• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

دلهي: حاضرة المسلمين لعدة قرون

دلهي: حاضرة المسلمين لعدة قرون
د. أحمد الشاذلي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/11/2012 ميلادي - 18/12/1433 هجري

الزيارات: 15821

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

دلهي

حاضرة المسلمين لعدة قرون

تفخر مآذنها بماضيها الإسلامي


الهند بلادٌ فريدةٌ في معتقداتها، عجيبةٌ في تاريخها وآدابها وأجناسها ولغاتها، تاريخُها طويلٌ يمتدُّ آلاف السنين، كتب عنها المجلدات الكبيرة: في التاريخ والأدب، والفلسفة، والعقائد، وما زال هناك الكثير لم يُكشَف عنه النقاب بعدُ.

 

إذا عددنا تاريخ وآداب الهنود، وسكان شبه القارة الهندية قبل الإسلام، وجدْنا الإسلام بحضارته وثقافته يحتلُّ مكانًا بارزًا في تاريخ الهند: السياسي، والفكري، والعقائدي.

 

لقد أسَّس المسلمون دولةً واسعةَ الأرجاء، وحَمَلوا معهم دينَهم، ولغاتِهم، وثقافتَهم، وتراثَهم، واعتنق كثيرٌ من الهنود الإسلامَ، وتحدَّثوا بلغة الفاتِحين المسلمين، وأَسهَموا بإسهاماتٍ كثيرة في الثقافة الإسلامية، وألَّفوا، وصنَّفوا آلاف المجلدات النفيسة في العلوم والآداب الإسلامية.

 

الباحث في تاريخ المسلمين في الهند يجد مجالاً واسعًا، لا يقف عند حدود المكان أو الزمان، ويجدُ متَّسعًا في الفكر عند قراءة الآداب الإسلامية.

 

لقد عمَّر المُسلِمون الهند حين جاؤوا إليها منذ القرن الأوَّل الهجري؛ حيث بدأ العرب المسلمون يَطرُقون أبوابَها في عهد الوليد بن عبدالملك، فقد قاد محمد بن القاسم القائد العربي المسلم جيشًا استولى فيه على إقليم السند، وبدأ يخطِّط للتعمير والبناء والتشييد، وضع أُسُس الحضارة الإسلامية، حين أسَّس مدينة المنصورة في الملتان؛ لتكون مقرًّا للحكومة الإسلامية.

 

لم تكن مدينة المنصورة هي المدينةَ الإسلاميةَ الوحيدة التي أقامها المسلمون في الهند؛ بل أصبحت كلُّ بقعةٍ من بلادِ الهند على اتِّساعها تَشهَد بالوجود الإسلامي، سواء في إقامة المدن، أو تشييد المساجد والمدارس، أو تعبيد الطرق، وحفر الآبار.

 

إن أسماء المدن الهندية، مثل: حيدر آباد، والله آباد، وشمس آباد، وهمايون آباد، وتغلق آباد، وأجرا، ودهلي - توضِّح الأثر الإسلامي، والدور الذي قام به المسلمون لتعمير الهند.

 

عندما تَختَفِي الرؤية الحقيقية للأمور، وتتدنَّى النفوس الحاقدة، وتُغمِض عينَها عن الحقائق الدامغة، يكون لزامًا على المسلمين مواجهةُ الافتراءاتِ والأكاذيب، وفضح أساليب طَمسِ المعالم الإسلامية، وهي أساليب أصبحت ظاهرةً من ظواهر هذا العصر.

 

تحريف الأسماء العربية:

لقد عَمِل الأوربيُّون من قبلُ لتحريفِ الأسماء العربية، وطمسِ جهود المسلمين، وإنكار فضلِهم على أوربا والعالم، وتحوَّلت الأسماء العربية إلى كلمات غربية الإيقاع، غريبة على السماع، فحين يقولون عن ابن رشد Averoes "أفيروس"، وابن سينا Avicenne "أفيسين"، وأبي معشر Albumazar "البومازار"، ويحرفون الأسماء تحريفًا متعمدًا لطمس الهُوِيَّة الإسلامية؛ لذا وجب مواجهةُ هذه الأساليب، ومجابهة هذه الافتراءات.

 

المعالِم الإسلامية واضحةٌ تمام الوضوح في كل مكان نزل فيه المسلمون، العمائر الشامخة تنبئ عن قدرة وعظمة المسلمين، عندما وطئوا أرض الأندلس زَرَعوا أرضها بالمدن العامرة، حتى صارت قرطبةُ، وغرناطةُ، وإشبيلية، وغيرها من مدن الأندلس - قِبلةً للقادمين من أوربا لتلقي العلم والمعرفة.

 

المدارس، والمعاهد، والمراصد التي ما زالت أطلالُها إلى يومنا هذا تَشهَد للمسلمين بالعظمة، وتتحدَّى الحاقدين على المسلمين وتراثهم.

 

والهند واحدةٌ من البلدان التي خَضَعت لسلطان المسلمين سبعة قرون متتالية، عاشت خلالَها في أمن وأمان، شَهِد لها الرَّحَّالة الأوربيُّون قبل المسلمين، حين زارها "ماركو بولو" وجد سلاطين المسلمين يحكمون بالعدل والإنصاف، في وقتٍ كانت أوربا تَعِيش تحت حكام مستبدِّين.

 

على الرغم من أن جميع الشعوب الغازية - سواء في العصور القديمة أو الحديثة - تَلْجَأ إلى أساليب التدمير والهدم، ومحاربة الشعوب والجيوش معًا، وقد شَهِد التاريخ من أمثال ذلك الكثير في حروب المَغُول، وغزوات الرومان والفرس، وحتى في العصر الحديث حين قام الروس بتدمير "جروزني" عاصمة الشيشان؛ من أجل إخضاع شعبها، وحين قام الصِّرْب بتدمير "سراييفو"، و"توزلا"، و"موستار"، و"بيهاتش"؛ من أجل ضمِّها بالقوة، على الرغم من كل هذا، إلا أن هذه النظرة لم تكن عند الفاتحين المسلمين.

 

هذا هو الإسلام:

الفاتحون المسلمون لم يدمِّروا مدنًا، ولم يحارِبوا شعوبًا، ولم يَهدِموا عمرانًا، ولكنهم أقاموا المدن، وأنشؤوا المراصد والمدارس، وألفوا بين الشعوب، لم يدمِّروا تراث السابقين، ولم يَهدِموا المعابد والكنائس، لم يَقتَلِعوا زرعًا، ولم يُبِيدوا نخلاً؛ وإنما عَمروا الخرابات، وأصلحوا ما أفسدته عوامل الزمن.

 

ومن أهم العمائر الإسلامية في الهند مدينة "دهلي"، وهي المعروفة في الكتابات العربية "دلهي"، والمعروفة حاليًّا بـ"نيودلهي" عاصمة الدولة الهند، فهي مدينة إسلامية، اتخذها المسلمون عاصمةً لدولتهم منذ وطئوا تلك البلاد، وظلَّت كذلك حتى نهاية دولتهم.

 

اختار المسلمون مدينة "دهلي" على الضفة اليُمنَى من نهر "جمنه"، وهو أحد فروع نهر "الجانج"، واتخذوها قاعدةً لهم، وحاضرة لدولتهم، وكانت من قبلُ قريةً مجهولة.

 

كان الغَزْنَوِيُّون قد فتحوا بلاد الهند، ولكنهم اتخذوا "لاهور" عاصمة لهم بعد غَزْنَة، على الرغم من أن جيوشهم كانت قد وصلتْ إلى أقصى بلاد الهند.

 

وعندما استقر الحكام المسلمون في الهند في عهد المماليك الغُورِية في أوائل القرن السابع الهجري، اتخذوا "دهلي" عاصمة لهم.

 

كان السلطان "قطب الدين أيبك" قد استولى على شمال الهند من حاكمها الهندوسي "يرتوي راجا"، واستقر في "دهلي"، وأقام عدَّة عمائر وأحياء بالمدينة، كان من أشهرها المنارة الضخمة التي ما زالت أطلالها باقيةً حتى الآن.

 

قطب منار:

والمنارة التي تسمَّى باسم "قطب منار" - نسبة إلى قطب الدين أيبك - من العجائب البديعة التي مزجت بين الفن الإسلامي والفن الهندي، وهي من روائع العمائر الإسلامية في الهند، ويجاور المنارة برج النصر الذي يرتفع 258 قدمًا.

 

وكانت "منارة قطب الدين" هي أولَ منارةٍ تقام في "دهلي" على مسجد يسمَّى باسم "مسجد قطب الإسلام"، وهذا المسجد به العديد من الفنون الإسلامية التي أضيفت إليه في السنوات التالية.

 

لقد أقام "علاء الدين خلجي" بوابة ضخمة لهذا المسجد تسمَّى "دروازة علائي"، وأدخل تعديلاتٍ على المسجد، وتوسيعاتٍ كبيرة، كما أقيمت عدَّة أضرحة لبعض السلاطين المسلمين في ساحة المسجد، وكان أشهر الأضرحة بهذا المسجد "ضريح الشيخ قطب الدين جشتي".

 

ومدينة "دهلي" الإسلامية تتكوَّن من سبع مدنٍ:

أقدمها: المدينة المعروفة "بدهلي".

وثانيها: مدينة "سيري"، التي بناها السلطان علاء الدين خلجي في أوائل القرن الثامن الهجري.

وثالثها: المدينة المسمَّاة باسم "جهان بناه"؛ أي: مَلاذ العالَم.

ورابعها: مدينة "تغلق آباد"، التي بناها السلطان "تغلق شاه".

والخامسة: هي مدينة "فيروز آباد"، التي بناها السلطان "فيروز شاه".

والسادسة: هي مدينة "أجره"، التي اتخذها السلطان "بابر شاه" و"همايون شاه" عاصمة لهما.

والمدينة السابعة: هي "شاهجان آباد".

 

إسلامية الآثار:

ومدينة "دهلي" تكاد تَنطِق بإسلامية آثارها، ويكادُ يَنطِق كلُّ حجر في عمائرها معبرًا عن قدرة وعظمة المسلمين.

 

في كل شبرٍ من المدينة الضخمة نرى الآثار الإسلامية؛ من قصورٍ، ومساجدَ، وقلاعٍ، ومدارسَ، وأضرحةٍ؛ ففيها: مسجد "خركي" المسقوف بأكمله على شاكلة مساجد قرطبة، والمسجد الجامع الذي بناه "تيمور لنك"، ومسجد "موتى"، الذي يعد من أعظم المساجد في المدينة، والمسجد الجامع الذي بناه "شاهجان"، ويعد آية من آيات الفن المعماري الإسلامي.

 

بالإضافة إلى المساجد التي ما زالت أطلالها باقية حتى اليوم، كانت هناك القصور، والقلاع، والحصون، وأهمها: "قصرُ القلعة الحمراء" الذي أنشأه "شاهجهان"، و"قصر الحصن"، و"قصور فيروز شاه"، و"آل لودي" المغول المسلمين في الهند.

 

ومن الآثار الإسلامية في "دهلي" قاعة الموسيقا "نقار خانه"، والديوان العام، والديوان الخاص، والأسوار التي أقيمت حول المدينة في عصور مختلفة.

 

لقد استمرَّ المسلمون يوسِّعون في مدينة "دهلي" حتى أواخر القرن السابع عشر الميلادي؛ حيث أنشأ السلطان "أورنجزيب" بعض القصور والمساجد.

 

تاج محل:

وعندما بدأ سلطانُ المسلمين يتوارى؛ بسبب الهجمات الخارجية ونفوذ الإنجليز في البلاد، هجر آخر سلاطين المسلمين "شاه عالم الثاني" "دهلي" عاصمة المسلمين سنة 1803م، حيث استولى عليها الإنجليز.

 

لقد زار الهندَ بعضُ الرَّحَّالة الأوربيين في القرن العاشر الهجري، في عهد السلطان أكبر، الذي فتح بلاطه لجميع الديانات، وقابل رُسُل ملوك أوربا، الذين سجَّلوا الأحوال في الهند تحت سلطان المسلمين، ورصدوا التقدَّم العمراني والحضاري والثقافي، في ظل سلاطين المسلمين.

 

وتعدُّ مقبرةُ "تاج محل"، التي بناها السلطان "شاهجان" لزوجته "ممتاز محل" واحدةً من عجائب الدنيا السبع، والتي ما زالت شامخة حتى الآن في مدينة "أجرا" "بدهلي"؛ لتعبر عن أصالةِ الفنِّ والمعمار الإسلامي في الهند.

 

إن "تاج محل" ليست إلا واحدةً من آلافِ الآثار الإسلامية الراقية، ولعلها واحدةٌ من الآثار التي نالت الاهتمام بين الآلاف من التحف المعمارية الإسلامية في الهند التي تعاني من الإهمال والتعدي.

 

وإذا كان الاعتداء على مسجد "بابري" وبعض المساجد الإسلامية يهدِف إلى محو الهُوِيَّة الإسلامية، فإن محوَها لن يتم إلا بمحوِ كل المدن الهندية، وأولها مدينة "دهلي" عاصمة الهند.

 

خير أمة أخرجت للناس:

الحضارة الإسلامية هي حضارة أمَّة ليست ككلِّ الأمم؛ وإنما هي خير أمة أخرجت للناس، ومن هنا؛ فإن تراثها الحضاري يجب أن يكون خيرَ تراثٍ يقدَّم للبشرية.

 

لقد سَعَى الأوربيون لاستبعاد العرب عن أصل الحضارة، واتَّهموهم باتهاماتٍ باطلة وزائفة، وحَارَبوا كلَّ فكرٍ عربيٍّ؛ سعيًا منهم للحدِّ من انتشار الإسلام، وكانت الاتهامات الموجَّهة ضد العرب وإبرازهم في صورة مُزْرِية - مقصودًا بها الهجوم على الدين الإسلامي، الذي يمثل عمادَ الحضارة التي أقامها المسلمون.

 

لقد وُجِدَ المسلمون في الأندلس، وبعد رحيلِهم قهرًا، ظلَّت أرض الأندلس تفخَر بوطءِ المسلمين لها، ووُجِدَ المسلمون في الهند، فلم يَترُكُوها وظلُّوا بها بعد أن نَزَع المستعمِرون عنهم سلطانَ الحكم والسيادة، إلا أنهم لم يتمكَّنوا من نزع التراث الإسلامي من تراث الهند، ولم يتمكَّنوا من محوِ الفكر الإسلامي من الفكر الهندي.

 

"دهلي" أو "نيودلهي" عاصمة الهند اليوم، وعاصمة المسلمين بالأمس - ما زالت تفخر بماضيها الإسلامي العريق.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المسلمون في الهند
  • الغزنوي.. فاتح الهند

مختارات من الشبكة

  • الهند: انطلاق حملة للصلح بين المتخاصمين المسلمين في دلهي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: حملة لإنقاذ شباب المسلمين من المخدرات في دلهي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: وفد إسلامي يزور دلهي لبحث سبل الارتقاء بمستوى تعليم المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: هندوس متطرفون يعتدون على عالم مسلم في دلهي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: رئيس ولاية دلهي يستقبل رؤساء المؤسسات الإسلامية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: حفل توزيع جوائز مسابقة حفظ وتجويد القرآن الكريم في دلهي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: السلطات تهدم أحد مساجد مدينة دلهي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: رسميا عدد المسلمين أكبر من عدد الكاثوليك(مقالة - المترجمات)
  • هولندا: عدد المسلمين أكثر من عدد الكاثوليك في لاهاي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: زيادة عدد مواليد المسلمين على عدد المواليد النصارى(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب