• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

لا يحل الوهن لشدة المحن

لا يحل الوهن لشدة المحن
د. يونس الأسطل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/3/2014 ميلادي - 28/4/1435 هجري

الزيارات: 8763

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في رحاب آية

لا يَحِلُّ الوهن لشدة المحن

فالعدو بالآلام يُمْتَهن، ونحن بالقَرْحِ نُمْتَحن


﴿ وَلا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴾ [النساء: 104].

 

ازدادت وتيرة التصعيد الصهيوني في عدوانه على قطاع غزة مؤخرًا، ولم يكدْ يومٌ يخلو من شهداء، مع عددٍ من الجرحى، على الرغم من اتفاق الفصائل على التهدئة، وقد أطلق العدو على هذا القصف المركز لقب (الصيف اللاهب)، وكان من قبل قد توعدنا بحرب شاملة على شاكلة عدوان الرصاص المصبوب، ويبدو أنهم قد عَدَلوا عن الهجوم الواسع إلى الضربات الجوية، فقد غلب على ظنهم أن حربًا جديدة، مهما تَغَيَّرَ تكتيكها أو وسائلها، لن تؤتي أُكُلَها، ولن تحقق أهدافها؛ لأسباب عديدة، في مقدمتها أن المقاومة اليوم ليست هي المقاومة بالأمس، فقد ثبت عمليًا أنها أصلب عودًا، وأقوى شكيمة منها في معركة الفرقان، ذلك أن قذائف الهاون باتت تهدد مرابض الدبابات، ومواقع الجيش في غلاف قطاع غزة، كما أن مضادات الدبابات قد أضحت تهدد أي اجتياحٍ قادم، وقد ظهر نموذجها في استهداف الحافلة الصهيونية، وإصابتها بصورة مباشرة، أضفْ إلى ذلك أن طائرة أباتشي قد اضطرت للهبوط المفاجئ بعد إصابتها ببعض المضادات الأرضية، فضلًا عن المدى الذي وصلتْ إليه صواريخ المقاومة، إذْ جعلتْ أكثر من مليون مستوطن تحت دائرة الاستهداف؛ لدرجة تعطيل المدارس، وبعض المؤسسات الأخرى، واضطرار كثير منهم للنزول في الملاجئ.

 

ولا يفوتني أن أشير إلى المضايقات السياسية والقانونية التي يضيق خناقها على قادة العدو يومًا بعد يوم؛ حتى إنَّ تَرَاجُعَ القاضي اليهودي من جنوب أفريقيا عن تقريره لم يُفِدْهم كثيرًا، إذْ لم يَعُدْ ملكًا لِمُدَوِّنِهِ (غولدستون)، إنه يُمَثِّلُ فريق تَقَصِّي الحقائق الذي أعانه على ذلك، وبعد تقديمه إلى مجلس حقوق الإنسان، وإلى غيره من المحافل الدولية، فلن يستطيع مقالٌ اعتذاري في جريدة الواشنطن بوست أن يحول دون تفعيله، وملاحقة مجرمي الحرب في عدوانهم على غزة.

 

أما هذه الآية فإنها واحدة من ثلاث آيات تنهى عن الوهن في مقاومة العدو وملاحقته، والثانية هي قول الله تعالى من سورة آل عمران:

﴿ وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ... ﴾ [آل عمران: 139، 140].

 

أما الثالثة فهي قوله سبحانه من سورة محمد:

﴿ فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ ﴾ [محمد: 35].

 

إن مجموع هذه الآيات وما في معناها تحشد من المعاني ما يربط الله به على قلوبنا، ويثبت به الأقدام، ولعل أبرز تلك المعاني هو أن الآلام اللاحقة بعدونا في جميع الأحوال أضعاف الأحزان النازلة بنا من أثر الشهادة والجراحات، أو الأسرى، والخسائر المادية.

 

ذلك أن شهداءنا أحياء عند ربهم يُرزقون، بل إنهم ليستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألاَّ خوفٌ عليهم، ولا هم يَحزنون، ولسان حال أحدهم يقول: يا ليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي، وجعلني من المكرمين؛ لئلا يزهدوا في الجهاد والمدافعة، فضلًا عن أنهم قد صاروا للمجاهدين إمامًا، فقد كان لكم فيهم أسوةٌ حسنةٌ لمن كان يرجو الله واليوم الآخر.

 

أما جرحانا فإنهم يحملون أوسمةً يُعرفون بها يوم القيامة، إذْ يُحْشَرون وجراحاتهم تَثْعُبُ، اللون لون الدم، والريح ريح المسك، وإنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب، وقد تسبقهم بعض أطرافهم إلى الجنان، بالإضافة إلى ما يفوزون به من الشرف والمقام المحمود في الدنيا عند أمةٍ تعتزُّ بالجرحى كاعتزازها بالشهداء.

 

أما سورة آل عمران فقد أكدت هذا المعنى في قوله تعالى: ﴿ إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ ... ﴾، سواء كان المراد بذلك أولئك السبعون الذين جُنْدِلوا يوم بدر من المشركين، أو كان مجموع ما خسروه يوم أُحُدٍ، لا سيما في الجولة الأُولى؛ حين صدقكم الله وَعْدَه إذْ تَحُسُّونهم بإذنه، وتجمعون الغنائم بعد أن انكشفوا، وانقلبوا خائبين.

 

وقد أضافت السورة لذلك بأننا الأعلون دائمًا بما نحمله من الإيمان، وبما نُضْمره من الأهداف، أو نملكه من المنهج، فنحن خير أمة أُخْرِجت للناس؛ لنكون رحمة من الله للعالمين، وقد أَكَّدَتْ سورة محمد هذا النعت بالعلو الذي جعل خيرة هذه الأمة كأنبياء بني إسرائيل، فقد جاء في قصة سيدنا موسى عليه السلام من سورة طه:

﴿ فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى * قُلْنَا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلَى ﴾ [طه: 67، 68].

 

ثم بَشَّرَتْ بمداولة الأيام بين الناس؛ فإن المُلْكَ والخير بيد الله، يؤتيه من يشاء، وينزعه ممن يشاء، ويُعِزُّ من يشاء، ويذل من يشاء، وقد وقعت تلك المداولة لِحِكَمٍ كثيرة، ولأربعةٍ شهيرة، هي أن يعلم الذين آمنوا، ويتخذ منكم شهداء، وليمحص الله الذين آمنوا، ويمحق الكافرين.

 

وبعد أن عالجت السورة قضية الخوف من الموت، وأن المسألة متعلقة بإذن الله كتابًا مؤجلًا، لا بالشجاعة والمعارك، ضرب لنا مثلًا بإخواننا الذين سبقونا بالإيمان من الرِّبِّيين الذين قاتلوا مع النبيين؛ فإن الذين ابتلوا منهم بالقتل والقَرْح لا يُحْصَوْنَ كثرةً، ولكن ذلك لم يَفُتَّ في عضدهم، ولم تَلِنْ له قناتهم، لا لشيءٍ إلا لأنهم كانوا طُلاَّبَ مغفرة، وكلما كانت التضحيات أعظم كان الأمل في المغفرة أضخم، لذلك فقد فازوا بثواب الدنيا نصرًا وأمنًا وتمكينًا، وبِحُسْنِ ثواب الآخرة مغفرة ورضوانًا وجناتٍ لهم فيها نعيم مقيم خالدين فيها أبدًا؛ إن الله عنده أجرٌ عظيم، فضلًا عن محبة الله للصابرين وللمحسنين؛ قال تعالى في سورة آل عمران:

﴿ وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ * وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ * فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [آل عمران: 146 - 148].

 

إن المغفرة المنصوص عليها هنا داخلة دخولًا أوليًا فيما جاء في آية المقال: ﴿ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ ﴾، وقد أغرت آيات أُخَرُ بالجنة مع المغفرة، كما أضافت بعض الآيات أهدافًا دنيوية، هي نصرٌ من الله وفَتْحٌ قريب.

 

قال تعالى: ﴿ ...فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ... ﴾ [آل عمران: 195].

 

ذلك أن الله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه، كما يدعو إلى دار السلام، ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم.

 

وقال سبحانه: ﴿ ... يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الصف: 12، 13].

 

هذا بالإضافة إلى ما نرجوه من إظهار هذا الدين على الدين كله، ولو كره المشركون، فقد وعد الله الذين آمنوا منكم، وعملوا الصالحات؛ ليستخلفنَّهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم، وليمكننَّ لهم دينهم الذي ارتضى لهم، وليبدلنَّهم من بعد خوفهم أمنًا...، وغير ذلك مما يرجوه المؤمنون من ربهم بجهادهم الذي باعوا فيه أنفسهم وأموالهم لله بأن لهم الجنة.

 

إن الصهاينة ما كانوا في يوم من الأيام أخوفَ منهم، ولا أشدَّ رعبًا من هذه الأيام، فقد مضى عليهم عشر سنين وهم يخسرون ويتقهقرون، فقد هربوا من جنوب لبنان، وأَبَقُوا من جنوب فلسطين، ثم جَرَّبوا حظهم هناك وهُنا، فما رجعوا إلا بِخُفَّيْ حُنينٍ، فقد غُلِبوا هنالك وانقلبوا صاغرين، كما ردَّهم الله هنا بغيظهم لم ينالوا خيرًا.

 

وقد كان من نتائج ذلك أن صارت المقاومة أقوى عزيمة وشكيمة، ثم تحركت الشعوب العربية، فأسقطتْ بعض أكابر مجرميها من أعوان الاحتلال وإخوانه، والبقية على الطريق، خاصة عندما تَعُودُ الشام كلها دارًا للمقاومة، وتصير الضفة الشرقية جبهةً للقتال؛ لتكونوا شرقيَّ النهر وهم غَرْبِيَّه في الملحمة الفاصلة، لِتسوؤوا وجوه بني إسرائيل، وتدخلوا المسجد الأقصى، وتُتَبِّروا ما علاه بنو إسرائيل تتبيرًا، فقد جاء وعد الآخرة، وجاء الله بهم إلينا لفيفًا.

 

ولا نَشُكُّ بعد ذلك أن مراهنة العالم الصليبي أمريكيًا وأوروبيًا لم يعد يثق في قدرة الصهاينة على النيابة عنه في منع نهضة المنطقة، ولسوف ينعكس هذا على مستوى الدعم الذي حظي به الاحتلال وهم يخوضون حروبًا مع أمثالهم من الفاسقين، فينتصرون عليهم في بضع ساعات، لأنهم اتخذوا هذا القرآن مهجورًا، كما اتخذوا ربهم وراءهم ظهريًا، ولكنهم اليوم يقاتلون جنودًا لا قِبَل لهم بهم؛ لأنهم أحرص الناس على الشهادة بأشدَّ من حرص اليهود على الحياة أيِّ حياة، ومَنْ حرص على الموت وُهِبَتْ له الحياة.

 

والله وَلِيُّ المؤمنين..





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • واقع المسلمين.. بين الوهن والتبعية
  • ويبقى الداء... ما بقي (الوهن)!
  • الوهن خطوة نحو الغثائية
  • الوهن يرتدي قناع السماحة

مختارات من الشبكة

  • محنة الإمام أحمد بن حنبل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ذكريات نحو الأم (حملته أمه وهنا على وهن)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تفسير: (ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آه على آهات الوهن يا فاطمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الوهن(مقالة - موقع د. حيدر الغدير)
  • مؤتمر افتراضي حول الإيمان وقت المحن والشدائد(مقالة - المسلمون في العالم)
  • هل المحن والشدائد من قدر الله ومن الخير؟(استشارة - الاستشارات)
  • رحلة التاريخ (قصيدة تفعيلة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • محنة الإمام مالك بن أنس(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أتشتكي الله لعبيده؟!!(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/12/1446هـ - الساعة: 8:23
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب