• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

حوار ريبيكا وليامز حول معجزة سيرة النبي في العصور الوسطى

د. عبدالرحمن أبو المجد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/5/2014 ميلادي - 25/7/1435 هجري

الزيارات: 6778

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار مع ريبيكا وليامز حول "معجزة سيرة محمد صلى الله عليه وسلم"

في العصور الوسطى في ظل وجهات النظر العربية


لدينا فرصة جديدة للتفكير في معجزة سيرة محمد صلى الله عليه وسلم الخارقة، في القرون الوسطى، ولا سيما في ظلِّ وِجْهات النَّظر العربية في الساحة العامَّة، عند هذه النقطة لن تتكلَّم البروفيسور ريبيكا وليامز عن آرائها في إعجاز السيرة النبوية فقط، ولكن في (السيرة) و(التفسير) أيضًا.


يَسُرني أن أَشكُرها في البداية؛ لأنه على الرغم من إعصار العاصفة الاستوائية، إلا أنها تَمكَّنت من إكمال الحوار، لحُسْن الحظِّ يبدو أن العاصفة قد لا تكون سيئة بالدرجة التي كانت مُتوقَّعة.

 

ريبيكا وليامز: هي أستاذ مُشارِك في قِسْم التاريخ في جامعة جنوب ألاباما، اهتماماتها البحثيَّة تشمل: التاريخ الإسلامي، وسيرة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، والقرآن والتأويل.

 

الحوار:

أولاً: وقبل كل شيء أتساءل: ما الذي جَعَلكِ تُركِّزين على الدراسات الإسلامية؟

ريبيكا وليامز: عندما كنتُ في المرحلة الجامعية في جامعة ولاية أوهايو، قرأتُ رواية لمؤلِّف يُدْعى لويس أمور بعُنوان: "طَبْل المشي"، يروي في هذه القصة الخياليَّة، قصةَ شابٍّ يُسافِر عبر أوروبا في العصور الوسطى (الإمبراطورية البيزنطيَّة، والشرق الأدنى الإسلامي)، وتُظهِر الروايةُ أمورًا مُدهِشة ومُتناقِضة، حيث الجهل وانغلاق الذِّهن في أوروبا في القرون الوسطى، بخلاف الحضارة الإسلاميَّة الأكثر تقدُّمًا، وهذه هي المرة الأولى التي كنتُ قد قرأتُ شيئًا عن الإسلام، وأصبحت مفتونة تمامًا به، وفي وقت لاحق، بعد أن نُقِلت إلى جامعة ميتشيغان الشمالية، وأخذتُ دورةً في تاريخ الشرق الأوسط، بدأت دراستي رسميًّا أكثر للحضارة الإسلاميَّة، والتي أدَّت في نهاية المطاف إلى الدكتوراه من معهد جامعة ماكجيل في الدراسات الإسلامية.

 

س: من المعروف أن مجال اهتماماتك البحثيَّة ما يلي: التاريخ الإسلامي، وسيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، والقرآن والتأويل؛ ما الذي جعلك تَستغرِقين في السِّيرة النبويَّة والقرآن والتأويل؟

ريبيكا وليامز: عندما بدأتُ دراسةَ الحضارة الإسلاميَّة، وأَعتقِد أن أفضل وسيلة للنَّهج من شأنه أن تكون العودة إلى البداية؛ ولذا كان المَعْنِي فقط دراسة حياة النبي "محمد صلى الله عليه وسلم" والتأويل والقرآن، مع مرور الوقت تحوَّل تركيزي من القِصَّة نفسها إلى الطُّرق التي تَبنَّتها أجيال المسلمين اللاحقة، وخصوصًا خلال فترة القرون الوسطى، فاهتممت وقدَّمتُ ملفًّا حول حياة النبي، وكيف أن السيرة تُفسِّر القرآن.

 

س: هل يمكنك التوسُّع في طرْح وِجهة نظرك في سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، لا سيما في بعض قصصه المعجزة؟

ريبيكا وليامز: على الرغم من أن المسلمين يَفْهمون القرآنَ على أنه معجزة محمد صلى الله عليه وسلم، إلا أن السيرة معجزة أيضًا، حتى إنَّ العلماءَ المسلمين في العصور الوسطى تَضمَّنت أعمالهم المئات من القصص المعجِزة عن السِّيرة والتَّفسير، ومثال ذلك: الطَّبري، وحتى الدُّول كانت لها نية للكتابة عن العمل تحديدًا عن هذه المعجزات، وهي جزء من نوع من دلائل النبوَّة، على الرغم من أنَّ هذا العمل كان قد فُقِد في نهاية المطاف، إلا أن ابن كثير ذهب إلى أبعد من ذلك ليُشير في مقدِّمة كتابه "البداية والنهاية" أن محمدًا صلى الله عليه وسلم نَفْسه لديه القُدْرة الخارقة على "شفاء المرضى"؛ لذلك فالعلماء المسلمون في العصور الوسطى، لم يكن هناك صِراعٌ بين القرآن والإصرار على أن محمدًا يُنفِّذ المعجزاتِ، والتي تَمَّ إدراج مِثْل هذه القصص في أعمالهم.

 

س: هل يمكنكِ أن تُعْطِينا بعضَ الأمثلة على النتائج الخاصَّة بك في معجزات محمد صلى الله عليه وسلم الخارِقة في العصور الوسطى؟

ريبيكا وليامز: بَحْثي يشير إلى أنَّ العلماء المسلمين في العصور الوسطى ساروا على خطٍّ رفيع بين تقديم قصة حياة "محمد صلى الله عليه وسلم" في السِّيرة والتفسير بالطريقة التي كانت مقبولة إلى جمهورهم، ولكنهم أيضًا اتَّبَعوا منهجيَّة أصبحت صُلبة جامدة على نحو مُتزايد مع مرور الوقت، وكان الطبري قادرًا على تقديم مجموعة مُتنوِّعة من التقارير التي غالبًا ما تتعارَض مع بعضها البعض، والتي تختلف في السلطة الخاصَّة بهم، (وفعلت ذلك بدون تعليق بخصوص الذي قال: إنه الأفضل)، وذلك جزئيًّا بسبب سُمْعته كعالم، ولكن أيضًا يرجع ذلك جزئيًّا إلى الحضارة الإسلاميَّة في عصره الذي كان لا يزال يَحْظى بثِقة أولويتها في العالم المتحضِّر، بمرور الوقت نَصِل إلى ابن كثير، نجد الوضعَ قد تَغيَّر بشكل جِذري - دُمِّر الصليبيون مؤخرًا، وهُزِموا تمامًا - كان المغول دمَّروا بغدادَ والخلافة العباسية، والعلاقات بين السُّنة والشيعة كانت أكثر توتُّرًا مما كانت عليه في القرون السابقة، وكانت نغمة ابن كثير في أعماله دفاعيَّة إلى حد ما، وأَعتقِد أن هذا يَعكِس عدمَ اليقين في وقته، الحضارة الإسلاميَّة في القرن الرابع عشر كانت تُكافِح من أجل تعريف ما يَعنيه أن يكون المسلمُ في عالم مختلف جدًّا عن تلك التي أَنْتَجها الطبريُّ في عصْره، في الواقع مشروع كتابِي القادم هو "سيرة ابن كثير ودراسة تأثيره على التاريخ الفِكْري الإسلامي".

 

س: أُريد أن أَعرِف لماذا تُركِّزين على الطَّبَري وابن كثير؟

ريبيكا وليامز: كلاهما من الرجال الذي كَتَبوا أعمالاً أثريَّة في التَّاريخ العالمي والتفاسير الهامَّة؛ فالطبري: مشهورٌ جدًّا كباحث موهوب على قَدَم المساواة في مجالات كثيرة منها في التاريخ، وفي التفسير، وفي القانون، وابن كثير أيضًا، وإن لم يكُ في مِثْل شهرةِ أستاذه ابن تيميَّة، إلا أنه تفوَّق أيضًا في هذه المجالات نَفْسها، ويُمثِّل هذان الرجلان لبعض علماء الحديث في الغرب طرفَي نقيض من الطيف، بالرَّغم من أن الطَّبري يُعَد أكثر عقلانيَّة، في حين يُنظَر إلى ابن كثير بأنه الأكثر تقليديَّة وعلى نحو أكثر صَرامة، وحتى الآن يُمثِّل الرجلان في الواقع مزيجًا من العقلانيَّة والتقليدية - على حدٍّ سواء - ولكن بسبب ظروفهما الخاصَّة (زمانهما ومكانهما)، اختيروا لوصْف أعمالهم - في المُقدِّمات - في الطُّرق التي لا تُمثِّل تمامًا المنهجيات التي استُخدِمت في الواقع، على سبيل المثال: يتبنَّى الطبريُّ في بعض الأحيان وجهاتِ النظر التقليدية جدًّا فيما يتعلَّق باستخدام المصادر الموثوقة، بينما ابن كثير في بعض الأحيان يستخدم المصادر التي هي أقل حُجيَّة لطَرْح تفسيره الخاص للأحداث، هذا الفرق بالنسبة لي مُهم بما يكفي لتبرير إجراء مزيدٍ من الدِّراسة عن كلِّ هؤلاء العلماء كأفراد، ولكن أيضًا كمُمثِّلين لاتجاهات مُعيَّنة في الفقه الإسلامي في القرون الوسطى.

 

س: أتساءل: كيف تُقيِّمين سيرة ابن إسحاق؟

ريبيكا وليامز: عملُ ابن إسحاق رائعٌ بالنسبة لي؛ لأنه هو أقرب سيرة مكتوبة من النبي محمد صلى الله عليه وسلم ما يزال في الوجود، كما أنه يساعد على معرفة ما يَصلُح لنا في هذا النوع (السيرة)، وقبل أن يصبح تنسيقُ الإسناد والمتن أكثر رسميَّة، استفاد معظم من كتب في السِّيرة النبوية في القرون الوُسطى في وقت لاحِق من زمن محمد صلى الله عليه وسلم من هذا العمل، سواء مؤلِّفوه المعتمدون من أساليبه أو لا؛ لأنَّ سيرة ابن إسحاق كانت معروفة جدًّا وشعبيَّة جدًّا، وأن العلماء لا يُمكِنهم تَجاهُلها في الأعمال الخاصة ببحوثهم في السيرة النبوية.

 

س: أتساءل: لماذا تعتقدين أن ابن كثير في بعض الأحيان استخدم المصادر الأقل حُجِيَّة لطرح تفسيره الخاص للأحداث؟

ريبيكا وليامز: ابن كثير عاش خلال فترة من الكفاح في الحضارة الإسلامية، وقد توتَّرت العلاقات بين السنة والشيعة جدًّا، وكان ينظر إلى الممارسات الدينية الشيعية باعتبارها تهديدًا لعقيدة المسلم السليم وسلوكه، وعلى الرغم من ذلك، فإن المصادر الموثوقة تحت تَصرُّفه - وحُجِيَّة كتب الحديث الستة، وأحمد بن حنبل - لم يَدعَم دائمًا تفسيره للأحداث، في هذه الحالات يذكر ابن كثير نقولات من مصادر أخرى، بما في ذلك ابن إسحاق، على الرغم من أنه غير دقيق أن نشير إلى ضَعْف هذه الآثار (وخاصة في الإسناد asānīd الخاص بهم)، إلا أن الحقيقة أنه يَشمَلهم ويسمح للقراء أن تراهم كجزء من العَرْض الذي قدَّمه عن الأحداث، ويُبيِّن لهم أنَّه في حاجة لتصوير صورة مُعيَّنة عن محمد صلى الله عليه وسلم، على سبيل المثال: في قصة تصوُّر النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ابن كثير يذكر فقط تلك الآثار التي تتضمَّن المعجزات المتَّصِلة بهذا الحدث، حتى ولو كانت من مصادر أخرى غير الكتب الستة أو المسند، وهكذا، في هذه الحالة الأكثر أهمية لابن كثير أن يكون متَّصِلاً تصور محمد على المعجزة مما هو عليه لربط الحديث الصحيح فقط.

 

س: يرى بعض العلماء المعاصرين في الغرب أن هذين الرجلين يُمثِّلان طرفَي نقيض من الطيف، بالرغم من أن الطبري يُعَد أكثر عقلانية، في حين ينظر لابن كثير بأنَّه الأكثر تقليديَّة وعلى نحو أكثر صرامة، هل لك أن تتوسِّعي قليلاً في ذلك؟

ريبيكا وليامز: إن أفضلَ مِثالين هي المقالات، على سبيل المثال نورمان كالدر: "التفسير من الطبري إلى ابن كثير"، هناك مشاكل في وصْف النوع، يتَّضِح ذلك بالإشارة إلى قصة إبراهيم "في مقاربات للقرآن"، الذي حرَّره هاوتنغ Hawting (لندن: روتليدج، 1993)، (ص: 101 -140)، والثاني هو جين دامن مكوليف "التأويل القرآني: من الطبري وابن كثير" مُقارَبات للتاريخ وتفسير القرآن، وفيما حرَّره رايبين Rippin (أوكسفورد: كلارندون برس، 1988)، ص: 46 - 62.

 

س: في رأيك لماذا حاوَل ابنُ كثيرٍ مساواةَ حُجِيَّة مسند أحمد بن حنبل بجميع كتب الحديث الستة؟

ريبيكا وليامز: على الرَّغم من أن ابن كثير كان تِقنيًّا يتْبَع المذهبَ الشافعي، وكان أحد الطلاب الموالين لابن تيميَّة، الذي كان يتْبَع المذهب الحنبلي، إلا أنهم كانوا جزءًا من مجموعة من العلماء بقيادة ابن تيمية الذي جادَل في صالِح الاعتماد الصارم على القرآن والأحاديث النبوية الصحيحة، لأجل التفسير وتفسير الشريعة الإسلامية، في رأيي، حاوَل ابنُ كثير مساواةَ حُجِيَّة مسند ابن حنبل بالكتب الستة لسببين:

• أنه يُحترَم بأنه تقليدي، وأعرب عن ثِقته بأنه سوف تتَّصِل التقارير الصحيحة فقط، ولكن أيضًا لأن ابن كثير قد تَبِع خُطى أستاذه ابن تيميَّة، هذا العنصر واحد من أبحاثي التي أُخطِّط للتوسُّع في دراستها في مشروعي للكتاب القادم.

 

عبدالرحمن أبو المجد: شكرًا جزيلاً لك د. ريبيكا.

ريبيكا وليامز: شكرًا لكَ مرة أخرى على هذه الفرصة! أنا مُتحمِّسة جدًّا بسبب بحثي في كيفية فَهْم العلماء المسلمين في القرون الوسطى للقصص المُعجِزة في حياة النبي "محمد صلى الله عليه وسلم" وفي تفسير القرآن، وبطبيعة الحال أستَمتِع بتقاسم ذلك مع الآخرين!

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لمحة عن أوروبا العصور الوسطى
  • الحياة العلمية عند المسلمين في العصور الوسطى
  • حوار مع مدير مدرسة حول أهمية الإذاعات المدرسية

مختارات من الشبكة

  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب ( الحوار - طرفا الحوار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • محاذير الحوار (متى نتجنب الحوار؟)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحوار في الدعوة إلى الله (مجالات الحوار الدعوي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في مركب "حوار الحضارات": أي حوار وأية مقومات؟(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • الحوار المفروض والحوار المرفوض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحوار المفقود (تأملات في الحوار من خلال سورة يوسف PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • نتائج الحوار(مقالة - موقع أ. د. محمد جبر الألفي)
  • مفهوم الحوار لغة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الحوار وسيول الجدال(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب