• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

مدير معهد العلوم الإسلامية بالعاصمة التشيلية في ضيافة الألوكة

مدير معهد العلوم الإسلامية بالعاصمة التشيلية في ضيافة الألوكة
السيد عبدالرحمن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/12/2012 ميلادي - 26/1/1434 هجري

الزيارات: 13018

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مدير معهد العلوم الإسلامية:

تنامي النفوذ الصهيوني والمد التنصيري

يهددان هوية مسلمي تشيلي


أكَّد د. سامي المشطاوي - مدير معهد العلوم الإسلامية بالعاصمة التشيلية سنتياجو - أن مسلمي تشيلي يواجِهون حُزمة من التحديات، أهمها: ضَعْف الوازع الديني، وافتِقاد المؤسسات الدعوية الإسلامية لأبسط الإمكانات، وعدم وجود صِلات بينهم وبين العالم الإسلامي بشكل يجعل ذوبانهم في المجتمع ذات الأغلبية النصرانية أمرًا ميسورًا.

 

وتابع د. المشطاوي في حواره مع الـ "الألوكة" مشيرًا إلى أن النفوذ المتصاعِد للوبي اليهودي وسيطرته التامة على مجالات عديدة مِثل: القطاع المصرفي، ووسائل الإعلام وغيرها - يجعل قُدرته على إزعاج المسلمين وتشويه صورة الإسلام كبيرة، فضلاً عن السعي لاستعداء الدولة على المسلمين، خصوصًا في السنوات التالية لأحداث الحادي عشر من سبتمبر، وهي الجهود التي تُحقِّق أُكلَها حتى الآن.

 

ونبَّه مدير معهد العلوم الإسلامية إلى أهمية تنشيط الدور السياسي والاقتصادي، ونبْذ الخلافات العِرْقية بين أعضاء الجالية العربية والإسلامية؛ لتقوية دور الجالية، مشيرًا إلى أن أنشطة منظمات التنصير تشكِّل تَحدِّيًا كبيرًا لهُوية المسلمين في تشيلي، في ظلِّ استغلالها للأوضاع الاقتصادية، وتقديمها إغراءات لهم بالسفر للولايات المتحدة.

 

وانتَقَد د. المشطاوي التجاهلَ العربي والإسلامي شِبه التام للمسلمين في تشيلي، رغم وجود إشارات من قِبل بعض المنظمات العربية والإسلامية مِثل رابطة العالم الإسلامي والإيسيسكو للاهتمام بمسلمي أمريكا اللاتينية، وإيفاد بعض الدُّعاة لإقامة ليالي رمضان، وهو أمر غير كافٍ بالمرة في ظل التحديات التي تُواجِه هذه التجمُّعات الإسلامية.

 

إلى التفاصيل الكاملة للحوار في السطور التالية:

الألوكة: ما تاريخ وصول الإسلام إلى تشيلي، وهل هناك اختلاف بينها وبين جيرانها من الدول (أمريكا اللاتينية) في وصول روافد الدعوة إليها؟

د. سامي المشطاوي: كان لوصول المورسيكيين إلى تشيلي السنوات الأخيرة من القرن الخامس عشر الميلادي ضمن قوات الاستعمار الإسباني أكبرُ الأثر في معرفة التشيليين بالدين الحنيف، رغم أن المورسيكيين كانوا يُخفون إسلامهم؛ خوفًا من ملاحقة محاكم التفتيش لهم، ونتيجة للبطش والقهر، وظلَّت هُويَّتهم الدينية سِريَّة لأعوام طويلة؛ مما أثَّر بالسلب على الدعوة الإسلامية، أما الموجة الثانية لوصول الإسلام إلى الأرض البعيدة، فتمثَّلت في الهجرات العربية لتشيلي؛ حـيث بدأت في أواخر القرن الماضي، كانت أغلبها قادمة من لبنان وسوريا وفلسطين حتى اقتربت أعدادهم من50 ألف مسلم، معظمهم عرب، وبعض الآلاف من سكان تشيلي الأصليين، رغم أن البعض يُشير إلى إمكانية تَجاوُز أعدادهم هذا الرقم بكثير، وقد نجحت الجالية العربية في تأسيس جمعية إسلامية في العاصمة سنتياجو عام 1936 لكن دور الجمعية تَراجَع مع مرور الأيام؛ لدرجة أنها لم يَعُد لها أي نشاط ذي قيمة حاليًّا.

 

تحديات ضخمة:

الألوكة: ما أهم التجمعات للجالية المسلمة في تشيلي والتحديات التي تواجههم؟

د. سامي المشطاوي: يعيش أغلب أبناء الجالية المسلمة في تشيلي في العاصمة سنتياجو في عدة مقاطعات من تشيلي، منها أكيكي في أقصى الشمال، ويَحترِف أغلبهم التجارة، وقد هيمن العرب وما زالوا يُهيمِنون على الغالبية العظمى من أبناء الجالية الإسلامية، وإن كانت بداية التسعينيات قد شهِدت وصول مهاجرين مسلمين إلى البلاد من دول ما كان يعرف بيوغوسلافيا السابقة ومن باكستان، ويمتلِك المسلمون في تشيلي مسجدين كبيرين، هما: مسجد السلام في العاصمة سنتياجو، ومسجد بلال في مدينة أكيكي، علاوة على عدد من المُصليات الموجودة في عدد من المدن، منها: فلبارايسو، وانتوفاجستا، وفالديفيا، وكونسيسيون.

 

لم نتطرق إلى حزمة التحديات التي تُجابه المسلمين في تشيلي؟

د. سامي المشطاوي: يُواجِه مسلمو تشيلي سلسلة من التحديات، أهمها الوضع المالي شديد التعقيد أو غياب مفهوم الثراء، رغم عمل أعداد كبيرة منها بالتجارة، إلا أن أوضاعهم المالية لا تُقارَن ألبتَّة بأوضاع اليهود المسيطرين بشدة على قطاعات مهمة، مِثل: التجارة، ووسائل الإعلام، والقطاع المصرفي، وهو تَحدٍّ ضخم، لم ينجح المسلمون حتى الآن في إيجاد دور موازٍ له في المجتمع التشيلي.

 

مخاوف من الذوبان:

تحدَّث الكثيرون من المهتمين بشؤون مسلمي تشيلي عن مواجهتهم لخطر الذوبان في المجتمع، فكيف ترى مخاطر هذا الأمر؟

د. سامي المشطاوي: في ظل قلة عدد المساجد، وافتِقاد العلماء والدعاة القادرين على حماية مسيرة الدعوة الإسلامية - هناك خطر شديد يُهدِّد المسلمين، ومنه ما تتحدَّث عنه من ذوبان، فلا تندهِش حين تقرأ أسماءً لأُناس من المفترَض أنهم مسلمون: جون محمد، ومايكل حسن، وميشيل محسن، وهو ما يقدِّم دليلاً على مدى الخطر المهدِّد للأجيال الثالثة من أبناء المهاجرين المسلمين في تشيلي، ومدى التحديات التي تُواجِه هُويَّتهم الدينية، ومن المهم الإشارة هنا إلى أن هذا الذوبان يُعَد نتيجة لضعف دور الدعوة الإسلامية، وافتِقاد الأئمة والدعاة القادرين على التصدي للخطر المُحدِق بهوية مسلمي تشيلي نتيجة الجهل بأبسط قواعد الإسلام، وعدم وجود عدد كبير من المراكز الإسلامية، وافتِقاد الصِّلات مع العالم الإسلامي، فضلاًَ عن وجود خلافات بين أبناء الجالية المسلمة؛ نتيجة سعي كل مجموعة لإظهار ولائها لبلدانها الأصلية.

 

جهود حثيثة:

الألوكة: ولكن كيف تَصدَّيتم لمِثل هذه المخاطر، وهل نجحت جهودكم في التخفيف من حدة الذوبان في المجتمع التشيلي؟

د. سامي المشطاوي: حاولنا التصدي للمخاطر الشديدة التي تَحيق بنا عبر إنشاء معهد العلوم الإسلامية في نهاية التسعينيات من القرن الماضي، وحاز على الاعتراف القانوني به، ونعمل من خلال أنشطة المركز على وقْف ذوبان المسلمين في المجتمع، وضمان اندِماجهم بشكل ذكي يُحافظ على هُويتهم من خلال تدريس اللغة العربية للكبار والصغار، إلقاء دروس في مبادئ الدين الإسلامي، وتخصيص مكاتب لتحفيظ القرآن الكريم، ومواجهة الحملات المناهِضة للدين الإسلامي التي تلعب المنظمات التنصيرية واللوبي الصهيوني دورًا في الوقوف وراءها، فضلاً عن السعي لترجمة الكتب التي تتحدَّث عن الإسلام وعباداته باللغة الإسبانية، ويُصدِر المركز دورية شهرية تُركِّز على إحدى القضايا الإسلامية أو مشكلة تَخص مسلمي تشيلي، فضلاً أن لنا جهودًا حثيثة في لمِّ شَمْل المسلمين، والعمل على تطويق الخلافات العرقية المذهبية، وهي جهود تحتاج لدعم العالم الإسلامي، سواء ماديًّا أو معنويًّا أو لوجيستيًّا.

 

دعم إسلامي:

الألوكة: ولكن هل نجحت جهود المعهد الإسلامي في الحد من المشاكل التي يُعاني منها المسلمون؟

د. سامي المشطاوي: بذلنا جهودًا مكثَّفة من أجل مواجهة مشاكل المسلمين، لا سيَّما من زاوية المشاكل الشرعية من حيث تَضييق حِدة الخلافات، لا سيَّما أن هناك انقسامًا وخلافات، فهناك مجموعات من الشيعة تتحرَّك بمفردها في أحد المراكز المدعومة من إيران، فضلاً عن سيطرة جماعة التبليغ على المسجد الكبير في سنتياجو، وبالإضافة لوجود مراكز للقاديانيين تُحاوِل اخترِاق صفوف المسلمين، كما أن الطُّرق الصوفية - أيضًا - لها بعض المراكز، ولا تتَّسِم العلاقة بين الطوائف المختلفة بشيء من المودة؛ بل يَسود التنافُر والصراع؛ مما يُسيء للمسلمين في بلد أغلبيته الساحقة من النصارى، وأعتقِد أن أنشطتنا كان لها دور إيجابي في رفْع درجة الوعي الديني، خصوصًا لدى الشباب المقبِل على التعاطي بشكل إيجابي مع أنشطة المعهد، ونعوِّل كثيرًا على تنشيط دوره من خلال التعاون مع المنظَّمات الخيرية الإسلامية لدعْم أنشطتنا؛ كي يُصبِح المركز من أهم روافد الدعوة الإسلامية في تشيلي.

 

زحف تنصيري:

الألوكة: في ظروف كهذه من المؤكد أن هناك جهات تُحاول استغلال ظروف المسلمين الصعبة لتنفيذ أجندتها المشبوهة في صفوفهم؟

د. سامي المشطاوي: من المؤكد أنك تقصِد المنظَّمات التنصيرية التي تقوم بالفعل بمحاولات لإغراء بعض ضِعاف النفوس والعقيدة بالارتِداد عن الإسلام، وتُهيمن على المشهد المنظَّمات البروتستانتية، وفي مُقدِّمتها الكنيسة المعمدانية الأمريكية، والكنيسة الإصلاحية، ومنظمة النُّصرة البروتستانتية، وغيرها من المنظَّمات، ورغم الإنفاق السخي من قِبل المنظمات التنصيريَّة إلا أنها لم تحقِّق النتائج المرجوَّة منها، مع الوضع في الاعتبار أنها قدَّمت إغراءات لعشرات من المسلمين للحصول على مِنحٍ للسفر للولايات المتحدة؛ لإجبارهم على الارتداد عن الإسلام، وهذا أمر خطير، لا سيَّما أن ضَعْف المؤسسات الإسلامية يُغري المنظماتِ التنصيريةَ لنفْث سمومها في الجسد المسلم في تشيلي.

 

نفوذ كبير:

الألوكة: تحظى المنظمات الصهيونية بنفوذ متنامٍ في أغلب دول أمريكا اللاتينية، فما تأثير هذا على المسلمين في تشيلي؟

د. سامي المشطاوي: كما قلت: إن للوبِي اليهودي نفوذًا ويسيطر بشكل تام على مجالات عديدة؛ مِثل: القطاع المصرفي، ووسائل الإعلام، وغيرها؛ مما يجعل قدرتهم على إزعاج المسلمين وتشويه صورة الإسلام كبيرة، بل ومحاولة استِعداء الدولة عليهم، خصوصًا في السنوات التالية لأحداث الحادي عشر من سبتمبر، ولكن الحكومة التشيلية لم تَسِر على النهج المرسوم من قِبل هذا اللوبي، واستمرَّ المسلمون في التمتُّع بالحرية التامة في ممارسة عباداتهم، ولكن ما يفعله الصهاينة يَفرِض تَحدِّيًا كبيرًا، ويتمثَّل في ضرورة اتِّحاد الجالية العربية والإسلامية في تشيلي، والبالغ تَعدادها أكثر من 150 ألفًا، وحَلِّ الخلافات فيما بينها، ولعْب دورٍ سياسي يقوِّي دور الجالية، ولا يجعل مصيرها في مَهَبِّ الريح.

 

غياب عربي:

الألوكة: في ظلِّ تَنامي الدور اليهودي، ومن قَبْله تَصاعُد أنشطة المنظمات التنصيرية، فهل هناك دورٌ مُقابل للمنظمات الخيرية الإسلامية؟

د. سامي المشطاوي: للأسف الشديد هناك تَجاهُل عربي شِبه تام للمسلمين في تشيلي، وإن كانت هناك بعض الإشارات من قِبَل بعض المنظمات العربية والإسلامية، مثل: رابطة العالم الإسلامي والإيسيسكو للاهتمام بمسلمي أمريكا اللاتينية، وإيفاد بعض الدُّعاة لإقامة ليالي رمضان، وهو أمرٌ غير كافٍ بالمرة في ظلِّ التحديات التي تُواجِه المسلمين في أمريكا الجنوبية، بل يجب دعْم الجالية المسلمة في بلاد اللاتين بكل الوسائل بدلاً من ترْكهم وحدهم يُواجِهون المؤامرات التي تُهدِّد باقتلاع الإسلام من جذوره، لا سيَّما أن هناك العديد من الجمعيات الخيرية، والمراكز الإسلامية، والنوادي الشبابية، وبعض المدارس المُحتاجة للدعم لمواصَلة رسالتها في حماية الدعوة الإسلامية.

 

مستقبل مبشِّر ولكن:

الألوكة: في النهاية كيف ترى مستقبل الإسلام في تشيلي في ظل الصعوبات الشديدة التي تُجابِهه؟

د. سامي المشطاوي: وبالرغم من الصعوبات الشديدة، والتحديات الكبيرة، إلا أن هناك نجاحات دعوية بفضل إمكانات الإسلام الذاتية، غير أن هذا وحدَه لا يكفي لدعم مسيرة الدعوة، ولكن بشرط وجود دعم عربي وإسلامي للتجمعات الإسلامية في العالم البعيد، وإمداد الجاليات الإسلامية بأمريكا اللاتينية بالدُّعاة المجيدين للغة الإسبانية والمصاحف المترجَمة، وفي حالة تلبية الأمر فإن مستقبل الإسلام في أمريكا اللاتينية سيكون مبشِّرًا، وستَسطُع شمس الإسلام في تشيلي وغيرها، لا سيَّما أن أعدادًا كبيرة من الأجيال الشابة متشبِّثة بالإسلام كهُويَّة وعقيدة؛ مما يجعل نجاح أي جُهْد - حتى لو كان قليلاً - أمرًا مُتوقَّعًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تشيلي: ستاد أرنالدي يتحول إلى مسجد لتأدية صلاة العيد
  • تشيلي: كاتب بيروفي يرى الأصولية الإسلامية العدو الرئيس للديمقراطية
  • تشيلي: إدانة منع استخدام النقاب بفرنسا
  • إمام المسجد الكبير بعاصمة وسط إفريقيا بانجي في ضيافة الألوكة

مختارات من الشبكة

  • مدير معهد دراسات الشريعة باليابان في حوار خاص لشبكة " الألوكة "(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قرغيزستان: معهد علماني يدرس العلوم الإسلامية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • افتتاح معهد الدراسات الإسلامية بمدينة ملبورن الأسترالية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حوار مع الشيخ أبو بكر سيد دابو مدير معهد النور الإسلامي بجامبي - إندونسيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: بداية جيدة لمعهد الدراسات الإسلامية في أوسنابروك(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: المعهد الفرنسي للدراسات والعلوم الإسلامية يفتح أبوابه(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أوكرانيا: غرامة لمدير مدرسة إسلامية بالقرم لحيازته كتبا إسلامية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كوسوفو: المشيخة تقر لوائح معهد الحلال ومعهد التراث الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • روسيا: طلاب المعهد السوفيتي يزورون المعهد الإسلامي في "قراتشاي"(مقالة - المسلمون في العالم)
  • غانا: تخريج دفعة جديدة من معهد الدراسات الإسلامية في كوماسي(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
2- الأسلوب الدعوي
ali gamal - libia 22-08-2013 12:20 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي في الإسلام بارك الله عملكم وسدد خطاكم ,لقد اطلعت على بعض تعليقاتكم حول وضع الإسلام والمسلمين في تشيلي ودول أمريكا اللاتينية وأرغب في التعرف عليكم

1- حوار جيد
فطين الشيخ - مصر 19-12-2012 04:43 PM

الحوار مع الدكتور المشطاوي ممتع لإلقائه الضوء على مشاكل الأقليات الإسلامية في هذه البلدان النائية ولعل مثل هذه الحوارات تحث المنظمات الخيرية والرسمية لدعم هذه الأقليات.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب