• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

انتقاد تصريحات رئيس وزراء بريطانيا السلبية تجاه المسلمين

انتقاد تصريحات رئيس وزراء بريطانيا السلبية تجاه المسلمين
سيوماز ميلين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/8/2011 ميلادي - 15/9/1432 هجري

الزيارات: 8832

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

انتقاد تصريحات رئيس وزراء بريطانيا السلبية تجاه المسلمين والتعددية الثقافية

مترجم للألوكة من اللغة الإنجليزية

ترجمه للعربية: مصطفى مهدي

 

على صفحات موقع صحيفة "جارديان" البريطانية الإلكتروني، قام الصحفي "سيوماز ميلين" بكتابة مقال بعنوان: "كبش فداء كاميرون سيؤدي لآثار مرجفة قاتلة"، تضمَّن توجيه انتقادات حادَّة لرئيس الوزراء البريطاني "ديفيد كاميرون"، والذي أدْلَى مؤخَّرًا بتصريحات سلبية تجاه المجتمع الإسلامي المعارض؛ للذوبان في القِيَم والثقافة الغربية، ومُعلنًا خلالها فشلَ التعدُّديَّة الثقافية، قال فيه:

 

في كثيرٍ من مناطق بريطانيا يقع المسلمون بشكل فعلي في وطأة الحصار؛ حيث يتعرَّضون بصفة دوريَّة للبصق عليهم والاعتداء الجسدي في الشوارع، فعلى مدار الشهرين الماضيين كان هناك عدد من الهجمات وحوادث إحراق المساجد في مناطق "هيمل هيمستيد" و"ليكستر"، و"سكنثورب" و"ستوك أند كينجستون"، بالإضافة إلى انتهاك حُرمة مقابر المسلمين، وتفجير أحد محال بيع الأطعمة الحلال، وكثير من هذه الحوادث المسيئة لَم يَصْدر بشأنها تقارير حتى في وسائل الإعلام، عدا حادثة زيارة مواساة من قِبَل أحد الوزراء الحكوميين.

 

وهذا أيضًا يحدث في أماكن أخرى من أوروبا؛ حيث قامت المنظمات اليمينية المتطرِّفة - مثل الحزب القومي البريطاني - بتحويل كراهيتها بصورة متزايدة من التركيز على اليهود والمهاجرين بصورة عامة إلى استهداف المسلمين.

 

فأكثر من نصف المظاهرات بالغة الأهميَّة والتي أُقيمتْ خلال الثمانية عشر شهرًا الماضية؛ طبقًا للفحْص الشرطي الرسمي - قد دُعي إليها من قِبَل اتحاد الدفاع الإنجليزي الذي لا يَستهدِف إلا المسلمين، والذي قام بتحطيم زجاج المحال والاعتداء على المارَّة أثناء اختراق صفوف رجال الأمن بالمناطق ذات الغالبية المسلمة.

 

ويأتي هذا في إطار تصريح مديرة حزب المحافظين السيدة "وارسي"، والتي صرَّحت الشهر الماضي - بما عرَّضها لاعتداءات جليَّة - بأن الإسلاموفوبيا قد تخطَّ عتبة الطبقة الوسطى، وكان ذلك آخر أشكال التعصُّب المقبولة اجتماعيًّا، والتي غالبًا ما تتستَّر بمظهر الليبراليَّة.

 

فعندما قام اتحاد الدفاع الإنجليزي بتنظيم مسيرة "العودة للوطن" في نهاية الأسبوع الماضي بمدينة "ليوتن"، فهل قام رئيس الوزراء بتحيُّن الفرصة لاستنكار الاستفزازات العُنصريَّة المثيرة، التي تشنُّها عصابة من المحرَّضِين ضد المسلمين؟ أو أن يظهر التضامُن مع المواطنين البريطانيين المهدَّدين؟ لَم يفعل شيئًا من ذلك، بل لَم يُشِر على أقل التقديرات إلى ما يحدث في "ليوتن"، بل وجَّه نيرانه في اليوم ذاته من "ميونخ" تجاه "الإسلاميين" و"حالة التعددية الثقافية"، وما أسماه: "التطرُّف غير العنفي" بالمجتمع الإسلامي.

 

وأعلن أنَّ المسلمين يجب أن يتبنوا القِيَم البريطانية المتعلقة بالحريَّة، والديمقراطية، والحقوق المتساوية، وكأن الغالبية العُظمى لَم تكنْ تَقُمْ بذلك بالفعْل، وأصرَّ على أنَّ هجمات الجهاديين ليستْ بسبب حروب بريطانيا والولايات المتحدة في العالم الإسلامي، وهذا بناء على تقارير مخابراته الخاصة، ومن خلال "أيديولوجيَّة متطرِّفة" مغروسة في مشكلات "الهُويَّة".

 

وبصورة متناقضة قرَنَ بين الإسلاميين غير المتبنيين للعنف واليمنيين الفاشيين، وحذَّر من أنه سيكون هناك لائحة تفتيش صارمة، تتضمَّن بعض الكِيانات الإسلامية التي لن تقومَ الحكومة بالتعامل معها أو تمويلها، بما فيها المنظمة الكبرى "المجلس الإسلامي البريطاني"، فلقد انتقَدَ الإسلاموفوبيا إلا أنَّ تلك التعليقات العابرة قد غُمِرت بالصوت المرتفع للانتقادات التي استهدفتِ المسلمين ومنظَّماتهم السياسيَّة.

 

ولَم يكنْ غريبًا أن يحظى خطابه بترحيب اليمين المتطرِّف، فقد أكَّد "نيك جريفن" رئيس الحزب القومي البريطاني أنه - أي: خطاب كاميرون - "وثبة كبيرة لأفكارنا في الخطاب السياسي العام"، وكذلك فإن نُشطاء اتحاد الدفاع الإنجليزي، والذين يرددون نفس المنهج السياسي والإعلامي تجاه "التطرُّف"، كانوا مُتهللين أنَّ "كاميرون" قد تغيَّر إلى طريقتهم في التفكير.

 

وكذلك فقد اعتُبِرت تلك التصريحات نصرًا حاسمًا وخطيرًا للمجموعة غير المحافظة من قيادة حزب المحافظين، والتي تشمل "مايكل جوف"، و"وليم هيج"، و"جورج أسبورن"، و"ليام فوكس"، في ظل تأييد مؤسسة "كواليم" الممولة حكوميًّا وقادتها الإعلاميين، وفي ظل قيام المحافظين الجُدد بالضغط بلا هَوَادة؛ لإنهاء ما تبقَّى من التعامُل الرسمي مع جماعات الإسلاميين غير المتبنيين للعُنف؛ حيث تهدِفُ لعَزْل الجماعات، التي يطلقون عليها: متطرِّفة، والتي يزعمون أنها تقومُ بعمليات تفجير الحافلات والسكك الحديديَّة.

 

وعلى جانب آخر، فإن محافظي الأمة الواحدة والديمقراطيين الليبراليين - أمثال "وارسي"، و"دونيك جرف"، و"نيك كليدج" - حاوَلوا أخْذَ زمام الأمر من أجْل منهج أكثر شمولاً تجاه نوعية النَّشاط الإسلامي، التي من الممكن تخيُّلها، والتي من الممكن قَبولها - في عالَم رئيس الوزراء - للقِيَم البريطانيَّة.

 

لقد حذَّر "كاميرون" نفسه منذ ثلاث سنوات من الاستخدام الأبْلَه للكلمات نحو "الإسلاميين"، والتي كانتْ مخاطرة شوَّهَت المجتمع الإسلامي؛ مثل: فِعْل "وارسي" تجاه التطرُّف، والآن غيَّر اتجاهه؛ لجذْبِ أنصار حِزْب المحافظين الذين ابتعدوا عنه في ظلِّ ضَعف التحالُف صوب حزب يتوافَقُ مع التعدُّدية الثقافية في بريطانيا، فصمْتُ الليبراليين الديمقراطيين، والذين الْتَهموا الأصوات الإسلامية في أعقاب كارثة حرب العراق، أصبحَ مُصيبًا بالصَّمم.

 

لقد اتَّهم عضو حزب العُمَّال "صديق خان" "كاميرون" بصياغة دِعاية لاتحاد الدفاع الإنجليزي، إلا أنَّ كثيرًا مِن تحولات المحافظين الجُدد التابعين لكاميرون، كانتْ تحت قيادة "توني بلير" وأتباع حزب العُمال الجُدد والسياسيين، من أمثال: "فيل وولاس"، والذي حاوَل اللعب بورقة الإسلاموفوبيا؛ لإنقاذ ماء وجْهه.

 

وبإلقاء لائمة التهديدات بممارسة العُنف على التعدُّدية الثقافية، فإن "كاميرون" قد أشار إلى أن السياسة تجاه الأقليَّات العِرْقية سيقودها مفهوم أمْن البلاد المقلِق المحرف، وبزعمه غير المبرر أنه قد تَمَّ على سبيل المثال التوقُّف عن استنكار تزويج القاصرات بين صفوف المسلمين؛ لكونهم غير منتسبين للبيِض، فإنه بذلك يُؤَجِّج نارَ الاضطهاد العِرقي، وكذلك بوَصفه الإسلامَ السياسي بالتطرُّف؛ حيث يعتمد على جهْل هؤلاء الذين لا يميِّزون الإسلام والإسلاميين.

 

فما يُطلق عليه "الإسلامية" يتضمَّن أطيافًا عديدة من النِّحَل السياسية السلميَّة والحركيَّة، الاجتماعية المحافظة والتقدُّمية، بداية من فِكْر الحزب الحاكم التركي إلى فِكْر تنظيم القاعدة، وغالبيَّة الإسلاميين - بما في ذلك الجماعات التي وصَفَها "كاميرون" بأنها في الظلام - في الواقع تلتزم بالحريَّات الديمقراطيَّة.

 

وما لا يعترف به "كاميرون" ومجموعة الطبقة السياسية البريطانية، هو أنَّ استمرار دعْم الحرب على الإرهاب واحتلال أفغانستان - فضْلاً عن حماية الشوارع - هو العنصر الحاسم لخطر مُمارسة أعمال العُنف في بريطانيا.

 

إن الانتِفاضات الثوريَّة التي وقعتْ بمصر وتونس، قد تَمنح القُوَى الغربية فرصةً لتغيير اتجاهها، فدعْم الطُّغاة بالبلدان العربية - أمثال "زين العابدين بن علي" و"حسني مبارك" - كان أحدَ المظالم الأساسيَّة في قلوب الإسلاميين والسياسيين القوميين في المنطقة وخارجها، وسيكون غريبًا أن يتَّفق البريطانيون والحكومات الغربية الأخرى مع الحركات الإسلامية بالشرق الأوسط، وقد كانوا يعاملون نُظراءَهم المحليين على أنَّهم أعداءٌ للدولة.

 

إن العواقب العملية لسياسة كاميرون بفكر المحافظين الجُدد قد تكون متواضعة، إلا أنَّ تأثيرها الأعمق سيكون مُخيفًا ومُميتًا، فإذا ما كانت رسالة الحكومات تُشير إلى أنَّ الاستقلال السلمي للنشاط السياسي الإسلامي أمرٌ غير مقبول، فلن ينظرَ إليها على أنَّها نفاقٌ وغير ديمقراطية فحسب، بل ستعضد أيضًا من قوَّة مَن يتبنون ممارسة العُنف.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بريطانيا: كاميرون: سياسة تعدد الثقافات الألمانية أخفقت
  • فرنسا: زعيمة حزب الجبهة القومية تؤيد تصريحات كاميرون ضد الإسلاميين
  • بريطانيا: سياسي مسلم ينتقد تصريحات كاميرون المعادية للإسلام

مختارات من الشبكة

  • بريطانيا: انتقادات حادة لتصريحات رئيس الوزراء حول الإسلاميين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • انتقاد السلبية الألمانية تجاه مواجهة العنصرية والتمييز(مقالة - المترجمات)
  • ألمانيا: انتقادات يمينية وترحيب إسلامي لتصريحات الرئيس عن الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: انتقادات حول الموقف السلبي لمجلة تجاه وزيرة التعليم المسلمة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • سلوفينيا: تصريحات صادمة من رئيس الوزراء تجاه المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تركيا: رئيس الشؤون الدينية يرد على انتقاد العلمانيين لبرنامج عمرة الطلاب(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: انتقاد الأثر السلبي للإجراءات الأمنية على المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: انتقاد محاولات تجريد المواطنين المسلمين من الجنسية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: انتقادات حادة لكاميرات مراقبة المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: انتقاد موافقة (BBC) على أعمال الكتاب المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
1- إنهم دائما متربصون للاسلام ويمكرون ويمكر الله
said magdy said - مصر 03-09-2011 10:23 AM

سيظلون هكذا دائما دائما يسبقوا بأن كل شيئ يحصل سببه الإسلام وأن أى  مسلمهو متطرف لكن هم اللذين ابتدعوا التطرف كي يغطوا على ما يحصل من مظاهرات فى بلادهم

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب