• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

الإسلام في اليابان (7)

أ. د. صالح مهدي السامرائي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/1/2011 ميلادي - 5/2/1432 هجري

الزيارات: 8778

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في السبعينيات 1970 - 1980

- في عام 1970 زار المرحوم الملك فيصل بن عبدالعزيز - طيَّب الله ثراه - اليابان، والتقى بوفد من المسلمين في اليابان، ومعهم وفد من مسلمي كوريا، وتقدَّم الدكتور عبدالباسط السباعي رئيس جمعية الطلبة المسلمين في اليابان في ذلك الحين بطلب للملك فيصل؛ يرجو ابتعاث الدكتور صالح السامرائي، الأستاذ بجامعة الرياض؛ ليساعد في الدَّعوة الإسلاميَّة في اليابان، فاستجاب - رحمه الله - لهذا الطَّلب في عام 1973، فجزاه الله عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.

- رعى المرحوم الملك فيصل أول ترجمة يقوم بها مسلم لمعاني القرآن الكريم لليابانيَّة التي قام بها المرحوم "عمر ميتا"، ورصد لها الأموال في سفارة المملكة بطوكيو لتصرف كلَّما نفذت الطَّبعة، وذكر المرحوم "عمر ميتا" في المقدمة أنَّ السيد أحمد سوزوكي، والدكتور صالح السامرائي ساعداه في المراجعة الأخيرة بالرياض صيف 1970.

- في السَّنتين الأُولَيَيْنِ استمرَّ "سيد جميل" يقود العمل الإسلامي في اليابان وكوريا.

- في عام 1973 أرسل الملكُ فيصل بن عبدالعزيز آل سعود - رحمه الله - كاتبَ هذه السطور للدَّعوة الإسلاميَّة في اليابان ومعه ستة آخرين: "خالد كيبا" (ياباني)، و"أسعد قربان علي" (ابن مؤسس مسجد طوكيو المرحوم عبدالحي قربان علي)، و"عبدالباسط السباعي" (مصري)، و"علي الزعبي" (سوري)، و"عبدالرحمن صديقي" (باكستاني)، و"موسى محمد عمر" (سوداني) وهم مِمَّن درس في جامعات اليابان، ولهم سابقة بالعمل الإسلامي فيها، أسس هذا الفريقُ أوَّلَ مركز إسلامي متكامِل في اليابان بالتَّعاون مع آخرين يابانيين ومقيمين؛ من أمثال "عمر ميتا" مترجم معاني القرآن الكريم لليابانيَّة، و"عبدالكريم سايتو"، و"مصطفى كومورا"، و"تميم دار محيط"، و"عبدالمنير واطانابا"، و"عمر دراز خان"، و"علي حسن السمني"، و"مطلوب علي"، و"عينان صفا"، ولا ننسى دور الشيخ "حسن بن عبدالله آل الشيخ" - رحمه الله - فقد كان السَّاعد الأيمن للمرحوم الملك فيصل في هذا الأمر، ووالى دعم نشاط المركز الإسلامي والدَّعوة الإسلاميَّة في اليابان، وكذلك جهود المرحوم "الشيخ عبدالعزيز بن باز" (هذان الرجلان عملاقان في الدَّعوة الإسلاميَّة على المستوى العالمي، وقلَّ مَن يدانيهما في هذا المستوى، فعليهم من الله الرَّحمة، وأجزل لهما الأجر ولكل من يعمل للإسلام).

- جاء تشكيل المركز الإسلامي باليابان في فترة هامَّة مرَّت بها اليابان، وهي أزمة البترول لعام 1973 وما بعدها، فبدأ اليابانيون يهتمون بالإسلام، حيث إن أكثر الدول المصدرة للبترول - إن لم تكن جميعها - هي دول إسلاميَّة، وكان تأسيس هذا المركز تحقيقًا لحلم كل من اهتم بالدعوة الإسلاميَّة في اليابان منذ مائة عام؛ حيث إنَّ كل من قرأنا لكتاباتهم من الذين زاروا اليابان، وعملوا في الدعوة؛ من أمثال "عبدالرشيد إبراهيم"، و"بركة الله"، و"نور الحسن برلاس" وغيرهم، كانوا يتمنون إقامة مركز إسلامي يقوم بالدَّعوة ويعمل به يابانيون ومن لهم معرفة باللغة اليابانيَّة، ويصدر كتبًا باللغة اليابانيَّة، ويقدِّم الإسلام للشَّعب الياباني.

1 - بدأ يفد إلى المركز الإسلامي الآحاد والعشرات؛ بل المئات من اليابانيين، ودخلوا في الإسلام أفواجًا.

2 - قام المركز بإصدار أعداد كبيرة من الكتب والكتيبات عن الإسلام باللغة اليابانيَّة، وأصدر مجلة السَّلام باللغة اليابانيَّة.

3 - غطى البلاد من أقصى الشمال إلى الجنوب بالنَّشاط الدعوي، ووصل الإسلام لأول مرة جزيرة "هوكايدو" في أقصى الشمال، وفتح الفروع في مدن عدَّة.

4 - أرسل الطلبة إلى المملكة العربيَّة السعوديَّة ومصر للدراسات الإسلاميَّة.

5 - أسَّس أول مجلس للتَّنسيق بين الجمعيَّات الإسلاميَّة، وعددها حينذاك اثنا عشر، تضم التَّجمعات الإسلاميَّة اليابانيَّة في عدَّة مدن، والجالية الإندونيسيَّة، وجمعيَّة الطَّلبة المسلمين، وذلك في عام 1976.

6 - كما عملت في عام 1977 أول ندوة عن الشَّريعة الإسلاميَّة، أقامها المركز بالتَّعاون مع رابطة العالم الإسلامي، وجامعة شو أو CHUO، وكان محركها الأستاذ "خالد كيبا"، وحضرها عم الإمبراطور الحالي، وأعضاء المحكمة العليا، وثلاثمائة من أئمَّة القانون في اليابان، وحضرها المرحوم "محمد علي الحركان" أمين عام رابطة العالم الإسلامي، واستمرَّت ثلاثة أيام، ونشرت وقائعها باللغات: العربيَّة واليابانيَّة والإنجليزيَّة، وكان من نتائج هذه النَّدوة أن عملت دراسات مستمرَّة حتى يومنا هذا عن الشَّريعة الإسلاميَّة في اليابان.

7 - كما عقدت ندوات ثقافيَّة حضرها الآلاف في "طوكيو" والمدن الأخرى، برعاية كبريات الصحف اليابانيَّة التي تصدر الملايين لكل صحيفة، بالتَّعاون بين المركز الإسلامي وجامعة الرياض؛ حيث حضرها معالي الدكتور "عبدالعزيز الفدا"، وسعادة الدكتور "توفيق الشاوي"، متَّعهما الله بالصحَّة والعافية.

8 - نظم عدَّة رحلات إلى الحج أوَّلها عام 1976، واستمرَّت سنويًّا بدعم سخي من سمو الأمير أحمد بن عبدالعزيز آل سعود نائب وزير الدَّاخليَّة، واستضافة كريمة من رابطة العالم الإسلامي، فجزاهم الله خير الجزاء، وأخلف عليهم.

9 - وفي زيارة للمركز قام بها معالي المرحوم حسن آل الشيخ عام 1975، طلب المركز من معاليه إقامة معهد عربي إسلامي في طوكيو؛ ليكون مرجعيَّة إسلاميَّة في اليابان، ويعلِّم اللغة العربيَّة والثَّقافة الإسلاميَّة للشَّعب الياباني، فأحال الأمر إلى جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلاميَّة، وتولَّى معالي الدكتور "عبدالله بن عبدالمحسن التركي" - حفظه الله - المهمَّة، فأنشأ هذا الصَّرح الشَّامخ، ونهل آلاف اليابانيين منه الثَّقافةَ الإسلاميَّة واللغة العربيَّة وأسلم العديد، كما تنازل سمو الأمير سعود الفيصل عن مقر سفارة خادم الحرمين الشَّريفين في طوكيو وأرضها ليبني عليها صرحًا جديدًا، تولى خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله، ومتَّعه بوافر الصحَّة والعافية - دعمَ البناء الحالي بعشرة ملايين دولار، وجهَّزه ومَوَّلَ تسييره بأكثر من مليون دولار.

وإنَّني هنا أقف موقف المؤرخ وليس المدَّاح، أرصد الحقائق من أجل أن يدعو المسلمون في كل مكان وعلى مر الأجيال للعاملين في حقل الدَّعوة الإسلاميَّة في اليابان والدَّاعمين لها.

10 - كنا نعد المسلمين اليابانيين قبل هذه الفترة ما بين ألف إلى ثلاثة آلاف، وبدأنا فيها نعد المسلمين بعشرات الآلاف، وانتشر الوعي الإسلامي لدى الشَّعب الياباني، فبعد أن كان الدين الإسلامي يدعى "كاي كيو" Kai Kyo، أصبح يدعى "إسرام" Isram، لعدم وجود حرف اللام باللغة اليابانيَّة ويستبدلون بها الراء.

- في آخر هذه الفترة رجع الدَّاعية المرحوم "سيد جميل" ثانية إلى اليابان، وأدَّى آخر أعماله الجليلة في المنطقة، ورافقه فيها عملاق آخر هو الشَّيخ "نعمة الله" الذي لا يزال في قمَّة النَّشاط الدَّعوي في اليابان حتَّى يومنا هذا.

- كان الدَّعم الرَّئيس المادي والأدبي والثقافي للنشاطات الإسلاميَّة في اليابان خلال هذه المرحلة والمراحل التي بعدها - يأتي أولاً من المملكة العربيَّة السعوديَّة حكومة وشعبًا، ومن رابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة، كما كان الدَّعم يأتي من دولة قطر، ودولة الإمارات العربيَّة المتحدة، والكويت، وسلطنة عمان، وكذلك من جمهورية مصر العربيَّة ممثلة في أزهرها العتيد، وليبيا بالدعاة الذين أرسلتهم، وهنا نذكر الأستاذ "حمد الهاجري" أول سفير لدولة قطر الشَّقيقة في اليابان؛ حيث قدَّم لنا أوَّل دعم مادي في أول مرحلة من تأسيس المركز، والمرحوم الشيخ "عبدالله الأنصاري" رئيس المحاكم الشَّرعية في قطر، وكذلك المرحوم "عبدالعزيز المبارك" رئيس المحاكم الشَّرعية في الإمارات العربيَّة المتَّحدة، والمرحوم "عبدالله المحمود" في الشَّارقة لدعمِهم النَّشاطاتِ الإسلاميَّةَ في اليابان.

أ. د. صالح مهدي السامرائي
salihsamarrai@yahoo.com





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإسلام في اليابان (1)
  • الإسلام في اليابان (2)
  • الإسلام في اليابان (3)
  • المسلمون في اليابان‌
  • الإسلام في اليابان (4)
  • الإسلام في اليابان (5)
  • الإسلام في اليابان (6)
  • الإسلام في اليابان (8)
  • صفات الفارس الياباني (السامورائي)
  • الإسلام في اليابان (9)
  • الإسلام في اليابان (10)
  • الإسلام في اليابان (11)
  • الإسلام في اليابان (12)
  • الإسلام في اليابان (13)

مختارات من الشبكة

  • اليابان وتعاليم الإسلام وكيفية حل الإسلام للمشاكل القديمة والمعاصرة (باللغة اليابانية)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • اليابان: فيلم كارتون عن بناء المساجد في اليابان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • اليابان: تخصيص غرف للصلاة في مطارات اليابان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • اليابان: مشروع يستهدف إنشاء مركز إسلامي كبير بمدينة "سابورو"(مقالة - المسلمون في العالم)
  • اليابان: مسلم ياباني يعيد الحياة للخط العربي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • دعوة اليابان إلى الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدعوة إلى الإسلام في اليابان(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • اليابان: جامعة دوشيشا تستضيف معرضا عن الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الإسلام في اليابان خلال خمسين عامًا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع الدكتور صالح السامرائي حول العمل الدعوي باليابان(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
3- ......
الشاكر - جمهورية مصر العربية 07-04-2009 05:55 PM

يتلقى المسلمون تعليم قواعد الإسلام في مسجد طوكيو، ومسجدي كوبي وأوساكا، ولا توجد مدارس إسلامية حتى الآن. كما أنشأت جامعة الإمام محمد بن سعود المعهد العربي الإسلامي في اليابان ونشاطه يتمثل في دورات لتعليم اللغة العربية، مدرسة الروضة الإسلامية لتعليم الأطفال، الإسهام في المنح الدراسية للطلاب المسلمين.

2- دعوة لنشر الدين الاسلامى
حسام محمود مصطفى - مصر 07-02-2009 12:47 PM
بالفعل موقع الالوكة استطاع ان يكون منارة للدعوة الى الهدى, ودمج المقالات باطار دينى ينشر الوعى, ويحفز على اتباع التعاليم الاسلامية, والقاء الضوء على الاخوة المسلمين فى مشارق الارض ومغاربها فلكم منا كل حب وتقدير على هذا المجهود
والشكر للكاتب والموقع
1- شكرا
ابن الاسلام - مصر 04-02-2009 08:18 PM
موضوع قيم ومفيد للغاية وخاصة انه يتتبع اخبار الاسلام
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب