• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

في ألمانيا .. مساجد أكثر وكنائس أقل

في ألمانيا.. مساجد أكثر وكنائس أقل
رحمة سراج الدين Rahma serag eldeen

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/12/2014 ميلادي - 14/2/1436 هجري

الزيارات: 7234

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في ألمانيا.. مساجد أكثر وكنائس أقل

الكاتب: Salvo Mazzolini

Translator: Rahma Serag El-deen

مترجم للألوكة من اللغة الإيطالية

المصدر: "ilgiornale"

 

في كتابه "قد انتهى العيد" يقوم الكاتب "بيتير هاهني" بتحليل وشرح الاتجاهات الفكرية للجيل الألماني الجديد، سائلاً نفسَه: هل ما زالت ألمانيا إلى اليوم تستطيع أن توصَف بكونها دولة مسيحية؟ أو نستطيع أن نكون أكثر دقة ونقول: إن ألمانيا اليوم تتميز بكونها دولة ملحدة، مع وجود أقليات دينية أخرى فيها؟

 

وطبقًا لما أورده "هاهني" أنه يوجد شك في إجابة ذلك السؤال - هل ما زالت ألمانيا إلى اليوم تستطيع أن توصف بكونها دولة مسيحية؟ - لدى كثير من علماء الاجتماع والمعْنِيِّين بذلك الأمر، ذلك الشك الذي لم يولد فقط من زيادة انتشار الإسلام، ولكن أيضًا بسبب ذلك الدور الذي تقوم به المساجد الأكثر فاعلية من الدور الذي تقوم به الكنيسة - سواء الكاثوليكية أو الإنجيلية - في الحياة اليومية في البلاد.

 

وطبقًا لأكبر دراسة إحصائية حول ديانة الشعب الألماني أُعدَّت عام 2006 من قبل قناة تلفزيونية تسمى "زي دي إف" وجريدة أسبوعية تسمى "ستيرن":

• وُجِدَ أنه: 356 ألف فقط من المواطنين هم من يعتنقون الديانة المسيحية.


• وأنه أقل من 5 في المائة فقط هم من يذهبون إلى الكنائس بصفة مستمرة، بينما الأغلبية العظمى لا تذهب إلى الكنيسة، أو بالكثير مرة أو مرتين فقط طوال العام، في عيد الميلاد وعيد الفصح، وعلى سبيل العادة وليس عن قناعة دينية.

 

وتلك البيانات الواردة أعلاه تؤكد تلك الظاهرة المقلقة؛ ففي بلد (البابا) يضطر عدد متزايد من الكنائس للإغلاق؛ لعدم وجود المسيحيين المؤمنين، ولعدم وجود الأموال اللازمة لتغطية تكاليف الصيانة، حيث يتم التحدث عن 700 كنيسة ستُضطَرُّ للإغلاق في العشر السنوات القادمة، وسيتم تحويل أرض تلك الكنائس والمباني لاستعمالات أخرى: مطاعم، ومواقف سيارات، ومكاتب، وفنادق، ومراكز للمؤتمرات وحفلات الاستقبال وحفلات الزفاف.


وأكثر المناطق التي ستتعرض للضرر هي منطقة "راينلاند الكاثوليكية"، حيث قررت أبرشية "أيسن" غلقَ عدد ست وتسعين كنيسة من إجمالي 350 كنيسة.

 

وبالنسبة للإنجيليِّين، فالوضع أقل دراماتيكية؛ لأنهم في الأصل يمتلكون عددًا أقل من الكنائس، والوضع الأكثر إثارةً للدهشة هو وضع كنيسة "سانكت رفائيل كيرشي" في حي "بيرلينيزي دي كاتوى"، فسيتم قريبًا هدمُها، وسيتم استخدام الأرض لبناء سوبر ماركت.


وهكذا فإن النزعة الاستهلاكية المادية تزداد بينما يقلُّ التديُّنُ، ولكن هذه القاعدة لا تنطبق على المسلمين الذين يعيشون في ألمانيا.


فأهم شيءٍ - بالنسبة لأتباع النبي محمد هنا - هو إنشاء المساجد، وبناء أماكن للصلاة، والتي يُقدَّر عددهم نحو 2500 مكان، فبالإضافة إلى 159 موجودين بالفعل هنا في برلين - المدينة الأكثر إسلامًا هنا في ألمانيا - سيتم أيضًا إنشاء 128 مسجدًا آخرين في السنوات القادمة.

 

وبالفعل الأرقام الواردة مثيرة للدهشة، وليس هذا وحسب، ولكن من المتوقع أن تزداد.


يكفي أن نقولَ: إن عدد المسلمين في ألمانيا - وفقًا للبيانات التي تم جمعها في عام 2005 - هو ما يقرب من 3,3 مليون نسمة (أي: ما يقرب من 4 في المائة من التَّعداد الإجمالي للسكان)، ومن المتوقع أن يصبح عددهم 7 ملايين في 2030.

 

ومن الجدير بالذكر أيضًا، أن من العلامات الظاهرة لمدَى تراجع معدَّل التدين لدى الألمان: وقت الإقرار الضريبي، عندما فرض في ألمانيا ضريبة - الكيرشسنستيوير: رسوم للكنيسة - وتساوي 9 في المائة من ضريبة الدخل، وتُفرَضُ على الذين يُشهرون رسميًّا انتماءهم الديني، وهي ليست فريضة إجبارية على كل شخص، فالذي لا يريد أن يدفعَها يكفيه فقط أن يُعلِنَ عن كونه ملحدًا؛ مما أدى إلى أن في السنوات الأخيرة أصبح عدد الألمان الذين يعلنون أنهم لا يؤمنون بأي ديانة - على الأقل في لحظة ذهابهم إلى مصلحة الضرائب لإشهار ديانتهم - الضِّعفَ.

 

ومنذ مدة، قام جونثر جاوتش - مقدم البرامج التلفزيوني الشهير - في أحد برامج المسابقات بوضع سطور قليلة غير مرتبة من ترانيم الصلوات، وطلَب من المتسابقين - الذين كانوا جميعهم من الشباب - أن يرتِّبوها، ولكن لم يستطع أحد منهم أن يرتِّبها، وليس هذا المدهش, ولكن الأمر الأكثر إثارةً للاندهاش هو بعض الإجابات التي أجيبت عن سؤال حولِ اسم صلاة "الجلجلة"، فقد جاوب بعضهم أن هذا اسم كريم، أو معجون أسنان، وجاوب بعضهم: أنه اسم جُبْن إيطالي.


ومن الظواهر المقلقة أيضًا والواردة في الدراسة - المعدَّة من قبل قناة "زي دي إف" التلفزيونية وجريدة "ستيرن" الأسبوعية -: ظاهرة يوم عيد "الجمعة الحزينة"، وهو يوم عطلة دينية في كل القطاعات للتعبُّد، ولكنه بالرغم من ذلك هو اليوم الذي تسجل فيه السينمات، والمسارح، والحانات، وأماكن الترفيه أعلى نسبة حضور.

 

وبعد ذلك كله، فليس من المستغرب أن يَسأل العديد عن إمكانية وصف ألمانيا بكونها دولة ملحدة بامتياز، مع وجود أقليات دينية أخرى بها.

 

النص الأصلي:


Sempre più moschee e meno chiese

Nel suo libro La Festa è finita in cui analizza tendenze delle nuove generazioni tedesche, lo scrittore Peter Hahne si domanda se «la Germania di oggi può ancora definirsi un Paese cristiano o se non sarebbe più esatto dire che la Germania è un Paese prevalentemente ateo dove convivono varie minoranze religiose».

 

Un dubbio, quello di Hahne, largamente condiviso da sociologi e opinionisti che nasce non tanto dall’avanzata dell’Islam quanto dal ruolo sempre più marginale che le Chiese cristiane, quella cattolica e quella evangelica, esercitano nella vita del Paese. Secondo il più grande sondaggio sulla religiosità dei tedeschi, promosso nel 2006 dal canale televisivo Zdf e dal settimanale Stern su un campione di 356 mila cittadini di fede cristiana, poco più del 5 per cento va in chiesa regolarmente e la stragrande maggioranza ammette di andarci una o al massimo due volte l’anno, a Natale e a Pasqua, più per abitudine che per convinzione religiosa.


Un dato che trova conferma in un fenomeno allarmante. Nella terra del Papa un numero sempre maggiore di chiese cristiane sono costrette a chiudere per mancanza di fedeli e dei fondi necessari per sostenere le spese di manutenzione (si parla di 700 Chiese nei prossimi dieci anni). Nei prossimi dieci anni saranno sconsacrate settecento Chiese cattoliche e gli edifici verranno convertiti a usi prettamente terreni: ristoranti, parcheggi per auto, uffici, alberghi, centri per congressi, ricevimenti e matrimoni. La regione più colpita è la (un tempo) cattolicissima Renania, dove a Essen la diocesi ha deciso la chiusura di novantasei delle sue 350 chiese. Per gli evangelici la situazione è un po’ meno drammatica, ma soltanto perché dispongono di un numero inferiore di chiese. Il caso più clamoroso è quello della Sankt Raphael Kirche nel quartiere berlinese di Gatow che presto verrà abbattuta e il terreno sarà utilizzato per costruirci sopra un supermercato.


Il consumismo avanza, la religiosità indietreggia. Ma non tra i musulmani che vivono in Germania. Sul fronte dei seguaci di Maometto è tutto un fiorire di moschee e luoghi di preghiera, che sarebbero oltre 2.500. Alle 159 moschee già esistenti se ne aggiungeranno 128 nei prossimi anni di cui dieci nella capitale Berlino, la città più musulmana della Germania. Numeri impressionanti che sono comunque destinati a lievitare. Basti pensare che i musulmani in Germania sono, in base ai dati rilevati nel 2005, circa 3,3 milioni (il 4 per cento della popolazione) e che nel 2030 diventaranno 7 milioni.


Un altro segno del calo di religiosità tra i tedeschi si manifesta al momento della dichiarazione dei redditi. In Germania la kirchensteuer, la tassa per la Chiesa, è pari al 9 per cento dell’imposta sul reddito e viene destinata alla religione dichiarata dal contribuente. Ma non è una tassa obbligatoria, chi non vuole pagarla deve solo dichiararsi ateo e negli ultimi anni il numero dei tedeschi che hanno scoperto di non credere in nulla, almeno al momento di confessarsi con il fisco, è quasi decuplicato.

 

Tempo fa Günther Jauch, noto presentatore televisivo, in un programma di quiz, inserì alcune righe sparse del Padrenostro chiedendo agli interrogati, tutti giovani, di metterle nell’ordine giusto: nessuno ci riuscì. Ancora più sconvolgenti furono le risposte alla domanda «che cosa è il Golgota». Ci fu chi rispose che era una crema, chi un dentrificio, chi un formaggio italiano. Per non parlare di un sondaggio dal quale risultò che l’istituzione che ispira maggiore fiducia tra i tedeschi non è la Chiesa bensì l’Adac, l’organizzazione per il soccorso stradale (che in Germania funziona molto bene).

 

Un altro dato allarmante rilevato dal sondaggio della Zdf e da Stern sulla religiosità dei tedeschi riguarda il Venerdì Santo. In tutti Länder è una festa religiosa, ma è anche uno dei giorni dell’anno in cui ristoranti, cinema, teatri, birrerie e locali di divertimento registrano l’affluenza più alta. Non sorprende quindi che molti si domandino se non sia meglio definire la Germania un paese prevalentemente ateo dove convivono varie minoranze religiose.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نبذة عن الإسلام في ألمانيا وإيطاليا (مترجم)
  • - ألمانيا تتخوف من التحول إلى دولة مسلمة
  • - الإسلام ينافس الكاثوليكية في ألمانيا
  • مساواة الإسلام بالأديان الأخرى في ألمانيا

مختارات من الشبكة

  • ألمانيا: الرئيس الألماني يؤكد أن الإسلام جزء من ألمانيا الحديثة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: يوم المساجد المفتوحة في ألمانيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: الاحتفال بيوم توحيد شطري ألمانيا بفتح أبواب المساجد(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: رئيس الكنيسة البروتستانتية: الإسلام ينتمي إلى ألمانيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: ألمانيا تملك أكبر نسبة تزايد في أعداد المسلمين في أوروبا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: ميركل تصرح بأن الإسلام جزء لا يتجزأ من ألمانيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: الآيفون يرفض إعطاء معلومات عن الإسلام في ألمانيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: مدينة بالي تستقبل معرض المسلمين المغتربين في ألمانيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: معرض المسلمين في ألمانيا يصل إلى "هامبورج"(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: مسلمو ألمانيا يتساءلون من خلال بوصلة انتخابات(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب