• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

المسلمون في النمسا مواطنون من الدرجة الثانية

المسلمون في النمسا مواطنون من الدرجة الثانية
سامية جمال محمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/11/2014 ميلادي - 7/2/1436 هجري

الزيارات: 7444

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

رياح عكسية في النمسا

المسلمون في النمسا مواطنون من الدرجة الثانية

المصدر: إسلام إي كيو

مترجم للألوكة من اللغة الألمانية


يسيطر في النمسا مناخ من الشك العام ضد المسلمين، وهذا يتجلى في القانون الإسلامي الجديد، ويثير الأستاذ الدكتور بيتر شتويغر الانتباه في مقاله هذا إلى أنه بجانب عدم المساواة في معاملة المسلمين، توجد - أيضًا - حركة مضادة للتضامن مع المسلمين، حيث قامت مبادرة من أساتذة التعليم العالي لأجل معلمي التربية الدينية الإسلامية بنشر رسالة مفتوحة على موقع www.mehrbesonnenheit.at، وذلك في ضوء الحوادث المتكررة المعادية للإسلام، والقائمون على هذه المبادرة، والذين قاموا بتوقيعها عبر صفحة على الإنترنت، هم بشكل أساسي مثقفون، ونشطاء اجتماعيون، من الحياة العامة النمساوية، وكان الدافع لهذه المبادرة الاعتداء بالضرب على المسلمات (فعلى سبيل المثال: كانت طالبة - وهي أيضًا أمٌّ شابة - ضحيه للضرب، فضلاً عن سيدتين تبلغان من العمر ثمانين عامًا في مدينه فيينا النمساوية)، وتوجد أجواء تدعو إلى وضع الشباب (الطلاب) "تحت المراقبة"، حيث دائمًا ما يسجَّل الطلاب في المؤسسات التعليمية المختلفة "كاحتمال للتغرير بهم للتعاطف مع الدولة الإسلامية"، والسبب في ذلك كما تبيَّن أنهم يعانون من مشاكل مراهقة، وباختصار فإن هناك شيئًا يدل على وجود هيستريا عامة ومؤكدة بسب الدولة الإسلامية، وهذا يذكر البعض أنه حتى لو كانت المدخلات التاريخية بطبيعة الحال مختلفة تمامًا في النمسا، من ناحية الحركة الديناميكية، والاعتداءات ضد اليهود من 75 عامًا وإلى الآن، فإن ذلك ينبه إلى ضرورة التعقل، وأصبح هناك دعوة لمزيد من الحكمة وبُعْد النظر، وبصفة خاصة مزيد من الصحوة والرزانة في النظر في رد الفعل السياسي والتربوي المضاد، وتطورات الوضع حول الدولة الإسلامية، وأيضًا عدم وضع الطلاب (المراهقين) والمسلمين تحت طائلة الشك العام، ويؤكد منشور مفتش لمدرسة إقليمية في مدينة فيينا أن الخط التربوي غير المكتمل النضج في اتجاه "الشك العام".

 

القانون الإسلامي الجديد.. تكتيك خائن:

في الوقت نفسه تم تقديم القانون الإسلامي الجديد، في ظل غياب رئيس الجماعة الإسلامية في النمسا، الذي كان في الحج، مِن قِبَل وزير ديوان المستشارة أوستر ماير، ووزير الخارجية، والمسؤول عن قضايا الاندماج كورتس، وهذا القانون الجديد من شأنه تعديل القانون القديم الموجود منذ عام 1912 م، من وقت النظام الملكي بشكل أوسع.

 

وما يدعو للأسف، هو أن القانون في معظم نقاطه انعكاس غير مباشر لسياسة العالم في الشرق الأوسط، ويقرر القانون في بعض المواضع مسلَّمات؛ أي: الولاء للقوانين النمساوية، وهذا التكتيك خائن، حيث إنه يخضع للمطالبة بمثل هذا الولاء للنمسا، ومثل هذا التكتيك في وضع القوانين لا تتعرض له الطوائف الأخرى، والجدير بالذكر أنه يدخل في القانون البروتستانتي والإسرائيلي بعض التشددات الدينية، وهذا التكتيك لا يخص حظر التمويل الأجنبي، وأيضًا قدرته محدودة للتأثير في كراسي معلمي التربية الدينية الإسلامية، وهناك انتقادات أنه يوجد قانون واحد للتيارات الإسلامية المختلفة، بدلاً من سَنِّ قانون لكل تيار.

 

شبهات عامة تجاه المسلمين:

الفحوى الأساسية للنقد هي الشك المتسلل والمهلك نفسيًّا بوجه عام تجاه المسلمين، وذلك فيما يتعلق بنقص المسافة إلى فلسفة العنف، ويصنف القانون الإسلامي الجديد المسلمين على أنهم مواطنون من الدرجة الثانية، وسيقوم فقهاء دين بالطعن في مطابقة القانون للدستور، وذلك في العديد من النقاط، وما زالت هناك إجراءات لتقييم القانون، وفيها يُشرح القانون بشكل مختصر، وتذكرنا أعمال الضرب والهجمات بالنمسا في عام 1938 م، ومهزلة أوست مارك، والمحلات اليهودية، على سبيل المثال المحلات اليهودية التي زينت، وما يسمح لنا تعلمه من هذا هو أنه كلما عرَفنا أكثر عن معاداة السامية، أصبحت الديناميكا النفسية لجنون الخوف من الإسلام "الإسلاموفوبيا" أوضح، وتتماشى أعمال الإسلاموفوبيا (أيضًا عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك) دائمًا مع العنصرية / التمييز الذي لم يعد يفاجئ هنا بالضياع والأسى العدائي، ولا ينبغي التفريق بين ضحايا معاداة السامية والخوف من الإسلام؛ لأن هذا يعرقل النضال المشترك ضد التعصب.

 

فضلاً عن ذلك، فإن ضحايا مثل هذه الأعمال سواء كانوا من المسلمين، أو اليهود، أو الغجر، أو اللاجئين، وغيرهم، لا ينبغي عليهم أن يُضني بعضهم بعضًا بالأحكام المسبقة التي تطلق عليهم، ولكن عليهم إيجاد نقاط القوة وإظهارها.

 

ديناميكا الشر:

من لديه مبادئ - بغض النظر من أين أتى بها - فسيرفض بشدة أيَّ شكل مستبد، ومن يتبع مصالحه فسيسعى لإدانته بسرعة مبالغة بالظلم الذي يجعله يسير ضد توجهات جماعته.

 

وبالرغم من اختلاف المصادر، فإن ديناميكا الشر قابلة للمقارنة، والمطلوب فقط هو تحالف قوس قزح من هؤلاء الذين تم الدفع بهم إلى الحافة.

 

ما يُغضب ويدعو للحزن هو أن حملة التوقعات تبرز لنا وتدهشنا بعدد الأصدقاء من كل طبقات الشعب الذين تضامنوا مع المسلمين، وفضلاً عن الأسقف البروتستانتي والأسقف الكاثوليكي، وكذلك - أيضًا - رؤساء نيشان المرأة الكاثوليكية.

 

التضامن:

لم يستطع الغجر واليهود والمعاقون أن يحلموا في الفترة ما بين عام 1938 م إلى عام 1945 م بالتضامن ولو لمرة، وهذا هو الفرق الكبير والتقدم الكبير، حيث كان يوجد قديمًا مثلما هو اليوم عنصرية، إسلاموفوبيا، معاداة للسامية، وأكثر، والفارق هو أنه اليوم يوجد التضامن، وفي فخ الأحكام المسبقة الإيجابية "إذا اعتبرنا النمسا كجزيرة للراضين"، فإنه ليس من السهل السريان بحرص داخلها، والواقعية هي شرط للبداية الجيدة.

 

ويقول الفيلسوف اليهودي النمساوي مارتن بوبر: "إذا كنا نضطهد، فعلى الأقل ينبغي أن نعرف لماذا نضطهد"، ويقول الناشط السياسي الإنساني مارتن لوثر كينغ في ذروة المقاومة ضد التمييز العنصري: "إن القوة الروحية هي - أيضًا - قوة النفس"، والنظر في الواقع مهم لتقوية النفس عند الظلم.

 

تناقل منتدى نمساوي في الإنترنت تعليقًا لطيفًا: قالت سيدة لشخص قال: يجب علينا إطفاء النور قبل مغادرة الحجرة: "أنت نمساوي أصيل"، وهي - أيضًا - كانت نمساوية.

 

النص الأصلي:

Muslime، Bürger im Abteil „Zweite Klasse“?

In Österreich herrscht ein Klima des Generalverdachts gegenüber Muslimen. Dies macht sich auch beim neuen Islamgesetz bemerkbar. In seinem Beitrag macht Prof. Dr. Peter Stöger neben der Ungleichbehandlung von Muslimen auch auf eine Gegenbewegung der Solidarität aufmerksam.

 

Kein leichter Weg für den Islam in Österreich © by rene.schlaefer aufFlickr (CC BY 2.0)، bearbeitet islamiQ

Eine freie Initiative aus Professoren des Hochschulstudienganges für das Lehramt für Islamischen Religionsunterricht in Wien hat im Lichte gehäufter islamfeindlicher Vorfälle einen offenen Brief auf www.mehrbesonnenheit.at veröffentlicht. Es sind schwerpunktmäßig Intellektuelle und sozial Engagierte aus dem öffentlichen Leben Österreichs، die über ein Internetportal diese Initiative unterschrieben haben.

Anlass waren Prügelattacken gegen Musliminnen (eine Studentin، eine junge Mutter، war z. B. genauso Prügelopfer، wie auch zwei 80(!)jährige Frauen in Wien). Es gibt eine Stimmung، die dazu führt، dass junge Menschen (Schüler) „unter Beobachtung“ gestellt werden. Es werden immer wieder Schüler an diverse Unterrichtsbehörden „als potenziell Verführbare zur IS-Sympathiesantenschaft“ gemeldet (nur weil sie، wie sich dann allermeist herausstellt، pubertäre Probleme haben…). Kurzum es gibt so etwas wie Anzeichen einer gewissen öffentlichen „Hysterie“ (wegen IS) und es erinnert manches، auch wenn die historischen Einspeisungen natürlich völlig verschieden sind، von der Dynamik her، an die Anfeindungen gegen Juden vor nunmehr ca. 75 Jahren in Österreich. Das alles gemahnt zu Besonnenheit.

Es ist ein Aufruf geworden mit mehr Klugheit und Weitsicht، vor allem mit mehr Nüchternheit und pädagogischem Taktgefühl، die Entwicklungen rund um IS im pädagogischen und politischen Backslash zu Österreich zu betrachten und Muslime، respektive auch (pubertierende) Schüler، nicht unter einen Generalverdacht zu stellen. Das Rundschreiben eines Wiener Landesschulinspektors bestätigt die pädagogisch wenig reife Linie in Richtung „Generalverdacht“.

Neues Islamgesetz – Verräterische Taktierung

Zeitgleich wurde nun vor kurzem، in Abwesenheit des Präsidenten der Islamischen Glaubensgemeinschaft in Österreich (IGGiÖ)، der gerade auf Hadsch war، durch Kanzleramtsminister Ostermayer und durch Außenminister Kurz (zuständig auch für Integrationsangelegenheiten) das neue Islamgesetz vorgestellt، das das alte von 1912 aus der Zeit der Monarchie gründlich novellieren sollte. Bedauerlicherweise ist das Gesetz nun in so manchen Punkten zu einem (in-)direkten Reflex auf die Weltpolitik im Nahen Osten geworden. So wiederholt es an einigen Stellen Selbstverständliches، nämlich Loyalität zu Österreichs Gesetzen.

Die Taktierung ist verräterisch، unterstellt sie doch solche Loyalität abverlangen zu müssen، eine (gelinde formuliert) Unhöflichkeit، welcher andere Religionsgemeinschaften nicht ausgesetzt sind. Wie überhaupt، gemessen am Israeliten- und Protestantengesetz، etliche Verschärfungen eingezogen sind. Das betrifft nicht zuletzt das Verbot von ausländischen Finanzierungen und die nur sehr eingeschränkte Einflussmöglichkeit auf die Gründung von Islamlehrstühlen. Kritisiert wird auch، dass es nur ein Gesetz für die verschiedenen Strömungen im Islam gibt، statt einzelne Gesetze – eben auch für Aleviten und Schiiten -، zu erlassen.

Generalverdacht gegenüber Muslimen

Haupttenor der Kritik ist aber ein schleichender، psychologisch verheerender، Generalverdacht in Bezug auf mangelnde Distanz zu Gewaltphilosophien. Das neue Islamgesetz lässt Muslime wie Staatsbürger zweiter Klasse dastehen. Die Verfassungsgemäßheit des Gesetzes wird in so manchen Punkten auch von Religionsrechtlern angezweifelt. Das Gesetz ist im Begutachtungsverfahren، das zudem noch verkürzt angesetzt wurde.

Attacken und Schmieraktionen erinnern an 1938 als in Österreich، zur Ostmark degradiert، jüdische Lokalitäten، wie z. B. Geschäfte „verziert“ wurden.

Was dürfen wir lernen? Je mehr wir vom Antisemitismus wissen desto klarer wird die Psychodynamik des Irrsinns „Islamophobie“. Islamophobe Aktionen (auch via Facebook) gehen immer wieder auch mit Rassismus/Sexismus einher، was von der Verlorenheit und der aggressiven Trauer her nicht mehr wirklich überrascht. Die Opfer von Antisemitismus und von Islamophobie dürfen nicht dividiert werden، weil dies den gemeinsamen Kampf gegen Intoleranz lähmt.

Dazu kommt، dass Opfer solcher Aktionen (Muslime، Juden، Roma، Flüchtlinge etc.) sich nicht gegenseitig durch Vorurteile schwächen، sondern gemeinsam ihre Stärke finden und zeigen sollten.

Dynamik des Bösen

Wer Prinzipien hat، wird Unrecht، gleich، von woher es kommt، schärfstens zurückweisen. Wer aber nur “Interessen” verfolgt، wird aber allzu schnell nur jenes Unrecht verurteilen wollen، das sich nur gegen die eigene “Gruppierung” richtet.

Die Dynamik des Bösen ist indes، bei aller Unterschiedlichkeit der Quellen، trotz alledem vergleichbar. Gefordert ist eine Regenbogenkoalition all jener، die an den Rand gedrängt sind.

Bei allem، was traurig stimmt und zornig macht: Die Unterschriftenaktion zeigt auch und lässt heilsam staunen، wie viele Freunde quer durch alle Schichten der Bevölkerung sich mit Muslimen solidarisieren. Zwei Bischöfe (katholisch und protestantisch) und die Vorsitzende der katholischen Frauenorden haben gleichfalls unterschrieben.

Solidarität

Davon konnten Roma، Juden، Behinderte zwischen 1938 und 1945 nicht einmal träumen. Und das ist der große Unterschied zu heute، der große Fortschritt: Wohl gibt es Rassismus، Islamophobie، Antisemitismus – alt wie neu، ABER، es gibt sie auch und vermehrt، die Solidarität. In die Falle positiver Vorurteile („Österreich als die Insel der Seligen“) wird nicht mehr so leicht hineinzutappen sein. Und Realismus ist eine gute Startbedingung.

Zudem gilt Martin Buber auch heute zeit- und religionsübergreifend: „Wenn wir schon verfolgt werden، dann sollen wir wenigstens wissen، warum wir verfolgt werden.“ Am Höhepunkt des Widerstandes gegen die Rassentrennung sagte Martin Luther King، dass spiritual force auch soul force sei. Der Blick in die Geschichte ist mehr denn je geboten، um sich zu stärken، wenn Unbill kommt.

In österreichischen Internetforen kursiert eine liebenswerte Bemerkung: „’Du bist aber sehr österreichisch!’ sagt die eine. ‘Sie ist auch Österreicherin!’، sagt die andere. Und das alles، weil ich gesagt habe، wir sollten das Licht ausschalten، wenn wir den Raum verlassen.“





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نبذة عن الإسلام في النمسا وبلجيكا (مترجم)
  • فخور بكوني مسلما من النمسا
  • الأقلية المسلمة في النمسا

مختارات من الشبكة

  • النمسا: امتداد الجدل حول الختان إلى النمسا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • النمسا: الإعلان عن تأسيس أول صندوق للاستثمار الإسلامي في النمسا وأوروبا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • النمسا: المسلمون يجبرون شركة على سحب لعبة مسيئة من الأسواق(مقالة - المسلمون في العالم)
  • النمسا: جامعة فينا ستخرج الأئمة للنمسا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع رئيس الإدارة الدينية الإسلامية لمسلمي النمسا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • النمسا: إحصائية لبيان عدد المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • النمسا: تزايد اقتناء الأسلحة لزيادة اللاجئين المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • النمسا: سياسي يطالب بدخول اللاجئين النصارى ومنع المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • النمسا: تقرير يرصد ارتفاع الممارسات السلبية ضد المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • النمسا: البرلمان يوافق على القانون الخاص بالمسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب