• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

قصة إسلام عبدالولي من الإكوادور

قصة إسلام عبدالولي من الإكوادور
جمال سالم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/6/2014 ميلادي - 16/8/1435 هجري

الزيارات: 4289

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قصة إسلام عبدالولي من الإكوادور

جعل الله أصدقاءه المسلمين سببًا في هدايته إلى الدين الحق


الصديق الصالح هو خير ما يمكن أن يخرج به الإنسان من هذه الدنيا، فالصديق الصالح هو عُنوان الفلاح في الدنيا، والصديق إما أن يكون سببًا من أسباب دخول الجنة، أو سببًا للابتعاد عنها، هكذا أثر أصدقاء "عبدالولي" في حياته وغيَّروها تغييرًا جذريًّا؛ إذ اصطحبه أصدقاؤه للدخول في الدين الإسلامي وترك النصرانية، وجعلهم الله له سببًا في ترك الظلمات والدخول في النور.

 

حاول معه أصدقاؤه مرارًا ليدخل الإسلام، ولكنه كان يرفض ذلك تمامًا، وقال لهم: "الأقرب لي أن أذهب إلى المعبد اليهودي، ولا أذهب إلى المسجد"، ولكن إذا أراد الله الهداية لأحد من عباده، فليس للعبد اختيار بعد الذي اختاره الله له.

 

وهكذا دخل عبدالولي الإسلام، وجعله الله وسيلةً لدخول الكثيرين في الدين الإسلامي.

 

"الألوكة" التقت عبدالولي للتعرف على قصة إسلامه، وسألناه:

بداية نود التعرف عليك:

♦ اسمي في الإسلام والشهرة "عبدالولي الساقولوكي"، وقبل الإسلام "ألكسندر أوريخوف"، عمري 30 عامًا، ولدت في آسيا الوسطى في كازاخستان، إحدى الدول الاتحادية السوفيتية، بعد ذلك انتقلت إلى روسيا إلى سيبيريا، وهذا البلد هو بلدي الأساسي الذي فيه أساس عائلتي، درست المراحل الدراسية كلها تقريبًا في هذه المدينة.

 

كيف كانت حياتك قبل أن تتعرف على الإسلام؟

♦ كانت أسرتي نصرانيةً على مذهب الأرثوذكس، فكنا نعرف أن الله موجود، وأنه يرانا ويسمعنا، وإذا دعوناه يجيبنا، ربما حال أسرتي يختلف عن أحوال الأسر الأخرى، فنحن لم نعبد عيسى، لكن كنا ننتسب إلى النصارى بالتبعية، فكبِرتُ وبلغ عمري 16 سنة، وانتقلنا مرة أخرى إلى آسيا الوسطى، فهناك أكملت الدراسة، وقرأت الإنجيل بالكامل والتوراة، وكنت أعتقد أنني مؤمن بالله، وكنت إذا احتجت شيئًا أدعو الله، وفي هذا الوقت دخل أحد أصدقائي الإسلام، وقد كان نصرانيًّا، والثاني كان ملحدًا ودخل الإسلام أيضًا.

 

ماذا فعل معك هذان الصديقان حتى أقنعاك بالإسلام؟

♦ جاءني هذان الصديقان بالدعوة، وأنا لا أعرف ماذا يريدان مني، فبدأت قصتي مع الإسلام، وكنت أتعجب منهما؛ لأنني ناقشتُ النصارى كثيرًا في اعتقادهم من الأرثوذكس وغير ذلك، ووجدتهم خلاف ما كتب في كتبهم، ما يقوله هؤلاء وما يعملونه يختلف عما هو موجود في كتابهم، فكنت دائمًا أسأل وأجد الأجوبة لا تعجبني، ووجدت هذين الاثنين كل ما يقولونه يتفق مع ما كنت أعرف من الإنجيل والتوراة؛ لأن الإنجيل والتوراة ما زال فيهما كلام عن التوحيد، ويوجد الكلام عن الحرام والحلال، وليس بعيدًا عن الإسلام، فكنت أجد هؤلاء مكانهم قريب إلى قلبي أقرب من النصارى.

 

كيف كان انطباعك عن الإسلام والمسلمين قبل الدخول في الإسلام؟

♦ كنت أتحدث مع المسلمين كثيرًا، وكنت أشعر دائمًا أن فيهم شيئًا هو الحق، ولكن تأثري بالبيئة النصرانية كان يمنعني عن الدخول في الإسلام، وحتى إذا دعاني أصدقائي إلى المسجد، قلت لهم: لن أذهب إلى المسجد أبدًا، والأقرب لي أن أذهب إلى المعبد اليهودي، على سبيل الاستهزاء، فمر الوقت وعرَفت منهم أنهم يصلُّون 5 مرات في اليوم، فكنت أفكر أنني سأصلي 6 مرات حتى أكون أفضل منهم في العبادة، فأصبحت أصلي 6 مرات وأنا غير مسلم، حتى أغلبهم، فأنا كنت أحب الدعاء جدًّا، وكنت أشعر أنني إذا خرجت من البيت دون أن أدعو الله كأنني سيحدث لي مصيبة في الطريق.

 

كيف دخلت المسجد للمرة الأولى؟

♦ في مرة من المرات قال لي صديقي هذا: "لماذا ترفض الذهاب إلى المسجد؟ لماذا لا تذهب معنا؟ لا أقول لك: ادخل الإسلام، ولكن اذهب معنا إلى المسجد، فقط لتتعرف على المسجد وترى ما بداخله"، ففكرت وذهبت معهم في اليوم اللاحق، وذهبنا إلى المسجد، دخلنا ساحة المسجد وقال لي هذا الرجل: "توضَّأ، لا تستطيع أن تدخل المسجد بدون وضوء، لا بد أن تتوضأ"، فتوضأت ودخلت معهم المسجد.

 

ماذا فعلت في المسجد في هذه المرة؟

♦ جلسنا وقرأنا من الترجمة المعنوية للقرآن من سورة البقرة، عن الناس الذين إذا هم مع المؤمنين يقولون: نحن معكم، وإذا هم مع الكفرة يقولون: نحن معكم، إنما نستهزئ بالمسلمين، ثم بعد ذلك أُذِّن لصلاة المغرب، وأنا لأول مرة في المسجد، ففكرت ماذا أفعل؟ فأنا كنت أصلي في البيت أسجد وأدعو، ولكن لا أعرف طريقة الصلاة الصحيحة، فإذا بصديقي يقول لي: "افعل ما سأفعله"، هكذا صليت لأول مرة الصلاة الإسلامية في المسجد وأنا غير مسلم.

 

صف لنا كيف كان شعورك في هذا اليوم؟

♦ شعرت في هذا اليوم أنني فرح جدًّا، وكأني كان أمامي جدار وانكسر، كنت مسلمًا بدون شهادة، وكنت أصلي بغير معرفة الصلاة، وكنت أفعل الأشياء التي يفعلها المسلمون، فقالوا لي: عليك أن تسلم وتنطق بالشهادة، فنطقت بالشهادة وذهبت إلى جارٍ لي كان يبيع الخضراوات، وكنا نسمع عنه كلامًا سيئًا؛ لأنه مسلم، ولكن تعرفت عليه وأحببته حبًّا جمًّا، وحتى الآن بيننا المودة والحمد لله.

 

كيف كان رد فعل أسرتك عندما علموا أنك دخلت الإسلام؟

♦ بعد أن دخلت الإسلام كنت أصلي وأنا لا أخاف من النصارى ومن الضغط عليَّ، وكنت لا أخاف مواجهة أي مشكلة، ثم جئت بالكتاب عن الإسلام في البيت، فإذا بوالدتي ترى هذا الكتاب، وهو كان عن كيفية الصلاة وكيفية الوضوء وأركان الصلاة، فقالت لي: ما هذا الكتاب؟ قلت لها: هذا الكتاب يتحدث عن الإسلام، قالت: جئت إلى البيت بالدين الإرهابي! وصرخت وغضبت، وقالت لي: لماذا دخلت الإسلام؟ فقلت لها: يا والدتي، أنا الآن سليم من المُخدِّرات ومن الخمر، ولم أتعاطَ والحمد لله، وانظري إلى حال الشباب الباقين من النصارى ماذا يفعلون! أتريدينني أن أكون مثل هؤلاء أشرب الخمر وأتعاطى المخدرات؟ أتريدينني مجرمًا؟ قالت لي: لا، فقلت لها: أنا الآن في الأمان، فقالت لي: أنت بلغت الرشد وعليك أن تختار ما تشاء.

 

كيف كان شعورك بعدما دخلت الإسلام؟

وما الفرق بين الإسلام والنصرانية؟

♦ بالرغم من أنني كنتُ أفعل كلَّ ما يفعله المسلمون تقريبًا وأنا نصراني، إلا أنني كنت أشعر بالظلام، ولا أعرف لماذا أعيش، رغم أنني كنت أعرف أن هناك جنة ونارًا، من الإنجيل والتوراة، ولكن الكفر كان دائمًا يجعلني أشعر بالظلام، وكنت لا أشعر بالراحة عند التعامل مع أقاربي النصارى، وكنت أشعر بالراحة من ناحية المسلمين أكثر، فأخذت أبحث عن الإسلام حتى أسلمت، إلى جانب دعوة أصدقائي المسلمين لي لأدخل دينهم.

 

ماذا فعلت بعد دخولك الإسلام مباشرة؟

♦ قال لي هذا الجار الذي كان يبيع الخضراوات: لا بد وأن تُغيِّر اسمَك ولا بد أن تبحث عن اسم جديد، فاخترت هذا الاسم - عبدالولي - وأنا منذ أعلنت الإسلام كنت أحرصُ دائمًا على أن أستبصر في الإسلام وأعرف كثيرًا، وكنت أسأل عن الأذكار، والسُّنن، وعدد الركعات، وكل شيء، فكنت أسأل كثيرًا جدًّا؛ حتى أصبحتُ في وقت قصير أعرف الأشياء التي كان يعرفها أصدقائي.

 

هل دعوت أسرتك إلى الإسلام؟ وهل أسلم أحد منهم؟

♦ نعم، لي أخ هو أيضًا أسلم والحمد لله، واسمه محمد بعد أن دعوتُه للإسلام.

 

♦ وجدي أيضًا دخل الإسلام؛ حيث كان في إحدى المرات مريضًا جدًّا في المعدة، وكان يقول لي: إنه سيموت من هذا المرض ويئس من العلاج، فقال لي: أنا سمعت المسلمين يقولون: الله أكبر دائمًا، فمن شدة المرض أصبحت أقول: "الله أكبر، اشفِني" حتى شفاني الله، ولم أجد جدي هذا على الكذب أبدًا، وكان يحترمه الكبير والصغير في القرية، وكان محبوبًا عند الناس، وقال لي: "أنا خائف جدًّا لأن حدث معي هكذا"، فقلت له: أليس هذا دليلاً من الله أنَّ عليك أن تسلم؟ قال: نعم، فقلت له: انطق الشهادة، ونطقها ودخل الإسلام.

 

♦ وأمي أيضًا دعوتُها كثيرًا للإسلام ولم تدخل فيه لمدة 6 سنوات، وفي إحدى المرات وكنت أيضًا في مصر؛ وإذا هي تتصل بي وتقول: "السلام عليكم"، فأنا لم أرد من المفاجأة، فقالت لي: "أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله"، فرحتُ جدًّا بعد هذه اللحظة، وأرسلت إليها عددًا كبيرًا من الكتب، وجاءت هي أيضًا إلى مصر وظلت هنا لمدة عامين.

 

كيف تعيش حياتك الآن بعدما استقرت حياتك في الإسلام؟

♦ الحمد لله، أشعر براحة غريبة لم أشعر بها قبل الإسلام، وحياتي مستقرة، وتزوجت من امرأة روسية، وهي كانت نصرانية أيضًا وأسلمت بعد أن دعوتُها للإسلام، والآن أنجبت عبدالله من أب وأم مسلمينِ، والحمد لله.

 

ما الرسالة التي تحب أن توجهها لغير المسلمين؟

♦ لكل مَن يعرف عن الإسلام خيرًا، عليه أن يدخل فيه ولا ينتظر، فكل من يحب الحق لا بد أن يدخل الإسلام، فالحق هو الإسلام، فإذا وجدت في نفسك هذا الحب للدين الحق عليك ألا تخفيَه، ولا تخف من فقد أي شيء في الدنيا، والله سيُعوِّضك في الآخرة، وإذا عرَفت عن الإسلام شيئًا ليس جيدًا، فعليك أن تعلم أن الأشياء غير الجيدة لا تعيش طويلاً، والإسلام يعيش أكثر من 1400 عام.

 

وما الرسالة التي توجهها للمسلمين؟

♦ نصيحة للمسلمين أن عليهم أن يهتمُّوا بأمر الدعوة، فهم عرَفوا الإسلام وجاء لهم على طبق من ذهب، فعليهم أن يلتزموا؛ فالإسلام ليس كلامًا فقط.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قصة إسلام عبدالواحد من الإكوادور
  • قصة إسلام شعبان موانجيموجو من كينيا
  • قصة إسلام الشيخ يونس مصطفى من البرازيل
  • قصة هداية الأمريكي " وين بينيت " الذي غير اسمه لـ "حذيفة"
  • عبدالعزيز توجو ورحلة البحث عن الحق
  • قصة نظرة
  • قصة الأخ "سفيان جنت" مع الإسلام
  • من الهندوسية إلى الإسلام
  • قصة اللطم

مختارات من الشبكة

  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القصة لغة واصطلاحا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • الابتلاء بالعطاء في ظلال سورة الكهف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص لخصائص القصة الشعرية إلى عصر الدول المتتابعة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • من قصص القرآن الكريم: قصة إسلام ملكة سبأ(مقالة - موقع العميد: عبدالعزيز بن عبدالله القصير)
  • خصائص القصة الشعرية في النصف الأول من القرن التاسع عشر(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • فوائد القصص في المجال الإعلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإكوادور: اعتناق ثلاثة أشخاص للإسلام في غواياكيل(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الإكوادور: حرمان طالبة جامعية من المنحة لاعتناقها الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب