• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

لقاء حول الإسلام واللغة العربية في أمريكا اللاتينية

لقاء حول الإسلام واللغة العربية في أمريكا اللاتينية
أنس محمد خير يوسف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/9/2012 ميلادي - 1/11/1433 هجري

الزيارات: 8999

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لقاء حول الإسلام واللغة العربية في أمريكا اللاتينية

 

حضرتُ جلسًة رائعة في الرابع عشر من سبتمبر الجاري؛ بمنتدى "معتوق شلبي" والذي أجرى لقاءً موسعًا بعنوان "نحن وأمريكا الجنوبية"؛ ألقاه فضيلة الدكتور حسن بن أحمد النعمي والمتخصص في الشؤون الإسلامية بأمريكا اللاتينة والذي زار مجموعة من دولها أكثر من سبع عشرة مرة، حضره فضيلة الشيخ علي العبدوني، ممثل الندوة العالمية للشباب الإسلامي في أمريكا اللاتينية، والناطق باسم الجالية الإسلامية في البرازيل، كما حضره أيضا الدكتور فهيد الهويمل الأستاذ المساعد بكلية أصول الدين - جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

 

واستهل فضيلة الشيخ حسن النعمي كلامه بالحديث حول أمريكا اللاتينية وما تشتهر به بين الناس من لاعبين وإنتاج المحاصيل-والتي تعتبر أكبر قارات العالم إنتاجً للبُن وتصديره-؛ أنّه يندر أن يعلم أحد الأبعاد الثقافية والإسلامية لتلك البلاد.

 

ثمّ أشار فضيلته إلى أن العرب أولًا ثم الإسلام ثانيًا قد بدأ دخولهما لأمريكا اللاتينية بطرق عديدة؛ منها: تلك الهواجس التي كانت لدى العرب في إسبانيا للوصول إلى ما وراء البحار هناك، من خلال الرحلات التي قام بها الموريسكيون أو الموريسكوس المغاربة لاكتشافها؛ إلا أن الأوروبيين فكَّروا أن يصلوا إلى الهند من الجهة المقابلة بعد معرفتهم أن الأرض كروية؛ وبذلك وصلوا هم إلى أمريكا الجنوبية عن طريق المكتشف كولومبس، فوصلوا إلى كوبا ثم إلى سواحل فنزويلا.

 

ومن الجدير بالذكر -في هذا الشأن- أن هناك من يرى أن مصطلح "كوبا" مأخوذٌ من أصول عربية؛ من لفظة "قبة"، كما أنه يوجد في تشيلي جبل اسمه جبل "عمر" ينتسب إلى رجل صالح هناك يحمل الاسم نفسه كان يُدافع عنهم في حقبة من الزمان كانوا يُضطهدونَ فيه، وهو ما جعل انتشار هذا الاسم كثيرًا في هذه المناطق، ولا سيّما في الإكوادور، وهو موجود حتى الآن.

 

ويستكمل الشيخ كلامه حول تاريخ اكتشاف أمريكا اللاتينية والعرب؛ فيقول: ثم اكتشفوا في رحلتهم الثانية البرازيل، مُشيرًا إلى منطقة ساحلية هناك اسمها "باهية" وهو اسم عربي.. وموجودة بنفس الاسم إلى الآن؛ ولم يفت الشيخ أن يذكر مفاجأة حدثت في تلك الأوقات؛ وهي: أن الكنائس في هذه المنطقة كانت تُبنى على أشكال المساجد من الداخل، وذلك لأن الأفارقة المسلمين هم من كانوا يبنونها للبرتغاليين، كما لم يفته أيضًا أن ينصح لمن أراد المزيد حول الأمر أن يقرأ كتاب "مسلية الغريب بكل أمر عجيب" للكاتب "عبدالقادر البغدادي"، والذي خرج بالعديد من الأسماء في أزمنة متباينة أحدها فاز بجائزة ابن بطوطة.

 

ويستدرك الدكتور النعمي كلامه حول تاريخ هجرات العرب إلى أمريكا اللاتينية؛ فيقول: بدأتْ الهجرات الثقافية والسياسية بسبب الصراعات الدينية الدائرة هناك؛ حتى كانت المرحلة الفاصلة للهجرة في زيارة ملك البرازيل للشام، حيث وعد باستقبال العرب كما تفعل بعض الدول الأوروبية آنذاك، وذكر فضيلته أن رحلة الرجل الشامي للبرازيل كانت تستغرق أربعين يومًا؛ ومنها استلهم الكثير من الكُّتاب والأدباء مؤلفات وروايات وقصص.. تحكى إلى الآن.

 

وأضاف بأن الشخص العربي المهاجر إلى تلك البلدان كان يطلق عليه "توركو"؛ وذلك لأنه كان يذهب إلى هناك بجواز تركي؛ وكان "عبد الرحمن الهواش" من أوائل المهاجرين المسلمين للبرازيل؛ وحملوا هذا اللقب، ولا زال قبره موجوداً إلى الآن هناك ويحمل اسمه.

 

واستطرد د.النعمي أن (التوركو) وقتها كانوا ينتمون إلى أربع مراحل: العربي المهاجر من الشام، ثم التاجر ثم الانتهازي ثم أخيرًا الإنسانُ المنخرط في المجتمع، وهذا هو ما نقلته الروايات الصحيحة، وصوره الأدب اللاتيني المطبوع، واقتصر عمل المهاجرين في الزراعة؛ لاحتكار السكان الأصليين للتجارة، بقوانين وضعوها ليميزوا أنفسهم؛ إلا أن العرب تغلبوا على هذه القوانين في الخفاء بطرق كثيرة.

 

وأشار إلى أنه من مظاهر العرب هناك؛ المعروف بـ "المسكاتي" وهي نسبة إلى العمانيين من مسقط؛ وكانوا يُعلِّمون الناس فنون وأصول الإبحار؛ ومن العام ١٩٣٥ إلى ١٩٧٠ أخذ العرب يبتعدون عن هذه الأسماء والصفات بسبب الضغوط الاقتصادية والسياسية عليهم.

 

وظل الأمر هكذا حتى جاء جيلٌ من المهاجرين رفعوا لواء العرب هناك، وكان لهم دور في إعادة الهوية العربية وقد أثَّروا حتى في الأدب المشرقي، ففي عام ١٩٣٧ كان هناك ٤٥ مجلة وصحيفة عربية هناك نظرًا للإقبال الكبير عليها، مثل: مجلة الجالية، والحاوي، والمرسل، والنصر، والشبيبة، والهادي، والفلك، والصاعقة، والكاوي، وأغلبها في البرازيل والأرجنتين؛ وقد أنشأ معظمها النصارى المهاجرين. إلا أن هذا العدد ضعف بشكل كبير جدًا قبيل قيام الحرب العالمية الثانية.

 

ويذكر أن أول صحيفةٍ أنشأها المسلمون؛ كانت صحيفة "الذكرى" وقد خرج العدد الأول منها عام ١٩٣٢م.

 

ويشير الدكتور النعمي إلى أن عدد العرب في أمريكا اللاتينية بلغ الآن أكثر من ثلاثة وعشرين مليون من أصل عربي، المسلمون منهم "مليونين ونصف المليون"؛ وقد انخرط هؤلاء جميعًا في المجتمع هناك بصورة كبيرة؛ وذلك راجعٌ لأسبابٍ كثيرة.

 

ويختم د.النعمي حديثه في منتدى "معتوق شلبي" أنَّ أمريكا الجنوبية تُعد بلاداً جاذبةً لكل الأجناس، ففيها أكثر من سبع أجناس، منهم: الأفارقة، والهنود، والبرتغاليين، والإيطاليين، فضلًا عن غيرهم؛ تزاوجوا وذابوا في بعضهم؛ فخرج الموجود الآن؛ فالبلاد مليئة بالغرباء، وهو ما زاد في انعدام الحساسية بها وبالقومية هناك، ويكفينا فخرًا أنك تجد الكثير من كبار رجالات تلك الدول تعود لأصول عربية.

 

كما تطرّق إلى أنّ أكبر التجّار حالياً هناك من العرب وهناك تبادل تجاري واضح بين الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية، وأنّ البرازيل أصبحت من الدول الناشئة الكبرى، وهنالك أيضاً تبادل ثقافي كبير فالسعودية أنشأت في الأرجنتين مركز خادم الحرمين الثقافي، وأيضاً السعودية لها مركز إسلامي في برازيليا وتعزم على إنشاء معهد ثقافي في ساوباولو، أيضاً هناك كراسي في للغة العربية بجامعات أوسبي وفي جامعة ساوباولو وهناك كرسي للدراسات الشرقية في جامعة ريكاردو بالما في ليما عاصمة بيرو وهناك تواصل مع جامعة الإمام وجامعة الملك سعود لإنشاء بعض الكراسي العلمية في الجامعات بأمريكا الجنوبية، كما أنّ لدينا عددا كبيرا من الطلاب يأتون للدراسة فلدينا الآن في السعودية أكثر من خمسين طالباً بالمملكة العربية السعودية في جامعات الملك سعود والإمام بالرياض والإسلامية بالمدينة المنورة وعشرة طلاب في الماجستيرفي جامعة الملك عبدالله، وهناك تواصل في الجانب الرياضي ولكن بشكل ضعيف جداً، وهناك عدد من المؤسسات الإسلامية السعودية تعمل في أمريكا اللاتينية أهمها الندوة العالمية للشباب الإسلامي فلديها مكتب إقليمي في ساوباولو يُشرف عليه الشيخ علي العبدوني، وهناك دُعاة   في أغلب بلدان أمريكا اللاتينية سواء من التابعين للندوة أو الرابطة أو وزارة الشؤون الإسلامية، كما أنّ هناك جهات أخرى لها تعاون ثقافي مع دول أمريكا اللاتينية مثل مصر والتي لها جهود مشكورة فهي أوّل من أرسلت موفدين ثقافيين أيام جمال عبدالناصر سواء من الأوقاف أو من المشرفين على تعليم اللغة العربية، وأبرزهم (د.حلمي نصر) وهو أستاذ الآن كير في السن بجامعة أوسبي؛ وهو الذي ترجم القرآن الكريم من اللغة العربية إلى البرتغالية، وقد أرسله جمال عبدالناصر مع مجموعة من المدرسين إلى أمريكا الجنوبية ليُنشئوا معاهد لتعليم اللغة العربية هناك، أما الأوقاف المصرية فهي تُرسل سنياً الكثير من الدّعاة إلى أمريكا اللاتينية.

 

ثمّ بدأ الشيخ علي العبدوني بكلمة شكَرَ فيها الجميع على الحضور، ثم قال إن قارة أمريكا اللاتينية هي قارة منسية بسبب عدم اهتمام الكثير بالدعوة في تلك القارة، ولكون المهاجرين إلى تلك البلاد ذهبوا بسبب التجارة وغيرها وليس للدعوة فإنه لم يكن بينهم من يحمل الفكر الإسلامي، ولكن وإن فات هذا الأمر فإننا نسعى الآن إلى بذل الجهود لتبليغ الناس الإسلام بشتى الطرق، وأذكر أنني كنت في رحلة مع د.حسن ود.فهيد إلى الأمازون ( مناوس ) وهي منطقة تبعد عن مركز إقامتنا خمس ساعات بالطائرة، وبعد وصولنا وبدأنا بالبحث عن وجود العرب والمسلمين تفاجأنا بوجود كبار التجّار من العرب وأنّ أكبر شارع تجاري في تلك المنطقة 90% منهم من تجّار العرب الفلسطينيين، وسألنا هناك عن تاريخ وجودهم فأفادوا بأنهم هناك منذ 40 سنة تقريباً، وسألنا عن مسجد أو مصلى فأفادوا بأنه لا يوجد مصلى أو مسجد، مع أن معظمهم يصلي ومنهم من يتكلم بالعربية، فبدأنا نتكلّم معهم وخاصةً الكبار منهم بأنه لا بد من وجود مسجد بينهم يجمعهم في الصلوات الخمس والجمعة والعيد، فقالوا إنهم سيفكّرون ويبدؤون في هذا الأمر، وبعد سنة أو سنتين وصَلَنا أنّهم قد بنوا مسجداً من أكبر المساجد وأصبح عندهم داعية، وهنا فقط بتذكير بسيط لهم أوجدوا هذا المسجد، فلو انتشرت الدعوة والتذكير في تلك البلاد فإنّ هناك خير كثير سيعمّ إن شاء الله تعالى في تلك البلاد الشاسعة، ثمّ تحدّث الشيخ علي عن وضع المدارس في أمريكا الجنوبية وعن المعانة في هذا السبيل؛ وأنّ المدارس هناك نسبةً إلى الجالية الإسلامية قليلة جداً، ففي البرازيل توجد خمس مدارس في ولاية سامباولو وهي ليست على المستوى الكبير والمطلوب منها ما يُشرف مكتب الندوة عليها، وعمر أحد هذه المدارس أكثر من أربعين سنة فيها تركيز على تعليم اللغة العربية والدين الإسلامي وتوجد مدرسة أخرى في منطقة اسمها سانتوأمارو اهتمامها بتعليم اللغة والدين أقل، وهناك مدرسة في الجنوب بمنطقة الفوز تابعة للمركز الإسلامي، ويوجد بجانبها مدرسة للشيعة مدعومة من إيران تستوعب أكبر عدد من أبناء الجالية وخاصةً السنة لأنها على مستوى كبير، وهناك مدرسة يوجد بيننا وبينها تعاون في الجنوب أيضاً بمنطقة فلوريانابولس لها أربع سنوات تقريباً ونحن نُشرف على البرامج العربية والتربية الإسلامية بها، وفي فنزويلا بجزيرة مرجاريتا توجد مدرسة من أكبر المدارس بأمريكا الجنوبية وبها داعية تابع للندوة يدرّس فيها العربية والتربية الإسلامية، وفي بنما توجد مدارس تقوم عليها الجالية الهندية يدرّسون فيها القرآن الكريم والدين الإسلامي، ونحن نسعى إلى زيادة هذه المدارس وتطويرها..





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • - لقاءات ومحاضرات إسلامية في هولندا
  • تقرير عن لقاء (القراءة بالألحان بين المنع والتجويز والنظرية والتطبيق)
  • الأثر التربوي والتعليمي للمدارس الإسلامية في أمريكا اللاتينية
  • مؤتمر إسلامي في ساوباولو يوصي بتأسيس مجلس للتربية والتعليم في أمريكا اللاتينية
  • الشيخ جهاد حمادة يمثل مسلمي أمريكا اللاتينية بملتقى قيادات الأقليات الإسلامية في باريس
  • كلمات حول الإسلام

مختارات من الشبكة

  • فضل من أحب لقاء الله ورقية المريض نفسه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صربيا: لقاءات حول مسابقة اللغة العربية الدولية الثالثة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • اللقاء الإيماني: اقتراح لأول لقاء بالمساجد بعد رمضان بإذن الله تعالى (WORD)(كتاب - ملفات خاصة)
  • شرح حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • شرح حديث: من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • لقاء الجمعة - لقاء مفتوح مع الشيخ عبدالله آل خنين (صور أكل المال بالباطل)(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • شرح حديث من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لقاء دعوي مشترك حول التعريف بالإسلام في كأس العالم بالبرازيل 2014(مقالة - المسلمون في العالم)
  • لقاء إسلامي في مدينة فوبرتال الألمانية حول أوضاع الأمة الإسلامية(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
1- بارك الله فيكم
خالد صالح - مصر 27-09-2012 07:52 AM

أسأل الله أن يوفقكم جميعا لكل خير وأن يتقبل منكم. وشكرا أخي أنس على هذا الطرح المميز.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب