• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

الأقلية المسلمة في البرتغال

موقع الإسلام

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/11/2011 ميلادي - 8/12/1432 هجري

الزيارات: 25159

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

توجد في جنوب غربي أوروبا, تحدها إسبانيا من الشمال والشرق، والمحيط الأطلنطي من الجنوب والغرب، والبرتغال دولة صغيرة مساحتها حوالي 92.072 كيلومترا مربعا، وسكانها حوالي 10.246.000 نسمة والعاصمة لشبونة، وسكانها حوالي مليون نسمة، أهم المدن أبوروتو، وأمادورا.

 

الأرض:
تتكون أرضها من الحافة الغربية من هضبة المزيتا الإسبانية، التي تنحدر نحو الغرب بحافاتها نحو السهول الساحلية على المحيط الأطلنطي، وأغلب القسم الشمالي من البرتغال يتكون من القسم الأوسط من حوض نهر تاجة، وهو قسم مضرس تسوده التلال والجبال، والقسم الغربي أرض سهلية، وتسود الكثبان الرملية والبحيرات السواحل، ويجري في أرض البرتغال قسم من نهر دورو، ونهر تاجة، ونهر الوادي اليانع.

 

المناخ:

تتمتع البرتغال بمناخ من طراز البحر المتوسط برغم تأثير المحيط الأطلنطي، فالشتاء معتدل مطير والصيف حار جاف، ويزداد الجفاف الصيفي في الجنوب، وتكثر الأمطار في الغرب وعلى المرتفعات، والرياح السائدة غربية، ويسود الضباب على السواحل، وتنتشر الغابات على المرتفعات في الوسط والشمال.

 

السكان:
يعيش حوالي (70%) من البرتغاليين في القطاعين الشمالي والأوسط من البلاد، وقد تغيرت الكثافة بعد نمو مدينتي لشبونة وأبورتو، ولقد هاجر العديد من البرتغاليين إلى البرازيل، ويهاجر العديد منهم إلى دول غربي أوروبا.

 

النشاط البشري:

تمثل الزراعة الحرفة الأساسية، فلا تزال البرتغال دولة زراعية، ولا تزال تستخدم الوسائل التقليدية، والملكية مفتتة في مزارع صغيرة، لذا فاستعمال نظام الميكنة ما زال بطيئا، ويزرع الأرز في المناطق الساحلية، وتنتشر زراعة العنب في مناطق عديدة، وينتج الزيتون، والذرة، والقمح، وتربى الأغنام والماعز والأبقار على السفوح.

 

وتشتهر البرتغال بالفلين، حيث تنتج نصف الإنتاج العالمي، كما تشتهر البرتغال بصيد الأسماك، ويعمل بهذه الحرفة أكثر من 50 ألفا، وتوجد بها ثروة معدنية تتمثل في خام الحديد، والنحاس، والمنجنيز، وهي فقيرة في مواد الطاقة، وتتركز الصناعة في لشبونة، وأبورتو، حيث صناعة السفن، وتكرير النفط، وصناعة الحديد والمنسوجات.

 

كيف وصل الإسلام إلى البرتغال؟

لقد كانت البرتغال جزأً من الأندلس، حيث عرفت "بغربي الأندلس"، وما زال جنوبها يحمل هذا الاسم حتى الآن، ففتحت ضمن بلاد الأندلس في نهاية القرن الهجري الأول، عندما توغلت الجيوش الإسلامية بقيادة طارق بن زياد في هذه المناطق، واستوطنتها قبائل عربية وقبائل من الأمازيغ (البربر) في بداية الاستقرار الإسلامي، وفي سنة (123هـ-740م) حدثت مجاعة بشمالي الأندلس، فهجر المسلمون المنطقة وارتحلوا جنوبا، فانتهز المسيحيون هذه الفرصة وتكونت إمارة صليبية صغيرة في سنة (133هـ - 750م) في القسم الشمالي من البرتغال، وكانت هذه هي النواة التي أدت إلى ظهور دولة البرتغال، واتخذت من مدينة أبورتو عاصمة لها، وأخذت تتوسع على حساب المناطق الإسلامية كلما ظهر ضعف في نطاق الحدود معها.

 

وبعد سقوط الدولة الأموية بالأندلس انقسم غربه إلى عدة إمارات، وانتهزت إمارة "أبورتو" أو البرتغال ضعف هذه الإمارة فاستولت على بعض المدن المجاورة لها، مثل مدينة براغة وقلمرية ونقلوا إليها عاصمتهم، وهكذا انتهزت إمارة أبورتو ضعف الإمارات الإسلامية المجاورة لها، وعندما استولى المرابطون على الأندلس وضعوا حدا لتوسع إمارة "أبورتو" واستقرت الحدود لمدة قرن ونصف.

 

وعندما خلف الموحدون المرابطين ظلت البرتغال في وضعها السابق، وضعفت الأندلس بعد الموحدين فأخذت البرتغال في التوسع مرة ثانية منتهزة ضعف الإمارات الإسلامية بالأندلس، فغزوا قصر بني دينيس في سنة (614هـ - 1217م) ثم باجة وسانت مارية وشلب وغربي الأندلس في سنة (647هـ - 1249م) ونقلوا عاصمتهم إلى لشبونة، وهكذا استولوا على غربي الأندلس بعد حكم إسلامي دام أكثر من خمسة قرون، وعندما تم لهم ذلك نزعوا ملكية أراضي المسلمين ووزعوها على المهاجرين من النصارى، واضطر المسلمون إلى الهجرة وبقي المستضعفون، وفي سنة (947هـ - 1540م) تم طرد من بقي من المسلمين عقب زواج ملك البرتغال من أخت ملكة إسبانيا تنفيذًا لشروط الزواج، فهاجروا إلى المغرب، وهكذا كان التعصب ضد المسلمين يجمع شمل حكام البلدين.

 

المسلمون حاليا:

وصلت إلى البرتغال جالية مسلمة من المستعمرات السابقة، والتي استقلت عن البرتغال من أنجولا، وموزمبيق، وغينيا بيساو، وأكثر أفراد هذه الجالية من موزمبيق، ولقد تمت هذه الهجرة حديثا، وهناك عناصر مسلمة في البرتغال تعود جذورها إلى أصول هندية باكستانية، وجاء في بعض التقارير أن عدد المسلمين في البرتغال يزيد قليلا على عشرة آلاف، منهم أكثر من 6000 من السُنة، وحوالي 4000 من الإسماعيلية، وحوالي 100 من الشيعة، ويقيم أغلب المسلمين في العاصمة لشبونة وضواحيها، وهناك أعداد ضئيلة تنتشر في بعض المدن البرتغالية.

 

الهيئات الإسلامية:

ظل المسلمون في البرتغال يعانون لفترة من الضياع، وذلك من أعقاب هجرتهم من المستعمرات البرتغالية السابقة، ثم شعروا بأنهم في حاجة إلى تنظيم أنفسهم، وفي سنة 1968م أسسوا الجمعية الإسلامية في لشبونة، ورأسها في تلك الفترة الدكتور سليمان والي محمد، وتشكلت لها هيئة إدارية ومجلس إدارة، وجمعية عمومية، وزادت هجرة المسلمين إلى البرتغال بعد سنة 1974م.ولقد زاد عدد المسلمين في لشبونة، وقررت الجمعية إقامة مركز ومسجد لهم، حيث كانت الصلاة تقام في السفارة المصرية في لشبونة ثم أجريت الانتخابات لهيئة جديدة لإدارة الجمعية، وظهر خلاف شديد للأسف بين أعضاء الجمعية، ثم أجريت انتخابات أخرى في سنة 1981م، ثم انتخابات في سنة 1988م، وانتخب الأخ الدكتور عبد المجيد وكيلا للجمعية، وهو من أصل موزمبيقي، وظهر عهد جديد للجمعية، وللجمعية عدة نشاطات منها:

 

1- التعليم الإسلامي:

ويحتوي برنامجًا يشتمل على 5 مراحل تعليمية، تتناول دراسة القرآن الكريم، والأخلاق الإسلامية، والعبادات، والعقيدة، وتاريخ الأنبياء، ثم تدريس اللغة العربية، وهناك برنامج اجتماعي، ولكن ما زالت هذه البرامج في حاجة إلى تقويم ودعم، وهناك نقص في مخططات الجمعية في الأنشطة الشبابية والأنشطة النسائية.

 

2- المركز الإسلامي الثقافي:

لقد تم بناء المركز الإسلامي في لشبونة منذ مدة قصيرة، غير أنه للأسف هناك ضعف في الإشراف على هذا المركز برغم أنه يشرف عليه مجلس سفراء الدول الإسلامية، ولقد شغل أمر هذا المركز أفراد الجالية المسلمة.

 

3- جمعية ضاحية أوديفيلاس:

بهذه المدينة جالية مسلمة تقدر بحوالي 400 مسلم، تضم أكثر من 75 أسرة، وأقامت الجالية جمعية خيرية إسلامية برعاية الأخ محمد فاروق إبراهيم، وأقامت مسجدا يقع بين أحياء ثلاثة، ويشكل أكثر من 600 متر مربع، ويضم المبنى مسجدًا ومدرسة (غرفة واحدة)، وقاعة للمحاضرات، ويشاركهم جماعة التبليغ في المبنى.

 

4- جمعية النساء المسلمات:

تأسست هذه الجمعية في سنة 1987م، ومن أهدافها:تشجيع العمل الإسلامي في البرتغال، تكوين مراكز الدعوة الإسلامية، تنمية العلاقات بين النساء المسلمات في البرتغال، وكذلك علاقات حسنة مع المنظمات النسائية، تقوم الجمعية بأنشطة اقتصادية.

 

5- الجمعية الإسلامية في لادانجييرو:

هي إحدى ضواحي العاصمة البرتغالية، وأقام المسلمون بها جمعيتهم، وأقامت هذه الجمعية مسجدًا، وتركز الجمعية على تعميق الإسلام في نفوس أبناء الجالية المسلمة، والعمل الاجتماعي، وتصدر مجلة باللغة البرتغالية وهي مجلة النور، وهناك مجلة إسلامية أخرى تصدرها الجالية وهي مجلة الفرقان صدرت في سنة 1981م.

 

ومن أهم متطلبات الجالية المسلمة في البرتغال:إزالة الخلافات بين بعض أفراد الجالية، تدقيق الترجمة الحالية لمعاني القرآن الكريم باللغة البرتغالية، دعم التعليم الإسلامي والمركز الإسلامي في لشبونة، إشراك الشباب في النشاط الإسلامي، تنشيط العنصر النسائي الإسلامي في الدعوة.

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأقلية المسلمة في جزيرة كريت
  • الأقلية المسلمة في مالطة
  • الأقلية المسلمة في يوغوسلافيا
  • الأقلية المسلمة في إقليم كوسوفو
  • الأقلية المسلمة في إقليم سنجاق
  • الأقلية المسلمة في اليونان
  • الأقلية المسلمة في إيطاليا
  • الأقلية المسلمة في صقلية
  • الأقلية المسلمة في إسبانيا
  • الأقلية المسلمة في بلغاريا
  • الأقلية المسلمة في رومانيا
  • الأقلية المسلمة في المجر
  • الأقلية المسلمة في النمسا
  • الأقلية المسلمة في إيرلندا
  • الأقلية المسلمة في ألمانيا
  • الأقلية المسلمة في الدنمارك
  • الأقلية المسلمة في السويد
  • الأقلية المسلمة في بريطانيا
  • الأقلية المسلمة في هولندا
  • الأقلية المسلمة في سويسرا
  • الأقلية المسلمة في قبرص
  • الأقلية المسلمة في تشيكوسلوفاكيا
  • الأقلية المسلمة في فرنسا
  • الأقلية المسلمة في أستراليا
  • الأقلية المسلمة في نيوكاليدونيا
  • الأقلية المسلمة في التبت
  • الأقلية المسلمة في تشيكوسلوفاكيا
  • الأقلية المسلمة في هونج كونج

مختارات من الشبكة

  • تعريف الأقليات الإسلامية(مقالة - موقع أ. د. محمد جبر الألفي)
  • الأقليات المسلمة في أوروبا الشرقية(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • ميانمار: فرض قيود جديدة على علاج الأقلية المسلمة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: عمليات خطف تستهدف شباب الأقلية المسلمة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فصل من معاناة الأقلية المسلمة بكندا(مقالة - المترجمات)
  • ميانمار: شبكات تهريب تهدد الأقلية الروهنجية المسلمة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: الأقلية المسلمة لن يكون لديها وثائق هوية نهاية مارس(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: تقرير عن الأقلية المسلمة في ولاية البنغال الغربية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الأقلية المسلمة في دول جنوب إفريقيا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • الأقلية المسلمة في دول غربي إفريقيا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)

 


تعليقات الزوار
1- لك منى و من الدعوة و الأوقاف الدعم و السند
ضياء الدين فرج - السعودية 30-11-2011 04:49 PM

المسلم أخو المسلم له منه الزود والسند و الدعوة والشرح و النصح "يتفقهوا فى الدين" والكتب والتفاسير

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب