• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

أثر الصراعات والاضطراب على الحياة الاجتماعية بكشمير

أثر الصراعات والاضطراب على الحياة الاجتماعية بكشمير
فاروق غاني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/1/2015 ميلادي - 23/3/1436 هجري

الزيارات: 8059

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أثر الصراعات والاضطراب على الحياة الاجتماعية بكشمير

المصدر: onislam

مترجم للألوكة من اللغة الإنجليزية

ترجمة: مصطفى مهدي


لقد أحدَث الاضطراب الذي دام 24 عامًا أثرًا بالغ السوء بالحياة الاجتماعية للمسلمين الكشميريين؛ حيث تُمزِّق المشكلاتُ الزوجية حياة كثير من الأُسَر؛ مما يجعل حالات الطلاق بالمنطقة التي تديرها السلطات الهندية تبلغ رقمًا قياسيًّا.

 

يقول "مهد ساكيندر خان" - أحد العاملين في مجال الخِدمات الاجتماعية من أهالي جنوب كشمير -: "لقد أثَّر الصراع على العلاقات الزوجية بكشمير بشكل سلبي، خاصةً بين الأزواج الذين تزوَّجوا خلال فترات الصراع، وغالب الأزواج ممن تقع بينهم المشكلات ينتمون إلى أُسَر الطبقاتِ الوسطى أو الغنية".

 

وأشار في تصريحاته الصحفية إلى أنه يوجَدُ العديدُ من الحالات التي تشهدُ انفصامَ عروة الزواج بعد أعوام من الارتباط، ويؤكد "خان" أنه شخصيًّا تدخَّل لحل العديد من النزاعات الزوجية، مشيرًا إلى أن قليلاً منها قد انتهى بالطلاق.

 

يقول: "تكمن الأسباب في تغيُّر نمط الحياة وتأثير المسلسلات التلفزيونية على عقول النساء.

 

لقد رأيتُ شخصيًّا تغيُّر بعض الزيجات بعد عام 1990 في منطقتي؛ حيث انتهت بالطلاق بلا سبب، ولكن نتيجة الإحباط الذي تسبَّب فيه الاضطراب السياسي".

 

ويزعم "خان" أن الصراع أثَّر بطريقة مباشرة أو غير مباشرة على الحياةِ الاجتماعية لدى كثير من الأفراد في كشمير الخاضعة للسُّلطة الهندية، وأضاف أن الإحباطَ الناتج عن الصراع الدائر ساهم في ارتفاعِ وقائع النِّزاع، ولكون الأفراد يتعجَّلون في إجراء ترتيبات الزواج، مع استحضارِهم الضغوط التي يتعرَّضون لها، والصراع القائم.

 

وعلاوة على ما سبق، فإن المواطنين يرون استمرارَ الاضطراب لمدة 24 عامًا عنصرًا آخرَ ساهم في تغيير أفكارِ ومواقف الناس الاجتماعية؛ وذلك نتيجة سهولة جَنْيِ المال، وتغريب الثقافة.

 

وفي هذا الصدد يقول البروفيسور "نيسار أحمد"، الاختصاصي الشهير في علم الاجتماع: "إن الارتفاعَ المفاجئ في النزاعات الزوجية حدَث - بوضوح - نتيجةَ الصراع الذي يتسبب في نشوء العديد من المشكلات الاجتماعية والثقافية".

 

ويُشير البروفيسور "نيسار" إلى أن غيابَ التعليم الأخلاقي يُعَد أحدَ أسباب نشوء النزاعات الزوجية، يقول: "إنها مشكلة اجتماعية، وتحتاج أن تُعالَجَ اجتماعيًّا".

 

ومِن ناحية أخرى، فإن الغالبيةَ المسلِمة بالمنطقة التي تقعُ بالهيمالايا تنقسم إلى جزأين، وتخضعُ للحُكم الهندي والباكستاني؛ حيث تحاربتِ الدولتان ثلاثَ حروب عليها منذ استقلال المنطقة عام 1947.

 

وقد دعمت باكستان والأمم المتحدة حقَّ مواطني كشمير في تقرير المصير، وهو الخيارُ الذي تعارضُه نيوديلهي.

 

وقوع النزاعات بين أُسَر الطبقة العليا:

وَفْقًا لِمَا أكده السيد "ساكيندر خان"، فإن عددًا ضخمًا مِن هذه النزاعات الأُسَرية يقعُ بين الأفراد المنتمين، إما لمجتمعِ الطبقات المتوسِّطة أو الطبقة العليا.

 

ويوجد أكثرُ من 5 آلاف قضية تتعلق بالنِّزاعات الزوجية معلَّقة في العديد من محاكم كشمير الهندية المختلفة، وذلك طِبقًا للسِّجلاتِ المتوفرة حاليًّا، خلافًا للسِّجلات التي تضمُّ القضايا التي وقَعَت قبل فترات الاضطراب، أي 1990، ولكن بعد اندلاع الاضطراب أصبَح عددُ تلك القضايا في ارتفاع مستمر.

 

يقول السيد "سجد أحمد" - أحد كبار المحامين والنُّشَطاء الاجتماعيين -: "يتزايد عددُ النِّزاعات الزوجية لعديدٍ من الأسباب، والسببُ الرئيس يكمُنُ في الآثار الحادثة بعد الاضطراب، التي تحيط بالمواطنين في كشمير، فأكثر من 5000 قضية نزاع زوجي معلَّقة قيدَ التصرُّف لدى مختلف المحاكم عبر وادي كشمير".

 

خلال السنوات الثلاث الماضية، انتهى نحو 200 قضية بالطلاق، بينما تمَّ تسويةُ النزاع بنحو 500 قضية حتى الوقت الراهن.

 

يقول: "كل ما رأيناه خلال محاكمةِ هذه النزاعات بالمحاكم كان إما عدم التوافقِ بين الأفكار لدى الزوجين، أو مشكلات عائلية"، وأضاف أن غالبيةَ النساء يُرِدْنَ العيش في محلِّ إقامة منفصل، ولا يرغَبْنَ في العيشِ مع أسرة الزوج، وبلا ريبٍ يرتفع عددُ القضايا، وكل يوم تشهد المحاكم تسجيلَ ما بين 20 إلى 25 قضية تتعلَّقُ بالنِّزاعات الزوجية.

 

يقول: "وذلك بالرغم من فتحِ الحكومة لمراكزَ للوساطة في جميع المحاكم؛ حيث يجري منحُ الزوجينِ المتنازعينِ فرصةً للتصالح واستئنافِ حياتهم الزوجيةِ مجدَّدًا".

 

أثر الاضطراب السياسي:

يرى العديدُ من المحلِّلين أن النزاعاتِ الزوجية واحدةٌ من الآثار السلبية للاضطراب السياسي الذي يعصفُ بحياة الأفراد؛ يقول البروفيسور "نيسار": "بكل بساطةٍ يتمُّ إجراءُ ترتيبات الزواج بتعجل الأُسَر التي تخوفت من استمرار الاضطراب، لقد فعلَتْ هذه الأُسَر تلك الأعمالَ فرارًا من التزاماتها الاجتماعية؛ حيث ينتمي غالبيةُ هؤلاء الأفراد لمجتمع الطبقات المتوسطة والعليا".

 

ويُشير أيضًا إلى أن الضغطَ والمشكلات الاقتصادية والبطالة والمطالبة بالمهور والنفقات ببذخٍ على حفلات الزواج، إلى جانب عدم التوافق - تُعَدُّ بعضَ الأسباب الرئيسة التي تؤدِّي إلى ارتفاع معدَّلات النِّزاعات الزوجية في الوادي الكشميري الذي تُشَرْذِمُه الاضطرابات.

 

وقال كذلك: إن النزاعاتِ تأتي نتيجةَ التغييرات الاجتماعية التي يتعرَّضُ لها الأفراد بسبب الصراع ومستوى المعيشة اللذينِ أصبَحا غيرَ مستقِرَّيْنِ بطريقة أو بأخرى.

 

يقول البروفيسور "نيسار": "ليست قوَّة العلاقة بين الطرفين قائمةً على العلاقة بينهما فحسب، ولكن للحياة الاجتماعية دورٌ تؤدِّيه تجاه الحياة الطيبة ونجاح الحياة الزوجية، كما أن الصَّداق يُعَدُّ أحدَ الأسباب التي تؤدِّي إلى نشوبِ النِّزاعات الزَّوجية".

 

لقد ألقى علماءُ الدِّين باللائمة على ضعفِ التعليم الدِّيني والأخلاقي؛ مما أدى إلى تزايد النِّزاعات الزوجية، هذا إلى جانبِ اتِّهام الثقافة الغربية بإشعال نيرانِ الصراعات الزوجية، يقول الشيخ المفتي "مهد حسين": "أعتقد أن التعليم الدِّينيَّ والأخلاقيَّ ضرورةٌ لتغيير الحياة الاجتماعية، كما أن العجلةَ والتسرُّع في الزواج - دون التأكُّد من خلفيات الأُسَر - من الأسباب الرئيسة لتزايد النزاعات الزوجية، وبالفعل لقد نسي الأفرادُ واجباتِهم وحقوقَهم التي تتعلق بالدخول في علاقات زوجية، كما أن الفشلَ في الالتزام بالواجبات المحددة ساهم في تصاعدِ النِّزاعات الأُسَرية".

 

وأضاف الشيخ "مهد" بيان أن الشباب أصبح يتغاضى عن أهمية وجود الكبار في حياتهم؛ حيث أصبح الشبابُ يرفض العيش مع الوالدينِ؛ يقول: "إذا لم تُبذَلِ الجهودُ للحد من هذه النزاعات، فلن يبتعد الوقتُ الذي يتعذَّرُ فيه - بشدة - العثورُ على توافُق بين الفتيات والفتيان"؛ حيث اقترح أيضًا إضافةَ الاستشارة الأُسَرية كضرورةٍ لمعالجة هذه المشكلات.

 

النص الأصلي:

Conflict Rips Social Life in Kashmir

Twenty four years of turmoil have done a bad effect on the social life of Kashmiri Muslims, where matrimonial disputes are ripping the lives of an increasing number of families, reaching a maximum number of divorce cases in the India administered district.

“Conflict has badly affected the matrimonial relations of people of Kashmir particularly of these who have married during the conflict,” Mohd Sakinder Khan, a social worker from South Kashmir, told OnIslam.net.

“Most of these couples either belong to middle or higher classes of families”.

He said not only this there are so many such cases in the valley where the martial knots were broken even after spending years together.

Khan claimed to have personally solved so many cases of matrimonial disputes, however admitted few of them ended in divorce.

“The reasons are change in life style and the impact of TV serials on the minds of the woman,” he added.

“I have personally seen some of the marriages solemnised after 1990 in my district which ended in divorce on the ground of nothing but mere frustration caused due to the turmoil.”

Conflict has directly or indirectly affected the social life of people in Indian administered Kashmir, Sakinder Khan claims.

He added that frustration due to on-going conflict has given rise to these disputes as people arranged marriages in hurry keeping in view the stresses and pain of the conflict.

Moreover, 24-years of conflict was seen as another factor that has changed the social ethos of the people because of the easy money and westernization of culture.

“The sudden rise in the matrimonial disputes is obviously due to the conflict as it gives rise to so many social and cultural problems,” Professor Nisar Ahmad, a noted sociologist, told OnIslam.net.

Professor Nisar claimed that lack of moral education is one of the causes for rise in matrimonial disputes.

“This is a social problem and it needs to be handled socially,” he added.

The Muslim-majority Himalayan region is divided into two parts and ruled by India and Pakistan, which have fought two of their three wars since independence in 1947 over the region.

Pakistan and the UN back the right of the Kashmir people for self-determination, an option opposed by New Delhi.

Higher Classes

According to Sakinder Khan, a huge number of these family disputes were filed by people belonging to either middle or higher classes of the society.

More than five thousand cases related to matrimonial disputes are pending in various courts of Indian administered Kashmir as per the records available which is very high than the records of pre turmoil i.e. 1990.

After the eruption of the turmoil, the number of such cases has been on the rise.

“The number of matrimonial disputes is on the rise for various reasons and the main reason is stated to be the post turmoil effects which have engulfed the people in Kashmir,” advocate Sajad Ahmad, an eminent Lawyer and social activist told Onislam.net.

“More than five thousand matrimonial cases are pending disposal in various courts across Kashmir valley.”

During the last three years, two hundred matrimonial disputes ended in divorce while about five hundred such cases have been settled so far.

“All what is seen during the trial of these disputes in courts is either mismatch of the ideas in these couples or family problems” he said, adding, most of the ladies want separate residence and don’t want to live with the families of their husbands.

The number of cases is definitely on rise and every day maximum twenty to twenty five cases relating to matrimonial disputes are filed in courts every day, he said.

“Though government has opened mediation centres in all district courts where these conflicted couples are given opportunity to reconcile and again resume their martial life,” advocate Sajad told OnIslam.net.

Turmoil

Many analysts see matrimonial disputes as one of the adverse effects of the turmoil on the already hit life of the people.

“Simply the marriages were solemnized in hurry by the families having apprehensions that turmoil may prolong,” Pro Nisar told OnIslam.net.

“These families did so to run away from their social obligations and most of these people belong to middle and higher classes of society.”

Stress, economic problems, unemployment, silent dowry demands and lavish expenditures on marriage ceremonies besides mismatches are some of the main causes that leads to rise in matrimonial disputes in the trouble torn valley, he claimed.

He said such disputes are even outcome of the social changes people undergo due to the conflict and the living standard got entirely disturbed one way or the other.

“It is not only the relation of the couple that keeps the bonds tight, but the social life has something to do with the good relation and the success of matrimonial life,” Prof Nisar claimed.

“Other than the conflict reasons dowry is one of the cause for rise in matrimonial disputes.”

Religious scholars blame poor religious and moral education for the rise in matrimonial disputes in the valley, blaming western culture for matrimonial conflicts.

“I believe moral and religious education is must to change social life and hasty and hurried marriages without ascertaining the family back grounds are main reasons for rise in matrimonial disputes,” Mufti Mohd Hussian told OnIslam.net.

“Actually people have forgotten their rights and duties to perform the martial relations and failure of certain obligations gives rise to family disputes,” he added.

Youngsters have overlooked the importance of their elders, Mufti Hussein added, saying that they no longer accept to live with their parents.

“If efforts to minimise these disputes are not taken, the time is not far when it will be very difficult to find matches for the girls and boys,” he suggests, adding, family counselling is must to overcome such problems.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كشمير.. القضية المنسية
  • الأقلية المسلمة في جامو وكشمير
  • كشمير: النهوض بكشمير لتصبح دولة نموذجية
  • نافذة على أحوال الأسر الممزقة نتيجة الحروب في كشمير
  • أعظم أسباب النجاة من الاضطراب (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • مفهوم الأثر عند المحدثين وبعض معاني الأثر في القرآن(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • أثر العقيدة الدينية في الصراعات الدولية المعاصرة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • أبناء عبدالله بن عمر العدوي حياتهم وأثرهم في الحياة الاجتماعية والعلمية في المدينة المنورة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في حفظ الحقوق وأداء الأمانات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في الشوق إلى دار السلام (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في توجيه السلوك (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في تحقيق الأمن النفسي (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اترك أثرا إيجابيا (10) حلقات مختصرة في أهمية ترك الأثر الإيجابي على الآخرين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • اترك أثرا إيجابيا: عشر حلقات مختصرة في أهمية ترك الأثر الإيجابي على الآخرين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كتاب تهذيب الآثار: أثر من آثار الطبري في خدمة السنة(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب