• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

حوار مع الشيخ محمد أمين فقير - مجلس القضاء الشرعي في جنوب إفريقيا

السيد عبدالرحمن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/12/2014 ميلادي - 16/2/1436 هجري

الزيارات: 3899

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار مع الشيخ محمد أمين فقير

رئيس الإمارة في مجلس القضاء الشرعي في جنوب إفريقيا


♦ جهودنا في مقاومة التَّفرقة العنصرية وراء نجاحنا في لعب دور مهم سياسيًّا واقتصاديًّا.

♦ الدعوة الإسلامية حققت انتشارًا متناميًا في أوساط اللادينيين والوثنيين.

♦ انتشار الحجاب في "ديربن" يُشعرك بأنك في مدينة إسلامية كبرى.

♦ القضاء الشرعي كلمة السر لتوحيد صفوفنا، وقطع الطريق لأي مساعٍ للتدخل في شؤوننا.

♦ منظمات التنصير رصَدت ميزانيات مفتوحة لنشر ثقافات منحرفة وأفكار مشبوهة.

♦ النفوذ المتنامي للكنيسة الكاثوليكية لم يؤثّر بالسلب على ممارسة شعائرنا الدينية.

 

أكد الشيخ محمد أمين فقير، رئيس الإمارة في مجلس القضاء الشرعي في جنوب إفريقيا: أن المسلمين هناك حقَّقوا نجاحات جيدة، ووصل العشرات منهم لمناصبَ سياسية رفيعة المستوى، وعلى رأسها منصب وزير الخارجية، ووزير التعليم، ومناصب رفيعة في رئاسة الجمهورية برتبة وزير، وهناك ما يقرب من 15 نائبًا في البرلمان جنوب الإفريقي، وكذلك هناك العشرات من نواب وكلاء الوزراء في جميع مؤسسات الدولة.

 

وشدد في حوار مع "الألوكة" أن هذه النجاحات تعكس العلاقات الجيدة التي تربط المسلمين بالحكومات الوطنية المتعاقبة؛ بل وتقدم دليلاً على أن مسلمي جنوب إفريقيا كانوا شركاء للأغلبية السوداء في الكفاح ضد نظام التَّفرقة العنصرية، أو خلال ولايات الزعيم نيلسون مناديلا، أو ثابو مبيكي، أو جاكوب زوما.

 

وتابع الشيخ فقير: لقد حققت الدعوةُ الإسلامية نتائج جيدة عبر توثيق الصلات بين المسلمين ودينهم، وهو ما يظهر بوضوح في الإقبال المتناهي على الصلاة في المساجد، وصوم شهر رمضان، والإقبال من النساء على ارتداء الحجاب؛ حيث يشعر المتجوِّل في مدينة ديربن، كأنه في مدينة إسلامية كبرى؛ نتيجة العدد الكبير من المحجبات.

 

تفاصيل الحوار مع رئيس الإمارة في مجلس القضاء الشرعي بجنوب إفريقيا في السطور التالية:

هل لك أن توضح لنا تاريخ وكيفية وصول الإسلام لجنوب إفريقيا؟

الشيخ محمد أمين فقير: تعود البواكير الأولى لوصول الإسلام جنوب إفريقيا إلى ما قبل 350 عامًا؛ حيث وفد للبلاد عشرات الآلاف من المهاجرين من أصول هندية وملايوية من جزر الهند الشرقية وإندونيسيا، لتسيير المصالح الهولندية والبريطانية، والعمل في شركة الهند الشرقية، وكان أغلب هؤلاء الوافدين من المسلمين الذين استوطنوا مدينة "الكاب"، وأسسوا مساجد ومدارس، واشتغلوا بالتجارة، ومارسوا بجانب ذلك دورًا دعويًّا مهمًّا أسهم في وصول أعداد المسلمين حاليًّا - وحسَب آخر تعداد سكاني - لِما يقرب من مليوني نسمة، يشكلون 5% من أعداد سكان البلاد، وينتشر المسلمون في مدن جنوب إفريقيا الكبرى، وفي مقدمتها العاصمة بريتوريا، وجوهانسبرج، وكيب تاون، وديربن، يَدين أغلب المسلمين السنَّة بالمذهب الشافعي، فيما ينتشر المذهب الحنفي في شمال البلاد، لا سيما في أوساط الهنود، وهناك يمارسون أنشطتهم الدينية عبر أكثر من 500 مسجد، ومُرفَق بكل مسجد مدرسة دينية، تتولى تعليم المسلمين شؤون دينهم، وتتولى تخريج الدعاة، ويعتمد المسلمون على مواردهم الذاتية في تعمير وترميم هذه المساجد دون تلقِّي دعمٍ ماليٍّ من الحكومة.

 

دستور ممتاز:

عانى المسلمون - مثل غيرهم - من التَّفرقة العنصرية، فكيف استطعتم تجاوز هذه المحنة؟

الشيخ محمد أمين فقير: بعد عقود من المعاناة على يد نظام الفصل العنصري، وخروج الزعيم نيلسون مانديلا من السجن، تمت صياغة دستور من أفضل الدساتير في العالم؛ حيث ساوى بين جميع المواطنين، وأعطى الحرية لجميع معتنقي الديانات لممارسة شعائرهم دون أي قيد، وهو ما استفاد منه المسلمون في بناءِ وتعميرِ مساجدهم ومؤسساتهم الإسلامية، وبناء نهضة تعليمية في صفوفهم، وتوثيق الصلات مع الأغلبية السوداء، وطيّ صفحة التفرقة العنصرية التي عانى منها الجميع.

 

نجاحات جيدة:

* تحدثتم عن حرية في ممارسة شعائركم، فهل ينسحب هذا على مسيرة الدعوة في أوساط غير المسلمين؟

الشيخ محمد أمين فقير: حققت الدعوة الإسلامية نتائجَ جيدة عبر توثيق الصلات بين المسلمين ودينهم، وهو ما يظهر بوضوح في الإقبال المتنامي على الصلاة في المساجد، وصوم شهر رمضان، وإقبال النساء على ارتداء الحجاب؛ حيث يشعر المتجوِّل في مدينة "ديربن" أنه في مدينة إسلامية كبرى؛ نتيجة العدد الكبير من المحجبات.

 

أما فيما يخص الدعوة في أوساط غير المسلمين، فنحن نركِّز جهودَنا على الوثنيين واللادينيين، ونحقِّق نتائج جيدة في أوساطهم؛ حيث يهتدي لنور الإسلام شهريًّا أعداد كبيرة، فيما نتحفظ على ممارسة الدعوة في أوساط المسيحيين؛ حيث لا نقبل أن يقوموا بالتنصير في صفوفنا، وقد توصَّلنا لاتفاق "جنتلمان" بيننا وبين الكنيسة الكاثوليكية على هذا الأمر.

 

* ولكن، هل تحظى الكنيسة بنفوذ داخل المجتمع؟ وهل هناك إقبال على ارتياد الكنائس حتى تقصروا دعوتكم على الوثنيين؟

الشيخ محمد أمين فقير: دستور الدولة عَلْماني، ولكن هذا لا ينفي وجود نفوذٍ للكنيسة في المجتمع جنوب الإفريقي، ولكن هذا النفوذ لا يؤثر علينا، لا سيما أننا نحتفظ بعلاقاتٍ وثيقة معها، أما فيما يتعلق بالإقبال على الكنائس، فلا أشعر بهذا الأمر، بل إن هناك انفضاضًا عنها، بسبب الطابع الكهنوتي لها، وعدم تجاوُب تعاليمها مع الفطرة والمنطق، بل وتورُّط عددٍ كبير من القساوسة في ممارسات غيرِ مشروعة، مثل: الزنا واللواط؛ مما أسهم في تشويه صورة الكنيسة.

 

توحيد الصفوف:

* ترأسون الإمارةَ في مجلس القضاء الشرعي، فما هو دور هذا المجلس في حياة مسلمي جنوب إفريقيا؟

الشيخ محمد أمين فقير: يضم المجلس - الذي أسسه الداعية المرحوم أحمد ديدات - أغلبَ علماء المسلمين في جنوب إفريقيا، وكان إنشاؤه بغرض جمع صفوفهم، وتوحيد مصادر الفتوى لجميع مواطني البلاد، وحسم جميع المشاكل المتعلقة بالأحوال الشخصية، والمواريث، وتحديد مواقيت الصيام والإفطار والأعياد؛ حيث اتفق علماءُ المجلس على تحديد مطالع الأشهر العربية بالتنسيق مع المملكة العربية السعودية؛ درأً لأية اختلافات، وقد نجح المجلس في تطويق مشاكلَ كثيرة، وحلِّ عديد من الإشكاليات؛ لضمان عدم تجاوز هذه المشاكل لحدود بعينها، وجمع المسلمين في صوت واحد، والتحدث بصوت قوي مع الدولة فيما يتعلق بأي مشكلة خاصة بالمسلمين.

 

وزن سياسي:

* هل انعكس مناخ الحرية والمساواة الذي تتمتعون به على الدور السياسي للمسلمين هناك؟

الشيخ محمد أمين فقير: بالفعل؛ فقد وصل عدد كبير من المسلمين لمناصبَ رفيعة المستوى، منها - مثلاً - وصول عزيز باهات لمنصب وزير خارجية جنوب إفريقيا، وتبوُّؤ ناليدي باندو منصب وزير التعليم، وهناك من وصلوا لمناصب رفيعة في رئاسة الجمهورية برتبة وزير، مثل يوسف باهات، وفي مجلس الوزراء الحالي يشغل عبدالله عمر شوقي منصب وزير العدل، ويتولى مسلمون منصب رئيس الوزراء في مناطق جنوب إفريقيا التسع، في مقدمتها منطقة الكاب؛ حيث يرأس وزراءها إبراهيم رسول، وهناك ما يقرب من 15 نائبًا في البرلمان جنوب الإفريقي، وكذلك هناك العشرات من نواب وكلاء الوزراء في جميع مؤسسات الدولة، ويعكس هذا الأمر العلاقات الجيدة التي تربط بين المسلمين والحكومات الوطنية المتعاقبة، بل ويقدم دليلاً على أن مسلمي جنوب إفريقيا كانوا شركاءَ للأغلبية السوداء في الكفاح ضد نظام التَّفرقة العنصرية، وليس كما يزعم البعضُ من تواطئِهم مع نظام الأقلية البيضاء.

 

أصحاب أعمال وتجَّار:

* كيف تنظر لأوضاع المسلمين الاقتصادية في جنوب إفريقيا؟ وهل يلعبون دورًا مميزًا في البلاد؟

الشيخ محمد أمين فقير: المسلمون في جنوب إفريقيا - لا سيما من أصل هندي - يلعبون دورًا اقتصاديًّا متميزًا، ويتمتعون بمستويات معيشة مرتفعة، كونهم يمتلكون مؤسسات اقتصادية ومصانعَ وشركات، فيما تعمل الأغلبية من أوساط المسلمين في التِّجارة، ويمارسون أعمالاً مهنية تدرُّ عليهم عائداتٍ لا بأس بها، ويتميز المسلمون بمستوى تعليميٍّ راقٍ، فمنهم الأطباء، والمهندسون، والدبلوماسيون، والمعلمون؛ لذا فهم يشكِّلون رقمًا صعبًا في المجتمع يصعب تجاوزُه.

 

علاقات وثيقة:

* أيدت بعض الدول العربية حقَّ الأغلبية السوداء في تقرير مصيرها وإنهاء نظام الفصل العنصري، فهل انعكس ذلك على علاقات مسلمي جنوب إفريقيا بها؟

الشيخ محمد أمين فقير: لا ننسى أبدًا دعم الدول العربية لقضية شعبنا العادلة؛ حيث وفَّرت دولةٌ مثلُ مصرَ مَقرًّا وإقامة دائمة، وقدَّمت تسهيلات لأعضاء المؤتمر الوطني في كفاحهم ضد العنصرية، وهو ما كان محل تقدير كبير، وانعكس ذلك على علاقاتنا الجيدة مع أغلب الدول العربية، ومنها: المملكة العربية السعودية، وليبيا، وسوريا؛ حيث تقدِّم لنا هذه الدول دعمًا كبيرًا، كالدعم المالي لمؤسساتنا الإسلامية، ومِنحًا لطلابنا في الجامعات الإسلامية الكبرى، مثل الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، والأزهر في مصر، ناهيك عن وجود معهد أزهري في جنوب إفريقيا يتولى تأهيلَ طلابنا للالتحاق بجامعة الأزهر؛ حيث يحدد الأزهرُ المناهجَ، ويُرسِل المعلِّمين، فيما نتحمل نحن النفقاتِ وأجورَ التشغيل.

 

تذويب هوية:

* ما دمنا نتحدث عن الفكر المشبوه فلا بد أن هناك مدًّا تنصيريًّا مشابهًا في جنوب إفريقيا؟

الشيخ محمد أمين فقير: بالفعل هناك منظمات تنصيرية تعمل في جنوب إفريقيا، ولكن أوضاع المسلمين الجيدة من الناحية الاقتصادية، وتمتُّعهم بتعليم جيد، لا يوفر بيئةً مناسبة لنشاط هذه المنظمات المُكتَفِية - حتى الآن - بالتركيزِ على أوساط الوثنيين واللادينيين؛ لعلها تنجحُ فيما فشلت فيه في أوساط المسلمين، ورغم هذا فهي تحاول عبر رصد ملايين الدولارات والميزانيات المفتوحة استغلالَ مناخ الحرية لتعزيز ثقافات منحرفة، وعادات مشبوهة في أوساط المسلمين، وإبعادهم عن دينهم، فيما تقوم منظمات ماسونية بنشر ثقافة مشبوهة، عمادها الأفلام الجنسية، واللواط، والمثلية الجنسية؛ لتذويب هُوية مواطني جنوب إفريقيا، سواء المسلمون والمسيحيون.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حوار مع الشيخ الداعية يوسف بن عبدالله الصيني حول أوضاع المسلمين في الصين
  • حوار مع الشيخ سليم الله حسين عبد الرحمن: نتعرض للإبادة في بورما!
  • حوار مع الشيخ مصطفى سيرتش
  • حوار مع الشيخ أحمد مصطفى فضلية .. ناشر تراث العلامة: محمد عبدالله دراز

مختارات من الشبكة

  • الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن التويجري في محاضرة: وقفات مع قوله تعالى: {إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة}(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • حوار مع الشيخ عبدالعزيز سيد عثمان - الأمين العام لمجلس علماء جزر القمر(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الشيخ عبدالرحمن الدوسري مع الشيخ صالح الحيدان - الإيمان بالقضاء والقدر(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالرحمن بن محمد الدوسري)
  • حوار مع الشيخ محمود الحاج إبراهيم - نائب رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في إثيوبيا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع الشيخ إسماعيل أوسكا - نائب رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بالجابون(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع الشيخ الدكتور ذو الكفل محمد البكري مفتي ماليزيا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حوار مع الشيخ محمد فطريس باكرم - نائب مفتي سنغافورة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع الشيخ محمد علي الصديقي - المفتي العام لمسلمي نيبال(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع الداعية الإسلامي التنزاني الشيخ إسماعيل محمد سالم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع الشيخ محمد شريف داماد نائب رئيس المشيخة الإسلامية باليونان(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب