمحاولات تذويب هُويَّة مُسلميها.

• اللوبي اليهودي يقود حملةَ تحريضٍ غيرَ مسبوقة لتشويه صورة الإسلام.

• مشكلة الإقامة ما زالت تُقِض مضاجعَ الملايين من مسلمي بلاد الأزواري.

• المد الإلحادي يحمل تداعيات مُدمِّرة على الحضارة الغربية.

• الممارسات التمييزية تُعرقِل اندماجَ المسلمين في إيطاليا.

 

الأكاديمية الإيطالية د. ريتا دي ميللو في سطور:

د. ريتا دي ميللو في سطور:

♦ وُلِدت في مدينة نابولي في الجنوب الإيطالي.

♦ تخرَّجت في كلية الآداب جامعة روما.

♦ أستاذ لدراسات الشرق الأوسط والعالم الإسلامي بجامعة روما.

♦ شاركت في العديد من الأعمال الخيرية في إريتريا.

♦ لها عدد من المؤلفات عن الإسلام، منها كتاب: "الإسلام.. ذلك المجهول في الغرب".

 

الحوار:

انتقدت د. ريتا دي ميللو - أستاذ تاريخ وحضارة الشرق الأوسط في جامعات (روما، وميلانو، وباد، وفا) الإيطاليَّة - الخلافاتِ والتباينات العِرْقيَّةَ التي تَحكُم العلاقة بين ألوان الطيف المختلفة داخل الجالية المسلمة في إيطاليا، مُعتَبِرة هذه الخلافات السببَ الوحيد لعدم حصول المسلمين في إيطاليا على حقوقهم، وأهمها عدم الاعتراف بالإسلام كدِين رسمي حتى الآن.

 

وأوضحت د. دي ميللو أن ما أُطلِق عليه (الحرب على الإرهاب) كرَّست نوعًا من (الفوبيا) في صفوف المجتمع الإيطالي تُجاه الإسلام والمسلمين، والتي ظهرت في عودة اليمين الإيطالي إلى السلطة، وهي الحملة التي أَسهمت في عرقلة اندماج المسلمين في المجتمع الإيطالي.

 

واعتبرت المدَّ الإلحادي وعقْد مؤتمرات للإلحاد مصدرَ خطرٍ كبيرٍ على الحضارة، سيَجُر عواقبَ وخيمة؛ نتيجة لتحوُّل المال إلى بديل عن الله عند معظم الأوروبيين، وهو يُعَد علامة انهيار للحضارة الأوروبية إذا لم يتم التنبه لهذا الخطر.

 

وفي السطور القادمة تفصيل للحوار مع أستاذ تاريخ الشرق الأوسط في عدد من الجامعات الإيطالية.

 

وصل الإسلام إلى إيطاليا في مراحل مُبكِّرة نسبيًّا بالمقارنة بعديد من الدول الأوروبية، فهل تشرحين لنا كيفيَّة معرفة الإيطاليين بالإسلام؟

د. ريتا دي ميللو: يعود تاريخ معرفة الإيطاليين بالإسلام إلى عام 827 هجرية، حيث وصلت قوات إسلامية لإحدى الجزر الإيطالية قادمة من الأندلس، وسيطرت على الجنوب الإيطالي لفترة ليست بالقصيرة، حاولت خلالها نشر الإسلاموتثبيت أركانه، وحقَّقت نجاحات نوعيَّة، غير أن المقاومة للوجود الإسلامي كانت شَرِسة، واستطاعت الثورات الشعبيَّة وقوات النورمان وغيرها إجبارَ المسلمين على المغادرة، ثم جاءت الموجة الثانية في منتصف الستينيات من القرن الماضي حيث وفَدت لإيطاليا آلاف من العمال العرب والمسلمين، وإن كان بشكل متأخِّر مقارنة بنظيراتها الأوروبيَّات، رُغْم قُرْب إيطاليا من عديد من السواحل العربية، غير أن أعداد المهاجرين تصاعدت بصورة مُطَّرِدة خلال الحِقَب القليلة الماضية، سواء بشكل مشروع أو غير مشروع، حتى تجاوزت أعداد الجالية المسلمة في إيطاليا حاليًّا ما يَقرُب من 2 مليون مسلم، يتركَّز معظمهم في الشمال الإيطالي؛ مِثل: روما وميلان وتورينو، وكذلك جنوة وصقليَّة، وهناك عدة آلاف في مدن الجنوب مِثْل: نابولي باليرمو.

 

تنوُّع عِرْقي:

من أي الدول تتكوَّن الجالية المسلمة في إيطاليا وماطبيعة الانسجام بين أعضائها؟

د. ريتا دي ميللو: تحتلُّ دول المغرب العربي المركزَ الأول للهجرات المسلمة لإيطاليا، ثم يَحتل الألبان المركزَ الثاني بنسبة قد تَقترِب من 20%، فيما يُكمِل المصريون والأتراك والباكستانيون والبنغاليون والبوسنيون ومعهم مواطنو غرب إفريقيا النسبةَ الباقية من أعداد الجالية، ويَدِين أغلبُ المسلمين بالمذهب السُّني، فيما لا تتجاوز أعداد الشيعة وغيرهم 1%.

 

حُزْمة مشاكل:

في رأيك ما أبرز التحديات التي تُواجِه المسلمين في إيطاليا، وهل استطاعوا تَجاوُز العديد منها؟

د. ريتا دي ميللو: هناك حُزْمة من المشاكل تُواجِه المسلمين في إيطاليا، أهمها: عدم تَمتُّع الأغلبية العظمى منهم بالإقامات القانونية، وعدم تَجاوُز مَن حصلوا على الجنسية أكثر من 7%، رُغْم أن العديد موجودون على التراب الإيطالي منذ ما يَقرُب من 40 عامًا، أما المشكلة الأبرز فتتمثَّل في الخلافات العِرْقية بين (الموزاييك) التي تتكوَّن منه الجالية، وإصرار المسلمين من جنسيات بعينها على قيادة الجالية المسلمة؛ فالجزائريون لا يَقبَلون سطوةَ المغاربة، والبنغاليون يتصدَّون بقوة لمساعي الباكستانيين للهيمنة، وبين أولئك وهؤلاء ضاعت الجالية المسلمة؛ لدرجة أن الدولة الإيطالية لم تَعترِف بالإسلام كدين رسمي حتى الآن؛ بذريعة عدم وجود جِهة واحدة تَنطِق باسم المسلمين.

 

لعل هذا الخلاف قد أثمر عن ولادة عشرات المنظَّمات التي تُحاوِل التحدث نيابة عن الجالية المسلمة في إيطاليا؟

د. ريتا دي ميللو: بالطبع، فهناك عشرات من المؤسسات الإسلامية تَعكِس ضَعْف الانسجام بين أعضاء الجالية المسلمة، فهناك المركز الثقافي الإسلامي، والمركز الإسلامي في ميلانو، ومنظمة المجتمع المسلم، والجمعية الإيطالية الإسلامية، والاتحاد المغربي في إيطاليا، واتحاد المجتمعات والمنظمات الإسلامية وهو مُتَّهم من السلطات الإيطالية بتبني تفسير مُتطرِّف للإسلام، لدرجة أن السلطات تَحفَّظت على مذكرات مُقدَّمة من قِبَله للاعتراف بالإسلام؛ حتى لا تُعطيه الحقَّ في قيادة المسلمين، والتحكم في وضْع المناهج الإسلامية في مناهج التعليم الإيطالي.

 

خسائر فادحة:

في ظلِّ تشكُّك الدولة في اتحاد المنظمات، هل تَدعَم كِيانًا موازيًا له في أوساط المسلمين الإيطاليين؟

د. ريتا دي ميللو: تسعى الحكومة الإيطالية حاليًّا لدعم ما يُطلَق عليه مجلس الإسلام الإيطالي؛ حيث يَروق لها تفسيره المعتدل، وعدم ارتباطه بأي جهات راديكالية، أو بالأحرى انسجامه مع الدولة الإيطالية، وهو أمر لا يروق لعديد من المنظمات الإسلامية الأخرى، فهناك ضرورة قصوى لإيجاد كِيان إسلامي حقيقي، يتولَّى التحدثَ باسم الجالية، وحلِّ أبرز مشاكلها، المتمثِّلة في عدم وجود مساجد في منطقة مِثل ميلانو، رُغْم الوجود الإسلامي المكثَّف بها، وكذلك تَدنِّي الوعي الديني بالنسبة لعدد كبير من أعضاء الجالية؛ بسبب القيود المفروضة على جَلْب الدُّعاة، وافتقاد الجالية إلى وجود مؤسسات للتعليم الإسلامي مدعومة من الدولة، والتصدي لعديد من المشاكل، والتي كان آخرها إغلاق وزارة التعليم الإيطالية لعدد من المدارس الإسلامية؛ لعدم تَوافُقها مع المعايير المعتمدة من الوزارة، وهو ما يُشكِّل خسارة لآلاف الطلاب المسلمين الدارسين في هذه المدارس.

 

عراقيل:

أعلنت الحكومة الإيطالية وفي توقيتات زمنيَّة مختلفة نجاحها في تفكيك عدد من الشبكات المتطرِّفة في إيطاليا، فما تعليقكِ؟

د. ريتا دي ميللو: لا شك أن ما أُطلِق عليه الحرب على الإرهاب قد خلق نوعًا من الشك لدى السلطات الإيطالية، التي شنَّت حملات اعتقالات موسَّعة في صفوف المسلمين الإيطاليين، وأعلنت تفكيكَ عددٍ من الشبكات وترحيل العشرات منهم، مما خلق نوعًا من (الفوبيا) في صفوف المجتمع الإيطالي تُجاه الإسلام والمسلمين، وهذه (الفوبيا) أسهمت في عودة اليمين الإيطالي للسلطة لفترة، ومن ثَمَّ فمسلمو إيطاليا مُطالَبون بموقف واضح تُجاه اتهامات السلطات بدعم ما تُسميه (الإرهاب)، لا سيما أن استمرارَ السلطات الإيطالية في شنِّ حملات على مؤسسات ومصالح إسلامية في إيطاليا يُعرقِل اندماجَ المسلمين في المجتمع الإيطالي.

 

سلة المهملات:

دعا رئيس البرلمان الإيطالي السابق لامبرتو فيني أعضاءَ الجالية المسلمة في إيطاليا إلى تَشرُّب الثقافة الإيطالية، بل وطالبهم بأداء الصلاة باللغة الإيطالية، فما مصير مِثل هذه الدعوات؟

د. ريتا دي ميللو: مصير هذه الدعوات سلة المهملات، ولا أقول أكثرَ من ذلك، وتَنُم عن جَهْل بالإسلام وخصوصيات المسلمين، وأراها تَجلِب خسائرَ لإيطاليا ولسُمعتها، وتَضرُّ بمحاولات دمْج المسلمين في المجتمع الإيطالي، فمن الخطأ الفاحش محاولة تذويب المسلمين في المجتمع، خصوصًا أن مصيرَها سيكون الفشل.

 

حملات منظمة:

هل تعتقدين أن جهات بعينها تقف وراء استعداء الأوروبيين على العديد من الجاليات المسلمة في أوروبا، من بينها إيطاليا؟

د. ريتا دي ميللو: لا شك أن اللوبي اليهودي يعمل بجِد في هذا الإطار، مستغلاًّ ما له من نفوذ سياسي وإعلامي واقتصادي في أوروبا وإيطاليا، حيث يعمل عبر الحملات الإعلامية بالتشكيك في المسلمين عبر الربط بين المسلمين والعنف، واعتبارهم قنابل موقوتة تُهدِّد أمنَ المجتمع الإيطالي وخصوصيَّاته، وحين نتحدَّث عن سيطرة اليهود على المجتمعات الأوروبية لا ننسى اختراقَهم للفاتيكان نفسه ومجالس صُنع القرار فيه؛ فيكفي أن الفاتيكان يساوي بين مُنكري الهولوكست ومنكري الله، وكذلك تَمَّ إجباره على عدم تبني مواقف قويَّة من الإساءات المتكررة للمسيح وأمِّه، سواء إبَّان الهجوم الإسرائيلي على كنيسة المهد أو إذاعة أفلام مسيئة له، رغم أن التراث الكاثوليكي يعتبر اليهودَ ملعونين لقتْلهم المسيح.

 

كان لافتًا خلال السنوات الماضية استمرار الغرب في الإساءة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم عبر أفلام ورسوم كاريكاتيرية؟

د. ريتا دي ميللو: من الأمور المثيرة للازدراء استمرارُ مِثْل هذه التجاوزات غير المقبولة في وقت لا يعرف معظمُ الأوروبيين شيئًا عن رسول المسلمين، ومع هذا فلديهم استعداد لقَبُول الدعاية الصهيونية المسيئة له وللمسلمين، دون أن يعبؤوا بالخسائر التي سيتكبَّدونها من وراء صمتهم على هذه الحملات وعلى استغلال اللوبي الصهيوني لجِهْلهم لتنفيذ أجندته، فمنذ أيام قليلة نشرت إحدى الصحف الإيطالية مقالاً موسَّعًا عن قيام أحد المسلمين في إيطاليا بذبح امرأته، وينفخ من خلال المقال سمومَ الكراهية ضد المسلمين المفتقِدين لوسائل الإعلام والإمكانات للرد على مِثْل هذه الحملات الممنهَجة.

 

علامة انهيار:

كثيرًا ما تشهد المدن الإيطالية مهرجانًا للإلحاد، فهل يَنسجِم مع سيطرة الاتجاه اللاديني على القارة العجوز؟

د. ريتا دي ميللو: من أسفٍ أن هذه الموجة قد تصاعدت بقوة في القارة؛ لدرجة أن عددًا من الكنائس قد أَغلقت أبوابَها؛ لعدم وجود رُواد، بل تحوَّل بعضها إلى مساجد ومتاحف، وأعتبر أن انهيار الأسرة في أوروبا هو المسؤول عن انتشار المد الإلحادي، وكذلك افتقاد الكنيسة لثقة المواطنين؛ بسبب أخطاء وجرائم يقوم بها القساوسة، في وقت تَفتقِد الكنيسة القوةَ لمواجهة النزعة المادية، ولا تمتلك الشرائع النصرانية القوة الرُّوحية التي يتمتَّع بها الإسلام؛ ولذا فأنا أعتبر انتشار المدِّ الإلحادي مصدرَ خطرٍ كبيرٍ على الحضارة، بل سيجر عواقبَ وخيمة، نتيجة لتحوُّل المال إلى بديل عن الله عند معظم الأوروبيين، وهو يُعَد علامةَ انهيار للحضارة الأوروبية، إذا لم يتم التنبه لهذا الخطر.

 

لا فارق:

شهِدت العلاقة بين الإسلام والنصرانية انتكاسةً كبيرة خلال العقد الماضي، ولم تشهد تطوُّرًا ملحوظًا رُغْم بقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما لأكثر من 6 سنوات في البيت الأبيض.

د. ريتا دي ميللو: لا أرى فارقًا ملحوظًا بين الرئيس الأمريكي باراك أوباما وسلفه جورج بوش، الذي أشعل الحربَ ضد العالم الإسلامي على أَشُدها، إلا من حيث اختلاف الأدوات المستَخدَمة مع المسلمين؛ حيث يَمتلِك أوباما قدْرًا كبيرًا من الذكاء في التعامل بعكس سلفه، ومع هذا فلم نَلمَس تغييرًا ملحوظًا، ويكفي موقف أوباما المتخاذل من العجرفة الإسرائيلية، وعدم جديَّته في مفاوضات السلام التي يقودها وزير خارجيته جون كيري، رُغْم تعهُّده منذ سنوات بفتح صفحة جديدة مع العالم الإسلامي.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حوار مع الشيخ الداعية يوسف بن عبدالله الصيني حول أوضاع المسلمين في الصين
  • حوار مع القاص الأستاذ محمود توفيق حسين، أجراه: صهيب محمد خير يوسف
  • حوار مع فضيلة مفتي الديار المصرية الدكتور شوقي عبدالكريم
  • حوار مع الدكتور رفعت العوضي رئيس قسم الاقتصاد الإسلامي بجامعة الأزهر
  • حوار مع د. حلمي محمد نصر - جامعة ساو باولو

مختارات من الشبكة

  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع فاطمة عشري مستشارة الصحة النفسية حول كيفية التعامل مع ذوي الإعاقة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع الدكتور عبدالرحمن بودرع أستاذ اللسانيات وتحليل الخطاب بجامعة عبدالمالك السعدي بتطوان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع مرزوق أولاد عبدالله، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة أمستردام الحرة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع رينزو جولو - أستاذ علم الاجتماع الإسلامي في جامعة تورينو(مقالة - المترجمات)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب ( الحوار - طرفا الحوار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • حوار مع الأستاذ مفيد سرحان مدير جمعية العفاف الخيرية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع الأستاذ خالد الوافي مدير برنامج شباب مكة في خدمتك(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار "مجلة البيان" مع الأستاذ الدكتور عبدالحليم عويس(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • حوار جريدة الاتحاد مع الأستاذ الدكتور مصطفى مسلم(مقالة - موقع أ.د. مصطفى مسلم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب