• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

الواقع الاجتماعي والمؤسساتي للمرأة الفلسطينية

الواقع الاجتماعي والمؤسساتي للمرأة الفلسطينية
د. نزار نبيل أبو منشار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/6/2014 ميلادي - 24/8/1435 هجري

الزيارات: 4862

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الواقع الاجتماعي والمؤسساتي للمرأة الفلسطينية


يرتبط الواقع الاجتماعي للشعب الفلسطيني بصورة جذرية ومباشرة بالواقع السياسي العام في المجتمع، وبالسياسات القمعية والعنصرية الممارسة على الشعب من قبل الاحتلال على اختلاف صورها وأشكالها، فالمجازر والمذابح [1]، والإبعاد والتهجير [2]، واقتلاع الأشجار والمزروعات [3]، والاعتقالات [4] وسياسات التهويد الممارسة على الشعب الفلسطيني في الداخل [5] وإثارة الفتن في المجتمع بفعل الصهاينة [6] وبث مظاهر الفلتان الأمني [7]، ونحوها من الممارسات، ترخي ظلالاً فعلية على الشعب الفلسطيني في المجال الاجتماعي، وهو ما عبر عنه المختصون بأنه: الانحلال التدريجي للنسيج الاجتماعي والاقتصادي الفلسطيني في ظل الاحتلال [8].

 

فالشباب الفلسطيني هو من يُعتقل ويشرد، وهو من تستهدفه الطائرات بالاغتيال والتصفية برغم الواقع الذي يعيشه من حيث الأصل [9]، وصوت الرصاص والقذائف يمس الوضع للطفل الفلسطيني نفسياً واجتماعياً وسلوكياً، والمرأة هي أم الشهيد، وأخت المعتقل، وزوجة المبعد، وابنة المطارد، وعمّة المصاب، وخالة المعاق بسبب الرصاص، وهكذا؛ فالواقع السياسي والمجريات على الأرض تمس البنية الاجتماعية للمجتمع ككل.

 

وإذا تم أخذ شريحة واحدة من هذه الشرائح لإجراء القياس عليها، وهي شريحة المعتقلين مثلاً، تجد أن الشعب الفلسطيني بكل مكوناته يلتف حول المقاومة [10]، برغم التضحيات الكبيرة التي يتطلبها هذا الالتفاف، ومن أبرزها الاعتقال والأسر، فلقد أثبت الشعب الفلسطيني قدرة فائقة في تصدير الثوار والكوادر الحزبية والحركية لكلا الجنسين على مدار سنوات الصراع مع الاحتلال، وترفّع عن جراحاته وآلامه في سبيل تحقيق أهدافه التي يصبو إلى تحقيقها.

 

وبالرغم مما تشكله السجون من مرحلة ابتلاء حقيقي، إلا أن دورها في بناء العقليات الفلسطينية لا يمكن إنكاره [11]، فبرغم الاعتقال والتعذيب في السجون [12] والتي طالت زعامات المجتمع المدني ورموزه المناضلة الحرة،[13] إلا أن الفلسطينيين استطاعوا أن يقلبوا المحنة إلى منحة، وأن يجعلوا من السجون التي خصصت لتكون مقابر للأحياء؛ معاقل للعلم والرفعة والبناء المتعلق بالذات الفلسطينية.

 

في دراسة حالة هذه الشريحة الاجتماعية، تجد أن الخدمات الحكومية الرسمية المقدمة للأسرى، وللأسرى المحررين في فلسطين هي عبارة عن قضايا تتعلق بتعويضات مالية، أو مصروفات خدماتية للمعتقلة واسرتها في فترة اعتقالها أو بعد نزولها بفترة قصيرة [14]، دون أن ترقى هذه الخدمات إلى استثمار هذه الكفاءات وتطويرها لتكون أعمدة حقيقية في توجيه المجتمع وبنائه، بما تحظى به من احترام بين شرائح المجتمع لدورها في التضحية والفداء.

 

وعلى اليد الأخرى، فإن الخدمات الأهلية المقدمة للأسيرات والأسرى الفلسطينيين، والمحررين منهم تأتي في مراحل دون ذلك [15] فالقطاع المؤسساتي غير الحكومي عاجز عن نصرة هذه الشريحة - فضلاً عن غيرها -، وما يقدمه من خدمات التأهيل، أو برامج التثقيف، أو ورش العمل لا يعدو كونه تسجيلاً لنشاط ما في هذا الاتجاه، دون أن يرتبط بمنهجية حقيقية ترتقي تدريجياً بالمعتقلة أو الأسيرة المحررة لتكون عنصراً إيجابياً ذات قدرة في مجتمعها في مجالات ميولها الخاصة، ناهيك عن غيرها من الشرائح الأخرى، والتي لا يبلغ اهتمام المجتمع المدني بها معشار ما يهتم بالأسرى - على سوء واقع الاهتمام بهم - [16].

 

هذا يدلل على واقع العمل الاجتماعي عموماً، برغم وجود إشراقات حقيقية في بعض المجالات، مثل برامج رعاية الأيتام، ودعم الأسر الفقيرة في بعض الجوانب، ولكن الرابط العام بين كل هذه التجارب أنها تأتي بعيداً عن سياق التخطيط الفعلي الهادف إلى الوصول إلى حالة من التنمية الفعلية.

 

من هنا؛ كان الدور الاجتماعي للنقابات والهيئات على مستوى الأداء الفاعل يتطلب تحقيق جملة من الأمور، تتعلق بأهمية المنشآت والهيئات اجتماعياً [17]، وبيان أن ضياعها يعني افتقاد المشروع الاجتماعي المطبَّق من هذه النقابات والهيئات، والذي منه مثلاً: تنشيط الحقل التعاوني، والتركيز على التعاون كمبدأ لتنظيم اجتماعي واقتصادي فاعل [18]، وتشجيع التعاون الاستهلاكي، والانتقال إلى مرحلة التعاون الاستثماري [19]، وتحقيق الأمن الاجتماعي [20].

 

من الأدوار المهمة كذلك: توفير فرص عمل لذوي الدخل المحدود في مسائل العلاج من خلال المشاريع [21]، وافتتاح صناديق الادخار، والتكافل الاجتماعي [22] ومحاربة الفقر [23]، والإنصاف الاجتماعي [24]، وتمويل معاشات الشيخوخة [25]، وعلاج الصراع الاجتماعي والطبقي في المجتمع [26] ونحوها.

 

ولعل هذا ما أشار إليه المعنيون بالشأن المدني في المجتمعات؛ حين وصفوا هذا الدور ومدلولاته وروابطه بالقول إن التنمية الاجتماعية لا تتحقق إلا من خلال: ((استراتيجية التنمية التعاونية بين الأفراد والمؤسسات، وبين المؤسسات والدولة)) [27]، وهذا جهد تعاوني مشترك بين المنظمات ومن يقوم على أمرها، لا سيما منظمات العمل النسوي.

 

جدير بالذكر هنا؛ أن المفاهيم الاجتماعية التي يطلقها المجتمع الغربي تمثل قيماً حقيقية في الدين الإسلامي بالمجمل، وترديده لعبارات وشعارات الرقي والعدالة والمساواة الاجتماعية ونصرة المعوزين تفتقد إلى الواقع الذي يصدق دعواهم، فرغم نداءات أمريكا بالعدالة الاجتماعية والمساواة مثلاً، يبدو وضوح الحقيقة فيما يفعلونه بالسود، والهنود الحمر الذين هم السكان الأصليون، تمييز عنصري واضح، وموجود حتى الآن، وقتل على المظهر والهوية والانتماء [28]، وهذ يقود إلى تساؤل مباشر، ما نفع التغني بحقوق الإنسان من الدول الغربية وأسلحتها الجرثومية والكيماوية والنووية تحصد أرواح ملايين البشر على امتداد العالم [29]؟ ناهيك عن عمالة الأطفال فيما يهين ويمس الشخصية والكيان الإنساني [30]، وظاهرة رق الأطفال وبيعهم والاتجار بهم، والعمل الجبري والإلزامي والتجنيد الإجباري لهم [31]، فهذه الأمور لا يقبلها العقل المسلم ولا يرتضيها، ولا يسمح أحد لمؤسسات إسلامية أو صادقة الولاء أن تقوم بمثل ذلك، أو أن تصمت إزاء وقوعه من الدولة.

 

في ضوء ما سبق، فإن من أبرز ملامح الواقع الاجتماعي الفلسطيني من الزاوية المؤسساتية والأهلية ما يأتي:

1- افتقاد المجتمع المدني الفلسطيني للمنظمات الدفاعية، ومنظمات رصد الخروق المتعلقة بحقوق الإنسان والمواثيق الدولية، والانتهاكات بحق المرأة الفلسطينية، وهو أمر حيوي من الدرجة الأولى، حيث إن الصهاينة يستخفون بالقانون الدولي في كل نصوصه[32]، يضاف إليها: رصد الانتهاكات بحق الأطفال، والأسرى، والجدار العازل، وقضايا الإعلاميين، وانتهاك الحرمات، وتطبيق القوانين العسكرية لعشرات السنوات، كلها أمور تثير شهية المجتمع الغربي، ويسهل التعامل معه من خلالها لتفهم الواقع الفلسطيني؛ برغم آلة الإعلام الصهيونية العاتية.


2- غياب المنهجية الاستراتيجية الواضحة في التخطيط للعمل الطوعي الإغاثي [33]، والاعتماد على نظام إشباع الفقراء ليوم أو يومين بدل تأمين الاحتياجات لهم من خلال المشروعات التنموية المختلفة وإدماجهم في بوتقة العمل الجماهيري والاجتماعي المثمر مقابل مردود مادي يكفل لهم كرامتهم ودورهم، لا سيما في شأن القطاع النسوي، وقد نوَّهَ كثير من العلماء إلى ضرورة وجود هذه القاعدة الفكرية الاستراتيجية لكونها مناط تحقيق التنمية الحقيقية، حيث (( ربط ريتشارد هيجوت ما بين العلوم الاجتماعية المختلفة وما بين التنمية، وجعل الأولى سبيلاً لتحقيق الثانية، وذلك برغم اختلاف الأزمنة والظروف )) [34].


3- غياب التنسيق بين منظمات المجتمع المدني العاملة في إطار العمل الاجتماعي النسوي، وتراجع قيمة المفاوضة الجماعية[35]؛ فالجمعيات الخيرية، والهيئات الإغاثية، تتعامل مع الوقائع والمستجدات بسرعة وعفوية، ونمط روتيني يفقدها أثر التمهل والروية، ودراسة الحالة، وما لذلك من أثر على تحقيق النفع الأعم، والفائدة الأشمل للفئات المستهدفة من النشاط.


4- الاقتصار في النشاطات التأهيلية للفئات المختلفة على برامج روتينية تعاهدتها الأجيال الإدارية التي تحكم المنظمات المدنية، دون وجود نماذج فعلية من فتح أبواب الخيارات، وتوسيع الآفاق، لتشمل التأهيل النوعي البناء، ولو كان ذلك على حساب العدد الكلي، فهذا من المسؤوليات الأساسية للإدارة [36]، والكيف أهم من الكمّ بكل تأكيد.


5- تسلط ذوي النفوذ من غير الأكفاء على دفة القيادة لمنظمات المجتمع المدني النسوي، وسيادتهن لها من منطلق مكانتهن الاجتماعية، أو لما لهن من دعم العشائري، أو لنفوذهن ونفوذ ذويهن الاقتصادي، وهذا أدى إلى ترهل إداري في العمل الطوعي، وأثر سلباً على ناتج العمل وطبيعته وشكله، وهذه مخالفة بدهية لمتطلبات الإدارة السليمة[37]، لكون النظام الإداري بكوادره وشخوص المتنفذين فيه من أساسيات البنية التحتية للمنظمات المدنية [38]، وهو ما يجب أن يتم التنبه إليه أشد التنبه.

 

من كتاب: منظمات المرأة في فلسطين



[1] مثل مذابح دير ياسين، وكفر قاسم، وصبرا وشاتيلا، ونحوها.

[2] مثل الملايين المشردين عن اوطانهم في مخيمات اللجوء والشتات، وحالات الإبعاد الجماعي كما حصل حين أبعدت الدولة الصهيونية 415 فلسطينياً إلى جنوب لبنان في أواسط الانتفاضة الفلسطينية الأولى.

[3] فقد جرفت الدولة الصهيونية عشرات الآلاف من الأراضي الزراعية حين قامت ببناء المستوطنات في مختلف أوصال الأرض الفلسطينية، كما وتمارس هذه السياسة باستمرار مع كل اجتياح في الضفة وغزة تعذيباً للفلسطينيين وإرهاباً لهم.

[4] اعتقلت الدولة الصهيونية مئات الآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني، رجالاً ونساءً، والقت بهم في غياهب السجون بتهمة وبغير تهمة، ناهيك عن حملات الاعتقالات التي تتم بين كل فينة وأخرى، وتطال في كل مرة الآلاف من أبناء الشعب الفلسطيني.

[5] وهي سياسات منهجية تقوم بها المؤسسة العسكرية الصهيونية من أجل تغيير الواقع على صعيد الإنسان، من أجل فرض تغييرات على المستوى الديموغرافي في فلسطين لصالحهم.

[6] مجلة فلسطين المسلمة / العدد الثامن - السنة الثالثة والعشرون / 2005 م / ص 7، وفيه تقرير عن دور لجان الإصلاح والشخصيات الإسلامية والقبلية في وأد هذه الفتن.

[7] مثل ما حصل بعد سيطرة حماس على الحكومة من خلال الانتخابات التشريعية، حيث قامت المؤسسة الصهيونية بإحداث العديد من حالات الفلتان الأمني في الضفة وغزة، وانظر في ذلك: مجلة فلسطين المسلمة / العدد الثامن - السنة الثالثة والعشرون / 2005 م / ص 28 - 31... وكذلك: إسرائيل وسياسة النفي - الصهيونية واللاجئون الفلسطينيون / د. أنور مصالحة / ترجمه إلى العربية: عزت الغزاوي / صادر عن المركز الفلسطيني للدراسات الاسرائيلية - مدار - رام الله / الطبعة الأولى ( 2003 م ) / ص 145- 212.

[8] وضع عمال الأراضي العربية المحتلة - تقرير المدير العام - ملحق / مؤتمر العمل الدولي - جنيف، الدورة 96-2007 م / مكتب العمل الدولي- جنيف / الطبعة الأولى ( 2007 م ) / ص3 - 7.

[9] تنمية الموارد البشرية العربية / ص 41 - 42.

[10] انظر في ذلك: مجلة القدس - السنة الرابعة / العدد ( 37 ) / كانون الثاني 2002 م / ص 13 - 17.

[11] انظر في ذلك: حركة المقاومة الإسلامية (حماس ) –جذورها - نشأتها - دورها السياسي ( 1920 - 1994 م ) / خالد نمر أبو العمرين / رسالة ماجستير، بإشراف: د. التيجاني عبد القادر / اقرت عام ( 1994 م ) / جامعة الخرطوم - السودان / ص 215.

[12] مجلة فلسطين المسلمة / العدد الثامن - السنة الثالثة والعشرون / 2005 م / ص 5.

[13] انظر في ذلك مثلاً: أحمد ياسين- أسطورة التحدي / أحمد بن يوسف / المركز العلمي للبحوث والدراسات / الطبعة الأولى / ص 11 وما بعدها.

[14] انظر في ذلك: الندوة الوطنية حول تأهيل الأسرى المحررين وإدماجهم في الحياة الاجتماعية والاقتصادية / منظمة العمل الدولية / المكتب الإقليمي للدول العربية / الطبعة الأولى ( 2001 م ) / ص 11.

[15] انظر في ذلك: الندوة الوطنية حول تأهيل الأسرى المحررين وإدماجهم في الحياة الاجتماعية والاقتصادية / منظمة العمل الدولية / المكتب الإقليمي للدول العربية / الطبعة الأولى ( 2001 م ) / ص 12.

[16] مثل المعاقين، والأطفال، وكبار السن.

[17] انظر في ذلك: تعزيز المنشآت المستدامة - التقرير السادس / مؤتمر العمل الدولي، الدورة ( 96/ 2007 ) / مكتب العمل الدولي - جنيف / الطبعة الأولى ( 2007 م ) / الملخص التنفيذي، ص 97 - 98.

[18] انظر: نشرة بعنوان: الدور الاجتماعي للنقابات / حاج علي إبراهيم / مؤتمر الحوار النقابي - مكتبة اتحاد عام عمال السودان - الخرطوم / ص 4.

[19] انظر: نشرة بعنوان: الدور الاجتماعي للنقابات / حاج علي إبراهيم / مؤتمر الحوار النقابي - مكتبة اتحاد عام عمال السودان - الخرطوم / ص 4.

[20] SOCIAL SECURITY - ANEW CONSENSUS / INTERNATIONAL LABOUR OFFICE - GENEVA/ F. P ( 2001 ) / P.7.

[21].انظر في ذلك: نشرة بعنوان: الدور الاجتماعي للنقابات / حاج علي إبراهيم / مؤتمر الحوار النقابي - مكتبة اتحاد عام عمال السودان - الخرطوم / ص 5.

[22] انظر في ذلك: نشرة بعنوان: الدور الاجتماعي للنقابات / حاج علي إبراهيم / مؤتمر الحوار النقابي - مكتبة اتحاد عام عمال السودان - الخرطوم / ص 8.

[23] انظر في ذلك: تعزيز المنشآت المستدامة - التقرير السادس / مؤتمر العمل الدولي، الدورة ( 96/ 2007 ) / مكتب العمل الدولي - جنيف / الطبعة الأولى ( 2007 م ) / الملخص التنفيذي، ص 107 - 113.

[24] انظر: تعزيز المنشآت المستدامة - التقرير السادس / مؤتمر العمل الدولي، الدورة ( 96/ 2007 ) / مكتب العمل الدولي - جنيف / الطبعة الأولى ( 2007 م ) / الملخص التنفيذي، ص 145 - 147.

[25] انظر في ذلك: دراسة مقارنة بين أسس ربط معاش الشيخوخة في الوطن العربي ( مارس 1995 م ) / المركز العربي للتأمينات الاجتماعية - الخرطوم / إعداد: عباس محمد سعيد عباس / الطبعة الأولى ( 1995 م ) / ص 7 - 43.

[26] في الاقتصاد الإسلامي / ص 85.

[27] ديناميكية التعاون كأداة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية / محمد أحمد داؤد / مطبعة دينا الحديثة - الخرطوم / طبعة عام ( 2002 م ) / ص 112 - 172.

[28] انظر في ذلك: تراتبية القيم / ص 69 - 70.

[29] انظر في طبيعة المخاطر وحجم التأثير ومدى الدمار التي تحدثه هذه الأسلحة في: الفتوة - لفتيان المرحلة الثانوية - المادة العسكرية / صلاح الدين دباغ وآخرون / وزارة التربية في الجمهورية العربية السورية - مديرية الكتب المدرسية / مطبعة الإنشاء - دمشق / طبعة عام ( 1970 ) / ص 207 - 230.

[30] مستقبل خال من عمل الأطفال / التقرير العالمي بموجب متابعة إعلان منظمة العمل الدولية بشأن المبادئ والحقوق الأساسية في العمل 2002 م / مكتب العمل الدولي - جنيف / مؤتمر العمل الدولي ( الدورة 90 / 2002 ) / التقرير الأول ( باء ) / الطبعة الاولى ( 2002 م ) / ص 9 - 11.

[31] مستقبل خال من عمل الأطفال / التقرير العالمي بموجب متابعة إعلان منظمة العمل الدولية بشأن المبادئ والحقوق الأساسية في العمل 2002 م / مكتب العمل الدولي - جنيف / مؤتمر العمل الدولي ( الدورة 90 / 2002 ) / التقرير الأول ( باء ) / الطبعة الاولى ( 2002 م ) / ص 36 - 40.

[32] كما حصل في قضية الجدار العازل وقرارات محكمة العدل العليا بخصوصه، وانظر في ذلك: وضع عمال الأراضي العربية المحتلة - تقرير المدير العام - ملحق / مؤتمر العمل الدولي - جنيف، الدورة 96-2007 م / مكتب العمل الدولي - جنيف / الطبعة الأولى ( 2007 م ) / ص 26.

[33] انظر: إحياء الفروض الكفائية / ص 135.

[34] نظرية التنمية السياسية / ريتشارد هيجوت / ترجمة: أ. د. حمدي عبد الرحمن و د. محمد عبد الحميد / المركز العلمي للدراسات السياسية - الأردن / الطبعة الأولى ( 2001 م ) / ص 21 - 40.

[35] انظر: الحماية الدستورية والقضائية للحقوق الأساسية في العمل / منظمة العمل العربية / مكتب الإعلام بمنظمة العمل العربية / إعداد: د. محمود سلامة جبر / ص 83 - 85.

[36] انظر: إدارة الإنتاجية / مرشد عملي / جوزيف بروكوبنكو / مكتب العمل الدولي - جنيف / منظمة العمل الدولية ومكتب العمل الدولي، ومنظمة العمل العربية ومكتب العمل العربي / الطبعة العربية الأولى ( 1998 م ) / ص 104 - 106.

[37] انظر في ذلك: تعزيز المنشآت المستدامة - التقرير السادس / مؤتمر العمل الدولي، الدورة ( 96/ 2007 ) / مكتب العمل الدولي - جنيف / الطبعة الأولى ( 2007 م ) / الملخص التنفيذي، ص 138 - 139.

[38] انظر في ذلك: قيادة السوق / د. طارق السويدان / ضمن سلسلة الاتجاهات الحديثة في الإدارة ( 3 ) / قرطبة للإنتاج الفني، وشركة الإبداع الخليجي / الطبعة الأولى ( 2001 م ) / ص 35.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عرض كتاب: معاناة المرأة الفلسطينية تحت الاحتلال الإسرائيلي
  • المرأة الفلسطينية.. للوطن الأجمل عنوان
  • واقع المرأة الفلسطينية في المجتمع المدني الفلسطيني
  • الاحتياجات الفعلية للمجتمع الفلسطيني مدنيا
  • الحصول على الأوراق الرسمية الخاصة بالتسجيل في الدوائر الحكومية الفلسطينية
  • لجان المرأة ومنظماتها في فلسطين

مختارات من الشبكة

  • الجندر (النوع الاجتماعي) وأثره على الواقع المعاصر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أثر السنة النبوية في إصلاح الواقع الاجتماعي: نماذج عملية تطبيقية في السيرة النبوية (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • التواصل الاجتماعي في الواقع الافتراضي بين المنشورات الجادة والعبثية(مقالة - ملفات خاصة)
  • رياض الأطفال وواقع طرائق التدريس بين الواقع والمأمول(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من النص إلى الواقع - التجربة الأصولية بين العقل والواقع والتاريخ(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • سلبيات الاختلاط التقني في الواقع الافتراضي(مقالة - ملفات خاصة)
  • أوهام الانغماس في الواقع الافتراضي(مقالة - ملفات خاصة)
  • إدراك الواقع وحسن إنزال النص في فقه الأقليات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص بحث: خصوصية تعليم المرأة رؤية تأصيلية شرعية لتحديات تعليم المرأة بين الواقع والمأمول(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • الضوابط الشرعية لعلاقة المرأة المسلمة مع محارمها في ضوء الواقع المعاصر (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب